![]() |
على حافةِ سرير زوجته , حضرَ طيـْفُ طليقته !!
*
عاد إلى شقته ثم انزوى في أقصاها .. بصحبة ورقة وقلم , وكتب رسالة إلى امرأة .. هو على يقين أنها لن تصلها ! الآنَ أقتسمُ مع زوجتي أسفلَ سريرَها الأبيضَ .. ذبولـُها وأنـّاتُها تمزِّقُ قلبي , نظراتـُها وكأنها تعتذرُ .. أنْ قد أهدتنِي بنية , ليقينها أنّني تمنّيته ولدًا .. رُغمَ أنّي لم أتفوّه بذلك قط ! حاولتْ كفّ قدميها عنّي , لكنّها لا تستطيعُ .. فقد بـُقِرَ بطنُها لأجلِ ابنتي و فرحتِي .. وضعتُ يدي على قدميها , ولو لم تكن أمُّها حاضرةً لقبـّلتـُهما .. فهي المرأةُ التي جعلتني أباً , وقـَبـِلتني بكلّ عيوبي .. ولو لم يكن لي عيبٌ سواكِ لكفى يا لـ قلبي الخائِن التائِه ! لِمَ حضرَ طيفـُكِ الآن ؟! فقد تلاشيتِ من ذكراي بكلّ تفاصيلكِ , حتى كدتُّ أنسى ملامحَك لِمَ الآنَ يا قلبي ؟! فليسَ لحبي القديم مكانٌ هنا .. آآهٍ يا طيفٌ حضر, ليتكِ الآنَ ترفعين تلك الستارةَ .. وتنظرين إليّ عن كـَثبٍ , وأنا أحتضنُ بـِكري .. سأسرفُ في فرحتِي , حتى أُوغِلَ في عذابِك .. لا لا هذا لن يحدثَ , ولن يجدي .. بل سأصورُ كلّ هذا في مقطعٍ واضحٍ وإخراج مبدع .. وسأداعبٌ ابنتي بأهازيجَ كنتِ تحبين سماعَها , وترددينها معي .. وسأبعثه لكِ في ليلةٍ حالكةٍ , أرّقكِ التفكيرُ بي .. وما ذاكَ إلا لأتمادى في دفعِك نحوَ فراغاتِ العدمِ والندمِ .. بنيتى .. أخذتِ الكثيرَ من ملامِح أمِّها .. وما أوجعني حقـّا وفتـَكَ بي , أنّني رأيتكِ فيها .. َصَرختْ بُنيّتي في وجهي , وكأنّها تنتصرُ لأمّها , ولسان حالها .. أبِي كـُفّ عن هذا , أرجوكَ أبي , وانظرْ لأمّي .. وابقَ معنا كُلك , فنحنُ بحاجتِك , ونحنُ من يستحقك .. اطمئنّي بنيّتي فكلـّي لكُما , وسأحبكِ أنتِ .. أوتعلمين ؟ يا طيفي العائدِ الجاحدِ .. لم ولن أبخسَ أمّها شيئـًا من عاطفتِي ومشاعري .. أنتِ من علمتِني كلّ هذا , فصِرْتُ بعدَك مُمثـلا بارعاً .. أتقنُ دورَ العاشِق وأحاديثَ الهوى .. علمتنيه بصدقٍ من منابِعه , فكررتُ كل تفاصيلي معكِ .. وهاتيك الليالي بدءًا من أوّلها حتى بداياتِ فتوركِ .. وارتياباتكِ وشرودكِ , وإصغائكِ لمن هدمَ أمانينا ! كان مسلسلُ الجزءِ الثاني لزواجي باهتـًا .. رغم أنها تفوقك في كل شيء , نعم كل شيء .. إلا أن قلبي المتحجّر لا زالَ صلدًا شرودًا معها .. ويحنُّ إلى حُبـّه البـِكر, ذلك القـَدَرُ الذي ما فتِئ .. يفسدُ عليهِ لحظاتِه الجميلةِ ! ليتَ قلبي ينقادُ لعقلي , لمَا كنتِ حاضرةً الآنَ .. فليستِ أنتِ سيدة اللحظةِ , بلْ من أهدتنِي كلّ شيء .. حتى ابنتي فزتُ باحتضانِها في أقلّ من سنة .. تلكَ الهدية التي عجزتِ أنت عنها في سنين .. أنا لا ألومُك , فتلكَ إرادةُ الله .. ما كسرَ قلبي هو تخلـّيك عنّي لمجردِ الشكّ .. وذهبتِ تبحثينَ عن ذريةٍ عندَ رجلٍ غيري .. ولم أكنْ لأفعلَ رغمَ يقيني أنـّك السببُ .. كيفَ فاتكِ كلُّ هذا يا ذاتِ الدهاءِ والفطنةِ ؟! وحتى أنتصر .. أريدُ أنْ أراكِ تجثينَ على ركبتيكِ , وتتوسّليني أن أعودَ عندها سأحملُ بنيّتي على يدِي اليُسرى .. وأمسكُ يد أمّها في يدِي اليمنى , وأديرُ لكِ ظهري .. نسيرُ راحلين أمامك في دربٍ طويلٍ , وأنتِ تنظرين .. فلا يحجبُنا عن ناظريكِ ,إلاّ تلاشينا خلفَ سرابٍ .. يُخالطه دموعك . * |
ايها القاسي ككل الرجال............ايها الناكر للجميل والعشرة ليتها لم تجعلك ابا ......ليتك حرمت كماحرمت طليقتك..........انا لاالومك فنحن النساء من اصابكم بالعملقة والانانية وحب الذات تبا لكم تبا لكم جميعا......
اوجعتني الام تلك المرأة الامها الجسدية والنفسية... ياه يالوجع الانثى حينما تشتم رائحة انثى اخرى في حياة زوجها وخصوصا غريمتها.....من صادفت قلبا خاليا فتمكنت......من كانت حبه الاول وقد يكون الاخير فما الحب الا للحبيب الاول...... لك الله ايتها المرأة فزيادة على ألمك الجسدي اصبحت تعانين من الالم النفسي وهو اشد وأنكى ...فقدتي فرحتك ببكرك بسبب أنانية رجل.......صراخ صغيرتك ليس الا ندبا لحظها انها ولدت انثى وقد يصيبها مااصاب امها فتوأد فرحتها بيوم ولادتها لان قصتك ياأباها سيناريو يتكرر كثييييييييييرا كثييييييرا.....لك الله ايتها الأنثى أما انت ايها الرجل فمشاعرك ليست حبا لا وربي فما هي الاغضبا لرجولة قد مست فكيف ترفض وانت الرجل..وكيف تتخلى عنك امرأة من اجل حق من حقوقها بل هو ماخلقت لااجله بعد عبادة الله........... معاني ...اطلت عليك ولكنك اغضبتني ....قهرتني قتلتني لاأنني انثى كاأنثاك وقد عاشت موقفها في يوم مولدها...... فلا أقول الا حسبي الله ونعم الوكيل |
ما بين الوهم والحقيقة تتراوح المشاعر تجاه الحب الأول. البعض يعتقد أن ذكرى الحب الأول لن تمحوها الأيام ولا السنين. والبعض ينظر إليه على أنه مجرد وهم زائل، ومشاعر طبيعية يمر بها الإنسان. البعض يعيش على الذكرى ويتمنى لو عادت به الأيام، والبعض يحاول أن ينسى تلك الذكريات ويعتبرها ماض انتهى ولن يعود.
لكن ايه الرجل يامن قررت الانفصال ابعد هذا الطيف من اجل اخرى ضحت من اجلك معاني صورت فأبدعت شكرا لك ولكنت ستهيج غرائز النساء فأعانك الأله |
إبداااااع
شكراً لك معاني 17 |
لي عودة~~
|
اقتباس:
|
الي فهم شي يفهمن
المعنى ببطن معاني 17 |
ستعيش لتبحث عن الأنتقام هاهو الرجل دوماً لا يريد من تتخلى عنه أن تهناء لها حياة بعيداً عنه
مسكينه تلك الأم والتي تنزف ألماً وهو يخط حروف التشفي في من فقدها ونسي أن يمسح على رأس من تتألم لأنها قد أهدأته طفلة بعد حرمان |
:071:
|
لاالومك ومالحب الاللحبيب الأول ولكن النسيان نعمه من الله..
