![]() |
نقاش صريح : الإنشاد الحالي والآغاني وجهان لعملة واحــدة ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة والسلام على خير الآنام المصطفى محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم أما بعدُ .. أهل الخير والأحسان أهل القصيم .. لا أعلم كيف أبدا موضوعي أوتنبيهي لكم لأن عنوان الموضوع كفيل وكافِ لإيصال المعلومة المطلوبه . فهو كما ترون وكما آرى كمحب للإنشاد الإسلامي لا للأناشيد الدخيله العصريه الحاليه والمتداوله بيننا بإسم الإنشاد الإسلامي حسبنا الله ونعم الوكيل . لقد أصبح مُنشدونا الأفاضل الأعزاء الكرماء : يُهينون تاريخهم الحافل بالخير وإنشاد الخير الذي تُعالج به المشاكل والقضايا والدعوة إلى الخير بإنشاد مُمَيٌع كالأغاني أورق وغيرها ... تعلق الشباب بهم منذ الصغر فتابعوهم على صوابهم وخطأهم ويدافعون .. أرجوا من الجميع إثراء هذا الموضوع بما يُفيدنا والواجب علينا نحو هذه المعظله . آخيراً ياحُبي لكم يابريدة سيتي |
هُنَاكَ بَحْثٌ أَعَدَّهـُ الشَّيْخ محَمَّد المُنجّد حَفِظَهُالله وَعَكَفَ عَلَيْهِ لِمُدَّةِ سَنَة تَقْريبًا أَوْ يَزيدْ عَنْ هَذا المَوضُوع ، وَهُو مَادَّة صَوْتيَّة ، تَخْتَصِرُ الطَّريقْ ، وَتَدُل الحَيَارَى وَمَنْ ابْتَغَى الحَقَّ في ذَلِكْ في ظِلَّ التَّحَول المَشْبُوهـ في هَذهـِ الصَّوتِيَّات ، والتي هِيَ أَقْرَبُ للغِنَاء مِنْ غَيْرِهِـ لَكِنَّ الفَرْقَ أَنَّهَا تُبَاعُ في التّسجْيلات الإِسْلاميَّة .
وَهَذا مَقْطَعُ قَصير لِفَضِيلَةِ الشَّيخ مُحمد وَمَنْ أَرَادَ الإسْتِزَادَة ، فَليْرجع لِبَحْقِهِ في مَسْألَةِ النَّشيد الحَاليْ ، والذي عَكَفَ عَليْهِ طَويلا : وَهُنا كَلامٌ للدُّكتور عَبْدُ العَزِيز بِنْ مُحَمّد آل عَبْدَ اللَّطِيفْ بِعُنوَان : النشيد الراحل و الغناء الحاضر يَقُول فِيه : قد لا يُستغرب أن يكون التصوف مورداً لغناء المجون والفجور؛ إذ قد شهد بذلك من عاينَ مجالس الصوفية، وتحلَّى بطرقها، كما اعترف زكي مبارك قائلاً: «قد لاحظت أن مجالس الصوفية كانت تنقلب أحياناً إلى مجالس فنية، فهي مجالس تُعقد ظاهراً لذكر الله، والغرض منها الغناء.. وكانت مجالس الذكر مدرسة لتخريج المغنين.. فالصوفية تفرَّدوا بين رجال الدين بالتشيُّع للموسيقا والغناء، فأقبلوا على الغناء، وتفرَّدت الطريقة المولوية باستجازة العزف على الآلات الموسيقية على اختلاف أنواعها أثناء مجالس الذكر»[1]. ولا عجب أن الروافض يعوِّلون على تأجيج العواطف الرعناء وتحريك مشاعر البكاء والعويل؛ فدين القوم أكاذيب في المنقول، وحماقات في المعقول؛ فلا يمكن أن يروج الكذب والشطح إلا بامتطاء هذه العاطفة الهوجاء، والمشاعر العــــوجاء، والعـــارية من الدليل والبرهان.. وهذا ما أوصى به خامنئي شيعته - بمناسبة عاشوراء عام 1426هـ - قائلاً: «إن مجالس العزاء[2] مستمرة إلى يومنا هذا، ولا بد من أن تستمر إلى الأبد؛ لأجل استقطاب العواطف؛ فمن خلال أجواء العاطفة والمحبة والشفقة يمكن أن تُفهم كثير من الحقائق»[3]! لكن العجب أن يضاهي أولئك ويسلك سبيلهم طوائف من متسننة هذا العصر؛ فما كان يُسمَّى إنشاداً - في الماضي القريب - قد أضحى غناءً ومجوناً.. فالترخُّص الـمُفْرِط في النشيد أفضى إلى الافتتان بالمؤثرات