بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   أحمد .. الفتى الذي يفكّر بالإنتحار (قصة واقعية) (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=249624)

بندر 1430 23-02-2011 12:18 PM

أحمد .. الفتى الذي يفكّر بالإنتحار (قصة واقعية)
 
دعوني أخبركم عن قصة أحد أبناء حيّ من الأحياء .. بالرغم من أن معظم سكان ذلك الحي .. ليسوا أحياء ..!
دارت أحداث هذه القصة الواقعية قبل فترة ليست بالطويلة .. وللأسف الشديد فإن ذلك الفتى لا يزال يعاني .. مع إستمرار نتائجها السلبية حتى وقتنا الحالي ..

هو الولد الذكر الوحيد بين ست بنات .. مدلّل كالعادة .. لا يُرفض له طلب .. حصته من المال تعادل حصة ثلاث من أخواته ..
أما نصيبه من الحنان .. فلا أشك بأنه حاز على نصيب الأسد .. و بناءاً على مبررات والده .. لأنه ولد ..!

إلتحق بالمدرسة الإبتدائية و اجتاز صفوفها بدون مشاكل حتى وصل إلى المرحلة المتوسطة .. والتي أثناءها بدأت مشاكله ..

كانت علامات الدلال ظاهرة عليه .. و حيث أن معظم زملائه بالمدرسة ليسوا من نفس الصنف الذي ينتمي إليه .. فقد إكتشفوا بعض واقعه بسهولة .. البكاء في حال تعرضه لأي موقف و عدم التحدّث إليهم إلا بالهمس .. كلها بالإضافة لعلامات أخرى كانت دليلاً قاطعاً على أنه مختلف ..

في أحد الأيام الدراسية .. وأثناء تمتع التلاميذ بإستراحة قصيرة بين الدروس .. كان معظمهم في ساحة المدرسة .. إلا هو حيث كان جالساً لوحده في غرفة الصف يقلّب صفحات دفتر صغير يحمله معه أينما ذهب ..

أحد زملائه .. إسمه فهد .. كان من أكثر المهتمين بمعرفة سرّ إنطوائه و امتناعه عن التحدث إليهم .. إقترب منه و سأله:

أحمد .. لماذا أنت جالس في غرفة الصف لوحدك؟
أحمد: ......!
فهد: مالذي تحمله في يدك؟
(هنا وجد أحمد فرصته للتحدث مع زميله لأن لا أحد يسمع حديثهما) ..
أحمد: كتاب أهدتني أمي إياه
فهد: أمّك تهديك؟! أنا لم أحصل على أي هدية من أمّي منذ فترة طويلة ..!
أحمد: لماذا؟
هزّ فهد كتفيه و قال: لا أدري .. لكن يبدو أن أمّك تحبّك كثيراً ..
أحمد: أمّي تحبني أكثر من أخواتي .. كذلك والدي ..
فهد: هل لديك غرفة خاصة بك؟
أحمد: لديّ أكثر من ذلك ..
فهد: مثل ماذا؟
أحمد: كل ما أتمناه يحققه لي والديّ ..
فهد: هل والدك ثريّ؟
أحمد: لا أدري .. لكنه يزودني بالمال كلما إحتجت إليه بدون تردّد ..
فهد: طيّب .. لما لا تدعني أشاهد منزلكم اليوم بعد الإنتهاء من المدرسة؟
أحمد: لا أستطيع .. والدي يرفض ذلك .. لا يريدني أن أدعو أحداً إلى المنزل ..

إنتهى وقت الإستراحة و عاد التلاميذ إلى صفوفهم .. و في ذهن فهد عدة إستفهامات حول أحمد ..

.
.