فلا الأنيين ولاالتشفي فيهما علاج. حكايه واقعيه وأراء مثلها يتكرر. |
ب الاول حزنت على زوجتك وغضبت على طليقتك ب الثاني فرحتُ لزوجتك وحزنت على طليقتك ب الاخير اود ان اخنقكك ايتها الرجل |
اقتباس:
* لم يكن قاسيا البتة .. وكان على استعداد أن يقضي معها بقية عمره .. لو علمتِ كم ليلة عاد إلى منزله وحيدا دونها .. فقد بقيت في منزل أهلها لانهيارها النفسي .. بعد علمها بـ حَمْـلِ قريبة أو صديقة حديثة زواج ! يتصل بها ولا ترد , أو تفتح الخط وتبقى صامتة ! فقط يتبادلان حرارة الأنفاس .. ولا يسمح لها بإغلاق الخط حتى يغلب أحدهما النوم .. وعبثا يحاول جبر خاطرها وطبطبة الجراح .. لما كنتِ بتلك القسوة يا تيجان ! أما آلام الأم فاطمئني هي لم ولن تشعر مما يموج في قلبه .. وقلبه خارج سيطرته .. وصغيرته ستعيش أميرة في حضنه .. وطليقته ستبقى ذكرى موجعة .. تيجان .. أيتها الثائرة ! أنصفي الرجل ولو مرة واحدة .. * |
اقتباس:
* يقول أدونيس : ( ليس في الأرض حب غير هذا الذي نتخيل أننا سنحظى به ذات يوم ) قطعا كان أدونيس واقع تحت تأثير خيبة حب عندما قال ذلك ! فالحب كالسراب , يتراءى لنا , وإذا اقتربنا تلاشى .. ماينبغي حياله هو أن نتأمله ولو من بعيد , ونعيشه ! الوردة السوداء .. أبدعت في تقليبك الحب بين الوهم والحقيقة شكرا لمرورك الراقي . * |
" حقا أنك وفي "! لــم يكن تذكرك طيفها { خبط عشواء من تصب ..! }!! فقد اختراقك بـ " كلمات " جعلت منك ذاك القلب .! فهل تراها تعي ؟؟؟ ولكن .! دائما تداري كلماتك حينا بالسخريه وحينا " بـ الإنتصار رغم " الإعــصــار "!! وأنت متيقن من " تسونامي " بعضهم ! معاني 17!! طفلتك لا تأخذها معها !! أبقها على حافة سريرك!! أنصحك بدرع [ مانع الإختراق ] لكي يقيك من بعض السيارة ؟!! |
:oo :117: :oo |
اقتباس:
* العفو أخي رهين الذكريات * |
اقتباس:
* هي معركة القلوب ! إن لم يكن أقطابها رجل وامرأة .. فهي شاذة ! * اقتباس:
* لا بأس شرط أن يكونا متجاورين . * |
اقتباس:
* حاشاك يا حربي ! عنوان الموضوع يحمل ثلاثة أرباعه .. دمت بخير . * |
يكفي انك طرحت خاطرة عن حبك السابق ..لايهم كانت تحمل مديح او ذم
الأهم ان حبها لازال يترعرع على عرش قلبك,,,اذا لن اقول انها هي من انتصرت ولن اقول انك انت من انتصرت...فلا اعلم ماتحمله تلك القلوب فربما هي تنتظر عودتك وربما انت من تنتظر عودتها ..هنا ..الانتصار لامكان له بينكما.. |
.
|
عند الفراق لن يكون هناك شخص منتصر .............
|
مافهمت ممكن تشرح لي اكثر ياصاحب الموضوع
|
لا أعرف صاحب الأسطر الأولى ؟
أما البقية فهي لمعاني , القصة أبسط مما تتخيلون , وأصعب مما يستطيعون , ثورة محب , على قلبه حين تمرد وخفق رغم عنه لفلذة كبده فقط , هو يقاوم حب جديد هو يحارب حقيقة ولدت في حضن لايهواه , أن ذكرالذكاء ذكرالكاتب دمتم |
اقتباس:
جاي من عندهم ؟؟! من شد اللقافه حبه وكرهه تصرفه على هواك الحب يجي بسبب اخلاق المرأة لو ما اخلاقه زينه ما يحبه |
اقتباس:
|
اقتباس:
ماهذا النعيق لقد أغرقت ( الحدايات ) بنعيق أسمع يا صاح ســأمنا المسلسلات التركية ولو أستخدمت فيها الأسماء السامية " زوج ؛ زوجة ؛ أبنة " رفقاً بنفسك فأنت غارق يـــــــا غــــــــــــــــــــــــــــــراب البين |
اقتباس:
المطلق مايقبل بسهوله معروف من حدد انه عقيم هي ؟ اكيد الكشوفات والمستشفيات اذن ماتلام وكونه جاه اولاد بعدين علم الغيب ماحد يحدده طلب الطلاق علشان الذرية سوء اخلاق ؟؟!! اول مرة اسمع إلا لا نكم تعتبرونه هز لكرامتكم احساس مني انكم عيرتوه وعيرتوا المرأة علشان الذرية والحين تقول طلب الذرية سوء اخلاق انتم حلال تطلقون المرأة إذا ما حملت والمرأة حرام تطلب الذرية سحقا لكم |
.