الصوتية، والولع بمعالجة الأصوات وَفْق تقنيات الحاسوب، والهيام بالآهات والترنُّمات..! فهذا الركام المتتابع من الانفلات أوقع ولوغاً في غناء الفجور، وسماع المعازف، فانحدر بعض المنشدين إلى خمر النفوس ورقية الزنى والمجاهرة باستعمال ألحان وموسيقى المجون.. بل تفوَّه أحد المنحدرين بأن إظهار الموسيقى هو مقتضى الصراحة! وهكذا البدع والانحرافات تبدأ شبراً، ثم تكون ذراعاً، ثم تصير باعاً، فأميالاً وفراسخ.. وكما قال عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -: «الغناء ينبت النفاق في القلب، كما ينبت الماء البقل»[4]. ومن المعلوم أن البقل ينبــت في الأرض شيــئاً فشيـئاً لا يحسّ الناس بنباته[5]. وهذه الأناشيد الموسيقية تحرِّك الشهوات الكامنة في النفس، وتثيرها تلك الأصوات والمعازف «فالنغمات المرتبة على النسب التلحينية هو المؤثر في الطباع فيهيجـها إلى ما يناسبها، وهي الحركات على اختلافها»[6]. فالأصوات الملحّنة تهيِّج وتحرِّك من كل قلب ما فيه من محبة مطلقة لا تختص بأهل الإيمان، «وكل إناء بالذي فيه ينضح»، فقد تحرِّك محبة الله تعالى، أو محبة الأوثان، والصلبان، والأوطان، والنسوان..[7]. كما أن هذه الأصوات المطربة يزداد أثرها وتعظم حركتها عند النسوان والصبيان والحيوان؛ لأنه ثوران الطباع، فيشترك فيه الإنسان والحيوان، وكلما ضعف العقل قويت حركة النفوس وتواجدها فرحاً أو حزناً.. لكنها حركة ووجد بلا علم ولا هدى ولا كتاب منير[8]. قال ابن تيمية: «وأما التحرك بمجرد الصوت فهذا أمر لم يأت الشرع بالندب إليه، ولا عقلاء الناس يأمرون بذلك، بل يعدُّون ذلك من قلة العقل، وضعف الرأي، كالذي يفزع عن مجرد الأصوات المفزعة المرعبة»[9]. وتحاكي الأناشيدُ الحاضرة الغناء المعهود، بل تماثله مماثلة القُذَّة للقُذَّة، بحيث يتعذر على أرباب الإنشاد والمونتاج التفريق بينهما فضلاً عن غيرهم! فهذا النشيد الموسيقي والغناء: رضيعا لبان ثدي أم تقاسما بأسحم داج عوْضَ لا نتفرقُ ومع هذه المماثلة الظاهرة إلا أن بعضهم يصرُّ على تفريق موهوم بين إنشاده وغناء المجون، فليحذر من هذا التحايل البغيض والذي اتسع خرقه، وتتابع نقضه، فتلبَّس أصحابه بسماع الغناء الحرام مع المخادعة والاحتيال. قال أيوب السختياني: يخادعون الله، كأنما يخادعون الصبيان. ولو أتى الأمر على وجهه لكان أهون عليّ[10]. وها هو ابن القيم يحذِّر من التوثُّب على محارم الله - تعالى - باسم الحيل، فيقول: «فحقيق بمن اتقى الله وخاف نكاله أن يحذر استحلال محارم الله بأنواع المكر والاحتيال، وأن يعلم أنه لا يخلصه من الله ما أظهره مكراً وخديعة من الأقوال والأفعال، وأن يعلم أن لله يوماً تُبلى فيه السرائر، ويحصّل ما في الصدور.. هنالك يعلم المخادعون أنهم لأنفسهم كانوا يخدعون، وبدينهـــم كانــوا يلعبــون، وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون»[11]. ويتعلَّل بعض المولعين بالنشيد المتهتك بأن أصل النشيد مباح، فهي أصوات بشر وشجر ونحوهما، وتم تركيبها ومعالجتها حسب تقنيات الحاسوب.. وهذا تعليل عليل؛ إذ العبرة بالحقائق، ومآلات الأمور، فقد استحال هذا النشيد إلى غناء ومعازف، كما لو استحال العنب إلى خمر، وهذه المعالجة الحاسوبية أوقعت في تلاعب بالأصوات وتغييرها من