[ طَالِبَانْ ,, يَا جَنَّةَ الاسْلامِ والإيمَانْ ]
 

.
.

لَقَدْ أَكْرَمَ اللهُ كَثِيرَاً مِنْ أَرْوَاحِ المُسْلِمِينَ بِشَهَادَةٍ تُشَرِّفُهُمْ بَعْدَمَا فَرّوا مِنْ دُنيَا الأَمَانِ لَهُمْ إِلَى سَاحَاتِ الحُروبِ لِيُحَاولُوا أَنْ يَدْفَعُوا بِذَلِكَ عَدُوَّا زَاحِفًا إِلَى دِيَارِ أَهْلِيهِم وَإِخْوانِهِمْ ، وَيَرْفَعْوا رَايَةَ دِينٍ يَسْعَوْنَ لإسْقَاطِهِ بِمُسَمَّى القَضَاءِ عَلى الإرْهَابِ وَغَيْره ، وَعَاشَ المُسْلِمُونَ هُنَاكَ في تِلْكَ الأَرَاضِيْ التي لَطَالمَا نَقَلَتْ لَنَا الصُّحُفُ كَثِيرَاً مِنْ جِرَاحِ أَهْلِنَا وَأبْنَائِنَا وَإخْوَةٍ لَنَا في دِينِنِا ، إِذْ أَنَّ الجِرَاحَ التي بَدَأَتْ تَأكُل جَسَدَ الأُمَّةِ الإسْلامِيَّةِ أَصْبَحَ في كُلِّ مَكَانْ ، في الشَّمَالِ وَالشَّرْقِ والغَرْبِ والجَنُوبْ ، أيّا كَانَ الدَّعْمُ لَهَا مِنْ دُوَلِ الكُفْرِ دَعْمَاً مُباشراً أَوْ حَتَّى مِنْ خَلْفِ السِّتَارْ .

وَرُغْمَ الضَّعْفِ الذي وَصَلَ بِأُمَّتِنَا في الآوِنَةِ الأَخِيرَةِ مِنْ تَخَاذُلٍ لَهُمْ مِنْ كُلِّ أَقْطَارِ الأَرْضِ كَوْنَ الدُّوَل المُسْلِمَةُ تَخَلَّتْ عَنْ أَرَاضٍ لَهَا مِنْ أَجْل رِضَا هَيْئَةِ الأمِمِ المُتَّحِدَة ، تِلْكَ التي تَرَى دِفَاعَ المُسْلِمِينَ عَنْ أَرَاضِيهِمْ إِرْهَابَاً وَتَطَرُّفَاً ، وَقَتْلَ المُسْلِمينَ بألوفٍ مُؤلَّفَةٍ سَعْياً للدِّيمُقْرَاطِيَّةِ وَالسَّلام .

طَالِبَانْ .. تِلْكَ الفِئَةُ التي رَفَعَتْ رَايَةُ الجِهَادِ ، في زَمَنٍ تَخَلّى عَنْه المُسْلمونَ وَسَعَتْ بِرُغْمِ إِمْكَانيَّاتِهَا الضَّعِيفَةُ أَمَامَ إمْكَانِيَّات العَدُو إلا أنَّهَا بَاقِيَةً صَابِرَةً مُؤمِنَةْ : { كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ } فدّكَّتْ تِلْكَ النُّفُوسُ المُؤْمِنَةُ أَجْسَادَهَا حُصُوناً منَيعَةً لِهَذِهـِ الأُمَّة ، وَبَدَأتْ تَفْتِكُ بِالعَدُوِّ مَعَ كُلِ جِهَادِهِ ، حَتَّى مِنْ بِدَايَةِ الحَرْب قَبْلَ سِنِينَ طَوِيلَةٍ ، إلا أَنَّهَا قَائِمَة مِنْ أَجْلِ دِينِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ، وَتَتَوَالَى الانْتِصَارَاتُ لَهَا يَوْمَاً بَعْدَ يَوْم ، رُغمَ أَنَّ عَدُوَّهُم يَمْلِكُ سِلاحَاً يُدمَّرُ به الجِبَالْ ، وَهُمْ يَمْلِكُونَ إِيمَانَاً يُزَلْزِلُ الأرْض ، وَصَوَّبُوا بِأَسْلِحَتِهِمْ تِجَاهـَ عَدُوِّ اللهِ وَ عَدُوِّهِمْ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : { فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ } .

