![]() |
حامل المسك ( دوماً متجدد)
قال الخليفة هشام بن عبد الملك لسالم بن عبد الله بن عمرعند الكعبة سلني حاجتك فقال : والله إني لأستحي أن أسأل في بيته غيره فلم خرج من المسجد قال هشام : الآن خرجت من بيت الله فاسألني،فقال : من حوائج الدنيا أم الآخرة؟،قال : من حوائج الدنيا،فقال سالم : ماسألتها ممن لايملكها فكيف أسألها ممن لايملكها..!! سأل بعض الناس الإمام الشافعي ( رحمه الله ) عن ثمانية أشياء فقالوا له :-مارأيك في واجب وأوجب وعجيب وأعجب وصعب وأصعب وقريب وأقرب فرد عليهم بقوله:- من واجب الناس أن يتوبوا ولكن ترك الذنوب أوجب والدهر في صرفه عجيب وغفلة الناس عنه أعجب والصبر في النائيات صعب ولكن فوات الثواب أصعب وكل ما ترتجي قريب والموت من دون ذلك أقرب. |
لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي الناس (رواه مسلم ). يحكى أن ملك من الملوك أراد أن يبني مسجد في مدينته وأمر أن لا يشارك أحد في بناء هذا المسجد لا با المال ولا بغيره حيث يريد أن يكون هذا المسجد هو من ماله بدون مساعدة من أحد، وحذر وأنذر من ان يساعد احد في ذلك،وفعلاً تم البدء في بناء المسجد ووضع أسمه عليه وفي ليلة من الليالي رأى الملك في المنام كأن ملك من الملائكة نزل من السماء فمسح اسم الملك عن المسجد وكتب اسم أمراة فلما استيقظ الملك من النوم استيقظ مفزوع وأرسل جنوده ينظرون هل اسمه مازال على المسجد فذهبوا ورجعوا وقالوا نعم أسمك مازال موجود ومكتوب على المسجد، وقالوا له حاشيته هذه أظغاث أحلام .وفي الليلة الثانية رأى الملك نفس الرؤيا فتعجب وغضب فلما كانت الليلة الثالثة تكررت الرؤيا فلما قام الملك من النوم قام وقد حفظ اسم المرأة التي يكتب أسمها على المسجد أمر با احضار هذه المرأة فحضرت وكانت امرأة عجوز فقيرة ترتعش فسألها هل ساعدت في بناء المسجد الذي يبنى قالت يا أيها الملك أنا إمرأة عجوز وفقيرة وكبيرة في السن وقد سمعتك تنهى عن أن يساعد أحد في بناءه فلا يمكنني أن أعصيك فقال لها أسألك بالله ماذا صنعت في بناء المسجد قالت والله ما عملت شيء قط في بناء هذا المسجد إلا .. قال الملك نعم..إلا ماذا قالت إلا أنني مررت ذات يوم من جانب المسجد فإذا أحد الدواب التي تحمل الأخشاب وأدوات البناء للمسجد مربوط بحبل الى وتد في الأرض وبالقرب منه سطل به ماء وهذا الحيوان يريد ان يقترب من الماء ليشرب فلا يستطيع بسبب الحبل والعطش بلغ منه مبلغ شديد فقمت وقربت سطل الماء منه فشرب من الماء هذا والله الذي صنعت فقال الملك ...عملتي هذا لوجه الله فقبل الله منك وأنا عملت عملي ليقال مسجد الملك فلم يقبل الله مني فأمر الملك أن يكتب أسم المرأة العجوزعلى هذا المسجد. خاتمة لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق |
عندما يقودنا الآخرون " موديل فُستانك قديم جداً " قيل لـ (مها) في مناسبة عامة ظللت جبينها الوضاح بعد تلك الكلمة سحابة حزن عادت إلى منزلها باكية مهمومة بقلب موجع،وصدر ضيق،ودمع منحدر،انقلب فرحها إلى ترح!