![]() |
مَزَيدَاً مِنْ الشِّدَةِ يَا وُزَارَةَ الدَّاخليَة ..!
.
. http://www.buraydahcity.org/upload/5276_01189047430.jpg مَزَيدَاً مِنْ الشِّدَةِ يَا وُزَارَةَ الدَّاخليَة ..! *** إِنَّ السُّلْطَةَ الدَّاخِليَّة لِكُلِّ دَوْلةٍ هِيَ القَوَاعِدُ الأسَاسِيَّة لِحِفْظِ اسْتِقْرَارهِاَ اجْتِمَاعيَّاً وَسِيَاسيَّاً وَثَقَافيَّاً وَقَبْلَ كُلِّ ذَلِك دِينيَّا ، وَ ثَبَاتُ المُجْتَمَعِ هُو ثَبَاتٌ للسُّلْطَةِ الدَّاخليَةِ وَاسْتِقْرَارِهَا ، وَ لَنْ تَقْوَى دَوْلَةً وَيَثْبُتَ غَرَاسُهَا إلا بِثَبَاتِ مُجْتَمَعِهَا وَسُلْطَتَهَا الدَّاخِليَّة . السُّلْطَةُ الدَّاخليَّةِ ، هِيَ المَظَلَّةُ التيْ يَسْتَظِلُّ بهَا المُجْتَمَعُ ، وَ القَلْعَةُ التيْ تَلُفُّهَا حُصُونهَا المَنِيعَةْ ، فَلَنْ يَضْعَفَ المُجْتمَعُ إلا باخْتِرَاقِهَا ، وَمَعْ أَنَّ الحُصُون المَنيعَةَ سَبَبَاً فِيْ رَفْعِ عَرْش المُجْتمَعِ عَنْ الأيَادي التيْ تُحَاوِلُ المسَاسَ بِهِ ، إلا أَنَّ هَذهِـ الحُصُون بِحَاجَةٍ لِرِجَالٍ يَقِفُونَ عَلى رُؤوسِهَا لِيُرَاقِبُوا كُلَّ مَا يَدُور حَوْلَهَا ..! بِالأمْسِ أَفَقْنَا عَلى أَخْبَارٍ مُتَتَاليَةٍ مُؤْلِمَةٍ، وَأبْطَالُهَا شَبَابٌ مُرَاهِقُونَ قَدْ اسْتُهْجِنَتْ عُقُولُهِمْ ، بِرِعَايَةٍ فَاسِدَةٍ مِنْ إِحْدَى القَنَواتِ الغَرْبيَّةِ الأجْنَبيَّة ، بَلْ والمُؤْلِمُ بِأنَّهُ يُعْرَضُ مِنْ هَذهِـ البِلادِ المُبَارَكَةْ ، وَلَيْسَتْ بِالمَرَّةِ الأولَى التيْ نُشَاهِدُ مَنْ يُتَاجِرُ بِعُقُولِ أَبْنَائِنَا مِنْ أجْلِ إسْقَاطِ هَويَّةِ بِلادِنَا المُبَارَكَةِ مِنْ خِلالِ إسْقَاطِ هَويَّتِهَا بِدينِهَا أَو عَادَاتِهَا وَتَقَاليِدِهَا ، فَمُتَهَجَّمٌ عَلى الأمُورِ الدِّينيَّةِ والقَضَائِيَّةٍ إِلى مُتَهَجِّمٌ عَلى مَنْهَجِ حَيَاتِنَا والذيْ اخْتَرْنَاهـُ بِاخْتِيَارِنَا لِدسْتُورِنَا كَِتابُ رَبِّنَا وَسُنَّةِ نَبيَّهِ ، إلى المُطَالِبُ بِتَغييِرِ المَنْهَج السِّيَاسيَ لِبِلادِنَا ..! وَكُلُّ هَذهـِ الأمورُ مَصَالحٌ أَجْنبيَّةٍ تُمَرَّرُ مِنْ خلالِ عُقوُل لأبْنَائِنَا بِالشَّرْ مُعَبَّئَة ، وَ إلا مَا مَصْلَحةُ المُجَاهِرُ بالمَعْصِيَّةِ ، والفَتَاةَ التيْ غَامَرَتْ بِنَفْسِهَا لِتَلْبس مَلابِسَ الرِّجَالِ وَتَقُودَ دَرَّاجَةْ ..! إنَّ الأوْرَاقَ التيْ سَاقَتْ لَنَا هَذهِـ الأخْبَار ، جَاءَتْ لِتَجْعَلَ أُمَّتنَا تَتَيَقَّظُ مِنْ شَيءٍ قَادِمٍ لَيْسَ بِصَالِحَنا مُغَلَّفٌ بِعُقولِ أَبْنَائِنَا ، فَإنْ كَانَ هَؤلاءِ هُم المُتَكَلَّمِونَ في بِلادِنَا