أكمل لاحقاً


شےــم ـس الـےـودااااع 23-02-2011 12:42 PM



انتظرك ......................:09:
تحمسـت .. :113:

7DAYS 23-02-2011 12:44 PM



رآئع جدآ ,, آستاذنا الكريم ,,,

بانتظار أحمد وما يبوح به ,,

لــا تتآخر كلنا بإنتظارك ,,

جيهان 23-02-2011 12:46 PM





















(f)
متـــــــــــــابعين بصمت

(f)








ثلاثينيه رايقه 23-02-2011 01:58 PM

:(:mad::(

وبعددددددددددددددددددددددددين تررررررررررررررى جااااااااااااااااااااان النووووووووووووووووووم

صاحبة الامتياز 23-02-2011 02:05 PM

نحن بنتظــــــارك

متـــابعه

بصمـــــــــت

تحياتي

صاحبة الأمتيــاز

عزتي في عفتي 23-02-2011 03:05 PM

ننتظر أحمد ليبوح بسره ,,

الحياة مدرسة 23-02-2011 03:06 PM

:confused: منتظرة بقية القصة بكل شوق

بسمة ^_^ امل 23-02-2011 05:53 PM

بنتظارك اخوي >> تحمسنا

**

غربة غريب 23-02-2011 06:28 PM

حماسيات البنوتات
ويحبن الأسلوب القصصي

أقول وراه أحد قريباتي أشغلتني تقول تكفى أشرلي رواية ،،، أجل البنات أغلبهن كذا

وأنا رافض ،،، واشريلها قصص الأنبياء والصحابة

وأفضل كتاب قراته عن وصف الصحابة وأفعالهم
صور من حياة الصحابة
كلما قرأته ما أستطيع أن امسك دموعي

هــيـبـتـي بـعـثـرتهم 24-02-2011 02:02 AM





.....بنتظاركــ.....




اميرة النساء 24-02-2011 03:49 AM




حجز مقعد + انني من المتابعين
=)

ياقلبي 24-02-2011 04:11 AM

بلعت ريقي

تصدق انا اكره الاسلوووب احس بعطش:dooo1

أبو غــلا 24-02-2011 04:18 AM

لا تصير مثل سالفة نيكل ؟ :d

قـــصـــيـــة 24-02-2011 04:50 AM

بالإنتظار .. لكن شدتني هذي الجملة

اقتباس:

بالرغم من أن معظم سكان ذلك الحي .. ليسوا أحياء ..!
ممكن أعرف وش معناها أو وش تقصد منها ؟؟

ياقلبي 24-02-2011 05:01 AM

^^^^
اتوقع يقصد الحي قديم
او صفه تطلق على الحي يحييك والميت يزيدك غبن

هههههههههههههاي نتسلى حتى يستكمل السينااااااريو

المنذبح 24-02-2011 07:37 AM

بانتظار باقي القصة المشوقه ..!

مستنكره نت 24-02-2011 07:50 AM

بنتضــــاركــــ

مادري ليش ارحم الاطفال والمرهقيين الذكور بقووووووه :eek5 وبذات انعدام الثقة والانعزال @

xX DUNHILL xX 24-02-2011 11:18 AM



سرد رائع
متابعينك استاذ بندر..

خمائل مختاله 24-02-2011 11:21 AM

ذكرني دلال بطل قصتك..

بدلال قريبي ..الصبي,,حيث دللته خالته.من ولادته وحتى بلوغه سن المدرسه..

خلال هذه الفتره..افسد الدلال منبته..لا لسوء طباعه.. وانما برقته..وقرب دموعه..وانعدام ثقته بنفسه..

حينما انتقل لتربيه امه واسرته..بلغ الخامسه عشره,,ولازالت اثار تربية الماضي تلقي بظلالها عليه..

حتى ان شقيقته التي ولدت بعده بسنه..اقوى منه شخصيه وثقة..وفي صغرها كانت تطرحه ارضا..بسبب دلعه..هههههه ورقة جسده..

...

نحن بأنتظار اكمال قصتك..


ما تَهَاب 24-02-2011 12:04 PM



ننتظر ..


الهواء الغايب 24-02-2011 03:05 PM

بالانتظار

سلطة فواكه 24-02-2011 03:17 PM

الظاهر انه مارح تخلص القصة إلا وعندنا أكثر من حالة انتحار .. :d:d بسرعه يا بندر ترى ارتفع ضغطي

عزتي في عفتي 24-02-2011 05:27 PM

اقتباس:

المشاركة الأساسية كتبها أبو غــلا (المشاركة 2823582)
لا تصير مثل سالفة نيكل ؟ :d


تقصد النيزكـ (:

طموح مشرق 25-02-2011 08:31 AM

متابعة بشغف..

