![]() |
| مُتُّ اليَوْمَ وَغَداً أَمُوتْ ..!~
http://www.buraydahcity.org/upload/5276_01189047430.jpg http://store2.up-00.com/Oct10/NsV04025.jpg * المَوْضُوعُ طَوْيلٌ لِطَويلي البَالْ *** قَلْبيَ كَانَ يَوْمٌ مِنْ الأيَّامِ جنَّةٌ مِنْ خُضْرَةٍ وَسَعَادَةْ وَاليَوْمَ مُقْبَرَةٌ مُوحِشَةْ ، وَهَمُّ يَمْلئُ جَنَانَهُ وَظَلامٌ دَامِسٌ يَجْتَاحه ، وَمَا كَانَ بَيْنَ شَتَاتِهِ أَوْرَاقُ ذِكْرَىَ جَمْيلَةْ ..! أَيَا سَامِعَاً صَوْتَ بَاكٍ هُنَا يُقَطِّعُ الأَلَمُ فُؤَادَهُـ ، وَ ضَجِيجٌ يَمْلئُ قَلْبَهُ وَظَاهِرُهـُ يَكْسُوهـُ هُدوءهـُ ..! كَمَا شَرَّدَتِ الحَيَاةُ أُنَاسٌ تَمْلئُ البَرَاءَةُ وُجوهَهُمْ ، وَأثْقَلَتْ عََلى الشُّيُوخَ كَثيرَاً مِنْ حِمْلِهَا الثَّقِيلِ زِيَادَةً عَلى ثُقْلِ أَجْسَادِهِمْ عَليْهِمْ ، عَبَرَاتٌ تَكْسُرُ خَاطِر تِلْكَ الوُجوهِـ التَيْ تَرَى غُرْبَةُ الحَيَاةِ عَلى وُجوهِهَا ..! مَا كُنْتُ أَحْلُمُ بِهِ لِغَدٍ هَا أَنَا أَهْدِمُهُ ، وَلا شَيءُ أُمْسِكُ بِهِ بيَديْ إلا كَسَرْتُهُ ، وَلَنْ يَعدوا غَدْاً سِوى مَا كَانَ عَليْهِ الأمْسْ ..! أَصْوَاتُ أُولئِكَ النَّاس يَقُضُّ مَضَاجِع سَامِعِيِهِ ، وَ حَيَاتُهُم كَابُوسٌ يُهَاجِمُ بَرَاءَةُ عُمْرِهِمْ ..! الحَيَاةُ لَيْسَتْ تَجْرُبَةٍ ، إِنَّمَا مَيْدَانُ جِهَادٍ فِيهَا إِمَّا نَصْرٌ أَوْ شَهَادَةْ ، وَمَا ضَاعَ اليَوْمَ فَإنَّ البُكَاءَ لا يُعيدُهـُ ، وَكُلُّ مَجْدٍ يَسْقِطُ يُسْتَصْعَبُ بِنَاؤُهـُ ..! هَزَّ كَتفِيْ وَقَالَ مَالَكَ هَكذَا ، أَبِقَلْبِكَ مَا يُضَايِقُ خَاطِرَهـ ..! قُلْتُ لَهُ يَا صَاحِبيْ .. كُلُّ هَذهِـ الأيَّام عُشْتُ بَعِيدٌ عَنْهَا وَقَلْبيَ دَاخِلَ أَحْضَانِهَا تَارِكُهُ ، وَدَمَعَاتُهَا فِيْ خَيَالاَتِيَ آتيَةٌ مُتَوَاليَةْ .. مَا لِقَلبيَ اليَوْمَ قَدْ مَاتَ إِحْسَاسه ، وَِ وَجْهِيَ تَشَقَّقْت مِلامِحُ اَفْرَاحِه ..! تَرْكْتُهُ لِوَحْدهِـ رُغْمَ أَنَّهُ مُشْغِلٌ عَليَّ بَالَه ، وَ يُخْجِلُنيْ بِقُوَّةِ اهْتِمَامِهِ ، فَارِقُ السِّنٍ بَيْني وَبَيْنَهُ جَعَلنيْ كـ ابْنِهِ في عُيُونِهِ ، وَشَيْبُ شَعَرَاتِهِ قَدْ أَهَابَ فِي قَلْبيْ مَقَامُه ..! تَعِبْتُ مِنْ مَمْشَايَ عَلى حُلْمي وَ اليَوْمَ مُسَافِرٌ بَعيدٌ بَعيدْ وَمَا زَالَ فِكْريْ طَريدْ شَريدْ ، وَالأَمَلُ في مَسْكَنِهِ فِي سُبَاتِهِ أَبَداً لا يَفِيقْ ..! سَألَنيْ أَمَامَ طُلابِّهِ فِيْ المُحَاضَرَةْ .. إِيهٍ أَنتَ أَنْتَ لا مِنْ غَيْرِكَ أُريدُ الإجَابَةْ ..! مُجْتَمعُكَ الذيْ فَطَّرْتَ قَلْبَكَ مِنْ أَجلِهِ عَلى أَيِّ شَيءٍ بُنَيَتْ قَوَاعِدُهـُ ؟! مُطَأطِئُ الرَأسِ أَمَامَ الحُضُورْ أمممم ... صَمْتُ طَويلٌ عَلَّهُ يَقْصُرُ عُمْرَ الإِجَابَةْ مَعْذِرَةً يَا دُكْتُورْ .. لِتَفْرَحَ فَمْجَتَمَعيْ لَمْ يَعْدَ كَمَا بُنيَ عَليْهِ وَثَبَاتٍ وَتَمسُّكٍ وَمُحَافَظَةْ ..! فَمِنْ مُفَاخَرَة بِالأنْسَابِ ، إلى انْصِيَاعٌ خَلْفَ المَوْضَةِ إلى هَوسٌ بِالقَنوَاتِ الفَضَائِيَّةِ وفِهْمِهُمُ لمُصْطَلَحَاتِ التَّحَضُّرِ والعَوْلَمَةْ ..! اضْحَكْ وَارْقُصْ فَإنَّ أَقوَامِيْ يَتَأخَّرُونَ عَنْ دِينِهِمْ لِيَتَقَّدمُوا في دُنيَاهِمْ فَبِئْسَ مَا فَعَلوا هَكَذَا حَسِبُوا ..! فِي صَالَةِ الإنْتِظَارِ ، كُنْتُ أَتَرَقَّبُ كُلِّ غَادٍ وَمَارٍّ ، وَوُجوهـٌ شَاحِبَةٌ قَدْ كَسَاهاَ زَمنٌ مَليئٌ بِالغُموضِ والغبَارْ ..! هَذا مُمْسِكٌ بِكِتاَبِهِ ، وَآخَرُ يَحْملُ أَمْتِعَتهُ وَتِلْكَ عَجوُزٌ تُعْطيْ الخَادِمَ أَجْرَهـ ..! قَوْمٌ لا أَعْرِفُ لَهُمْ لُغَةْ ، وَلَمْ أُمْسِكُ لَهُمْ نَظْرَةْ ، وَلا تَذُوقُ النَّفْسُ مَعَهُمْ رَاحَةْ ، كَأنَّ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُم يَرَى مَنْ حَولْهُ وَبِجَاورِهِـِ خَصْمَه .! مَعَ ضَجيجِ القِطَارِاتِ مُقْبِلَةْ ، شَيءٌ كَانَّهُ مَرَّ عَليَّ بِطَرْفَةٍ عَيْنٍ خَاطِفَةْ ، لا .. لا .. لا بَلْ سَمِعْتُهُ إِنَّهُ قََالَ بِلُغَةٍ عَرَبيَّةٍ " يَا أَخي السّـ ..... ؟! " ثُمَّ قَطَعِ القِطَارُ مَا بَيْني َبَيْنَهُ ..! لَمْ أُعِدْ تَهْيئَةَ نَفْسيْ إِلاَّ بِشَيءٍ يَجْتَاحُني وَيُسَلِّمُ عَليَّ سَلامَاً حَارَّاً اجْتَاحَنيْ وَهُوَ إِليْهِ يَضُمنيْ .! رَجُلُّ مُلْتَحٍ بِهِ شَعْرَاتُ شَيْبٍ تَرَكَّزَتْ في نَاظِريْ ، لَمْ أَكُنْ مُسْتَوعِبَاً مَا حَدَثَ وَسَلامُهُ لِيْ .. لَمْ أَعْرِفُهُ وَلِكنّي كُنْتُ مُتَشَوِّقً لِمَعْرِفَةِ أَحَدٍ لِيَتَحَدّثَ مَعي ..! حَديثَهُ تَوَالى عَليَّ سَريعَاً ، وَكَأنَّهُ يَقُولُ لِيَ كَلامَا وَدَاعيَّا ، أَنْتَ ، ِإيهٍ أَنْتَ بِمَلامِحَكَ العَربيَّة كَمْ كُنْتُ مُتَشَوِّقَاً لأَرى أَحَدٍ يَأتيْ مِنْ دِيَارِ أَهْليْ ..! يَا اللهَ دَمَعتْ عَيْنَاهـُ ، فَغَابَ عَنيِّ ! كُنتُ أُزَاحِمُ النَّاسَ أَبْحَثُ عَنْهُ حَتَّى تَعِبْتُ وَعُدْتُ إِلى مَقْصَديْ ..! أُريدُ خَبَرُهـُ ، مَا الذيْ أَبْكَاهـُ أممم .... حَانَ وَقْتُ رِحْلتيْ ..! مُتُّ اليَوْمَ وَغَداً أَمُوتْ أَمْشي وَأتَعَثَّرُ وَعُمْري يَفُوتْ وَحُلْميْ بِقَلْبيْ أَتْعَبُهُ السُّكُوتْ ..! جَسَدٌ ذَابِلٌ وَصَمْتٌ خَفُوتْ وَهَمٌ ثَقِيلٌ أَضْعَفَ فيَّ الصُّمُودْ ..! قَدْ زَالَ عَنْ جَرحيْ الغِطَاء وَحُلميَ اليَوْمَ لـِ حَتْفِهِ قَدْ سَرَا وَأثْمَنُ أَيَّامِيْ اليَوْمَ بِأبْخَسِهَا لا تُشْتَرَى ..! يَا سَامِعَاً صَوْتيْ المَبحُوح وَإِنْ كُنْتَ تَرَى ضَعيفٌ أَنَا .. شَبَابيْ هَزِيلٌ وَ جَسَدْي مِنْ الهَمِّ قَدْ بَرَى ..! وَذِكْريَاتِيْ إِلىَ مَأوَى قَلْبيْ تُدْفَنُ وَتُدَاسُ تَحْتَ الثَّرَى يَا حَاضِنَاً جَسَدْيَ عَارٍ بِلا أَنيسٍ وَضِيقٍ بَيْنَ الحَصَى وَقْرْعُ نَعْلُ أَهْليْ يُفَارِقُنيْ ، وَكُلَّ مَا حَوْلَ القُبُورِ قَدْ خَلى رَبِّ رُحْمَاكَ بِعَبْدٍ قَضَى عُمْرهـُ تَائِهَاً بَيْنَ أَمْواجِ الهَوى وَ صُروحُ آمَالِهِ نُسِفَتْ كَأنْ لَمْ تُرَى..! عُمْريَ مِنْ زَحْمَةِ الأيَّامِ قَدْ فَنَى وَالنَّفْسُ ضَائِعَةٌ بَيْنَ أَمْوَاجِ العَنَاءْ يَا حَيَاةً سُكَّانُهَا في العَرَاءْ وَهُمومٌ تُصِيبُ القَلْبَ بِالحَسْرَةِ والعَمَى ..! جَمْعٌ مِنْ قُلوبٍ يُقَطِّعُهَا الأسَى وَأَنْفُسٌ تَضِيقُ بِهَا أَرْوَاحُهَا وَدُموعُهَا لا تُرَى ..! يَا رَبِّ .. يَا رَبِّ دُلَّ أَقْوَامٍ حَيَارَى وَدُروبُهمْ مُظْلِمَةٌ وَ عُمرُهُمْ اخْتَفى حَيْرَانٌ أَنَا وَقَلْبيَ في الحِيرَةَ قَدْ هَوى ..! يَارَاحلِينَ عَنْ الأحْبَابِ وَذِكْرُهم قَدْ مَضَى وَجِرَاحُ فِرَاقِهمْ بِقُلوبِ أَحْبَابِهِمِ مَازَالتْ تُرَى ..! أَمُوتُ وَالمَوْتٌ في دَميَّ قَدْ سَرى وَحُلْمي صَاغِرٌ ، وَفِيْ دُنياَ العَمى قَدْ جَرَى ..! يَا رَبِّ مُتُّ اليَوْمَ وَغَدَاً أَمْوتُ وَذِكْرُكَ حَيٌّ في قَلْبيَ مَا دَامَ الدَّمُ فيَّ قَدْ سَرَى يَا رَبِّ مُتُّ اليَوْمَ وَغَدَاً أَمْوتُ وَشَوْقيْ إِليكَ حَيُّ لا يَمُوتُ وُحُبُّكَ خَالِدٌ فِيْ القَلْبِ مَا حَيَا ..! يَا كَارِهَاً عُمْريَ لا تَلُمْني إِنَّ عُمْري قَصِيرْ ..! وَالشَّوْقُ في عَينيَّ يَبْكينيْ يَا مُهْمومًا لا تَغيبْ ..! تَصَبَّرْ إِنَّكَ اليَوْمَ بِمَلْمَحِكَ تَطيبْ ..! أَيُّهَا الرَّاحِلُ في فِكْرِهـِ ، بِدُنْيَاهـُ بَعيدْ مَا لِقَلْبِكَ اليَوْمَ بِالجِرَاحِ يَزيدْ ..! سَأَلْتُ الحُزْنَ يَوْمًا مَا لَكَ عَنْي لا تَغِيبْ ..! فَقَالَ : أَيُّهَا الحَيْرَانُ بِقَلْبِكَ الحُزْنُ سَعيدْ ..! أَنْتَ .. أَنْتَ مَالَكَ عَنْ حُزْنُكَ لا تَحيدْ وَتُبْصِرُ في عَيْنيَّ حُلميَ فيكَ لن يَخيبْ ..! أَتسْمَعُ صَوْتَهُم وَكَلامَهُمْ يَالِهَذا الرَّجُلِ الغَريبْ ..! وَقَلْبي يَحْويهِ جَمْرَاً وَأَنْتَ بِالحُزْنِ جَبَّارٌ عَنْيدْ ..! بَكيْتُ العُمْرَ دَهْرَاً عَلَّ رُوحيَ بِإبْتِسَامَتِكَ تَطيبْ ..! يَا جُنونَ الطُّهْرِ لا تَحْزنيْ إِنَّ حُبَّكِ في قَلبيْ وَفيرْ ..! أَنَا وَإِنْ ضِعْتُ يَوْمَاً فَإنَّ رُوحُكِ حُرَّةً في فَضَا رُوحيْ تَطيرْ ..! أَنسيتيْ حُبي وَضِحْكيْ وَقَوْلُكِ يَا أَسيْر ..! إِيهٍ .. أَسيرٌ أَنَا دَامَ قَلْبي عَلى خُطَاكِ يَسيرْ ..! لاَ تَقْلَقيْ .. إِنَّا بِدُنْيَانَا نَجْهَلُ بِالمَصِيْر ..! أَيُّ يَوْمٍ رَأيتِ الحُزْنَ فيهِ قَدْ لَبِسَ الحَريرْ وَوَجْهٌ طَلِقُ بِابْتِسَامَتهِ مُنِير ..! إِنَّهُ الحُزْنُ يَجْريْ فِيْ عُروقيْ لِمَثْوَاهـُ الأخِيْر ..! يَا أَيُّهَا الصَّمْتُ أَرْجُوكَ دَعْني لِوَحْديْ إِنَّ قَلبيْ عَليلْ ..! وَحيَاتيْ لا تَشْكُوا آلاَمَهَا إِنَّ جَرْحي لِقَلبيْ خَلِيل ..! اضْحَكِ وَافْرَحيْ إِنَّ رُوحُكِ للرًّوحِ نَسيمٌ عَليلْ ..! أَجْسَادٌ بِهَا الأرْوَاحُ تَضَيقْ وَأمَلٌ بِاللهِ عَمَّا قَريبْ ..! *** يَارَبِّ رُحْمَاكَ .. رُحْمَاكَ .. اُنَاديْ يَا مُجِيبْ عَبْدٌ تَكَبَّلَ بِالذُنوبِ وَ حَائِرٌ ظَلَّ الطَّريقْ ..! سَأَعُودُ لأُرَاجِعُ مَا كَتَبْتُ وَأُكْمِلُهُ إِنْ سَهَّلَ اللهُ وَيَسَّرَ وشَاءْ * حُروفٌ لا أُبيحُ نَقْلَهَا أَبدَاً ..! رَزَقَكُم اللهُ حَيَاةً تَرفُلُ بِالهَناءِ والسَّعادَة أستَودِعُكم اللهُ الذي لا تَضيِعُ وَدَائِعُه [ لَيسَ شَرْطَاً أنْ تُعَبِّرَ الحُروف عَنْ كَاتِبِهَا ، رُبمَّا تَحكيْ عَنْ قُلوبٍ هُنَا ] أخيرَاً فَمَا كَانَ مِنْ صَوابٍ فَمِنْ اللهِ وَمَا كَانَ مِنْ خَطا فَمِنْ نَفسيْ والشَّيطَان عُذرَاً عَلى الإطَالَةِ ورَكَاكة الأسلوب دُمتم بِحفظِ الرَّحمنِ وَرِعَايَتهِ |
تبآرك من أعطآك القلم .. !!