وَ إِنَّ في الحَرْبِ الأَخِيرَةِ التي شَنَّهَا جَمْعٌ مِنْ أَعْدَاءِ دِينِ اللهِ عَلَى هَذِهـِ الفِئَة ، كَشَفَتْ للصَّابِرِينَ وَعْدَ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتََعَالَى لأَولِيَائِهِ بِالنَّصْرِ ، فَأُسْقِطَتْ جَمْعٌ مِنْ الطَّائِرَاتْ ، وشُرِّدَ بِالكَافِرينَ شَرَّ تَشْرِيدْ ، وَأَعْلَنَتْ بَعْضُ الدُّوَلِ هَزِيمَتُهَا ، وأُخْرَى قَالَتْ أَنَّهَا تُهاجم عُدوّا خَفيّاً ، وَجُنودُ الكُفْرِ يُطَالِبُونَ بِإرجْاعِهِمْ لأَوْطَانِهِمْ ، فَلَكِ اللهُ وباللهِ وَعَلَى اللهِ سِيريِ يَا طَالِبَانْ مِنْ أَجْلِ دِينِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالى .

سَبِّحُوا للهِ وَاسْتَغْفِرُوا ابْتِهَاجَاً بِهَذَا النَّصْرِ ، لِقَوْلِهِ تَعَالَى : [ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ]

أَخيرَاً .. إِنْ صَوَابٍ فَمِنْ اللهِ وَإنْ خَطأ فَمِنْ نَفْسي وَالشَّيْطَانِ
دُمْتُم بِحِفْظِ الرَّحْمَنِ وَرِعَايَتِهِ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

.
.

طالبان !!!!!!!!!!


عجبا لهذا الفكر !!

حركة طالبان حركة شوهت الدين الحنيف بتزمتها ومنهجها العدواني

اللهم انصر أخواننا المجاهدين في بلاد الأفغان ..

اللهم أنصرهم على أعداء الدين والملة ..

اللهم عليك برأس الكفر أمريكا .. ومن حالفهم ..

شكراً قاهر ..

.
.

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها بودرة نونو (المشاركة 2023330) طالبان !!!!!!!!!! عجبا لهذا الفكر !! حركة طالبان حركة شوهت الدين الحنيف بتزمتها ومنهجها العدواني

مَا هِيَ طَالِبَانُ وَمَا هُوَ مَنْهَجُهَا ؟!!
وَمَا الفَرْقُ بَيْنَ القَاعِدَة وطَالبَانْ ؟!!

.
.

عجبا
 

الان توقع بأي لحضة يطلع عليك ابوسالي او معرفه الآخر السمو روحي

ويطالب بإغلاق الموضوع


كالعادة

كلما قرأت هذه الآية: (كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) البقرة:249، تبادر على ذهني حال الطالبان في أفغانستان.
قاهر، بوركت أيها الصديق.

اعتقد اني اميز بين طالبان والقاعدة ..
ماعلينا من القاعدة لانه اصلا لايدرى اذا في قاعدة ولا لا
لكن طالبان حركة معروفة في افغانستان وابحث عن اي مقطع بجوجل وانت ترا طريقة تنفيذهم للاحكام باادعاء الشرع الحنيف السمح الطاهر .. .. ويبقى الحال المؤسف في افغانستان مابين وطأة العدو الخارجي والمتزمت الداخلي اقوى دليل !!
ثم انني هنا لن اتجادل معك في فكرك ولكن اطرح رائيي علما انني بعيدة عن امور السياسة ولا احبذها وتبقى طالبان حركة سياسية وليست دينية او جهادية .. والله اعلم

.
.

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها بودرة نونو (المشاركة 2023722) اعتقد اني اميز بين طالبان والقاعدة .. ماعلينا من القاعدة لانه اصلا لايدرى اذا في قاعدة ولا لا لكن طالبان حركة معروفة في افغانستان وابحث عن اي مقطع بجوجل وانت ترا طريقة تنفيذهم للاحكام باادعاء الشرع الحنيف السمح الطاهر .. .. ويبقى الحال المؤسف في افغانستان مابين وطأة العدو الخارجي والمتزمت الداخلي اقوى دليل !! ثم انني هنا لن اتجادل معك في فكرك ولكن اطرح رائيي علما انني بعيدة عن امور السياسة ولا احبذها وتبقى طالبان حركة سياسية وليست دينية او جهادية .. والله اعلم

