![]() |
مالعمل؟ ومالقرار!
مالعمل؟ ومالقرار!
إن المشاهد للوضع الحالي والأحداث التي تدور، فمن حروب وقعت وحروب واقعة وحروب توشك أن تقع! إلى أحداثٍ سياسية تجري وتعصف بالعالم. ومشاكل اقتصادية لا حصر لها، وخسائر في الأرواح والأموال ومشاكل تعصف بالبلدان، فتسقط هذا وترفع من شأن ذاك. أشخاص رأيناهم لأول مره يتصدرون الصحف والمنابر يدافعون عن قضايا مصيرية! وفي الحقيقة لا نعرف عن دوافعهم وأهدافهم!! إلا أننا محسنين الظن بهم، نظراً لما نحمله من طهارة في القلب ونقاء في النظرة، إلا أن التاريخ يجعلنا نفكر مرة واثنتين وألف مره، فالمؤمن لا يلدغ من حجرٍ مرتين. يجب علينا أن ننتبه من هؤلاء ولا نغتر بأقوالهم وخطبهم الرنانة، ففي الماضي رأينا أمثلة من هؤلاء كانوا يتصدرون المنابر ثم ما لبثوا إلا أن قلبوا الطاولة على جمهورهم ومحبيهم وبدأوا بمحاربتهم وقتالهم!!! وآخرون بدأوا بالفتوى والحديث عن العجيب والغريب! فأقاويل وأحاديث لم نكن نسمعها في السابق أصبحت الآن هي حديث الناس، وأصبح الكل شيخاً وعالماً ومفسراً ولغوياً. وتهديدات تحصل من هنا وهناك، وخوف عالمي من سقوط الزعيم اقتصادياً وسياسياً. مشاكل كثيرة تجعل الشخص ينزعج كثيراً إلى درجة أنه يحاول أن ينسى أو يتنسى ما يراه وما يشاهده، ولكن هيهات أن ينسى أو يتنسى فهو جزء لا يتجزأ من هذا العالم الفسيح. عن نفسي أصبحت متابعتي للأحداث الحالية جزءً لا يتجزأ من كياني وحياتي، فكثير من الأمور تشدني إلى أن أبدأ في قراءتها وتحليلها والتنبؤ بها. قد يتساءل أحدهم ويقول ما العمل؟ ومالقرار! فأقول القرار قرارك، والمصير مصيرك. فأبدأ بنفسك أولاً وبمن حولك وبمحيطك، واعمل على قدر استطاعتك، فالمبنى السليم لا يستقيم إلا بقواعد ثابتة ومتينة، ونحن القواعد والثوابت. في حفظ الكريم ... |
؛
اقتباس:
أحسنت , لآ فض فوكـ ... الله يهدينا جميعآ .. ويبصرنا للحقائق ... ؛ |
وأصبح الكل شيخاً وعالماً ومفسراً ولغوياً. |
احسنت جزااك الله خير
|
اللهم أيقض أمة الإسلام في كل مكان اللهم أعد لنا مجدنا وقوتنا وحريتنا |
آمين
آمين آمين |
اقتباس:
من غرائب الردود ..!! أخي الصباخ : لا تكثر المتابعة والترصد والذي نفسي بيده أنك الخاسر ... أصبح عالمنا يسير دون قيم ومن يسير دون قيم لن يجدي متابعته شيئا وأفضل ما قلت بارك الله فيك : اقتباس:
|
بوركتــ أخي الكريم ... كتبت فأبلغت... فلا زيادهـ على ماكتبت... |
اقتباس:
رائع .. سأعود إن أذن لي ربي ويسر محب رؤية الرحمن |
اقتباس:
شاكر لكِ. اقتباس:
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك. اقتباس:
|
شكرا لك
|
أمممممم نحن في زمن الفتن فلا بد أن يحصل لنا الابتلاء والمحن لينظرالله حالنا وحال الأمة هل تتخاذل ونزلت عن مبادئها أم لازالت واقفة وصامده أمام الأعداء . فالكلام والقيل والقال لا ينفعنا بل علينا الجهاد في سبيل الله . وهو الحل الأقرب لوقف هؤلاء حثالة القردة والخنازير فنحن العرب إذا قرأنا لانفهم وإذا فهمنا لا نعمل .. |
َ
بسم الله الرحمن الرحيم نقطة واحدة ياغالي : حينما نردد "لايلدغ المؤمن من جحر مرتين" هل استوقفنا أنفسنا ولو لمرة واحدة على الأقل هل نحن مؤمنين حق الإيمان حتى لا نلدغ من جحر مرتين ؟! أعتقد ومن دون شك لا إلا من رحم الله .. تسلط الأعداء ومازلنا أذلاء .. أفتى الجهلة بأمور تستهوي أنفسنا ومازلنا مرهونين لأنفسنا مع أن الحق واضح أبلج تدور المؤامرات من بني جلدتنا وتتلطخ بأيديهم الدماء ثم نلقي اللوم على الغرب الكافر كأنه لم يكن في عصر خير البشر أناس زعموا أنهم أتقياء أنقياء وهم في الخفاء يحاولون قلب الطاولة على المؤمنين وإيذائهم لكن الله جازاهم وجعل مقامهم في الدرك الأسفل من النار من نصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل : ". . . سلط الله عليكم ذلا لاينزعه عنك حتى ترجعوا إلى دينكم" أم اؤلئك القوم من جعلوا التنديد والإستنكار خطابا يتعبدون الغرب بإلقائه ؟؟! الآن لنعلم أنه الذل والهوان حينما يلقى الخطاب وليس العز حينما يسكت عن إلقاء الخطاب أيضا إنما خطاب مرهون بالأفعال نكن من المؤمنين حقا بعدها لن نلدغ من جحر مرتين . كل الشكر لك أبا سليمان دمت بحفظ الرحمن ورعايته محب رؤية الرحمن |
اقتباس:
آمين، بارك الله فيكِ. اقتباس:
حياك الله. اقتباس:
قد يكون خارج الأحداث لكنه يجب أن يتابع. بارك الله فيك. |
اولا اعترف بأني احب الكثير من مواضيعك واحب التعليق عليها لأنها تشفي غليلي .. كما تعلم فواقع الحال نحن شعوب منبطحه ولله الحمد نمشي على بطوننا من الذل والإهانة ونتبع قاعدة ( ترزق الله) ...فأي قرار وأي مصير ترجوه من شعب تربى على مثل هذه القواعد المخزيه . بصراحة ما يغثني غير بعض المشايخ اصحاب البشوت والترزز والفتاوى المقزززززززه ، لإنهم اذا جاءت ساعة الصفر وطُلب منه وقفة حقيقية كوقفة ( سفينة الحرية ) لتُنقذ وتُحرك كرامة المسلمين تجده كالنعامه او اظل سبيلا .. تحياتي لأردوغان رئيس هيئة علماء المسلمين الجديد |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
الساعة الآن +4: 02:44 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.