؛؛
في البداية أشكر الاستاذ بقايا ذكريات فـ طرحه يرسم أفكارنا بأرقى من حروفنا.
أخواتي نحن نعيش بزمان يختلف عما قبل فلم ترتدي الفتاة البنطال والعباءة المخالفة إنتكاسًا بل نشأةً إعتادت عليها قد يحوي جسدها قلبًا طاهرا وروح طيبة وأخلاق عالية..لم يكن داخلها نوايا فاسدة أوخدش لعرضها. مجرد مسايرة لمجتمعها وإظهاركيانها بـ أبهى صورة.
هنا دورنا في النصح ولكن ذكر الامراض لاتجدي فـ قولنا أين؟وكيف؟ ولماذا؟ وتوجيه تهم سـينفر تلك الفئة لانها تحاول تثبت أنها لم تكن تحمل ما قصدتوه.
لكن نحاول مع خواتنا وبناتنا وحتى صديقاتنا نبين القيم والمبادىء وبناء شخصية الأنسان وأن التبعية إنحطاط وتخاذل وأن التقليد الاعمى عجز ذاتي ويعتبرتأخر مستوى الوعي وتراجع درجة النضج العقلي والنفسي، بحيث ينتقل المرء من آفاق الإبداع إلى حيز الاتباع ومن مناخ المساءلة إلى مناخ التسليم ....الخ ثم نورد أمثلة كـ إتباعنا للغير باللباس والحجاب وقد لايناسبنا
ونحن نملك أعظم كتاب يرشد الانسان لفعل أفضل السلوكيات فـ مثلنا مثل الالة وكتاب التعليمات التابع لها نحن خلقنا ومعنا القران هو دليل إرشادنا وتوجيهنا لنسير بـ أبهى صورة..خلقنا بعزولكننا قبلنا أن نذل لتوجيه غيرنا اللتي أعاقت سيرنا..................الخ
هنا الفتاة تحب الكرامة وتحب الشموخ وترفض الذل. بذكرنا لـ الامثله ونماذج القصص راح تراجع قيمتها وتبني حياتها من جديد بـ إرادتها وقناعاتها.
أما أسلوب الحماس المسرود بـ المخالفات قد لايجدي أبدًا.

وقبل كل شي قول الله تعالى((إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ))
إذا أراد الله الهداية للعبد فتح قلبه لـ أبسط الكلمات.
يامقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك.
عذرا كتبته على عجل أتمنى وصلت الفكرة.
خنفشااااريه كوووول/ رسالتك التوجيهيه إجتهاد منك ربي مايحرمك أجر الصدق وحب الاخوة.. بس طمعنا بشخصيات إيجابية هو ما ساقنا لتغير النمط.
جزاك الله ألف خير (f).
؛؛