|
تمادت بالكلام فكاد أن ينتهك عرضها...!!
كانت هناك معلمات يذهبن مع السائق لأحد المدارس النائية البعيدة...طبعاً السائق سعودي وينقل هؤلاء المعلمات بدون محرم..!!
وكانت هناك إحدى المعلمات تتمادى بالحديث مع السائق بدون خجل أو حياء.. وفي أحد الأيام وفي نهاية العام الدراسي ذهب السائق كعادته للمرور على المعلمات لكن أغلب المعلمات لم تذهب ماعدا واحدة منهن ذهبت معه للمدرسة لأنها لم تنتهي من بعض الأعمال الخاصة بالمدرسة... طبعاً ذهبت لوحدها مع السائق ومن الصدف أن تكون هذه المعلمة هي من كانت تسترسل بالكلام مع السائق سابقاً وأثناء الطريق قالت هذه المعلمة للسائق سوف أنام بالخلف حتى نصل للمدرسة فهي بعيدة...!! وأثناء الطريق سلك هذا السائق طريق آخر غير الطريق المعتاد وقد أراد الشر بهذه المعلمة المسكينة وقد شعرت المعلمة أن الطريق قد تغير فنظرت من النافذه فرأت جبال فأصابها الهلع وقالت للسائق إلى أين أنت ذاهب ؟؟ فقال : لاتقلقي سأختصر الطريق... لكنها لم تصدقه وعندما رأت هذه المعلمة خيمة فيها نساء أستغلت الفرصة وفتحت الباب ونزلت من السيارة مخاطره بنفسها وسقطت بقوة على الأرض وأصبحت تئن من ألم السقوط أم هذا السائق فأرتبك وتركها وذهب.... قال تعالى ( فلاتخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ) سورة الأحزاب |
أصبحت تئن من ألم السقوط ... لوووووووووووول ..
سيناريو حلو .. |
اقتباس:
|
اي كلام هذااين نحن
والله لوتفصل من عملها ولاتركب بمفردهامع غيرمحارمها نسائل الله العافيه |
اقتباس:
الله يرجك يراعي الشامبوااات :d هههههههههههه .. |
سمعت بالقصة .. كوقائع محتملة .. ومن أمنت ذئب وذهبت لوحدها تستحق مايأتيها ..
|
اقتباس:
ماشاء الله وش هالصدفة ؟؟!!! طيب لوماكانت اللي تسترسل بالكلام كان ماسوا اللي سوا ؟؟ طبعا انا ماأقلل من الخضوع بالقول لكن السبب هو ذهابها معه لوحدها وليس خضوعها بالقول .... ,, تقبل مروري ,,, |
اقتباس:
وهذا لايعفي أن تذهب المرأة بدون محرم لكن إذا أجتمع الكلام مع الخلوة سيشجع من في قلبه مرض |
بعيداً عن القصة نظرة بعض الرجال للمرأة تعود إلى أصول قديمة وهي أن المرأة شيطان لكنه وبحكم فطرته السليمة لا يصرح بذلك لكنه يتعامل معها وفق هذا المنهج ولذا فعندما يرى الرجل إمرأة كشفت وجهها ولو كانت مضطرة أو غير عالمة بوجوده لتوقع أنها تلمح له بالموافقة ولو سمع منها كلمة لفسرها بالتغتج والميوعة ولو كان صوتها الذي خلقه الله ولو انحنت لتأخذ شيئاً سقط منها لتصور أنها تستعرض أمامه لتغويه هذا هو الرجل فهل تدرك ذلك المرأة لتأخذ كامل احتياطاتها ؟ موضوع شبيه عزيزتي هل فهمت الرجل >>> اضغطي هنا |
مشكور على القصة المؤثرة
النصائح لا تأتي باختلاق القصص والعبر قأرجوا احترام عقولنا يا البلح |
الكذب في النصيحه يجوز لكن هذه مــــــاهي كذبه هذه خرااااااااافه .. يبدو ان عطله الصيف بدا تــــأثيرهـــا بدري |
قصة مفيدة ومؤثرة إذا كانت حقيقية فوفقها الله على صنيعها وجعل لها من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ومن كل بلاء عافية
|
اقتباس:
|
اقتباس:
,,, |
اقتباس:
يحدثني أحد المسؤولين في البلدية يقول كانت أحدى العجائز تقدم فطوراً لعامل النظافة كل يوم احتساباً لكنه تصور المسكين أنها عرابين وتسويق لنفسها مما جعله يلبس أحسن ثيابه ويأتي هاماً بجلسة حمراء تفاجأت العجوز وهو يطلب منها فتح الباب بكل ثقة عندها صرخت مستغيثة بابنها العاطل ولما تم التحقيق مع العامل أخبر بأنه كان يتصور أنها ترغبه من تصرفاتها أختي هذه صفة موجودة في بعض الرجال أحببت البوح بها لتحترس المرأة من بعض تصرفاتها كما آمل أختي ألا تقتصي بعض الكلام وتتركي الآخر ففي بقيته توضيح وفي الموضوع المشابه أيضاً توضيح أكثر http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=168605 |
,,, |
اقتباس:
لم أرد عليك منتقداً استفسارك وإنما موضحاً ما أقصد إن النظر للمرأة بأنها مكمن الشهوة أو حتى شريرة لها أصول قديمة حتى يقول مثلهم : ( إذا عجز الشيطان أرسل امرأة ) ذلك أن الرجل تصورها كذلك يبقى في وقتنا الرجل هو الرجل والمرأة هي المرأة لكن الرجل المسلم المحافظ ينأى بنفسه أن ينظر إلى اخته الأنثى بتلك النظرة السوداء ويبقى من في قلبه مرض يأخذ منها بقدر ولذا قال الله ( فلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا ). فربي هنا لم ينه المرأة عن الخضوع إلا تحذيراً لها من أصحاب تلك النظرة وقد تكون المرأة بريئة أتمنى وصلت رسالتي حفظك الله وحفظ لك من تحبين |
اقتباس:
صحيح كلامه وواقعي 100% |
القصص المشاابه كثييييييييير واللي قالوا آنها كذب وخراافه .... مودري وش الحكمه من كلامهم ..؟؟ وفيه قصه مثلها صاارت في الريااض وقريبه من شهرين أو 3 أختطااف فتااه و رمت حالها من السيااره وتوفت الله يرحمها والقصص كثيرر كثييير الله لا يبلانا ويحفظ بنات ونسااء المسلميين شاكره لك ., |
| الساعة الآن +4: 12:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.