صوت بشر وشجر وماء.. إلى صوت معازف وموسيقى.. فهذا الغناء الحاضر مركب من تلك الأصوات بعد تعديلها ومعالجتها.. فالعبرة بالنتائج وعواقب الأشياء، كما قال ابن الجوزي: «ولما يئس إبليس أن يسمع من المتعبدين شيئاً من الأصوات المحرمة كالعود نظر إلى المعنى الحاصل بالعود فدرجه في ضمن الغناء بغير العود وحسَّنه لهم، وإنما مراده التدرج من شيء إلى شيء. والفقيه من نظر في الأسباب والنتائج، وتأمَّل المقاصد»[12]. وكما يُحكى عن إياس بن معاوية (ت 122هـ) أن رجلاً قال له: ما تقول في الماء؟ قال حلال. قال: والتمر؟ قال: حلال. قال: فالنبيذ تمر وماء! فقــال له إيــاس: أرأيــت لو ضربتُكَ بكفٍّ من تراب أكنتُ أقتلكَ؟ قال: لا. قال: فإن ضربتُكَ بكفٍّ من تبن أكنتُ أقتلكَ؟ قال: لا. قال: فإن ضربتُكَ بماء أكنتُ أقتلكَ؟ قال: لا. قال: فإن أخذتُ الماء والتبن والتراب فجعلتها طيناً، وتركته حتى جفَّ، وضربتُكَ به أقتلك؟ قال: نعم! فقال: كذلك النبيذ. ومقصوده أن القاتل هو القوة الحاصلة بالتركيب، والمفسد للعقل هو القوة المسكرة الحاصلة بالتركيب[13]. فكذا النشيد الحاضر بعد التركيب؛ فقد تغيَّرت صفاته السابقة، وانمحت آثاره السالفة. وأخيراً: فإن فتنة الأصوات والصور المحرمة قد وَلِعَ بها كثير من أرباب التعبُّد المحدث، وإن كانت فتنة الصور أشد فتكاً، ولئن سلم فئام من المتديِّنة من شراك الصور الفاتنة، لكن أسرتهم الأصوات الملحنة؛ فإن غناء المجون وفتنة الأصوات سبيل الولوج في فتنة الصور، فالغناء رقية الزنى.. قال ابن القيم: «أهل الأصوات طرقوا لأهل الصور الطريق، ونهجوا لهم السبيل، وطيَّبوا لهم السير، فساروا وجدّوا بهم إلى مطارح الجمال، فطاب لهم اللعب، ووصفوا لهم سمر القدود وورود الخدود وسواد العيون وبياض الثغور، ونادوا (حيَّ على الوصال)، فأجاب القوم منادي الهوى إذ نادى بهم بحيَّ على غير الفلاح، وباعوا أنفسهم بالغبن، وبذلوها في مرضاة الصور الجميلة»[14]. والمقصود أن هذا النشيد «المستنسخ» من الغناء حافل بمفاسد ظاهرة؛ كالصدِّ عن سماع القرآن، والإعراض عن التفقه في دين الله تعالى، واستثارة العواطف الرعناء، وتحريك الشهوات من مكانها، والتحايل على المحرمات، ومشابهة لحون أهل الفسق والفجور.. فهل من توبة نصوح عن ذاك الغناء؟! ولقد أحسن القائل: برئنا إلى الله من معشر*** بهم مرض من سماع الغنا وكم قلتُ يا قوم أنتم على*** شفا جُرُف ما به من بِنَا فلما استهانوا بتنبيهنا *** رجعنا إلى الله في بِنَا فعشنا على سنة المصطفى*** وماتوا على تِنْتِنا تِنْتِنا[15]. يَرْحَمُ اللهُ حَالَنَا وَيَهْدِيَنَا |
مابحب الاناشيد مو منشان حرام او حلال بس لانها صراخ بيصدع بالراس وبعضها اغاني والموثرات زي الموسيقه بس تفرق عن الاغاني ان اصواتهم شينه تشكراتي |
قاهر الروس : نفع الله بك وبعلمك وأجزل لك المثوبه على مانقلت وجمعت .. إثراء جميل للموضوع ياليتَ قومي يعلمون .. فضيلة الشيخ / المُنجد أظن والله أعلم له محاضرة بعنوان ماذا حدث للنشيد الإسلامي ، فصلت فيها وأحق الحق ، وأبطل الباطل وأجاد وأفاد نفع الله بعلمه المسلمين .. ننطر مُحبي النشيد آراؤهم وكيفية الحل للتصدي للذين جعلوا الغناء إسلامياً كالصوفيه والروافض وغيرهم .. تحيتي لك |
شكراً لك أخي الكريم طالب الحور ...