، تمنت لو اختطفها الطير،أو سقط عليها كسف من السماء، ولم تسمع تلك الجملة. فاصلة موقف قد نمر به جميعاً،فلربما أسمعنا الآخرون كلمة جارحة،أو نقداً سخيفاً, أو نظرة جافة،وبعدها تسوء نفسياتنا ،وتتدهور صحتنا وتضعف ثقتنا بأنفسنا وتلك جريمة عظيمة, وجناية نرتكبها بحق ذواتنا، إن السيطرة على الآخرين أمر متعذر، فليس بالإمكان تكميم أفواههم واعتقال ألسنتهم، إن التأثر الكبير بالآخرين يعني تمكينهم من ذواتنا ،وتسليمهم قيادنا وهذا يعني ، الحكم على أنفسنا بالضعف،إن ما نملكه ولنا حق السيطرة عليه ، هو تفكيرنا ومن ثم مشاعرنا فمكمن القوة, وأساس البطولة يتمثل في التوجيه الإيجابي لأفكارنا والسبيل إلى هذا -في نظري- يتمثل في تشرب معنيين مهمين هما : الأول أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع فالركض خلف الناس لطلب إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها / كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه. فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته منصتاً للنصح والنقد البناء عصياً كالصخر على أي نقد محطم. الثاني أن من الروعة بمكان أن ننشد الإتقان، ونلتمس التمام, ولكن الإشكالية تكمن في المقاييس العالية جداً التي قد نضعها لأنفسنا عند قيامنا بأي عمل فإما أن تكون نسبة الإتقان 100% أو أن ما قمنا به يعد فشلاً ذريعاً وسقوطاً مدوياً, وهذا خطأ فادح وظلم عظيم للنفس, إذ إننا مطالبون باستنفاذ الجهد, واستفراغ السبب والاتكال بعدها على الله فعقلية 100 % أو الفشل ستصنع منك شخصاً متوتراً ضيق الأفق, محطم المواهب مسلوب الإرادة والقدرة؟ أخي الكريم../ أختي الكريمة إن الحياة قصيرة ولا تستحق أن نقضي منها ولو وقتاً يسيراً في هم وحزن والحقيقة أننا نحقق أمنيات بعض الحساد والحاقدين الذين يسلبون الخزائن نفائسها والأجسام أرواحها عندما نتوجع ونتألم من سيئ حديثهم وجاف نظراتهم ثق بنفسك واستعد حيويتك وتأكد أنه لا حياة من دون وجود أمثال هؤلاء ! وليس من الصواب الرأي ورجاحة العقل أن نجعل من كلمات كل الناس ميزاناً نزن به ذواتنا ومقياساً نقيس به تصرفاتنا فإن رضوا اطمأنت نفوسنا وإن سخطوا غضبنا وأسأنا الظن بأنفسنا !. ومضة بإمكانك أن تحطم العصي والحجارة على عظامي لكن لن تستطيع كلمة منك أن تنال مني |
http://files.shabab.ps/vb/images_cas...183538ZLeZ.jpg أنا وأنت وهو وهي نملك نفس العينان،نرى نفس الأشياء لكن بداخلنا. هي من تجعل هذا الشيء يسعدنا ، أو يرمينا في ظلام اليأس، مهما كان هذا الشيء ولو كان وردة.امنح احدهم وردة فيفرح بها ويشمها،ويستمتع بمنظرها،وامنح الآخر وردة فيصرخ من أشواكها.هناك عينان يملكها شخص قلبه عذب جميل يحمل معه الفرح أينما حل،ابتسامته تسبقه إليك،ضحكته عطر منثور أمامك، ربما هو يسكنه ألم،تعذبه كوارث الدنيا،لكنه لا يحملها معه أينما حل،ولا ينشرها هنا وهناك ،قلبه يجعل العالم أفضل،تفكيره ووعيه يجعله يبدأ من حيث انتهى الآخرون،يبدأ بالحل مباشرة ،يبدأ بالايجابية ،لا يكثر الشكوى والعتاب والملام،وهناك عينان يملكها شخص معذب يائس،لا يرى من الحياة سوى الكوارث،تسبقه عذاباته وتنهداته،وآهاته وزفراته ،تأففه وغضبه،لروحه زمجرة عاصفة ترابية،ربما لو سمع تغريد عصفور،لصرخ يطالبه بالصمت،لا يرى سوى العيوب والأخطاء في كل شيء،تراه شاكيا ،كارها كل شيء،تمضي معه دقائق فتتحول نفسيتك لدمار مرعب. كن كماتشاء وشاهد كماتشاء وراقب الله في كل شيء |
يستحق التميز
موضوع رائع ومفيد شكرا جزيلا |
يستحق التميز
موضوع رائع ومفيد شكرا جزيلا |
؛؛
جعلك الله كالغيث أينما حللت نفعت .. مـوضوع رائع .. ننتظر بقية الدرر .. ؛؛ |
