![]() |
:d بالتوفيق للجميع ...
ابوفهد صورتك موجودة بين الصور ! |
كل صورة الف ريال
والحسابة بتحسب هههههههههامزح |
نبارك للمهيلب تحرير المسجد الأقصى ،
|
من اول مآبداء آم رقيبه السنوات الماضيه
كل سنه اتمنى اروح له ولكن الله مايكتب لكن الله كتب السنه هذي اني اروح لام رقيبه وياليتي مآرحت !!!!! خزعبلات ماانزا الله بها من سلطان (طهبله) على غير سنع يعني(بعيرتنا ازين من بعيرتكم)هع والتعصب للقبيله (تحلف انهم من سلالة الرسول) اللي وده ينهبل يروح واللي يبي عقله نصيحتي ياخذ عمره آجر له لانهم يمدحون مكه يقولون مابه زحمه من آم رقيبه ( مراسل بريدة ستي ) |
صوره شدتني عقال يسار وعقال يمين
ترا وربي ماتستاهل الدعوة هالامور |
الجميع سيحاسبوووووووووووووووووووووووووووون على أعمالهم
|
اللهم لاتحاسبنا بما فعل السفهاء منا
الحمدلله على نعمة العقل |
كلمة حق
الى متى ونحن منعزلون عن العالم وكأننا ولاية معزولة الكل شارك في ام رقيبه من جميع المدن ومن جميع القبائل الا نحن اليس عندنا رجال اليس عندنا تراث اليس عندنا كرم اشعروا العالم اننا كرماء ابعدوا سمعة حب المال عندنا افيقوا شكرا المهيلب سر ونحن خلفك |
أبوفهد كل ماشفتك بالملعب ياخي أحسك من القديمين .. |
وش سالفت شيبان القصمااااااااااااان يااحسافه الشيب والوقار بس يلاحقون المهيلب وعياله ودورون الكاميرا تدوير ياحسااااااااااافه بس الشباب عندهم عذر ماجمدت عقولهم بس الشيبان ايه ياشيباااااااااااااااااااان اول خساره والله:eek5
|
يآربي لكك آلححححمد
|
ياناس فكونا من :025::025::025::025:البعارين والا
|
مهاااايط ع الفاضي بدل هاالخرابيط يتشوفله كم مسكين:42
|
يعطيكم العافية ع الجولة الطيبة ..
الله يحفظك يالمهيلب |
ناس فاضين |
قال إبراهيم بن أدهم: " مَا صَدق َاللهَ عَبدٌ أَحَبَّ الشُّهرة "
قال الحافظ الذهبي معلِّقا: قلت: عَلاَمَة ُالمُخلِصِ الذي قد يُحِبُّ شُهرَةً ، ولا يشعرُ بها ، أنّه إذا عُوتب في ذلك لا يَحْرَدُ ( أي: لا يغضب ) ولا يُبَرِّئُ نفسَهُ ، بل يعترف ويقول: رحمَ الله من أهدى إليَّ عُيوبي ، ولا يَكُنْ مُعْجباً بنفسِه ؛ لا يشعرُ بعيوبها ، بل لا يشعر أنّه لا يشعر، فإنّ هذا داءٌ مزمنٌ [ سير أعلام النبلاء للذهبي 7/393 ] وحب الشهرة و التصدر داء وبيل لا يسلم منه إلا من عصمه الله، كما قال الشاطبي رحمه الله : (آخر شيئا نزولا في قلوب الصالحين : حب السلطة و التصدر). و يكفي زاجرًا عن ذلك قول نبينا محمد صلى الله عليه و سلّم الذي علّمنا و أدّبنا : (يا نعايا العرب! أخوف ما أخاف عليكم : الشرك ، و الشهوة الخفية) [الصحيــحة رقم 508 ]. قال ابن الأثير : (الشهوة الخفية : حب اطلاع الناس على العمل) وأخرج البخاري في كتاب الجهاد والسير باب ناقة النبي بسنده عن أنس رضي الله عنه قال: كان للنبي صلى الله عليه وسلم ناقةٌ تُسمى العضباء لا تسبق- قال حميد: أو لا تكاد تسبق- فجاء أعرابيّ على قعود فسبقها، فشق ذلك على المسلمين حتى عرفَه فقال: ((حقٌ على الله أن لا يرتَفع شيءٌ من الدنيا إلا وضعه)). وفي رواية( إن حقا على الله عزوجل أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه). قال ابن قيم الجوزية في الفروسية (ص91 فصل مسابقته بين الإبل): (قلت: تأمل قوله في اللفظ الأول: [أن لا يرتفع شيء]، وفي اللفظ الثاني: [أن لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه]، فجعل الوضع لما رفع وارتفع، لا لما رَفَعَه سبحانه، فإن سبحانه إذا رفع عبده بطاعته، وأعزه بها لا يضعه أبدا). وحب الرياسة والزعامة من الدنيا ، وسببها العجب والغرور ، وقد قيل: (العجب يهدم المحاسن) وقيل: (إعجاب المرء بنفسه دليل على ضعف عقله) ، وقيل: (ولا ترى المعجب إلا طالبا للرئاسة)، وقال أبو نعيم: (والله ما هلك من هلك إلا بحب الرئاسة). و قال شعبة : قال أيوب السختياني : (ذُكرت و لا أحبُّ أن أُذكر). و قال شعبة أيضًا : (ربما ذهبت مع أيوب لحاجة فلا يدعني أمشي معه ، و يخرج من هاهنا ومن هاهنا ؛ لكيلا يُفطن له). و قال بشر بن الحارث : (ما اتقى الله مَن أحبَّ الشهرة). و قال الإمام أحمد : (أريد أن أكون في شعب بمكّة ؛ حتى لا أُعرف ، و قد بُليتُ بالشهرة). و قال مرّة و هو يخاطب تلميذه لمّا بلّغه مدح النّاس : (يا أبا بكر، إذا عرف الرجل نفسه فما ينفعه كلام النّاس). والمر في الأمر أن من طلب الرئاسة داس على رقاب الناس ، قال فضيل بن عياض: (ما أحب أحد الرئاسة إلا حسد وبغى وتتبع عيوب الناس، وكره أن يذكر أحد بخير). قال ابن عبد البر: حب الرئاسة داء يحلق الدنيا**ويجعل الحق حربا للمحبينا. يفري الحلاقيم والأرحام يقطعها**فلا مروءة تبقى ولا دينا. من دان بالجهل أو قبل الرسوخ**فما تلفيه إلا عدوا للمحقينا. يشنئ العلوم ويقلي أهلها حسدا**ضاهى بذلك أعداء النبيينا. منقول للفائدة |
اقتباس:
حبيبتي .. أتعتقدين أن الإجتمااااع يكون بالإسسسسرآآآف والتبذير ملآلآلآلآلآييييين ,,, !!!!!!!!!!!!! |
الساعة الآن +4: 05:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.