لنتأمل قليلاً في واقع الأناشيد والأغاني, وسنجد أن لها ذات الأثر على المتلقي والمُلقي المغني . والغالب أنها تشترك في خاصية واحدة وهي أنها تثير عاطفة الشباب _بقصد أو بغير قصد_ والشاب إذا اشتعلت عاطفته سَكِر وتعطل عقله وقاده قلبه المُلتهب إلى المهالك المتنوعة فيصبح أداةً يُنفذ بها أصحاب المآرب أهدافهم المتناقضة المتعارضة التي لا تجتمع إلا على أمر واحد وهو ( استغلال طاقتك كشاب متحمس ) . فاللهم ألهم شبابنا رشدهم وأكفهم شر أنفسهم وشر من يصطادهم ويستغلهم ويخدعهم . |
بنتها وأفتخر
من شفت صورتك الرمزيه وأنا غويسلن يديني :) أجل تجيب صداع هههه الله يصلح قليبس بس |
اقتباس:
كلاام جميـــــل |
اغلب الانااشيد صااااااارت مؤثراات حتى امي تقول وش هذي اغنيه ...؟؟ مااعاد تفرق والتميع هذا ..صار في اغلب المنشدين ..................شكرا لك اخي طالب الحوور
|
شُكراًُ سبيل المؤمنين على مشاركتك الفعاله .. تحيتي (f) ،، |
.
أرِنَا اللهُمَّ الحَقَّ حَقَّاً وَالبَاطِلَ بَاطِلَاً .* |
اقتباس:
والاناشيد ماتروق لي لا الحان ولا اصوات ولا اشكال كمان حتى بعض المشايخه حرموها |
اقتباس:
إلا تخصني ونص بعد:i121 هالحين عيوني توجعني لاشفت صورتك الرمزيه كيف لاشفتك :( الواجب من البنوته اللي مثلك تبتعد عن مثل هالصور والواحد مو ناقص آثاام .. هذا شيء .. الشيء الثاني ياحفيدة عائشة وخديجه ..:f: أحمدي الله إنه مابلاس بهالأناشيد اللي الأصل فيها الإختلاف ومن الأمور المتشابههه وهالحين ياوخيتي خربوها بعض المنشدين المشهورين حطو أورق ومدري ويش ..:d ------------ بنعاود الردود على الأخوة المشاركون .. |
اولا : الاناشيد الخاليه من المؤثرات اصبحت غير مرغوبة عند الكثير خاصة الاطفال فطبيعي ان الاطفال يحبون المؤثرات المختلفة التي تلفت نظرهم وتشدهم .. ثانيا : بالنسبة لي شخصيا لااميل اليها وأرى انها اقرب للتصوف .. |
موضوع في غاية الأهمية شكراً أخي..
فعلاً..الأناشيد في هذا الزمن لا أدري بصراحة مالفرق بينها وبين الأغاني.!!؟؟ فمن الإيقاعات التي ظهرت على خجل في بداية القرن الواحد والعشرين إلى أنت وصلت إلى الموسيقى الصريحة في وقتنا الحالي.!! ولم تقف تلك الأناشيد على هذا فحسب بل خرج لنا أناشيد تسمى بالأناشيد الرومانسية.!!! ومما يؤسفني أنه ومع كل هذه التحولات لازالت تحت مسمى الأناشيد الإسلامية.!!!؟ الأناشيد الحالية نستطيع تسميتها بأغاني بدون كلام فاحش فقط.!! |
المؤثرات زايدة عن حده:42 إلى أن أصبحنا لانفرق بين الإيقاع والمؤثرات الصوتية :mad: :ooلا حول ولا قوة إلا بالله:oo |
اللي يسمى نشيد الحين هو عذر للي يبي يسمع غناء ولكن مستحي
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... جزاك الله خير ع هالطرح , فعلا في الوقت الحالي صرنا ما نفرق بين النشيد الحلال , وبين الموسيقى الصاخبه ! الاناشيد بدأ يتخللها جزء كبير من الموسيقى .. ما نقول إلا الله المستعـــان .. وانا عن نفسي لا جيت بتاكد من الانشوده أسمعها بسماعات وبالي مع المؤثرات , بعضها والله يقشعّر الجلد منها .. بحيث إن البعض من المنشدين - الله يهديهم - يحطها هاديه مره تطرب الواحد , ولا توضــح بقـوة .. ولما تسمع بالسماعات يوووضح لك كل شئ .. لا حرمتم الاجــــــر . |
