الطالبان على أبواب النصر بإذن الله
 

الطالبان على أبواب النصر بإذن الله



http://paltoday.ps/arabic/uploads/Ge...085757gR4n.jpg



يعتبر مجاهدي ومقاتلي الطلبان من أشد وأعنف المقاتلين على مستوى العالم وهذا بشهادة الجميع، وقد تشكل هذا الأمر نتيجة أن مقاتلي الطالبان يحملون ميزات خاصة لا يحملها غيرهم، فهم غير قابلي للشراء نتيجة لما يحملوه من عقيدة جهادية تجعلهم يبحثون عن الجنان وساحات الشهادة، إضافة إلى أن مسألة القتال عندهم هي مسألة عقيدة ودين فهم عندما يقاتلون فإنهم يقاتلون من مبدأ نصرة هذا الدين والذود عن حماه، فلا يبحثون عن منصب أو مال أو شهرة، إضافة إلى امتلاكهم خبرات قتالية ليست عند غيرهم، فهم قد قاتلوا من قبل إمبراطوريات وأسقطوها، كل هذه الأمور وأمور أخرى عززت من قوّة مقاتلي ومجاهدي الطالبان، هذا ما جعل الإدارة الأمريكية والدول الغربية بشكل عام تقع أمام مأزق خطير وكبير لم تستطع وحتى هذه اللحظة الخروج منه.

فمنذ اندلاع الحرب على أفغانستان في عام 2002م والقوات الغازية بقيادة أمريكا وحليفاتها من الدول الكافرة لم تستطع أن تحقق انتصاراً يذكر، وإنما بدأت بحصد أرواح الأبرياء من الشيوخ والنساء والأطفال، إضافة إلى أن الخسائر في صفوفها قد تزايدت مع استمرار هذه الحرب.
إن المشاهد للواقع الأفغاني في الوقت الحالي يرى بوادر النصر الطالباني قد لاح في الأفق، فمن كان يعتقد قبل تسع سنوات أن أمريكا وحليفاتها ستخسر هذه الحرب؟!
أقوى قوى عظمى أسطورية ومعها جميع الدول الكافرة مقابل دولة مسلمة فقيرة، ولم تستطع مع كل هذا الحشد أن تحقق الانتصار، حاول الكفار شراء ذمم المقاتلين ولم يستطيعوا، حاولوا شراء ذمم الأهالي ولم يستطيعوا، وحاولوا وحاولوا ولم يستطيعوا....

أصبح الجندي الكافر يخاف حتى من دخول دورة المياه أعزكم الله، لأنه يخشى أن يخرج عليه أحد مقاتلي الطالبان من أحد الجدران ويطلق عليه النار، أصبح الجندي الكافر لا يستطيع أن يتوقع أي كمين سيكون من نصيبه حينما يخرج في الميدان، فهل النيران ستنزل عليه من السماء أم ستخرج له من الأرض!؟

إن المتابع حالياً يرى أن إدارة الرئيس الأمريكي تحاول وبكل استمالة أن تفتح آفاق للحوار مع من يرونهم من معتدلي الطالبان، وهيهات أن يكون ذلك لأن الطالبان لا تقبل الحوار فإما النصر وإما الشهادة.
ولجوء الإدارة الأمريكية لهذا الخيار يجعلنا أمام حقيقة واحدة فقط وهي أنهم قد خسروا المعركة ويريدون الخروج منها بأي وسيلة، ولكن دخول البيت ليس كخروجه.

[ ألا إن نصر الله قريب ]
أمريكا الآن أمام حلين وكليهما تعيسان !
إما الخروج والهزيمة ! وإمام الاستمرار ويُسحقون من طالبان !

الجهادُ المُغيب ..!نسأل الله أن يحقن دماء المسلمين في مشارق الأرض و مغاربها ..أشكرك حبيبي ..

الصباخ تتمنى عودة الظلامية !!!

أي يتمنى أن يحكم أفغانستان من يطبق شرع الله على كل مناحي الحياة , ومؤسسات المجتمع التعليمية والصحية والإعلامية .... الخ

هذا قول كتاب زوايا صحفنا المحلية

اللهم احفظ طالبان , وأذل بها جمع الصليبيين وأعوانهم , وانصرها عاجلا , ومكن لها , ووفقها للحكم وفق كتابك وسنة نبيك صلواتك وسلامك عليه

بوادر النصر قد لاحت بالأفق إن شاء الله، وسيحطم الطالبان غطرسة الأمريكان.
وسيقولون للعالم، ليس بالقوة تستطيع الانتصار، وإنما بالعزيمه والهمة العالية.
شكراً لك.