بندر 1430 27-02-2011 01:08 AM

بعد إنتهاء اليوم الدراسي وحول سفرة الطعام حيث تجتمع أسرة أحمد لتناول وجبة الغداء ..
أخبر أحمد والده و والدته عن رغبة فهد في الحضور معه إلى المنزل فقوبلت رغبته بالرفض بشدة من قبل والده أما والدته فلم تعلّق على الموضوع ..

والدة أحمد كانت تريد منه أن يكبر و يصبح رجلاً يعتمد عليه خاصة وأنها لم تنجب ولداً غيره أما البقية فبنات .. لذا فقد أعجبتها فكرة أن يكون لإبنها أصدقاء ..

و في المساء .. وبعيداً عن والده .. طلبت منه أن يخبرها عن صديقه فهد ولماذا يريد الحضور إلى المنزل .. ولأن أحمد لا يعرف إلا القليل عنه فلم يخبرها إلا عن ذلك الحديث الذي دار بينهما ..

.
.

في صباح اليوم التالي .. في المدرسة .. وبينما كان أحمد يمشي متجهاً إلى فصله سمع أحدهم ينادي بإسمه ..

"أحمد .. أحمد" ..

كان زميله فهد قادماً نحوه بخطوات سريعة ..

أحمد: ماذا تريد؟!
فهد: إنتظر .. أريد أن أريك شيئاً أحضرته معي من المنزل ..

إقترب منه ثم أخرج من حقيبته بطاقة بيضاء اللون مكتوب عليها باللغة الإنجليزية:

"Happy Birthday"

لم يفهم أحمد المقصود من تلك الجملة لذا سأل فهد عن معناها .. أخبره فهد أنه يعتقد بأنها مناسبة جميلة للمتحابين وقد أحضرها له لكي يهديها لوالدته ..

حينها سأله أحمد كيف و من أين أحضرها؟
ردّ فهد قائلاً: أخذتها من غرفة أختي الكبرى بعدما أحضرتها هي من الجامعة التي تدرس فيها وقد أخبرتنا والسعادة تغمرها بأنها من أعز صديقاتها ..
.
.

أكمل غداً بإذن المولى لأني أشعر بالإرهاق بسبب السفر ولم أشأ أن أترك الموضوع بدون إضافة ..

مع تقديري لكم و لحضوركم ..

تصبحون على خير ..


ياقلبي 27-02-2011 01:18 AM

هس هس وس وس عصافير الصبح وينك كمل القصه
مع اني كتبتها في المساء

بندر 1430 27-02-2011 01:41 PM

أشعلت تلك البطاقة شمعة في قلب أم أحمد و بثت في نفسها الطمأنينة بأن صديق إبنها قد يكون من أسرة (متحضّرة) بحسب فهمها للحياة وأنه أيضاً يحمل من البراءة ما تؤهله لأن يصبح أول صديق لولدها المدلّل ..

إستطاعت أم أحمد أن تشرح لوالده مشكلة إبنهما التي قد يواجهها في المستقبل و شرحت له أيضاً مدى أهمية أن يكون له أصدقاء يأخذ منهم و يتعلّم على أيديهم أساليب .. الرجولة .. بعيداً عن أجواء المنزل و نعومة .. أخواته الست ..

أما أحمد فلم يكن متحمساً لحضور فهد إلى المنزل ولكن لمّا أخبرته والدته عن موافقة والده و موافقتها أيضاً أخبر زميله في الفصل .. فهد .. بأنه يستطيع زيارة منزلهم ..

فهد .. والذي لم نتحدّث عنه كثيراً .. لديه أصدقاء كثر .. معظمهم أكبر منه في السن .. تعرّف عليهم في عدة أماكن .. أحدها السوق حيث يعمل هو هناك في أوقات فراغه لمساعدة والده ..

