![]() |
المتدينين ومشكلة المادة ..
المال و الحياة تسر وتسعد و ربما تبهج ولكن إذا أحسنا معايير الأخذ والعطاء ... إذا كانت وظائف خاصة بالمتدينين : إمامة , مآذنة , إشراف ع الحلقات , تدريس , إشراف على دار نسائية , ............
الوظائف الكثيرة التي تشمل شريحة كبيرة من المتدينين يكون مرجعهم واحد وهم أبناء بلد واحد ,,,, الذي يجدر بنا طرحه هنا إذا كانت الجمعيات خيرية وأموال المسلمين تحت تصرف الثقات . كيف يسمح لإنسان أن يكون عنده أكثر من شغلة في جمعية خيرية ويؤديها في نفس اليوم ؟؟! كل شيء له حد .. إذا كان هم على رزق فليشركوا غيرهم من المتدينين ! أما إذا كانت المسألة خيرية وأعمال مما يرجى بها وجه الله والدار الآخرة فدين الله أهم من إسناد أعمال كثيرة على شخص واحد بحكم المعرفة , أو الثقة المفرطة ! أما إذا كان المتدين الشغال على أكثر من وظيفة خيرية يقول العمل لله فتعال عندنا أعمال تطوعية ليس لها مردود مادي !!! أين أنت عنها ؟ خصوصا أتسائل أين أصحاب الفضل من تحفيظ القرآن بالذات عن المشرفين الشغالين بالدور النسائية ؟ |
رائع انت هنا بل اكثر
|
وما المانع أن يكون لك نصيب منها .. أو أنك لست بمتدين ؟؟ |
,,, |
اخي النور المبين بعيدا عن الموضوع قليلا وبعيدا عن اطلاله الكساندرا ممكن توضح معنى متدين في رأيك انت وسؤالي لك بعد التوضيح ان لم تكن من المتدينين ماذا تصنف نفسك؟
|
تخيل مواطن يستلم 6 رواتب
1-راتب امام المسجد 2-راتب الموؤذن 3-راتب متعاون مع الهيئه 4-راتب الجمعيه الخيريه وهذي يبي لها تركيز من باب (والعاملين عليها) 5-راتب حلقة التحفيض واخر شي 6-راتب الوضيفه اقول ياليتني مطوع كان ما اطفر ابد |
اقتباس:
والله من الحسسد هههههههههه انتبهو من الحسد تراوه كبيرة من كبائر الذنوب ! |
واضح من كلامك انك انسان جاهل وحاقد على المتدينيين
سؤال ماالخطا حينما يتطوع شخص لاكثر من عمل خيري ويصرف له راتب او مكافئة ؟؟ ابعطيك مثال احد مدراء مركز من مراكز توعية الجاليات يقول لي بالحرف الواحد (( لي اشهر ادور على ناس مترجمين يشتغلون معنا براتب مالقيت ,, وإن لقيت لقيت شخص غير منضبط )) وللاسف ان المتدينين قلة بقسم الانجليزي وهذا سبب مشكلة وحاجة للجاليات والشخص المتدين اثق فيه اكثر بـ 10 مرات من شخص غير متدين ولانتختلف على هذا وجود بعض يسيء الى المتدينين من المتدينين وهم قلة قليلة لايعني فتح الباب للهجوم عليهم اخي راجع حساباتك واترك عنك الحسد واذا كنت مستعد انك تشتغل وتساهم كما قلت فاذهب الى الجاليات وسيرحبون بك كثيرا اعرف ان كلامي قاسي ولكن كل شخص يرف ان هناك قضايا اهم بـ1000 مرة من الكلام اللي قلت والمقطع اللي بتوقيعي يبين احدها ... واخيرا اختلاف الارآء لايفسد للود قضية . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني الكرام قبل أن يضع أحدكم يده على لوحة الحروف ليشارك بأي موضوع يضع نصب عينيه قول الله عزوجل (وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِ نْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا (53))سورة الإسراء |
شكراً لكل من تواجد ...
أحترمكم .. أحبكم .. أقدركم .. لأجل ذلك سأستفيد من رؤاكم ,, تذكروا أن دين الله أحب لنا من كثير مما ندعي ! |
معقوله الواحد يستلم راتب امام مسجد وراتب مؤذن اصلا جماعة الاوقاف ماتسوي هذا الشي ابد وش محرق رزك فيه ناس تستلم 30 الف ونايمه في البيت ولاتداوم الى الساعة العاشرة حتى الساعة 2 الظهر وماقلت فيهم شي مثل بعض الاطباء الي معه تخصص سباكة او موظفين معهم شهادات ابتدائية وقاعدين بالواسطة
لكن ماقول الى ومن شر حاسد إذا حسد |
الف شكر على الطرح
|
اقتباس:
3/ هل للمتعاون راتب ؟!! >> أنا جاهل وأريدك تخبرني .. 4/ والمشكلة إذا كان يخذه بوجه حق ؟؟!! *والآية التي أوردتها أظن أن العلماء لهم آرائهم فيها فارجع إليها ولا تجعل من نفسك أهلا لها وأنت رجل ... * 5/ بالظاء وليست الضاد يالغلا >> و أكرر ما دام قادر على العطاء فاجعله يعمل بـ 600 وظيفة وليست 6 فقط .. 6/ طيب وش تبيه يسوي به يعطيك إياه مثلا ؟؟! ,, {أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل ابراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما } سورة النساء .. كن بخير .. |
اقتباس:
اللي أعرفه ان الهيئة ما يعطون المتطوعين شي بالعكس الهيئة ما يبون متطوعين معهم والمؤذن ما يكون امام او الامام ما يكون مؤذن بعدين لوكان كلامك صحيح وشوله الحسد رح اشتغل مثلهه أحد ما سك |
قال الجاحظ: (الحسد أبقاك الله داء ينهك الجسد ويفسد الود، علاجه عسر، وصاحبه ضجر، وهو باب غامض، وأمر متعذر، فما ظهر منه فلا يداوى، وما بطن منه فمداويه في عناء) وقديما قال بعض الحكماء: ثلاثة لا يهنأ لصاحبها عيش: الحقد والحسد وسوء الخلق).
والحسد - أعاذنا الله وإياكم منه - يتضمن عدة أمراض نفسية تنضم إلى بعضها لتؤدي أثرها في إشعال النار في صدر الحاسد وإحراق قلبه، فالحاسد يجتمع له الكره والحقد والعداوة والبغضاء والحسرة والكمد، والسخط على قضاء الله وقدره، والهم والغم والترقب والتربص، والقلق والتوتر والانفعال والحيرة، واستراق النظرات وكذلك استراق السمع والتجسس، وإجهاد القلب والبدن، والترصد واستقصاء الحيل، هذا كله دون أن يتضرر المحسود، ثم الحسد مع ذلك كله يأكل الحسنات نعوذ بالله من ذلك، والغريب أن الناس عادة لا يحسدون إلا أهل الفضل والخير والمكانة الرفيعة قال الشاعر: وشكوت من ظلم الوشاة ولم أجد ذا سؤدد إلا أصيب بحسَّد لا زلت يا سبط الكرام محسداً والتافه المسكين غير محسد وقال آخر: وفي السماء نجوم لا عداد لها وليس يخسف إلا الشمس والقمر وأسوأ ما في الحاسد أنه مريض النفس يكره وصول نعم الله تعالى إلى عباده ففي نفسه شح بالنعم، فتراه يغتاظ إذا أسبغ الله نعمة من نعمه على أحد من خلقه، مع أن هذه النعمة التي أنعم الله بها على فلان من الناس لا تنقص من نعم الله عليه شيئاً، لكنه الشح بالخير على خلق الله. وترى الحاسد إذا قابل المحسود - وخاصة عند الوشاية به..!! تراه لا يواجه صاحبه ولا يضع عينه في عينه، وينطبق عليه تماماً قول الشاعر: أسأت إلي فاستوحشت مني ولو