آمين وإياك.
منوّر يالغالي.
:f:

كلام رائع
الله يجزاك خير اخينا الغالي
ونصر المجاهدين في كل مكان

عفوا هل هذا تمجيد للقاعدة والارهاااب !!!!

والشكر موصول لك ياهاوي.






انظر للقضية الفلسطينية وانظر للقضية الأفغانية وستعلم الآن تمام العلم مالفرق بينهما، وستعلم أيضاً لماذا الشيخ عبدالله عزام خرج من فلسطين ولم يعد لها.
انظر إلى المنطلقات والأهداف، وستعرف حينها لماذا بقيت فلسطين محتله منذ ستين عاماً.
عندما يكون المنطلق دينياً، صدقني إن عاجلاً أو آجلاً سينتصر أصحابه، وإن كان المنطلق فكرياً أو وطنياً أو من أجل أرض أو تراب فلن يكون النصر حليفه ولو قاتل ألف سنة.
منوّر يالغالي، من زمان عن طلتك.
:f:

ههههههه أعوذ بالله أن أتمنى عودة الظلامية ونظام أصحاب الكهوف :d.
يا أستاذي أنا هنا أتحدث عن حرب دائرة هنا بين طرفين، الطرف الأول العالم كله مع أسلحة جبارة، والطرف الثاني مجموعة مجاهده لا تمتلك ولا خمسه بالمئه مما يمتلكه الأول، وعلى الرغم من هذه المعادلة الصعبة، إلا أن الطرف الأول لم يستطع ولم ينجح بحسم المعركة وعلى مدى تسعة سنوات، فماذا يدل ذلك!؟
اترك الإجابة لك يا عزيزي، منوّر يابرق1.








آمين وإياك، وجميع المسلمين.
بوركت :f:.

وش جاب القاعدة والإرهاب والتمجيد لموضوعنا؟!!
الله يحفظك ياخيتي ترانا نتكلم عن حركة طالبان يعني موضوع آخر غير اللي تكلمتي عنه، حنا نتكلم عن الحكومة الأفغانية التي أسقطها الاحتلال الأمريكي.
ولعلك تشوفين كلام الدكتور عبدالله النفسي عن الملا محمد عمر أمير المؤمنين ورئيس حركة طالبان:


بالمناسبه إذا ما تعرفين تفرقين بمثل هالأشياء ومالك علم بهالأمور فلا تدخلين فيها، علشان محد يضحك عليك وتصيرين نكتة للي يسوى واللي ما يسوى.
أنا لو أدري إن كلامي راح يفيدك كان شرحت لك وبديت أفسّر وأفهمك، لكن بما إن الموضوع ماراح يفيدك لا من قريب ولا من بعيد، فخلينا على هالرد كذا يكفي.







ههههههههه ياحبيلك، ترى فيه ناس كثير فاهمة الدنيا غلط، ومثل هالبنت كثير.
فلا تستغرب، وراح تواجه أمثاااااااااله كثير، وفي بعض الأحيان يكون الصمت حكمة.
:rolleyes:
منوّر يالطيّب، وخذ راحتك.
:f:

.
.
.


حكومة طالبات تؤيد ما تقوم به القاااعدة ولم تتبرأ من أفعالها فهي إذن حركة إرهابية
ولهذا أعتبر أن طالبان حركة همجية بفكرها .. وللمعلومية حركة طالبان تحركها
الإستخبارات من عدة دول لتحقيق مصالح لتلك الدول ،،

آمين، الله يجزاك خير.








آمين يارب، الله يسمع منك ومن جميع المسلمين.
بوركت.








آمين يارب.
إنه سميع مجيب الدعاء.









آمين يارب، الله يسمع منك.











وجهة نظر، أشكرك على طرحها.

نحن دومًا خلف النور -في وسط الانتظار تمامًا- .
 

