![]() |
معصم اليد
السلام عليكم
مساء الخير انتشر معصم يرتديه بعض الرياضيين والناس ويقولون أنه للطاقه وإزالة الشحنات الكهربائيه وللصحه العامه فما رايكم به وهل احد استخدمه وفقكم الله للخيرات |
استخدمه وانت مغمض ينصح فيه الاطباء
او أقولك مش ارجولك ع الرمل حافي أحسن واسرع موفق |
جزاكم الله خيرا
|
اقتباس:
ماادري من الاطباء اللي ينصحون فيه ؟ أناء بحثت بالنت ولم اجد شي علمي يثبت فائدته |
تقصد اللي في هذا الرابط
http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=300561 مكتوب أنو "آخر ماتوصل إليه الأبحاث العملية في أمريكا" ومصممة للعمل مع مجال الطاقة الطبيعية في الجسم صممت من قبل مختصين بالتعاون مع كبار الرياضيين . أتمنى أحد عنده خلفيه عنه ومجربه يعلمك ، ب التوفيييق |
رفع للفائده
|
هذا يوضع لدفع العين في اعتقاد الكثير من الناس ولكن كذب بعض الناس وقال انه يبعد الامراض والشحنات الكهربائية وغيرها من الكلام المغلوط وافضل علاج للشحنات الكهربائية هو السجود
اللهم اني بلغت فشهد |
رفع
بالتوفيق |
هذا نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عنه في حديث وقد رآه على رجل قال إني ألبسه للواهنه أي يذهب الوهن والضعف عني |
اقتباس:
ويكفينا نصف الموجود في الرابط |
اقتباس:
|
اقتباس:
ومن قال انها لدفع العين واكثر من يلبسها الرياضيين وخاصة الاوربيين ولاينبغي ان يشارك المرء إلا بشي متاكد منه |
اقتباس:
|
اقتباس:
ولاينبغي ان يفتي المرء من نفسه |
قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى: والذي أرى في هذه المسألة هو ترك الأسورة المذكورة - أسورة نحاسية يراد بها علاج بعض الأمراض - وعدم استعمالها سدا لذريعة الشرك وحسما لمادة الفتنة بها، والميل إليها.
وتعلق النفوس بها، ورغبة في توجيه المسلم بقلبه إلى الله سبحانه وتعالى ثقة به واعتمادا عليه، واكتفاء بالأسباب المشروعة المعلومة إباحتها بلا شك وفيما أباح الله ويسر لعباده غنية عما حرم عليهم وعما اشتبه أمره.... إلى أن قال رحمه الله تعالى: ولا ريب أن تعليق الأسورة المذكورة يشبه ما تفعله الجاهلية في سابق الزمان، فهو إما من الأمور المحرمة الشركية، أو من وسائلها، وأقل ما يقال فيه: إنه من المشتبهات. فالأولى بالمسلم والأحوط له أن يترفع بنفسه عن ذلك، وأن يكتفي بالعلاج الواضح البعيد عن الشبهة، هذا ما ظهر لي ولجماعة من المشايخ والمدرسين. اهـ. وأما الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – فقد قال: سؤالكم عمن أعطاه الصيدلي دواء للروماتزم على شكل سوار يلبسه في اليد إلى آخر ما ذكرتم. جوابه: أن تعلم أن الدواء سبب للشفاء، والمسبِّب هو الله تعالى، فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سببا، والأسباب التي جعلها الله تعالى أسبابا نوعان: أسباب شرعية كالقرآن والدعاء: كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة: وما يدريك أنها رقية؟!، وكما كان صلى الله عليه وسلم يرقى المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به. والنوع الثاني: أسباب حسية كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع، كالعسل أو عن طريق التجارب مثل كثير من هذه الأدوية، وهذا النوع لابد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس، صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى. أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض، فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال، ويهون عليه المرض، وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول، فهذا لا يجوز الاعتماد عليه، ولا إثبات كونه دواء، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات، ولهذا نهى عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه، لأن ذلك ليس سببا شرعيا ولا حسيا، وما لم يثبت كونه سببا شرعيا ولا حسيا لم يجز أن يجعل سببا، فإنّ جعْله سببا نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به، حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبَّباتِها. اهـ. |
الساعة الآن +4: 06:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.