أحسنت آنسك الجميل والعجيب أن الحاسد لا يسعى لتحصيل مثل هذه النعمة التي يحسد غيره عليها بالجد والعمل، بل يطلب زوالها من صاحبها فحسب، والأعجب من ذلك أن الحاسد قد يكون عنده من النعم أضعاف ما عند المحسود لكنه يضيق بهذه النعم وكأن نعم الله على عباده تسحب من رصيده هو من النعم. وبعض الحساد - وقانا الله منهم وحمانا من شرورهم - لا يستطيع كتم حسده، ولا إخفاء الحقد الذي يأكل قلبه..!! فتراه حينما يرى خيرا لدى صاحبه - أي خير وإن قل سواء أكان ولدا، أو عقارا، أو نجاحا وتوفيقاً علمياً أو مهنياً، أو منصبا، أو صحة.. أو غير ذلك من أنواع الخير - تراه بكل وقاحة وسماجة وفجاجة يظهر حقده وحسده، ورمبا يدعو على أخيه صراحة بالهلكة وزوال ما فيه من نعم..! والمحزن أنه لايوجد من الأسباب شيء يسوغ كل ذلك الحقد، اللهم إلا الحسد وسوء طوية الحاسد، ونوازع الشر التي تلوث نفسه المريضة الامارة بالسوء.. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!! والحاسد قلبه مليء بالحقد على من يحسده؛ ولذلك فعداوته شديدة ولا يرجى لها نهاية ما دام الحسد متمكنا من القلب مستحوذا على مجامع النفس، قال الشافعي رحمه الله تعالى: كل العداوات قد ترجى مودتها إلا عداوة من عاداك من حسد ومن لطف الله تعالى أن المحسود لا يصيبه بفضل الله تعالى أي ضرر من الحاسد ما دام يقرأ الأذكار، ويتحصن بحصن الله الحصين بل المدهش في الأمر أنه قد يزداد علوا ورفعة كلما حسده الحاسد وتكلم عليه..! قال أبو تمام: وإذا أراد الله نشر فضيلة طويت أتاح لها لسان حسود لولا اشتعال النار فيما جاورت ما كان يعرف طيب عرف العود وللحسد أضرار جسيمة، ونتائج سيئة، ومآلات خطيرة وعواقب وخيمة على الحاسد أذكر منها ما يلي: 1 - إسخاط الله تعالى في معارضته ومخالفة قضائه وقدره، وفي ذلك قول الشاعر: أيا حاسدا لي على نعمتي أتدري على من أسأت الأدب أسأت على الله في حكمه لأنك لم ترض لي ما وهب فأخزاك ربي بأن زادني وسد عليك وجوه الطلب وقال الجاحظ: (ولو لم يدخل رحمك الله على الحاسد بعد تراكم الهموم على قلبه، واستمكان الحزن في جوفه، وكثرة مضضه ووسواس ضميره، وتنغيص عمره وكدر نفسه، ونكد لذاذة معاشه، إلا استصغاره لنعمة الله عنده، وسخطه على سيده بما أفاد الله عبده، وتمنيه عليه أن يرجع في هبته إياه، وألا يرزق أحداً سواه، لكان عند ذوي العقول مرحوماً وكان عندهم في القياس مظلوماً). 2 - الحسرة التي تأكل قلب الحاسد حتى تصبح ألماً في جسده، لأن الحاسد يحقن في جسده الهم والغم والحقد والبغض، وتمنى زوال نعم الآخرين عنهم، وكلما زادت هذه النعم زاد غيظه، قال عمر رضي الله عنه: (يكفيك من الحاسد أن يغنم وقت سرورك) وقال الشاعر: اصبر على مضض الحسود فإن صبرك قاتله كالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله وقال آخر: إني لأرحم حاسدي لفرط ما ضمت صدورهم من الأوغار نظروا صنيع الله بي فعيونهم في جنة وقلوبهم في نار 3 - انخفاض منزلة الحاسد في قلوب الناس، ونفورهم منه حتى يصبح مبغوضاً عندهم، وقد قيل: الحسود لا يسود فيصبح ذمه شائعاً على الألسنة. 