|
اقتباس:
عفوااخي لكن لاارى في ردي ماأثار غضبك ولكن كما قال اخي بروق الوسم لن افسد جمال الموضوع اكثر من ذلك شكرا اخي وعفوا معاني |
اقتباس:
* غسق في دجى الليل .. الغسق بداية ظلمة الليل .. لذا أضيئي شمعة وتشبثي بها جيدا .. واملئي جيوبك بالشموع فأمامك ليل طويل .. وحاذري أن تنطفئ , فيبتلعك الظلام .. وكلما أوشكت شمعة على الانطفاء .. أشعلي الأخرى ببقايا شعلتها .. وانتظري الصباح , كي تعرفي أنّ .. الانتقام والانتصار هنا مختلف جدا ! هو شيء يعصف بقلب الرجل , ويرضي غرور المرأة ! وأنا على يقين لو أن تلك الرسالة وصلت طليقته .. لأخذت نفسا عميقا , وشعرت بنشوة عارمة .. فهي ستظل روحا شريرة , تفاجئه في منعطفات حياته .. وتفسد عليه كل فرحة ! أما من أهدته طفلته .. فهو لم يمسح على رأسها فقط .. بل كاد يقبل قدميها , لولا وجود أمها .. أيتها النساء .. ألا تقرأن جيدا ؟! دائما تحاربن معا في ذات الخندق .. تتحالفن وتغضضن الطرف عن الحقائق .. طالما أن الخصم رجل .. فما أعظم كيدكن !! شكرا لمرورك يا غسق . * |
******* اقتباس:
* مطرق الريحان .. النسيان نعمة .. لكن وقبل أن يقوم بمهمته .. وتتلاشى كل الحكايا واللحظات الآسرة .. ستخلف وشما في القلب لا يزول ! هو لا يتشفى ولا يئن .. يراها أكبر خطأ اقترفه بحياته .. حتى إنه بات منزوٍ بآلامه وآماله .. في صدره كلام , منذ أعوام .. لا يصوغه كاتب , ولا رسام .. بات لا يعرف نفسه , حتى أنكرته المرايا ! ينادونه الناس باسم لا يعرفه , ويؤكدون له هو أنت .. فيجيبهم .. أنا لازلت أبحث عني ! أيتها النبيلة .. سعدت بمرورك . * |
يالقلوبكم الوااااااسعة معشر الرجال..
لاشيء يتسرب منها.. ولا مجال فيها للنسيان.. في اروع لحظات الفرح..لاح طيف تلك المرأة.. الجارحة.. المتوحشة.. ذات المواقف المؤلمة.. لست ادري ربما حضورها في هذا الموقف نشوة انتصار.. لم تحكم عليك بالعقم من تحاليلها الشخصية.. فتقارير المستشفى هي الفيصل.. لست الومها في قرارها الم تجرب احتضان صغيرتك؟ ماشعورك لحظتها.. هي انثى ووظيفتها الاساسية الأمومة.. ربي لاتحرمها رؤية صغارها يحومون حولها.. |
اقتباس:
* تغريد .. بـ الأول .. بـ الثاني .. بـ الأخير !! ثلاث حالات شعورية اعترتك .. وأنت بالكاد تقرئين أسطرا لا تملأ صفحة ! ختمتيها بتلك الشماعة التي دائما ما تعلقن عليها خيبتكن .. ألا وهي الرجل ! حتى إنك تودين خنقه ! رغم أن كيانه انشطر ثلاثة أقسام , وقلبه يأبى .. ليتك لم تفصلي الحالات الثلاث عن بعضها .. عندها سيكون حكمك أقل جورا ! تلك هي المرأة شعورها ابن لحظتها .. تحب شيئا أول الحديث وتمقته في وسطه .. وتعود لتقديسه في آخره !! شكرا تغريد . * |
اقتباس:
سبحان الله زوج يجلد بموضوع على المتصفح وتأتين هنا لبعاعة الرومانسيات والهوى التركية المنمق وتنطقين بأن غرائز النساء ثارت وتسألين الله أن يعينه على ذلك ثم بعدها تقولين لن أفسد جمال الموضوع ..... يافتاة هناك خطاً أحمر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
اقتباس:
* النسيان .. من أقوال والد صديقي رحمه الله : قبلوا أقلامكم كلما أهدر الآخرون دمها .. ثم أردف قائلا .. يا معاني .. قبل قلمك من جبينه ... آه يا صديقي .. تـُرى متى لقياك ؟! لو علمت شوقي إليك .. لرميت إليّ طوق نجاة , وأخرجتني من هنا الآن ؟ ليتك أنت السيارة , فتدلي بدلوك , وسأكون بشراك .. هنا يا نسيان .. لا ينفع درع ما نع , ولا جدار أمني .. كل ما هنالك أن تدع القافلة تسير والكلاب تنبح .. + ومضة .. اعتذارك هناك لا يفعله إلا الكبار .. * |
اقتباس:
* أم الزلمات .. صدقتِ في معركة القلوب لا ينتصر سوى الألم .. والغريب أننا نستضيفه بحفاوة ونسكنه أضلعنا .. هو ضيف ثقيل .. أيامه سنين . أما عودة كل منهما للآخر .. فرأيي من رأي الشاعر القائل : إن القلوب إذا تناثر ودّها .... مثل الزجاجة كسرها لا يجبر . سعدت بمرورك . * |
اقتباس:
* العقل يغطي .. لكنه كمن يخصف عليه من ورق الدنيا ليواري خيبته .. ذلك القلب الذي ما فتئ يتفنن في الخذلان ويتقنه بامتياز ! رغم أني لم أقتنع يوما بفصلهما عن بعض أبدا .. فكل إملاءات أفعالنا مصدرها عقولنا .. لكننا نبحث عن كبش فداء .. فاخترنا القلب .. * اقتباس:
* ربما كانت أكثر منه رغبة لتلك اللحظة .. لكنه كان أكثر حبا لها .. وهنا تحققت اللحظة .. للحب الصادق ! * اقتباس:
* *بل كن متأكدا .. هذا الـ مـُعانـِي .. فيما بعد اكتشف حبّا مختلفا .. هو مصدر سعادة لا مصدر عناء .. إنه حبه لبنيته .. فاض حتى وصل البطن الذي آواها .. اقتباس:
* صدقني يا بروق .. هي ليست بحاجة أن تجثو .. فهي قادرة برسالة فارغة , أن تعيده إليها !! وهو كذلك , لكنها المكابرة ومعركة القلوب .. * اقتباس:
* أخي بروق .. لا تمطر في مثل هذا الوقت من السنة .. لكن مرورك وسمية هتانة لقلبك من بُنية الـ مـُعانِي (f) * |
معاني............كفاك ردودا فقد ارهقتني......اانت من خلف الكيبوردتؤلمني تنكأ جراحي من حيث لاتعلم....معاني رفقا بي....
كل رد لك ااشد ألما من الاخر.......معاني اتق الله فيمن هي تحت يدك وانس مامضى .....انس ماذهب ......ارفض من رفضتك فرمت قلبك ومشاعرك .....اجعلها حكرا للكنز الذي بين يديك لاتخسر كلتا المرأتين....معاني هل تعلم ان زوجتك تشعر بما تشعر به......تقرأافكارك من تعابير وجهك...ارفق بحالها فهي من القوارير....كفاك اجترارا لااحزان الماضي...وذكرياته البغيضة على الاقل رحمة بهذه الجريحة أما انت فلا شان لي بك......هل تعلم انك قد تفقد مشاعرها وان لم تفقد جسدها ......فما تريد بجسد بلا روح...........رحماك ربي بنا معشر النساء..... معاني..........تريد قبرا يجاور قبرها؟؟؟!!!!!! تريد رسالة منها ولو كانت فارغة؟؟!!!!!!!!!!! تنتظر ايماءة منها لك لتركض لاهثا اليها؟؟!!!!!!!!!!!! سحقا للرجال...........ولا عزاء للنساء رجاء اغلقوا الموضوع........ |
اقتباس:
الله يهديك عممتي وحملتي وتحملتي حكمي عقلك عموماً لم يؤكلك احد بالدفاع عن القصة ومن يقوم بــ ادوارها اذا رئيتي انك ضلمتي او ان احد ضلم فلك الحق بالتبرع والدفاع عن المضلوم واذا كانت تفاصيل المسلسل سبب لك آلم مؤجعة فلا تفتحي هذا المتصفح ودعيه لاصحاب القلوب الغليظة والجافة والتي حكمتي عليهم بالويل والثبور المتصفح للجميع وليس لآحد سلطة بالمنع سؤء الادارة فاذهبي الى الشكاوئ والطمي خدك وشقي جيبك لعل اباربى يرئف بحالك |