جُل أمانينا أن يثبت انتزاع حكومة طالبان بساط النصر من جيش الأمريكان وحلفائها .
الصباخ ...
قراءتك للوضع حقيقة سـَ يشاع نورها عما قريب -بإذن الله- ,
ولأن خلف القراءة فكرٌ متسع الأفاق وجب علينا أن نشكركَ كثيرًا و نثني عليكَ ,
ليحفظك الرب (f) .

أبو بدر :
لو رجعت للتاريخ القريب وجدت أن طالبان بقيادة عمر طالبت الغرب بتسليمها أدلة على إدانة ابن لادن , وتعهدت بتسليمه للمحاكمة في دولة إسلامية .
فلم تتسلم أدلة بل تسلمت صواريخ الحرب الصليبية التي دمّرت عشرين قرية في شهر واحد فوق رؤوس أهلها !

أخي :
أظنه عيب كبير أن نقف في صف العدو الصليبي ضد إخوتنا مهما اختلفنا معهم .
.

الله يجزاك خير، ويرفع قدرك ويعلي ذكرك.










أكيد بلاشك، وفيه كتاب جميل صدر باللغة الإنجليزي بهذا الخصوص، ولكن للأسف ما وجدت نسخه مترجمه منه إلى العربية إلا إني قرأت مقتطفات منه، طبعاً الكتاب بمجمله يتحدث عن سقوط الامبراطوريات في أرض الأفغان وكيف أن الأمريكان لم يقرأوا التاريخ جيداً ولم يتعلموا الدروس.

من يقرأ تاريخ الطالبان، وبداية الحرب عليها واحتلال أمريكا لبلدهم يجد أن الطالبان تراجعت فقط إبان سقوطها ولم تخسر المعركة، وتراجعت لتعيد ترتيب الأوراق من جديد ولتبدأ حربها الجديدة مع أمريكا وحلفائها.
وبطبيعة الحال اعتبر الأمريكان هذا الانسحاب بأنه نصر لهم، ولم يفرحوا كثيراً لأن مقاتلي الطالبان لم يمهلوهم ليفرحوا كثيراً.
ممتن جداً لحضورك.











ياراقل وسّع صدرك، ياما عالم نبي نشوفهم زي كذا تفكيرهم.
النقاش مع هالعقليات ما أشوف له فائدة.

:d

طالبان .. وغيرها!!! .. تساق للأحداث سوقاً بذكاء خارق !
أكره نظرية المؤامرة .. لكن التاريخ وتحديداً مع امريكا علمنا أن لانصدق ( كل مانرى ) ولا ( كل مانسمع )!!

تحياتي ,

ماأشوف اي ذكر للحكومة الأفغانيه في كلامك السابق سوى حركة طالبان وانها احرزت نصر وهمي !


http://www.sabq.org/sabq/user/news.do?section=4&id=918!


على العموم كماقلت ليس لي اي شأن في هذه الخليه (فخار يكسر بعضه)

هل تعتقد ان دفاعهم عن بلدهم ارهابا؟؟؟؟
يالك من امعه؟؟؟تسمع امريكا تسمي ارهاب..وتردد ماقالوه.؟؟؟


:bad:bad

أوووه نظرية المؤامرة، وأمريكا الإله الأعظم وراء كل ما يحصل على هذه الأرض.
ياعمي إذا مثقفين ومحللين من أمريكا يقولون لا تعطون أمريكا أكبر من حجمها تجي أنت وتقولي تسويق للأحداث وماأدري إيش!
عموماً نحن لا نحكم إلا بالظواهر حينما نتعامل مع أي إنسان مسلم، لأن الأصل أن المسلم صادق النية والمنهج، وأما السرائر فلا يعلمها إلا الله.











بغض النظر عن الخبر وما يتضمنه، إلا أن المصداقيه في الخبر معدومه لأن الحاكم الذي نشر هذا الخبر هو عميل للحكومة وبالتالي عميل لأمريكا وبالتالي يحارب طالبان ويسعى لتشويه سمعتها.
طيب فرضاً وجدلاً صحة الخبر وأن مقاتلي الطالبان قتلوا طفلاً بتهمة التجسس، فمالمشكلة في ذلك؟
شخص ويتجسس لخدمة العدو أو نتركه يتعاون معهم!؟










من دافع عن بلده فهو إرهابي، نظرية أمريكية انخدع بها بعض العوام.











