![]() |
×× استغاثة حالمة ... " إنها تفاهة لأنها ليست إنسانية " ~
×~ |
ألكساندرا كنتِ رائعة بجمال تعبيرك .." إحساس وصل الأعماق بصدق ..."
^
لدى الروح الإنسانية فطرة إيمانية للأعلىَ من السماء حينمآ ننظر لها يألكساندرا .. نحنُ بالأحرى نناجي بصمت يألله إنها المسافة بين الروح وخالقها مساحة الرحمة والسعة والصفاء مساحة خالية تتسع لنقل تلك الأحلام .. طمعاً في واسع خزائنه ملء السموات وملء الأرض * * * نفتح أيدينا ونحررها عن العالم ونسمح لمشاعرنا تستغيث لنفسها بعفوية بالغة * * * نتصل بتلك الرقعة الزرقاء بأمل يشعرنا انّ الله معنا ويرانا ويسمع .. نشتكي له همومنا بحرارة وبكاء مرير ونصيح " أعلى .. أعلى " إحساس غامض في المسافة الفاصلة بين ذلك.. ليس له تعريف لدي أكثر ممآ أعبر لآن ..! |
للآبداع حدود وانتِ قد تجآوزت تلك الحـدود
بجمآل حروفك المآسيـه أمتعتنآ تلك الكلمآت واسرتنآ واخذتنآ إلى عالمك عآلم لآيعرفه إلا المبدعون لآاجد مآقول من الكلمآت ... لآاعطيك مآتستحق فقط سأمر صامت فلا مجال للكلام أمام عظمة حروفك دمتِ ودام حبر قلمك |
×~ |
ارْوَاح فِي احْضَان الْسُّمــاء وُجِدَت الَرّاحُه بِذَلِك رَغْم الْاثْقَال الَّتِي اتَعَبَت كَاهِلُهَا لِانَّهُا تَسْتَشْعِر اقْتِرَاب رُوْحُهَا مِن الْانْس الاعْظَم رُبَّمَا أَكُوْن أَخْطَأْت بِالْفَهْم وَلَكِن مّاهْو سِوَى بَوْح أَرَاد الْانْسِكَاب هُنـا ..}~ هَنِيْئا لَنَا بِقَلَمُك الْمُمَيِّز +شِغَوْفَه أَنـا بِمَا تَكْتُبِيْن |
وسـ تشيخ وتهرم وتصبح عجوز تلكـ الطفله ويداها ممدوده إلى السماء ,, يــــآه شبهت حالي كـ حال الطفله ,, ~~ ألكساندرا ... فخوره أنا بكـ ِ !! تبعثرت حروفي أمــآم إبدآعكـ |
اقتباس:
×~ |
اقتباس:
عفواً الكساندرا .." هل كان " بوح " الكساندرا أسرار نوويه أكبر من مستوى إستعابنا كمآ تظن ..! |
.
|
×~ |
اقتباس:
×~ |
×~ |
×~ |
×~ |
×~ |
ياملحك انتي وروائعك
|
الكساندرآ
أي شيء حرمت هذه الطفلة ! وأي بعثرة بعثتها تلك الكلمات بـداخلنــآ ! وأي ضجيج أجتاح مسامعنـــآ .. رغم الصمت المطبق لبوحك .. ! وأي حرف ترسمه لنا هذه الأنامل .. يـ الكــساندرآ ! كوني هنا و أشرقي بـ بوحك كل ذي عتمة .. لـ نستمتـــع و نسبــح بالخيال |
حروف حرمان حزينة حملت بين ثناياها سر من أسرارك , و هي سماؤك الذي لم تناليها , وقد لا أدرك ماهي سماؤك التي حُرِمتها , ولكن أعجبني تشبيهك لها بالسماء ,لبعد المسافات واستحالة الوصول . ولا أخفيكِ القول رغم عدم إدراكي لحقيقة تلك السماء ولكني عايشت حرمانك من خلال ماسطرته. فما أروع مصادقة القلم الذي يجعل من الاحساس حروف ناطقة بكل الآلام والآمال لتفريغ شحنة مكبوتة ترهق ارواحنا وكواهلنا ... إلكساندرا حقق الله مبتغاك وآمالك..وأدام قلمك سيّالاً.. (الحياة مدرسة) |
الساعة الآن +4: 01:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.