http://www3.0zz0.com/2009/10/27/06/974320599.jpg نظرية " الضفادع المسلوقة " هي آخر صيحة في عالم ثقافة إدارة التغيير ، سؤال: ماذا يحدث عندما يوضع ضفدع في مقلاة فارغة وقد اشتعلت النيران من تحتها فجأة على معدل مائة درجة مئوية؟ النتيجة معروفة بالطبع، الضفدع المحروق لن يستطيع أن يقفز،سيحترق بسرعة حتى الموت،أمَّا إذا وضعته في إناء به ماء،وأوقدت النار من تحته تدريجياً،فأمام الضفدع اختياران في هذه الحالة إمَّا أن يتكيف مع درجة السخونة الجديدة،وإمَّا أن يقفز من الإناء عليه. الإنسان دائماً عدو ما يجهل ، وقديماً قالوا إذا أردت أن تكسب أعداء جددا وعداوة شديدة،حاول أن تغير شيء ما، و(الأعضاء) إذا لم يحسِّوا بالفجوة الكبيرة بين ماهم عليه ومايسعون إليه ، فسيتجمدون ويمر عليهم الزمن حتى يندثروا ويهلكوا، لذلك هناك نوعان من أنماط القيادة:- الأول: هو نموذج البطل الذي يتمتع بالصرامة،والجرأة الفائقة والردع الحاسم عن طريق الثواب والعقاب.والثاني: هو نموذج القائد السفير الذي لديه القدرة على بناء العلاقات والتأثير بالكلمات والأفكار والسيطرة على عقول الأعضاء) وإدخالهم في شراكة عميقة مع مايصبو إليه لذلك كان الجنرال ديجول يحلو له أن يردد دائماً: كف يستطيع رئيس أن يحكم شعباً يتذوق ثلاثمائة صنف من الجبنة ؟! بالطبع كان يشير إلى الشعب الفرنسي إذن فالناس أمزجة ومشارب مختلفة وأمخاخ مختلفة، والسبب في ذلك هو أن كل إنسان لديه ثلاثة أمخاخ وليس مخاً واحداً.عليه أتمنى أن نرتقي ونرضي جميع الأمخاخ. *بحر الفكر:- كل الشكر على مرورك وقراءتك. *أتعبني طموحي :- تحياتي وتقديري لك هنا وهناك وشكرا على هذا الاطراء الذي لا استحقه. |
http://www.alwatanyh.com/imgcache/5145.png يحكى أن فتاة صغيره مع والدها العجوزكانا يعبران جسرا خاف الأب الحنون على ابنته من السقوط لذلك قال لها حبيبتي أمسكي بيدي جيدا حتى لا تقعي في النهر فأجابت ابنته دون تردد لا يا أبى أمسك أنت بيدي رد الأب باستغراب وهل هناك فرق ؟ كان جواب الفتاه سريعا أيضا لو أمسكتُ أنا بيدك قد لا استطيع التماسك ومن الممكن أن تنفلت يدي فأسقط لكن لو أمسكتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منك أبدا .عندما تثق بمن تحب أكثر من ثقتك بنفسك و تطمئن على وضع حياتك بين يديهم أكثر من اطمئنانك لوضع حياتك بين يديك عندها امسك بيد من تحب قبل أن تنتظر منهم أن يمسكوا بيديك. |
رائع ايها العباس
استمر رعاك الله في نثر الدرر |
[ تـــمــــيــــز ] حامل المسك موضوع يستحق التميز .. لكاتب ننتظر منه المزيد من التميز . لك مني كل التحايا والتقدير . |
سلمتـ أنــامـلكـ ~ بــ أنتـظـار جديدكـ للصمت ضجيج ~ |
ماشاء الله
لاعدمناك \\ بإنتضار القادمـ \\ |
يقول احدهم..كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل،وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني،وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص .كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك! شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانه ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟ حسناً، أجاب المدرب حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به. وكانت هذه القيود - في ذلك العمر-كافية لتقييدها وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل. الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح. حاول أن تصنع شيئاً وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية. *شكرا لكل من قرأ وعلق وميّز الموضوع:rolleyes:. |
بارك الله فيك اخوي فعلا موضوع رائع ومتميز جدا ويرفع المعنويات بووركت
|
رائع اخينا العباس متابعين وبأنتظار الجديد يستحق التميز من ادارة المنتدى ويستحق الانضمام الى المفضلة لدي |
كلمات جميلة ورائعة ..