4 - إرضاء الشيطان بموافقته له في معصية الله. 5 - إهدار الحسنات وكسب الخطايا والآثام، فإن الحاسد غالباً ما يسعى لإزالة النعمة عن المسحود بقوله أو فعله وفي ذلك إهدار للحسنات، وكسب للسيئات، قال القرطبي- رحمه الله- والحسد مذموم وصاحبه مغموم، وهو يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب. 6 - زرع العداوة بين الأصحاب والأقارب وتوهين المجتمع المسلم، وإضعاف بنيانه، وزرع الفرقة في صفوفه، قال الجاحظ عن آثار الحسد: (فمنه تتولد العداوة، وهو سبب كل قطيعة، ومنتج كل وحشة، ومفرق كل جماعة، وقاطع كل رحم بين الأقرباء، ومحدث التفرق بين القرناء، وملقح الشر بين الخلطاء، يكمن في الصدور كمون النار في الحجر). أيها الإخوة إن الإسلام يرغب في سلامة الصدور، ويدعو إلى تطهير القلوب والنفوس من الآفات والاوضار التي قد تصيبها؛ وذلك كي يبقى المجتمع المسلم مجتمعاً صالحاً متماسكاً تسوده الرحمة، ويعم فيه التكافل والتعاون والإخاء، ونحن في أمس الحاجة إلى نشر قيم المحبة والتسامح والنصائح والتغافر فيما بيننا، كما نحن في مسيس الحاجة إلى بث روح التعاون والتعاضد والمساندة، والحرص على إنجاح العمل الجماعي بصورة أكثر فاعلية، ولا يعني ذلك هدار حق أحد، أو تضييع جهد أحد، كما لا يعني تمييز أحد عن غيره دون وجه حق، بل لابد من فتح أبواب المنافسة الشريفة بين الجميع على مصاريعها؛ لأن التنافس الشريف يعني مزيداً من الكفاءة والجدية والالتزام والانضباط والإبداع والإتقان.. وكل هذه القيم نحن في أمس الحاجة إليها لتحقيق التنمية الشاملة المتكاملة في كل المجالات والميادين، ولكن ينبغي أن نتعلم الفرح بنجاح الآخرين، وأن نتعلم الشعور بسعادة حقيقية تنفجر في أعماقنا حينما نجد غيرنا ينجح، بل علينا أن نتعلم كيف نمد أيدينا للآخرين كي ينجحوا، أخيراً أذكركم بقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) رواه البخاري ومسلم وغيرهما، وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى، وجعلنا ممن تزداد بهم الحياة بهجة وسعادة، ويملؤوها خيراً ومحبة وتعاوناً، لا بغضاً وحسداً وكراهية.. اللهم آمين. |
إلى الطيبين .. هل كل أعمالكم خالصة لوجه الله ؟ هذا سؤال يحتاج لأن تراجعه بينك وبين نفسك كثيراً . أجزم أنكم ستكونون أوفياء للدين أكثر إذا أزلتم شيئاً من العاطفة والمجاملة والولاء لفلان أو علان... لأنه شيخي وأستاذي ...و..و..و . كنت مثلكم أقدس شخصاً ... ومع مرور الوقت تخلى هذا الشيخ عن عمله الخيري ... أتدرون ما هي حجته ؟ قال كنت أبذل في هذا المجال و أنجز .. وبعد سنتين فقط ! وجدت نفسي بحاجه للتنحي لأن ما عندي أصبح مكروراً , ولأن العمل الخيري ليس كسباً ... وقال نفسح المجال للطاقات الواعدة التي عملت معنا .. إذاً هو خطط لتنحيه . ودرَب من تحته ..........وأبشركم لم يترك الأعمال الخيرية إنما توجه لعمل آخر كبير .. وهكذا هم العظماء . بالله عليكم كونوا منصفين و أحكموا على ما تشاهدون ... {رئيس ... العمل : رئيس . إذا جاء الصيف أصبح رئيس و مشرف ومدير و يمكن موظف } هذا مثال ! حبيبي القارىء .. هل تعلم وأنت تقرأ ما أكتبه .. عظم الرزية ونحن جميعاً نعلم أن المجتمع يعاني من أخطاء بعض المنتسين للأخيار ! . هل جائت الأخطاء إلا من تقصير أهل الخير . إذا فأين النصيحة لله وكتابه وللأئمة المسلمين وعامتهم ؟ |