وسبحآن من أذلّ لك الحروف .. !! |
أخي الكريم / إستوقفتني عبارتك هذه (* حُروفٌ لا أُبيحُ نَقْلَهَا أَبدَاً ..!) .. وخفت أن أكون ممن لاتبيح لهم النقل.. فعذرا أخي الكريم فبالأمس نقلت لك موضوع( يا عائشه -رضي الله عنها ..!) .. وإن كان نقلا مختلفا فهو على صفحتي وليس بمنتدى اخر .. فهل يا أخي الكريم تسمح لي بالنقل لمواضيعك .. وإن كنت لا تسمح لي وأردت حتى حذف ما نقلته عن عائشه رضي الله عنها لفعلت .. وحللنا ولكنك بموضوعها رضي الله عنها لم تكتب عدم إباحتك للنقل .. وإني لأرى خيرا كثيرا لك بالسماح للجميع بالنقل وهو مجرد رأي .. وعودا حميدا لبريده ستي وما زلنا كعادتنا نستفيد من المتابعه والقراءه لكم ولكن ربما هي عن بعد .. وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته .. |
~ نصك اجبرني على اعادة قرائته.. وتكرار.. القراءه لله درك ...على هذ1الحرف الباذخ ماشاء الله تبارك الرحمن ~ ادمك الرب ~ْ ،، اكمل الحرف وانا بقلمك لشغفون ~ |
يَارَاحلِينَ عَنْ الأحْبَابِ وَذِكْرُهم قَدْ مَضَى
وَجِرَاحُ فِرَاقِهمْ بِقُلوبِ أَحْبَابِهِمِ مَازَالتْ تُرَى ..! ماشاء الله تبارك الله رآآئع ماخطه قلمك.. أنار الله لك قلبًا ودربًا., واصل فنحن متابعين |
* المُعتَزُّ بِدينِهِ :
الحُروفُ بِحِسِّ الإنْسَانِ تَأتيْ طَواعِيَةْ وَ الرُّوح تَهُزُّ أَرْكَانَ القَلْبِ عَلَّهَا تُسْقِطُه ..! حُضُورُكَ عَلى القَلْبِ ثَمينٌ فَشَكَرَ اللهُ لَكَ سَعْيَكَ أَيُّهَا الحَبيب |
تبارك الرحمن حرفك رآقي وسخيّ عوداً حميداً أخي قاهر الروس بإنتظــــارك |
لا جفت لك محبره
ومتعك الله باالصحه والعافيه واطال عمرك على الطاعه حزنت كثير لما قرات موضوع الورقه الاخيره وها انا افرح اليوم بعودة مواضيعك لنا |
ااااممم لمتتنسى لي القراءة لكن شكرا على اي حال
|
* الأُخْتُ الفَاضِلَة بَقَايَا فَرَحْ
لاَ شَأنَ للتَّقْييدِ هُنَا مَا لَهُ في مَوْضُوعِ أُمّ المُؤْمنينَ عَائِشَة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا وَ أَحْيَانَاً يَخْشَى الإْنْسَانُ مِنْ حَديثِ النَّفْسِ ، وَلا يَعْلَمُ مَدَى عُمْقِ حَرْفِهِ إِلاَّ بَعْدَ فَتْرَةٍ فَيَنْدَمُ عَلى مَا كَتَب ، وَلِذَلِكَ مِنْ بَابِ الحِيطَةِ فَإنَّ حُروفَ النَّفْسِ هِيَ واللهِ التيْ تُخِيفُنَا وَأَخْشَى أَنْ يُحَاسِبُنَا اللهُ عَليْهَا ..! وَمَا كَانَ عَلى وُجْهَةٍ دِينيَّةٍ لَمْ تَجِدْ مُعَارَضَةً بِحُجَّةٍ وَتَصحْيحٍ لأَخْطَاءَ فَنَسألُ اللهَ أَنْ يَنْفَعَ بِهَا وَأنْ تَكُونَ حُجَّةً لَنَا لا عَليْنَا جَزَاكُم اللهُ خَيْراً وَأحْسَنَ إِليْكُم ..! |
ابيات قد تلبسها الحزن~
اقتباس:
هزتني تلك الكلمات النابعة من القلب .. حروف لها وزنهاوكلماتً لها قدرها وفلاتبخل بمدّد الحرف فوالله أٌسقط الدمع عندها كثيرة ومازالت ُ أعيد القراءة مرارا" وتكرار" في العُمق لحروفك تكوي لكن الغد سيشرق وان طال العتام لروحك الصبر أسأل لنا ولكم الغفران والرحمة ~ وفقك البارئ~ |
يعطيك العافية على الكلمات الرائعة..