مِمَّنْ لَمْ تُعَبَّئ عُقُولُهم لِمُدَّةِ طَويلَةْ ، فَمَاذا عَنْ أَبْنَائِنَا الذينَ يَعيشُونَ في بِلادٍ تُعَبئُ عُقُولَهُم كُلَّ يَومْ وَليْلَةْ ..! لَيْتَ وُزَارَةَ الدَّاخليَّة تَعِيشُ لَحْظَةً بَسيطَةً في الدُّولِ التيْ مَازَلَتْ تُلَغِّمُ عُقولُ شَبَابِنَا مُسْتَغِلَّةً بَرْنَامِجَ ابْتِعَاثهِمْ أَو ضِعْفَاً بِثَقَافَتِهِمْ وَشَخْصِيَّاهِم، تُمليْ لَهُم سِيَاسَتَهُم ، وَتُصَوِّرُ لَهُم رَغَبَاتِهِمْ ، وَ تُبَغِّضُهم في دِينِهِم ، بَلْ وَحَتَّى في بِلادِهِمْ ..! لَيْتَهَا تَعيشُ لَحْظَةً وَاحِدَةً لِتَرَى كَيْفَ يَعيشُ الكَثيرَ مِنْ أَبْنَائِهَا ، بَيْنَ تَحَلُّلٍ بِالأخْلاقْ ، وَضَيَاع للقِيَمِ والمَبَادِئِ ، وَ تَبَدلٍ للعُقولْ وَ الأفْكَارْ ..! لَقَدْ قَرَأتُ عَنْ الطَّالِبِ المُبْتَعث الذيْ هَدَّدَ الجَامِعَة بِتَفْجِيرِهَا لَمَّا سَيْطَرَ عَليْهِ غَضَبه ، وَ عَنْ الآخرينَ الذينَ اْغَتَصبُوا الفَتَاةَ أَجْنَبيَّة، وَذاك الذيْ دَخَلَ مَنَاطِقَ مَحْظُورَة ، وَآخَر قَدْ قَتَلَ أُسْتَاذَهـُ ..! وَ الطَّالبينِ الذينَ ضَرَبَا إحْدَى العَمَالَة العَربيَّة ، وَإني لأَجْزِمُ بِأنَّهُمَا تَعَرَّضَا لاْسِتفْزَازٍ مِنْهُ كَمَا يَتَعرَضُّ لهُ الكَثيرُ مِنْ الطُّلاب مِنْ هَذهِـ العَمَالَة ..! إِنَّنَا بِحَاجَةٍ ليَدٍ صَارِمَة شَديدَة كَاليَدِ الطَّيبَة التيْ اسْتَأصَلَتِ العُدْوَانَ الغَاشِم مِنْ بِلادِنَا ، وَ ضَرَبَاتٍ قَاسِيَة عَلى تِلْكَ الجِهَاتِ التيْ تُحَاوِلُ المِسَاسَ بِنَا ..! إِنَّ الإرْهَابَ العَقْلي الذيْ بَدا يَتَفَشَّى ضِدَّ بِلادِنَا – حَمَاهَا الله – لَهُوَ أخْطَرُ بِكَثيرٍ وَأشُدُّ فَتْكٍ مِنْ الإرْهَابَ المَيْدَاني الذيْ نَزَفَ حَتَّى المَوتِ – بِفَضْلِ اللهِ ثُمَّ فَضْلِ وُزَارَةِ الدَّاخِليَّة – فَلا بُدَّ مِنْ وَقْفَةٍ جَادَّةٍ تِجَاهَـ هَذا الدَّاءِ قَبْلَ انْتِشَارِهـِ ، وَ الوُقُوفُ بِوَجْهِه قَبْلَ نُموِّ جُذُورِهـِ ، وَقَطْع الشّيء مِنْ أُصُولِهِ خَيْرٌ مِنْ قَطْعِ شَيْئَاً مِنْ فُرُوعِهِ ، وَ لَنْقُولُ لِكُلِّ مَنْ لَمْ تُعْجِبُهُ سِيَاسَةَ حَيَاتِنَا وَمَنْهَجُهَا ،وَجَاءَ مُعَبئ عَقْلَهُ ينَتْقِدُنَا وَيَتَهَجَّمُ عَليْنَا مَنْ لَمْ تُعْجِبُهُ بِلادُنَا فَلَيْرَحْلَ عَنْهَا فَلْن نَسْمَحَ لَهُ بِالمِسَاسِ بِهَا ، فَنَحْنُ مُجْتَمَعٌ يُضَحِّي بِأَثْمَنَ مَا عِنْدَهـُ مِنْ أَجْلِ صِيَانَتِهِ وَحِفْظِهِ ..! *** أَسْألُ اللَّهَ العَظيم أَنْ يَحْفَظَنَا وَ يَحْفَظَ عُقُولَ أَبْنَائِنَا ، وَيُديمَ عَليْنَا نِعْمَةَ الأمْنَ والأمَانْ كُلُّنَا أَمَلٌ بِاللهِ ثُمَّ بِعُلمَائِنَا وَحُكَّامِنَا .. أُمورٌ للهَاوِيَةِ تَقُودنا أَخيرَاً .. إِنْ صَوَابٍ فَمِنْ اللهِ وَإنْ خَطأ فَمِنْ نَفْسي وَالشَّيْطَانِ دُمْتُم بِحِفْظِ الرَّحْمَنِ وَرِعَايَتِهِ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ . . |
بارك الله فيك وفي قلمك وغيرتك ...
جعلك الله دخرا لامته بغيرتك ودفاعك عن الحق أنت انسان لاتأخذك في الحق لومة لائم استمر دائما هكذا ..أسأل الله لك الثبات والتوفيق |
عُدْت وَالْعُوُد أَحْمَد قَاهِر الْرُّوْس كَلِمَاتِك تَنَسَال عَذْبَا وَتَمَيُّزا حَرَّوْفِك تَقْطُر عَسَلَا لاحَنْظِلا نِقَاط الْحُرُوْف تَجُرُّك لِمُتَابَعَة الْحُرُوْف سَأَقِف عِنْد قَوْلِك اقتباس:
الْلَّه نَسْأَلُه أَن يَهْدِي الْشَبَاب لِلْخَيْر مَن بِه صَلَاح وَمِن بِه فَسَاد فَأَسَلَّه أَن يَقْبِض رُوْحَه قَبْل أَن يُزَلْزِل الْأَرْض بِنَجَاسَتِه عُلَمَائِنَا : أَنَّهُم مُجْهَدُوْن مُتْعَبُون كَم مِن كَلِمَة كَتَبُوْهَا وَكَم مِن خِطْبَة قَرَءُوْهَا وَكَم مِن فَتْوَى نَشَرُوهَا وَكَم مِن أَحَادِيْث وَآَيَات نَقَلُوْهَا , وَمَع هَذَا كُلِّه يَأْتِي مِنْهُو لَايَسْتَحِق أَن يَكُوْن بِمَقَام " جَزَم " الْعُلَمَاء وَيَقُوْل هُم بِفَتَاوِيْهُم يُحَرِّضُوْنَهُم عَلَى الْارْهَاب , هُم بخَطَبِهُم يَدْعُوَن لِلْجِهَاد , هُم بِكِتَابَاتِهُم يُوَجِّهُوْن لِلْوَقْف ضِد الْدَّوْلَة , أَقْلَامَهُم جَافَّة فِي الْمَدْح وَإِعْطَاء الْعُلَمَاء حَقَّهُم سَيَّالَة فِي سَبِّهِم وَذَمَّهُم , رَحِم الْلَّه عْلمئنّا فَهُم مُحَارِبُوْن مَع كُل الأَتِّجَاهَات مَن الْخَارِج وَمِن الْدَّاخِل .. !! وَلَكِن كُلُّنَا أَمَل بَعْد الْلَّه بِحُكَامِنَّا وَبِرُّؤْسا دَوْلَتِنَا وَبِقَادتَّنا بِأَن يَرْدْعُو هَؤُلا الْشِّرْذِمَة الْقَلِيْلَة الَّتِي لَاتَسْتَحِق لُقِّب إِنْسَان وَلَالقَب حَيَوَان فَإِن قُلْت عَنْهُم " كِلَاب " فَفِي الْكِلاب مِن هُم أَوْفِيَاء وَهَؤُلا وَالْلَّه لَيْس بِأَوفيّا .. فَهَل يَاتُرَى مَاذَا يَسْتَحِقُّوْن مِن لُقِّب .. !! عُذْرَا فِإِن لَسْت مِن أَصْحَاب الْقْلُم الَرَاقِي لِأَكْتُب مَافِي صَدْرِي حِيْنَمَا رَأَيْت أُبْنَا جَدِّهـ كُل يَوْم مِن الْحَيَاء يَنْسَلِخُوْن وَلَكِن مَسَاحَة الْقَاهِر جَعَلْتَنِي أَفَضْفَض فَعُذْرَا لِلْأَحِبَّة .. عُذْرَا أَخِي قَاهِر فَرُبَّمَا أَخَذَت جَزّا مِن مَسَاحَتُك الْخَاصَّة .. |
قَطْع الشّيء مِنْ أُصُولِهِ خَيْرٌ مِنْ قَطْعِ شَيْئَاً مِنْ فُرُوعِهِ : خير وصية لوزارة الداخلية ..
