حقا إذا لم تكن معي فأنت ضدي ليس قلمي من يكتب هذه العباره بل واقعنا هو من يحكي حقيقة هذه
العباره فقد أصبحنا كما قال المثل أتفقت العرب على أن لايتفقوا ولم نعد نعي ونفهم ذلك المثل الذي
يقول إختلاف الرأي لايفسد للود قضيه ولكن أين نحن من ذلك نعلم ونقرأ ونكتب وربما من بيننا في
هذا المجتمع وفي عائلاتنا أدباء ومثقفين وجامعيين وهناك خط أحمر لاتقتربه عندما تعارضهم فأنت تكون ضدهم كما يعتقدون فالحياة مسيرة ونحن بشر نخطىء ونصيب ولابد لنا من الأخذ والعطاء
ولكن لوأنتظر الطرف الأخر قليلا وأستمع فإما أن يقنعني أو أقنعه أو ننتهي بود