![]() |
[|] شكــرًا للجميــــع وجــزاكــم اللهُ خيـــرا [|]
بسم الله الرحمن الرحيم .. السلام عليكم ورحمته وبركاته |
ماأجملك ,
حروفك جميله دائما ، جعلها شاهده لك لا عليك ياقَصيّه (f) |
. . جميل ماكتبـتــيه ولكن أعتقد من الكرم وجود النفس ان أشكر أي شخص على موضوع أعجبني وأستفدت منه فذلك حافز ودعم كبير له قَصيّه شكرا لك (f) |
|
موضوع يرسم بمخيلة القارء نُبلَ كاتبه.. اللهم ارزقنا حسن الخلق واتمه اللهم علينا بالتواضع . تحياتي. |
. . الله يكتب لك الأجر على كل حرف تكتبينه و الله يجعل أعمالنا و أقوالنا خالصة لوجهه الكريم |
جزاك الله خير
كلام جميل |
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته العفوووووو ولو ماسوينا شئ >>>>>>صدقت نفسه :) الله يبارك فيك ومنك نتعلم غاليتي دمتي وأدام ربي لك السعاده |
بارك الله فيك وقد اصبتي الهدف المنشود وهو لاننتظر من اي أحد ان يكافئنا على مانقدم من قول او فعل خير ... جزاك الله خير
|
قصية (h)
جزاكِ الله خيراً و لا عسر الله لكِ أمراً |
مشكوره
و جزاك الله خير |
^^ معليش اخوي تركي على هالسؤال ( أسألك بالله هل استفدت من الموضوع ؟ ) |
اقتباس:
ماطلبتُه شكراً ولا مالاً إنّما هيَ دعوةٌ ستنفعنِي يومَ لا ينفع مالٌ ولا بنون ! ربّما المسألة مسألة شخصيّة لكنّى أرَى أن أبيّن أنّ مطلبي هو ( دعوات الجميع ) فالبعض يردّ بـ ( شكراً ) فلا نريد جزاءً ولا شكوراً لكن لا أحدَ يفرّ من الدعوات ! باركَ الرحمن فيك ياقصيّة . |
^^ وباركَ فيكِ ياغالية اختي اندثار الطلب كالأمر والأمر غير مُحبب للنفس (يعني الشي إذا ماجاء من نفس طيبة ومُبادرة بدون طلب غير مرغوب فيه!) كمثال سويت خدمة لشخص وطلبت منه الدعوة راح يحس اني أبي مقابل تلك الخدمة وهي الدعوة ويحس إنها منّه طبعًا راح يدعي لكن مثل مانقول (تسكيته) يعني مب من قلب! وأنا أبي دعوة صادقة لذلك إذا كانت من نفسه دون طلب فالحمدلله وإذا بظهر الغيب فبإذن الله مستجابة كما في الحديث وهذا الأفضل وإذا لا هذي وذيك أنا أدعي لنفسي : ) |
أحسنتي أختي قصيّه..! المثل يقول :افعل خير وقطّه بحر .. اي لاتنتظر جزاءاً ولا شُكورا..! موضوعك ممتاز شكرالله سعيكم ..! |
بورك فيك
|
الحمد لله
نعم اختي الكريمة التذكير في الدعاء اوانتظار الشكر كــ الامر و كــ المنه على الشخص باني قد تفضلت عليك فـ من الواجب عليك شكري او الدعاء لي دخل الجنة رجل بسبب انه ازال غصن شجرة من على طريق المسلمين كان يؤذيهم اذآ الله لا يُضيع عمل عامل من ذكرآ او انثى من غير تلميحآ او تصريح شكرآ على الموضوع المختلف في الطرح والفكره عن أغلب المواضيع الاعتيادية |
|
والشكر لك يا قصيه دائما مميزه بحضورك ومواضيعك
الف شكر |
|
جزاك الله خيررررررررررر
|
جزاك الله خيرا, فعلا فشى بين الناس طلب الدعاء من الغير ,,, وكأنه يمــــن ّ. وحتى فيه محذور وهو أن يعجب المطلوب منه الدعآء بنفسه . أحيانا . والكثير يتكل على دعآء الناس. و طلب الدعآء ممن ترجى إجابته إما لصلاحه وإما لكونه يذهب إلى أماكن ترجى فيها إجابة الدعاء كالسفر والحج والعمرة وما أشبه ذلك ، هو في الأصل لا بأس به كما قال ابن عثيمين رحمه الله. وقال " لكن مع ذلك نقول لا ينبغي ، لأنه ليس من عادة الصحابة رضي الله عنهم أن يتواصى بعضهم بعضاً بالدعاء " بارك الله فيك اختي قـصـيـة |
كلمآت صادقة تحمل معاني سامية ..