مِنْ حَقِّنَا أَنْ نَقْرأ بِعَقْلٍ وَنَتَعَامَلُ بِحُجَّةْ :

1) أُريدُ الفَرْقَ بَيْنَ القَاعِدَةَ والطَالبَِانْ ؟!!
2) وَمَا هُوَ مَنْهَجُ طَالِبَانْ ؟!!
3) وَمَا الدَّليلُ أنَّهَا لَيْسَت جِهَاديَّةٌ ولا دِينيَّة ؟!!
4) وَمَا هُو التَّزَمُّتْ ؟!! لأنَّ كَثيرَاً مِنْ النَّاسِ مَنْ رَأى أَحَداً لَيْسَ عَلى هَواهـُ سَمَّاهـُ [ مُتَزَمِّتَاً وَو مُتَشَدِّداً وَوهَّابيَّاً ] ، وَنَحْنُ لا نَقيسُ عَلى العُقولِ إنَّمَا على الحَقْ !!

.
.

.
.

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها &بريداويه& (المشاركة 2023747) طيب ؛ اذا أنتم تقولون بأن طالبان شوه الإعلام حقيقتهآ وو.... من أين أتت أخبارهم السارهـ على مسامعكم ؟ أو أنكم تسمعون ما لا نسمع ، وتقرؤون ما لا نقرأ ..؟ فعلا أنا أريد مِن مَن يبجل طالبان , أن يأتيني بحقائقها الغائبة عنآ ..؟ السؤال موجه لصاحب الموضوع , لا يجي أحد ويتليقف ويقعد يرد علي ...! ,

أَهْلاً بِكِ أيَّتُهَا الكَريمَةْ
في المَقُولَة للخَليفَة الرَّاشِدْ رَضيَ اللهُ عَنْهُ وَأرضَاهـ : [ مَنْ أَتَاكمُ وَقَدْ فُقِعَتْ عَيْنُهُ لا تَحْكُموا لَهُ فَرُبَّمَا يَكُونُ الآخَرْ قَدْ فُقِعَتْ عَيْنَاهـ ] ، وَكُلُّنَا يَعْلَمُ أنَّ الإعْلامَ كُلُّهُ مُوجَّهٌ ضِدَّ طَالِبَانْ لا مِنْ أجلِ طَالِبَانْ إنَّمَا مِنْ أَجْلِ الأطْرَافِ التيْ وَقَعَتْ بَيْنَ فَكِّيْ طَالِبَانْ .

فَمَثلاً مَنْ رَأى إِعلامَنَا في السُّعوديَّة ، يَعْتَقِدُ أنَّهَا قَائَمَةٌ على الفَسَادْ لأنَّ إعْلامَنَا يَسُوقُهُ فِكْرٌ مُنْحَرِفْ ، وَمَنْ رَأى الإعْلامَ الإيرَانيْ وَالذيْ يَنْقِلُ عَنْ دِيَارِنَا - حَمَاهَا الله - يَعْتَقِدُ بِأنَّهَا بِلادٌ تَأكُل الأخْضَرَ واليَابِسَ مِنْ الكَذِبِ والتَّهويلِ لِتُدْرِجَ عُقولَ مَنْ تحت يَدِهَا في صَفِّهَا ، و مَثَلاً الحَربُ الدَّائِرَةُ في الجَنُوبْ - حَمَانَا اللهُ مِنْهَا وَعَجَّل بِنَصْرِنَا - مَنْ يَلْتَفِتُ لإعْلامِنَا يَجِدُ أَنَّنَا مُنْتَصِرُونْ ، وَمَنْ رَأى للإعلامِ الذيْ يَسْتَهْدِفُنَا يَجِدُنَا مَهْزومينْ ، والوَاقِعُ يَحْكُم ذَلِكْ ، ولَنْ يَأتيَ الإْعلامُ إلا بِمَا يُمَاشيْ هَوَاهـُ وَيُوفِقُه ، وَقَدْ قيلَ أنَّ الإعلامَ أَشَدَّ الأسْلحَةِ فَتْكَاً ،والحَرْبُ خُدْعَةْ ، وَغُيِّبَتْ طَالبَانْ لأنَّهَا لا تَحْتَكِمُ للإعلامِ ، وَأخْبَارُهَا تَنْزِلُ مَكْتُوبَةٌ في الإنتَرنتِّ ، وَمَواقِعُ الأخْبَارِ الإنجليزيَّة التيْ هَدَفُهَا لَيْسَ الإنْتِصَارُ لِطَالبَانْ إنَّمَا اسْتِرجَاعُ أَبْنَائِهَا ، وَقَدْ أجْروا اسْتِفْتَاءَاً قَبْلَ مُدَّة وَخَرَجوا بِأنَّ أَكْثَرَ مِنْ ثُلُث الشَّعبِ الأفَغانِ يُؤَيِّدُ حُكومَتَهُ السَّابِقَة والتيْ بِحكمِ طَالبَانْ .