|
يَا رَبِّ .. يَا رَبِّ دُلَّ أَقْوَامٍ حَيَارَى
وَدُروبُهمْ مُظْلِمَةٌ وَ عُمرُهُمْ اخْتَفى حَيْرَانٌ أَنَا وَقَلْبيَ في الحِيرَةَ قَدْ هَوى ..! رائع جداً لأعرف ماذا أقول ولكن نحن بالأنتظار وبشغف لما تكتب وفقك الرحمن ~ |
* أَمِيرَةُ النِّسَاء :
الهَذَيَانُ لَطَالَمَا جَرَّ صَاحِبُهُ لِعَألَمٍ فَسيحٍ أَنْوَارٌ تُمْلَئُهُ لَكِن لا أَحَدَ يَسْكُنُه هِيَ الحُروفُ تَمَامَاً في الأَجْسَادْ ، وَهُو الصَّمْتُ في الأَعْمَاقِ ، أمممم شَيءٌ رُبَّمَا نُريدُهُـ لَكِنَّنَا لا نَعْرِفُه .! جَزَاكِ اللَّهُ خَيْرَاً أَيَّتُهَا المُبَاركَةْ شُكْرًا لَكِ |
.
*اَبْجَدِيّتُك سَحَرَتْنِي . |
* الصَّمْتُ الهَادي :
طَيِّبٌ مُرورُكم بِطِيبِ حُروفِكُمْ بَارَكَ اللهُ فيكُمْ وَأَحْسَنَ إِليْكُمْ ..! شُكْرَاً لَكِ أَيَّتُهَا الأخْتُ الكَريمَةْ لا نَظَنُّ أَنْ نُكْمِلَ هُنَا ، فَهُنَاكَ مَوَاضِيعٌ في صَالَةِ الإنْتِظَارْ شُكْرَاً لَكُمْ جَميعَاً |
~؛
أنظروآ إلى مآتركته عآبرتنآ ! أنظروآ إلى مآحدث بعد رحيلهآ ! عآبرهـ كنتي إنسآنه عضيمـة ! كل الحروف ل قلمك تشتآق ! ذهبتي وتركتِ أعضم كنز ! قآهر الروس .. أخي شكراً ل قلبك الأبيض ! هكذآ نحن نريد .. حتى الجنس لآيختلف ! أردد شكراً ألف ! إنسآن عضيم وقدوة أنت ! مين قدهـآًٍٍَِ |
اقتباس:
|
* رَاقيَة بِأخْلاقيْ :
مُرورُكمْ شَرَفُ الحُروفِ وَضِيَاءَهـُ وَ عِزٌّ سَكَنَ المَعَانيَ وَ سَمَا بِهِ ..! جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً وَبَارَكَ فيكِ شُكْرَاً لَكِ |
* أُم لَمَى وَدُرَر :
جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً علَى ثَنَائُكِ الذيْ واللهِ لا نَسْتَحِقُّهُ إِلا بِفَضْلِ اللهِ وَطيبَة نُفوسُكم وَأَسْألهُ تَعَالى أَنْ يَتَقَبَّل دُعَاءَكُم لَنَا وَلَكُم ، وَأنْ يَجْعَلَنَا عِنْدَ حُسْنِ ظَنِّكُمْ ، فَكَمْ هُوَ اللهِ مُخْجِلٌ حِرْصَكُمْ فَبَارَكَ اللهُ فيِكُمْ وَأصْلَحَ نِيَّاتِكُم وَذِرِّيَاتكم وَ لا أَفْقَدَكُمْ عَزيزٌ تأَلَفُهُ قُلوبَكُم ..! شُكْرَاً لَكِ أَيَّتُهَا العَزيزَة |
* أُمُّ مَيَار :
شُكْرَاً لِحُضُورِكُم |
* لِمَاذاَ هَذا :