السياسة قذارة، وكلاً يبحث عن مصلحته ولو قتل الناس جميعاً على حساب ذلك، ولكم في أمريكا أكبر مثال، فهي ما إن تنتهي مصلحتها مع فلان أو علان فإنها تحاربه وتسقطه وقد تقتله :).

الله هو الحاكم ..

أعتقد بأن حالة اليأس من وضع المسلمين جعلت البعض يتعلق بأي شيء !
أمريكا هي شرطة العالم وهي من تحكمه الآن وتتحكم في شؤونه رضينا أم لم نرضى !
أقرأ تاريخ طالبان وكيف نشأت !
أقرأ عن فترة رئاسة كلينتون وكيف كانت علاقته معها !
أقرأ عن العراق !!!!
كيف رُتب لأوضاعه الحالية حتى قبل أن تُخلق أنت (ربما !) !
نكره الحكومات الأمريكية ونتمنى لو دق عنق أحدها ! لكن الواقع والأحداث والتاريخ قبل كل شيء يقول أن مانضنه حدث صدفة ! أو بمجهود شخصي خارق ! كان مدبر ومخطط له بل أن نهايته كتبت قبل البداية !!
بالتأكيد لا أحد يعلم السرائر غير الله !!
لكن الله سبحانه وتعالى أعطانا العقل حتى نحلل ونفكر ونقيس ونستنتج !

تحياتي لك .

سبحانه.












بلاشك فحالة اليأس التي يعيشه المسلمون حالياً جعلتهم يتعلقون بأي قشة، فمنذ عبدالناصر وحتى الآن كل من خرج وتحدث عن قضايا الأمة أصبح بعدها بطلاً قومياً، ولك في ما يقوم به قادة إيران وقائد حزب اللات حسن نصر الله وغيرهم كثير مثال على ذلك.
إلا أن هذا الأمر وبالنسبه لي ومن خلال وجهة نظري يختلف خصوصاً عند الحديث عن طالبان وأحوالها، فنشأت الحركة والعوامل التي دعت إلى نهوضها تختلف جداً عن الحركات الأخرى، فالحركة منذ نشأتها وهي تنتهج النهج السلفي القويم المستقيم في الدفاع عن حرمات هذا الدين، قد يقول قائل: وماذا نقول فيما حصل في حرب السوفييت!
أقول لا يمنع أن الأمريكان كانوا راضين عن الحرب وأن الطالبان كانوا على علم بذلك، فهنا تقاطعت المصالح فطالبان والأفغان قاتلوا السوفيت ومن مصلحة أمريكا أن يتقاتل الأفغان مع السوفيت لأن هذا يضعف من قوة هذه الإمبراطورية المنافسه لها وقد يعجل بزوالها، وهو فعلاً ما حصل لاحقاً فقد سقطت هذه الامبراطورية وهو ما جعل أمريكا تتسيد الكرسي العالمي وتقود العالم بحكوماته ودوله.
وبما أن الطالبان والمجاهدين منهجهم الجهاد العالمي فما إن انتهوا من الامبراطورية السوفيتية حتى بدأوا بالتفكير بإسقاط الإمبراطورية الثانية وهي أمريكا، وقد عملوا وخططوا على ذلك وهاهم إن شاء الله سيحصدون نتيجة أعمالهم من خلاص انتصار تاريخي يجعل من أمريكا تخرج خاسرة خائبة نتيجة لاحتلالها بلاد الأفغان، وما ذلك على الله بعزيز.


أكره حقاً أن أجعل من أمريكا الإله الأعظم الذي يخطط للنهايات قبل البدايات، هناك الكثير من المشكلات التي حصلت لأمريكا وكل من يرى أن أمريكا الإله الأعظم يقول بأن أمريكا قصدت ذلك!؟
وهو بذلك يعزز من قوتها وسمعتها الإعلامية الرهيبة، وما علم هذا الشخص بأن هناك الكثير من الكتاب والمحللين الأمريكان يقولون بأنه لا يجب أن نهوّل من قوّة أمريكا لا عسكرياً ولا معلوماتياً.




بلاشك، وهذا هو الحاصل حالياً.
شكراً لمرورك العطر :f:.

نسأل الله أن يرفع راية الحق في كل مكان