بعد أن إنتهت زيارة فهد لمنزل أحمد أخبره عن رغبته في أن يكرّر تلك الزيارة لكن بحضور عدد من أصدقائه .. ولم تُقابل تلك الرغبة بالرفض من قبل والد أحمد كالسابق و حازت على تأييد قوي من قبل والدته ..

مضت الأيام بسرعة و كوّن أحمد عدة أصدقاء له بواسطة صديقه فهد والذي لم يعد زميله بالفصل فحسب .. حتى أصبحت لديه الجرأة في الخروج معهم إلى أماكنهم الخاصة .. كالإستراحات و المقاهي ..

وفي أحد الأيام .. و عندما كان أحمد جالساً مع أصدقائه .. إقترب منه أحدهم كان يلقّب بـ الشايب نظراً لكبر سنّه و سأله:

أخواتك متزوجات؟
أحمد: لا .. معظمهن يدرسن في الثانوية و المتوسطة
الشايب: هل تزوجني أكبرهن سنّاً؟ .. وأتبع سؤاله بضحكة هستيرية يريد بها إبلاغ أحمد بأنه يمازحه لا أكثر ..
أحمد: أمممم .. ألست متزوّجاً؟
الشايب: لا لستُ متزوجاً .. ولا أريد الزواج مطلقاً ..
أحمد: أها
الشايب: هل تشعر بالإحراج كونك الولد الوحيد من بين عدة فتيات؟ و هل يجعلك ذلك تشعر برجولتك؟
أحمد: لم أفهم؟!
الشايب: أقصد .. هل إذا إقتربت منهن تشعر بالحياء؟
أحمد: أيضاً لم أفهم سؤالك؟!!
الشايب: الآن أنا رجل وأنت رجل .. إن إقتربت منك هل تشعر بالحياء منّي؟
أحمد: قليلاً .. لكن إن كنت أعرفك من قبل فلا أشعر بالحياء منك مثلما قد أشعر به عندما لا أكون أعرفك كثيراً .. أمّا أخواتي فلستُ متأكداً ..

وضع .. الشايب .. يده على كتف أحمد و بدأ يضغط عليه بنعومة و يقول .. هكذا يجب أن يكون الرجل الذي يثق بنفسه .. ثم أخذ يمرّرها حول عنقه و باتجاه ظهره ..

شعر أحمد بقشعريرة في جسده لكنه صمد لأنه لا يزال يستمع إلى حديث .. الشايب .. عن الرجولة .. بعد ذلك نهض الشايب من مكانه و أخبر أحمد بأنه يجب أن يعامل أخواته بحنان و أن يلاطفهن كأخ كبير لهن لكنه يجب أن يكون بعيداً جسدياً عنهن حتى لا يخسر رجولته .. أمّا إقترابه من الرجال فلا عيب فيه لأنها صفّة تمنحهم المزيد من الثقة و القوّة ..

مع مضي المزيد من الأيام بدأ أحمد ينفر من أخواته و يتودّد إلى أصدقائه .. خاصة الشايب .. حتى أصبح يشعر برغبة في الإقتراب منه جسدياً .. ولم يكن يعلم بأن وراء تصرفات الشايب .. أهداف خبيثة ..

وفي يوم خميس .. خرجت أسرة أحمد إلى إستراحة عمّهم الأكبر وكان أحمد لا يحب الخروج معهم لأنه إن ذهب فسيقضي معظم وقته مع نفسه نظراً لتباين السنّ بينه وبين أبناء عمومته هذا بالإضافة إلى عدم وجود تفاهم بينه و بينهم من ناحية الأفكار و الأحاديث ..

لذا فضّل الجلوس بالمنزل على الذهاب معهم .. وأثناء تواجده وحيداً بالمنزل طرأت عليه فكرة الإتصال بأصدقائه ليحضروا إليه و لم يكن أحد منهم في تلك الليلة متفرّغاً له سوى .. الشايب .. الذي حضر إليه دون تردد وأخبره بأنه كان منشغلاً مع أهله لكنه .. أي أحمد .. أهم بالنسبة إليه منهم ..