بكـــل صراحـــة الحيــن صار ماتفــــرق بيــن الاناشيــــد الاســـلامية... والاغـــاني وبخــــاصة انا شيــــد قنــأة شـــــــدا هــــداهــــا اللــــة مـــوسيقي واضـــــح والمشكلة انها قناة اسلامية نسأل اللة لنا ولكــم الهــداية شكــــــــ1000ــــــر:41 |
اقتباس:
صدقتي يادنيا الغلا .. الآن عامة الناس يضحكون علينا لأنهم يعرفون أن هذه الأناشيد شقيقه الأغاني بل أغاني الله المستعان .. =========== سلميلي على أمك وقولي لها تدعيلي :d شكر الله لكِ وحفظكي أنت ووالدتكِ .. |
اقتباس:
أهلا ميرال .. شكراً لإثرائك الموضوع .. اقتباس:
ماذا تقصد :( ؟ |
يجدر
بالمسلم ان يعود نفسه على شي من الجدية ومايكو كل وقته هزل واناشيد
|
الموسيقى والأناشيد المعنونة بالإسلامية <<وهي عن ذلك ببعيد>> يستخدم فيها نفس الأدوات و الفارق بينهما أن الموسيقى تدعو إلى الرذيلة و الفاحشة و الأخرى تدعو إلى الا شيئ
و الأناشيد الإسلامية الحقيقية تدعو إلى الدين السمح و إلى عبادة الله و قد لاحظت أن أكثر مايستعمل فيه الأدوات الموسقية من الأناشيد هي الغير إسلامية أما الإسلامية فنادراً ما يستعمل فيه هذه الأدوات وهذا هو الفارق بين الأناشيد الإسلامية وغيرها علم |
اقتباس:
حسبنا الله ونعم الوكيل هكذا دعوتهم أخزاها الله .. |
اقتباس:
ايو الله اختها صاارت بها الزمن .. حتى الواحد اللي يبي ينصح اللي يحبون موسيقى ..يسكت ..لانهم لوسمعوهاالاناشيد بيقولون وهذي الحين ماافيها موسيقى ...؟؟وش اللي يثبتلهم انها مؤثراات ..والله صرت اشك انها مؤثراات .:i125.لانها نفسها لوجيت قارنت مافي فرق ..اللهم في الاغااني اقوى.. اول كانت خفيفة بس الحين زودوهااااا..الله يهدي الجميع ...شكرا لك طاالب الحور |
شكرا اخوي طالب الحور الصراحة هالموضوع كثير تم التطرق له بس ماقدرنا نوصل لشي معك حق ان اغلب هالاناشيد الان صارت اقوى من الاغاني بالايقاعات انا اقول السبب بنظري انا شي واحد وهو كثرت القنوات الفضائية اللي تبث هالاناشيد واغلب المنشدين يبغون الشهرة وطبعا الان التنافس صار عربي والكل بيظهر نفسه باي طريقة بس سؤالي الخاص فيني (ابو عبدالملك + ابو على ) نزلو شي يسئ لاناشيدهم؟؟ هذا اهم شي بالنسبه لي ......... شكرا اخوي طالب الحور وشكرا لجميع من ناقش بهالموضوع |
.
حتى ليتهن زينات يجيبن الغلقه لابوهم لابو من علمهم نشيد عاد ترى مب كلهم , أغلبهم <<تأنيب ضمير لا الحان ولا صوت حتى الكليبات يجيبن المر |
جزاك الله خير أخووي طالب الحوور ع طرح الموضوع المهم
والله أنه الحين لايوجد فرق بين المغنين والمنشدين ولو تسمع النشيد الإسلامي الحين مت فرق بينها وبين الأغاني الله يهدي الجميع |
اقتباس:
وما هي المؤثرات أصلاً كي تكون مباحة ؟ هي طبعاً أصوات منخفضة تصدر من آلة البيانو !! أي أنها موسيقى منخفضة الصوت . وهذا تدرجٌ سيتبعه تدرجٌ آخر وهكذا حتى ( يُمسلموا ) كل المُنكرات تماماً كما هو واقع كل البلدان القريبة منا (محجبة ببنطال جينز) , ( داعية حليق ) , ( داعية كثير الظهور لا ينكر الشركيات ولا البدع ) وإذا قيل لهم : ما بالكم لا تنكرون أعظم الذنوب . قالوا : لا يمكن لنا أن نواجه التيار الشعبي . أما حال العوام فلا تسألي عنه ... نسأل الله السلامة والعافية |
مووضوووع حلو وهادف
وشكرا |
.
كَانَ مِنَ الْأوْلَى / الْأجْدَر أنْ تُحَاوِر فِي الفَحْوَى ، كَمَا عَنْوَنْت مَوضُوعك ( نقاش صريح ) ،* |
الساعة الآن +4: 05:05 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.