ومآ اجمل ان يُحتسب العمل لوجه الله فلا رد ولا دعوة تكفي لما بذله الشخص من تعب ولكننا نريد الأجر من الله فهو فيه رضاء النفوس وهو ما تسعى إليه .. قصية القلب (h) مواضيعك دآئمًا رائعة كروعتكِ فَـ جزاك الكريم خيرًا وبارك فيكِ وكتب لكِ الخير في كل خطوة تخطينها .. |
اهلالا قصية مع اني جديدة للمنتدى لكن ارتحت لك من اسلوبك ومواضيعك ربي يكثر من امثاالك |
جزااااك الله خير كلمات رائعه وصاحبة الكلمات اروعـ |
|
[b][background="70 #cc33cc"]السسسسسلام عليكمم و
أولاً : الشكر لله ثانياً : الشكور هو اللــــه >> لا تنتظر الجزاء الا منه = المعطي المنان \\\ >> الأفضل ان تدعوا للمسلم \ بالهداية إذا أخطى >> وان تدعوا لمن نفعك بخير او بمعروف الله يوفقك للخير وينفعك , وبك . ويكفيك الشر و يسعدك &&& قـال اللــه تعـالى" بإسمه ": ﴿وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ (العصر1-3) سورة العصر مكية, وهي من قصار سور القرآن الكريم لاحتوائها علي ثلاث آيات فقط بعد البسملة, وعلي الرغم من قصرها فهي تحوي المعالم الأساسية لرسالة الإنسان في هذه الحياة كما حددها له الله ـ تعالي ـ فالإنسان عبد لله, خلقه ربنا ـ تبارك وتعالي ـ لرسالة محددة ذات وجهين: أولهما عبادة الله ـ تعالي ـ بما أمر, وثانيهما حسن القيام بواجبات الاستخلاف في الأرض بعمارتها وإقامة شرع الله فيها ( فحملها الانسان) , ولايمكنه تحقيق ذلك بمفرده إذ هو محتاج إلي التواصي علي ذلك مع غيره من الناس: في بيته, وفي مجتمعه, وفي بلده, ومع أهل الأرض أجمعين, والتواصي بالصبر علي ذلك لأن دعوة الناس إلي الحق تحتاج كثيرا من المجاهدة والصبر وهذا كله يأتي انطلاقا من الإيمان بإله واحد, هو خالق كل شيء, وهو بذلك منزه عن الشريك, والشبيه, والمنازع, والصاحبة, والولد, وعن جميع صفات خلقه, وعن كل وصف لايليق بجلاله. وانطلاقا من الإيمان بالإله الواحد الأحد, الفرد الصمد, الذي لم يلد, ولم يولد, ولم يكن له كفوا أحد, نصل إلي الإيمان بوحدة رسالة السماء, وبالأخوة بين الأنبياء, وبوحدة الجنس البشري كله, الذي يعود أصله إلي أب واحد, وأم واحدة, هما أبوانا آدم وحواء ـ عليهما السلام. وعلي امتداد وجود الإنسان علي الأرض كانت هذه هي حقيقة رسالته, إن فهمها, والتزم بتطبيقها حقق سعادته في الدنيا والآخرة, وإن فهم جزءا منها وأغفل الباقي, أو أغفلها كلها خسر الدنيا والآخرة, وإن حقق في حياته الدنيوية من النجاحات المادية ماحقق, وهذا هو الخسران المبين. من أقوال المفسرين في تفسير سورة العصر:- * ذكر ابن كثير ـ رحمه الله ـ ما مختصره: العصر: الزمان الذي يقع فيه حركات بني آدم من خير وشر, وقال زيد بن أسلم: هو العصر, والمشهور الأول, فأقسم تعالي بذلك علي أن الإنسان لفي خسر أي في خسارة وهلاك( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات) فاستثني من جنس الإنسان عن الخسران: الذين آمنوا بقلوبهم, وعملوا الصالحات بجوارحهم( وتواصوا بالحق) وهو أداء الطاعات, وترك المحرمات, ﴿وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ أي علي المصائب والأقدار, وآذي من يؤذي, ممن يأمرونه بالمعروف وينهونه عن المنكر. * وذكر صاحبا الجلالين ـ رحمهما الله ـ ما نصه:﴿وَالْعَصْرِ﴾ الدهر, أو: ما بعد الزوال إلي الغروب, أو: صلاة العصر﴿ إِنَّ الإِنسَانَ ﴾الجنس ﴿لَفِي خُسْرٍ﴾ في تجارته( إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات) فليسوا في خسران﴿وَتَوَاصَوْا﴾ أوصي بعضهم بعضا( بالحق) الإيمان ﴿وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾علي الطاعة وعن المعصية. نسأل اللـــه الــهــداايــة والــثــبـــات [/background][/b] شــكراَ للـجميع . |
|
جزاك الله خير |
^^ آمين وإياك أخي أبو العرب أشكرك |
الساعة الآن +4: 12:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.