دار حديث بينهما حول الرجولة و أخذ أحمد يسأله عن عدة عوامل تجعل من الرجل مقبولاً من قبل الرجال الآخرين .. أجاب على تساؤله الشايب بأن أحد أهم العوامل هو جسد الرجل والذي يجب أن يكون جميلاً .. كجسده .. أي الشايب .. ثم خلع ثوبه ليريه مدى تناسقه و جماله و طلب من أحمد أن يقوم بخلع ثوبه وملابسه الداخلية لكي يشاهد إن كانت لديه نفس الصفات الجسدية ..

في الحقيقة قد لا تخفى على الكثيرين منكم أهداف .. الشايب .. من خلال سردي للقصة و رغبته الخبيثة في إستغلال جسد أحمد المسكين والذي وجد نفسه فريسة لذلك الوحش في لحظة غفلة من والديه و تبلّد أحاسيس و إنعدام أمانة جيرانهم الذين لاحظوا حضور ذلك الرجل الكبير في السنّ إلى منزلهم أثناء غيابهم و لم يقوموا بإبلاغهم ..

النتائج كانت سيئة على نفس أحمد ..

و قد عاد إلى طبيعة الإنطواء السابقة .. لكنها هذه المرة ومع الأسف .. حتى مع أهله ..

عذراً على الإطالة ..

دمتم بخير

صاحبة الامتياز 27-02-2011 02:07 PM

كـــلي شغــف للمزيد من استكــمــــال القــصــه

بنتظــارك

دمت بخير

بندر 1430 27-02-2011 02:12 PM

لم أنس .. لكني تعمدت عدم كتابة

.
.

إنتهت ..!

ما تَهَاب 27-02-2011 02:19 PM



غياب المتابعة و التوعية من الأهل مصيبة عظيمة هم أول من يتضرر بسببها سواءً كان ذلك مع البنت أو مع الولد ,
و أرَ أن الأولاد في هذا الزمن من المفترض أن يُخشى عليهم أكثر من البنات أو مثل خشية الأهل عليهن ..!

+ حمى الله إخوتنا وأبنائهم و المسلمين من كل سوء وصرف عنهم السيئين من خلقه ..

سرد ممتع ومفيد , أشكرك ..


قـــصـــيـــة 27-02-2011 04:00 PM

حسبي الله على هالشايب ومن على شاكلته !


بارك الله فيك أخي بندر ونفع بك وبما طرحته

طبعي ذبح غيري 27-02-2011 05:54 PM

بندر ..
عذراً فَ طرحك قآسي لمْ أستطع إكمآله
نعم .. هي مشكلة وقد تكون انتشرت في المجتمعآت
بِ شكل كبير

هــيـبـتـي بـعـثـرتهم 28-02-2011 03:11 AM







قصه مؤلمه .... اللهم أحفظ شبابنا وبناتنا من كل شر...

طرح رائع وأسلوب شيق...
الله يعطيك العافيه....

بندر 1430 28-02-2011 03:14 PM

جزيل الشكر لمن قرأها و علّق عليها ..

بالمناسبة .. فقد إختصرت أحداثها لسبب أود الإحتفاظ به لنفسي ..

دمتم بخير وعافية و سلامة من كل مكروه

7DAYS 28-02-2011 03:35 PM



لـــا حول ولـــا قوة ,, نهاية محزنه لطفل غاب عنه الرقيب قليـــلــأ
وثقــة مطلقه من والدين ,,, آبعدنا الله وايـــاكم عن كل مكروه ,,
آلمتني جدا تلك هي القصة ,,
آحمد ضحية وما آكثر الضحايـــا في هذا الزمن ,, بسبب آب يبحث عن لقمة عيشه ,,
وآم انشغلت بالقيل والقال ,,,

بندر 1430,, آوصلت رسالتك بشكل مباشر ومعالج ,,
آشكرك اخي ,,,

قلب الوسيطى 28-02-2011 04:03 PM

كمل تكفى بسرعة والله ياانا تحمست


الساعة الآن +4: 08:04 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.