من صاحب المقالات الرائعة (قاهر الروس ) |
لَمْ تُعْجِبُهُ سِيَاسَةَ حَيَاتِنَا وَمَنْهَجُهَا ،وَجَاءَ مُعَبئ عَقْلَهُ ينَتْقِدُنَا وَيَتَهَجَّمُ عَليْنَا مَنْ لَمْ تُعْجِبُهُ بِلادُنَا فَلَيْرَحْلَ عَنْهَا فَلْن نَسْمَحَ
لَهُ بِالمِسَاسِ بِهَا ، فَنَحْنُ مُجْتَمَعٌ يُضَحِّي بِأَثْمَنَ مَا عِنْدَهـُ مِنْ أَجْلِ صِيَانَتِهِ وَحِفْظِهِ ..! كلمات تكتب بماء الذهب ,جزيت الجنة ونعيمها . |
شكراً لك حبيبنا موضوع جميل .. شكر الله لك وبارك فيك ونفع بك الاسلام والمسلمين .. دائماً متميز يامميز .. |
شكرا لك دائما متميز كعادتك |
بارك الله فيك,,, ونفع بعلمك وقلمك وأدبك ثم ان هؤلاء كانوا كسوسة النخل تعيث بمجتمعنا فسادا ثم ما لبثوا أن ظهروا عيانا بيانا كفانا الله شرهم وقد أثبتت الدراسات أن سوسة النخل تبدأ بضعاف النخل ثم تنتشر في الأقوى فالأقوى وهم كذلك ولم نجد لتلك السوسة علاجا سوى القضاء على النخلة المريضة والا فستنتشر السوسة ويعظم الخطب فالعلاج علاجا جذريا والا فسيبقى الداء وأرى أن هؤلاء يحتا جون حلا جذريا كي لا ينتشر داؤهم ويصعب دواؤهم دمت كما تحب |
تقبل مروري
|
بورك فيك أيها الفاضل
غربة الخاطر |
اقتباس:
عَلى ذَلِكْ ، وَهَذا لا شَكَّ أَنَّه مِنْ التَّعَاونِ عَلى البِرِّ والتَّقَوْى ، وَلو كَان كُلُّ إنْسَانٍ مِنَّا يَنْتَظِرُ أَحَداً يَتَكَلَّمُ عَنْهُ لَمَا تَكَلَّمَ أحَد ، وَأُخِذَ كُلُّ شَيءٍ مِنْ بَيْنِ أَيْدينَا ..! جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً عَلى حُسْنِ ظَنِّك ، وَ أَسْأل اللهَ العَظيمَ أَنْ يجعَلنَا عِنْدَ حُسْنِ ظَنِّكُم ..! شُكرَاً لَكِ . . |
بورك قلمك أيها القلم الفياض .. نواحي حروفك أثبتت جدارة مقالــــــــك .. قاهر الروس سلمت يمينك .. .. |
صدقت ..
بارك الله فيك .. "أدام الله للبلاد أمثال هذه العقول" شكراً جزيلاً .. |
.