الله يجزاك خير |
بيض الله وجهك
|
http://momocrats.typepad.com/momocra...k_glass300.jpg في إحدى الأيام، كان الولد الفقير الذي يبيع السلع بين البيوت ليدفع ثمن دراسته، قد وجد أنه لا يملك سوى عشرة سنتات لا تكفي لسد جوعه، لذا قرر أن يطلب شيئاً من الطعام من أول منزل يمر عليه، ولكنه لم يتمالك نفسه حين فتحت له الباب شابة صغيرة وجميلة، فبدلاً من أن يطلب وجبة طعام، طلب أن يشرب الماءوعندما شعرت الفتاة بأنه جائع، أحضرت له كأسا من اللبن، فشربه ببطء وسألها: بكم أدين لك؟ فأجابته: لا تدين لي بشيء.. لقد علمتنا أمّنا أن لا نقبل ثمناً لفعل الخيرفقال: أشكرك إذاً من أعماق قلبي. وعندما غادر هوارد كيلي المنزل، لم يكن يشعر بأنه بصحة جيدة فقط، بل أن إيمانه بالله وبالإنسانية قد ازداد، بعد أن كان يائساً ومحبطاً. بعد سنوات، تعرضت تلك الشابة لمرض خطير، مما أربك الأطباء المحليين، فأرسلوها لمستشفى المدينة، حيث تم استدعاء الأطباء المتخصصين لفحص مرضها النادر. وقد استدعي الدكتور هوارد كيلي للاستشارة الطبية، وعندما سمع إسم المدينة التي قدمت منها تلك المرأة، لمعت عيناه بشكل غريب، وانتفض في الحال عابراً المبنى إلى الأسفل حيث غرفتها، وهو مرتدياً الزي الطبي، لرؤية تلك المريضة، وعرفها بمجرد أن رآها، فقفل عائدا إلى غرفة الأطباء، عاقداً العزم على عمل كل ما بوسعه لإنقاذ حياتها، ومنذ ذلك اليوم أبدى اهتماماً خاصاً بحالتهاوبعد صراع طويل، تمت المهمة على أكمل وجه. طلب الدكتور كيلي الفاتورة إلى مكتبه كي يعتمدها، فنظر إليها وكتب شيئاً في حاشيتها وأرسلها لغرفة المريضة. كانت خائفة من فتحها، لأنها كانت تعلم أنها ستمضي بقية حياتها تسدد في ثمن هذه الفاتورة.أخيراً.. نظرت إليها، وأثار إنتباهها شيئاً مدوناً في الحاشية، فقرأت تلك الكلمات: "مدفوعة بالكامل بكأس من اللبن". التوقيع: د. هوارد كيلي إغرورقت عيناها بدموع الفرح، وصلى قلبها المسرور بهذه الكلمات:"شكراً لك يا إلهي، على فيض حبك ولطفك الغامر والممتد عبر قلوب وأيادي البشر". {هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ} |
أشكركم من أعماق قلبي لتواصلكم،، |
ماشاء الله عليك يـ العباس ... الى الأمام يـ أبو العبس ... أجتهدت فـ أبدعت .. ... .. . |
اقتباس:
كم اعجبتني هذه الكلمات شكر لصاحب الموضوع |
بارك الله فيك ونفع بك وبقلمك ’’ شكرا لك اخي |
موضوع متألق يستحق التثبيت
|
الساعة الآن +4: 03:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.