عَلَّ حَرَارَةَ الحُروفِ تُوقِضُ الضَّميرْ وَ مَا أَذْبَلَ القُلوبَ سِوَى لَهْوٍ وَغَفْلَة وَبُعْدٍ أَقْسَى القُلوبَ واللهُ المُسْتَعَانْ ..! لَيْتَنَا نُجَدِّدُ قُلوبَنَا وَنُصَفِّيهَا مَعَ كُلِّ حَرْفٍ جَديدٍ نَبْعَثُهُ ، فَإنَّ الغَفْلَةَ عَاثَتْ بِنَا وَ لا لَنَا سِوى رَحْمَةِ رَبّنَا سُبْحَانَهُ ..! أَيَّتُهَا الفَاضِلَةُ جَزَاكُمُ اللهُ خَيْرَاً عَلى وُجودِكم في كُلِّ صَفْحَةِ نَتَخَبَّطُ فيهَا بِحُروفِنَا وَجَزَاكُم اللهُ أَلفاً أَلفَا عَلى عَوْدَتِكُم مَرَّةً أُخْرَى ..! وَمَا في الأَدْرَاجِ لَنْ يَبْقى حَبيسَهَا ، سَتَخْرُجُ يَوْمَاً بَعْدَ يَوْم شُكْرَاً لَكم وَبَارَكَ اللهُ فيكَم |
* البَنْدري :
مُمْتَنٌّ لَكْم عَلى حُضُورِكم فَشُكْرَاً لكم * غَريبَةُ الدِّيَار : كُلُّنَا غُرَبَاءٌ هُنَا ، عَلَّ اللهُ أَنْ يَجْعَلَ نِهَايَةُ دَرْبِنَا حُسْنُ خَاتِمَةٍ تُشَرِّفُنَا يَوْمُ حَشْرِنَا وَتُسْعِدُنَا ..! جَزَاكِ اللهُ اَيَّتُهَا الكَريمَةُ على تَوَاجُدكِ شُكْرَاً لكِ وَبَارَكَ فيكِ.! * مِيرَال : تَوَاجُدكمْ هُنَا إِشْرَاقٌ لأَحْرُفِنَا وَضِيَاء ثَمينَةٌ هِيَ الحُروفُ حُرفٌ تُنيرُ الوُجودَ .! جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً يَا كَريمَة ..! * مِين قَدَّهَا : لَنْ يَكْسَبَ الإنْسَانُ مَكْسَبَاً عَظيمَاً في دُنيَْاهـُ يُخَلِّفُهُ إلا عَمَلاً يَدومُ بَعْدَ مَوْتِهِ أَو ذِكْرٌ حَسَنٌ يُديمُ بَقَاءَهـُ بَيْنَ أَحْبَابِهِ ..! رَحِمَ اللهُ أَموَاتِنَا وَ أَمْوَاتَ المُسْلمين جَزَاكِ اللهُ خَيْرَاً |
عَلَّ حَرَارَةَ الحُروفِ تُوقِضُ الضَّميرْ
وَ مَا أَذْبَلَ القُلوبَ سِوَى لَهْوٍ وَغَفْلَة وَبُعْدٍ أَقْسَى القُلوبَ واللهُ المُسْتَعَانْ ..! لَيْتَنَا نُجَدِّدُ قُلوبَنَا وَنُصَفِّيهَا مَعَ كُلِّ حَرْفٍ جَديدٍ نَبْعَثُهُ ، فَإنَّ الغَفْلَةَ عَاثَتْ بِنَا وَ لا لَنَا سِوى رَحْمَةِ رَبّنَا سُبْحَانَهُ ..! ما اجمل كلماتك سبحان من سخر لك القلم فعلا الكلام الي يخرج من القلب يدخل القلب |
** اتَيْت هُنَا لاحْجِز لِي مَقْعَدَا امَام ابْدَاعِك هْنَيَّا لَك هَذَا الاسْلُوب السَّلِس وَكَأَنَّنِي فِي قَلْب الْحَدَث .. http://fernanda3.jeeran.com/f1.gif |
الساعة الآن +4: 01:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.