انت تعرف واحد من ملايين البشر اخطاء او ترك العمل الخيري لاتعمم الناس ماهي واحد بعدين على بالك تحسب المؤذن او الي يشتغل في الجمعيات الخيرية يحصل 5000 ريال والله يحصل الفين وتخف وراه اعيال وزوجة وايجار ومصاريف كثيرة فواتير كهرباء وماء وتلفونات وغيرها ولاتنسى انه الان الاسعار صارت نار وكل يوم التجار يتلعبون في الاسعار الله لايكسبهم مادمهم يرفعون الاسعار والمؤجر كل يوم يجي لك ويقول الايجار تراه زاد ادفع ولا اطلع من البيت تره في ناس كثيرة او الاتصالات الي تتلعب بالفواتير وحسبي الله ونعم الوكيل الواحد يشتغل في عمل خيري احسن من يبيع اشياء ممنوعة او يضيع وقته في القيل والقال شكلك ماتزوجت علشان تعرف قدر الريال .
|
طيب حبيبي /:
أن شخصيا عجزت أمسك فكرة لموضوعك .. ممكن توضح لي .. |
ردى على كاتب الموضوع الي يعمم على كل البشر ثانيا اذا كان فيه شخص حافظ للقران من حقه يكون امام مسجد ومدرس حلقة ويعمل في عمل يناسبة او تبغاهم يجبون اناس ليس لديهم اي خبرة في هذا المجال
|
ما مشكلتكم ؟؟
وماذا تناقشون ؟؟ اذا لم تجدو ماتتنقشون به فسكوت افضل والافضل للناس الان ان لايخبرو احد بمايتقضون والشخص الذي ينظر لهذا وذاك احسن علاقتك مع الله والناس واحسن لهم يفتح لك الله ابواب الرزق واخيرا لاارى اي فائدة تذكر خرجتم بها او انا من هذا الموضوع وشكرا لكم |
الموضوع ببساطة يتكلم عن الشباب الأخيار ـ نحسبهم والله حسيبهم ـ الذين يتطلعون لخدمة الدين .
بعضهم يبذل لدينه من فضلة وقته ويحسب أنه يحسن صنعا . آخر يتردد على عدة جهات في يوم واحد ويسجل حضوراً بدون عمل .. ويقول أنجزت . ثالث مستفيد من علاقاته فيمدح هذا ويتصل بذاك .. وينسى الناس الذين وجد العمل من أجلهم ! بالله عليكم هذي دعوة ... أهذه أعمال خيرية .. نخادع من ؟ الدعاة في دول بعيدة تجدهم يبذلون الغالي والنفيس .. وهنا وياللأسف عندما تتكلم بهذا تتهم بالحسد .. وقطع الرزق .. وعدم المساعدة بالدعوة .. أما من يقارن بالدكتور الجالس الذي يستلم آلآف الريالات .. فهذا ليس مبرر لإحباط النصيحة .. ثم كيف تجعل من خطأ غيرك سلماً للوصول لهدفك .. وكيف تأتي بذكره وأنت تعرف إنه خطأ ؟ هل لتقوي حجتك به ! |
طيب حبيبي هذه مشكلة أفراد -هداهم الله- .. فلما التعميم ؟!! ** وكلٌ سيحاسب عن أعماله وحيدا .. *** وإذا استطعت مناصحتهم فأسأل الله أن يكتب لك الأجر .. دم بخير ,, وعلى خير .. |
﴿وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴾الأعراف(164)
|
الساعة الآن +4: 08:50 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.