. * الوَابل الصَّيب : أَيُّهَا الحَبيبُ الحِمْلُ عَلى العُلمَاءِ ثَقيلٍ ، فَهُم سَندُ هَذا الدِّينْ وَهُم بَوَّابَةُ العُبورِ إليْهِ وَمَعَ كُلِّ هَذا المَطْلَبُ مِنْهم كَثيرْ ، فَإنْ لَمْ يَقُوموا هُم بِهِ مَنْ الذيْ سَيَقُومْ ، وَلِذلِكَ استُغِلَّ صَمْتُهمْ بِظُهورِ مَنْ يَتَعَالَمُونَ وَيَتَناهَشُونَ على الخِلافْ ، وَكَأنَّ ذَلِكَ كَانَ خَفيَّاً عَن العُلمَاء الرَّبانيينْ ..! والهُجومُ عَلَيهم هُو مُحَاولَة لإسْقَاطِهم ، لإنَّ العَدُو يَعْتَقِدُ بِأنَّ الفَارِقَ بَيْنَ سُقوطِ المُجْتَمَعِ وَبَيْنَ سُقوُطِ الدَّولَةِ هُم العُلمَاءْ ، وهُوَ مَا يَسْعَى إليهْ العلمَانييُّون والليبرَاليُّونَ وَمنْ عَلى شَاكِلَتِهِم يَوميَّا في صُحفِنَا ..! ولا بُدَّ أَنْ يَكوُن هُنَاكَ أيَادي دَاعِمَةً للعُلمَاءِ مِنْ المُجْتَمَعِ وَدَولَتِهِ ، فَإن اللهَ ليَنزعُ بِالسّلطَانِ مَا لا يَنْزعه بِالقُرآنْ ، وَأيُّ أُمَّةٍ أُجْهِضَ مِنْهَا عُلمَائهَا ، قَدْ فَقَدتْ أُسسهَا التِّي قَامَتْ عَليْهَا ..! شُكْرَا لكَ أيُّهَا الفَاضِلْ رُبَّمَا سَأعودُ لرِدِّك . . |
كَان الْلَّه فِي عَوْنِك اخِي الْعَزِيْز
الْكَمَال لِلَّه عَز وَجَل..! |
بورك فيك أخي الفاضل وبورك في مداد قلمك وفكرك وحفظ الله عقولنا وعقول أبناء بلادنا من كل شر وبلاء وفتنة |
.
. * بوشيخة : شُكْرَاً لِثَنَائِكَ أيُّهَا الغَاليْ وَمُتَشَرِّفٌ بِتَواجُدِكْ ، فَجزَاكَ اللهُ خَيْرَاً ..! . . |
.
. * لِمَاذا هَذا : مُمْتَنٌّ بِتَوَاجُدِكِ فَجَزَاكِ اللهِ خَيْرَاً وَبَارَكَ فيكِ * الحزين : يَكْفي وُسَامُ التَّمييزِ تَوَاجُدُكمْ فَلا حَرَمَكَ الله الأجْرَ شُكْرَاً لك * روز : الشَّكْرُ مَوصُولٌ لَكُم عَلى تَوَاجُدِكُم شُكْرَاً لَكُم * المربُوع : رُبَّمَا يَكُونُ بَقَاءِ البَاطِل في ظَاهِرهـِ شَرٌّ نَعْلَمُهُ وَفي بَاطِنِهِ خَيْرٌ نَعْلَمَهُ وَقَدْ نَقَلَ لِيَ شَخْصٌ أَنَّ أَحَدَ عُلَمَاءِ المُسلمينَ قَال فيمَا مَعْنَاهـ : [ قَدْ يُبْقي اللهُ الشَّر في الأرضِ مُدَّةً طَويلَةً حَتَّى يَتَبيَّنَ كُلُّهُ وَيَظْهَر لِلنَّاسِ ، فلا يَبْقَى أَحَدٌ إلا كَرِهَهُ وَنَبَذَهـ ] أَو كَمَا قَال بَارَكَ اللهُ فِيكَ أيُّهَا الغَالي * علميهـ%بـ% : شُكْرَاً لَك * غُربَةَ الخَاطِر : سَعيدٌ بِمُرورِكُم فبَارَكَ اللهُ فيكُم وَفي أَوقَاتِكُم جَزَاكِ الله خَيْرَاً * الغَائب : وَبورِكَ في قَلْبَكَ الطَّيبْ لَكَ في القَلْبِ مَكَانَةً أَيُّهَا الحَبيب شُكْرَاً لك * خجل نواعم : مُتَشَرِّفٌ بِتَواجُدِكُم وَجَزاكم اللهُ خَيْرَاً على حُسْنِ ظَنِّكُم ..! * الفَاضِل مَروان : مُروركَ عَطِرٌ فَكَانَ اللهُ في عَوْنِنَا جَميعَاً شُكْرَاً لك *راقية بأخلاقي : جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً أيَّتُهَا الكَريمَة وَبَارَكَ فيكِ ..! شُكْرَاً لكِ . . |
الساعة الآن +4: 08:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.