عَسَى اللهُ أَنْ يُرينَا الحَقَّ حَقَّاً وَيَرْزُقنَا اتِّبَاعَهُ وَيُرينَا البَاطِلَ بَاطِلاً وَيَرزُقْنَا اجْتِنَابَه

.
.

.
.

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها يازين الحر (المشاركة 2023742) اسمح لي قاهر الروس انا عن نفسي مالي بطالبان والقاعده من اخبار الا من التلفزيون وماتذيعه القنوات هو فيه فرق بين طالبان والقاعده؟؟ التفجيرات الي تصير بأفغانستان والي تتبناها القاعده من يروح ضحيتها اغلبهم مسلمين, هل هذا اسمه جهاد؟ ادري وش يصير من هالامريكان من قتل للأبرياء لكن الرد عليهم اغلبها خساير من ارواح المسلمين اللهم انصر الأسلام والمسلمين في كل مكان وكن في عون شيوخنا اخواننا واخواتنا واطفالنا شكرا لك

أَهْلاً بِكَ أيُّهَا العَزيزْ

نَعَمْ هُنَاكَ فَرْقٌ كَبيرْ ، فَطَالِبَانُ هِيَ حَرَكَةٌ لا عِلاقَةَ لَهَا في القَاعِدَةْ ، فَهيَ حُكومَةٌٌ شَرْعيَّةٌ اخْتَارَهَا الشَّعْبُ بِكَامِلُ حُرّيتِهِ ، وَ تَبْقَى حَرَكَةٌ تَحْريريَّةٌ لِبلادِهِمْ كَمَا هِيَ الجيُوشُ التيْ تُحَرِّرُ بِلادِنَا مِنْ أبنَائِنَا ، وَتُدَافِعُ عَنْ دينِهَا وَعَقيدَتِهَا وَبِلادِهَا وَشُؤونُهَا شُؤونٌ دَاخِليَّة ولا عِلاقَةَ لَهَا مَا بِالخَارِجْ ، وَحَتَّى الآنْ لا تَعْتَرِفُ طَالِبَان ولا شَعْبُهَا بِالحُكومَةِ التيْ وَضَعَهُ عَدُّوهَا ، ولا يُؤتَمنُ خَائِنٌ بَأعَ بِلادَهـ .
وَالقَاعِدَة هِيَ مَنْ جَعَلتْ مَنْهَجَهَا مَنْهَجَاً خَارِجيَّاً في الأوَّلِ والأخِير ، وَلا أَحَدَ يُقِرُّ فَعَائِلَهَا في دِيَارِ المُسلمينَ الآمِنَة ، فَإنْ وَقَعَوا فِيْ دِمَاءِ المُسلمينَ وَأَرْعَبُوهم وُقِفَ بِوُجوهِهم ، وَإنْ وَقَفوا لِنُصْرَةِ الإسْلامِ والدِّينِ فَالحَقُّ أَنْ نَدْعوا اللهَ لِمَنْ يَسْعَى لِنُصْرَةِ الإسلامِ لَيْسَ تَحْتَ ذَريعَةِ قَتْلِهِمْ .

.
.

الله يعطيك العافيه على هذا الموضوع.

فل تعذرني أخي إن كنت لاتعرف إلا عن طريق القنوات الفضائية العبرية (( ولاتعذروني هنا فلاينقل الاخبار ويشوهها إلا قنوات الذل والحسرة قناتي ( العربية والمسمى الصحيح العبرية وقناة الجزيرة والمسمى الصحيح الخسيية ) ))

فتلك القانتين هن التي ينقلن أخبار طالبان بصورة تشوهيهة وأما الفرق بين الفئتين فلعل الأستاذ قاهر أفى وكفى فيما قاله