الصراخ على قدر الألم ماذا قال لها عندما قبلت قدميه الممتلئة المخشوشنة بالشطوب على حفة الحصير أقصد السرير هل قال أحبك يال بجاحتكم أيه الرجال المخشوشنون آه كم أعشقك أيها المعنى ! |
صراحةً لا تعليق لديّ في هذا الموضوع والردود كمان
لكنه مُعكر للمزاج ومضيّق للصدر أذهب الله عنّا وعنكم الأحزان |
حربي ............لماذا كل هذا الغضب ؟؟؟؟؟!!!!!!ام انه انتصار الرجال للرجال
واعمم واعمم........ولم امنعك التصفح والرد والاستمتاع ايضا |
اقتباس:
ومايزال الاعضاء مستمتعين بالوقت الذي يقظونه في المنتدى مالم ياتي شخص ويفسد المزاج وانت لست منهم بل اعتبرها كبوة جواد والله يديم الوناسة |
اقتباس:
* ساكن البال .. قيل : ثمة ظمأ لا يمكن إرواؤه إلا غرقا ! بعض قراراتنا هي أشبه بارتماء في محيط .. هروبا من ضيق سفينة ! رغم أنها تعرف جيدا طريقها نحو اليابسة / الأمان .. لكنها مسألة وقت .. واتخاذ قرار الفراق بعد أن تثخننا الجراح .. ليس إلا حمل ذكرى تقض مضاجعنا .. فننزوي نكتب رسائل لراحلين .. لا يأتون أبدا , ولا يشعرون بنا .. معذرة أطلت عليك لك ودي * |
اقتباس:
* معلمة وفاء .. الأمر ببساطة .. رجل في خياله شاشة عرض .. والــ ( ريموت كنترول ) مع غائبة .. تتحكم فيه عن بعد !! شكرا لمرورك . * |
رائعة جدا وطرح موفق ..لا بأس من الطيف ..فكما قيل (حُبك للشيء أعمى وأصم |
رجائي من الإخوة والأخوات الأعزاء كل باسمه ..
الحوارفي صلب الموضوع والابتعاد عن الشخصنة التي تشتت الأعضاء والقراء .. وليس منها فائدة سوى الكراهية .. ! المسلم أخو المسلم .. بالتوفيق . |
اقتباس:
* بنت بلادن .. كم أخشاهم وأحسب لهم ألف حساب .. هم أولئك الذين يغوصون في أعماقنا , ويطلعون على حقيقتنا فلا يجدي معهم لبس الأقنعة , وافتعال المثالية .. باختصار ,, إنهم يجعلوننا كما نحن ! رغم أنه لم يجمعنا بهم إلاّ الحرف .. على متصفح أشبه بحقل ألغام .. يتفجر بالشتائم والاتهامات !! قيل : إذا تاهت السفينة فكل الرياح سواء ! ترى أي ريح تقلها , وأي اتجاه تـُيـَمم .. فقد أعياها الإبحار , وملاطمة الأمواج .. وآن لها أن تغفو في حضن مرسى .. * |
هناك رغبات تعيش في اعماقنا وتعشش فيها .. لكنها خاطئه وخائنه ويجب محاربتها .. مثل هذه الافكار مجرد التصريح عنها وبثها دليل على الانهزام امامها وعدم القدره على مدافعتها وكبتها .. الانسان اعطاه الله ثلاث اسلحه لقتال ومدافعه الخيالات الخاطئه التى تجعله يتخيل ما ليس له .. او ماهو محرم عليه .. او ما هو بعيد عنه الاول هو الاراده فالادره هي تاج الانسانيه وعز العقلانيه وبها تصرع النفس الاماره واللوامه .. وتسود النفس المطمئنه الثاني النسيان وهو راحة القلوب وانس الصدر ومن غاب عن العين غاب عن القلب الثالث التذكر لمحاسن الموجود ومساوي المفقود كما قال ابن الجوزي عليه رحمة الله في دواء العشق في كتابه القيم (( انصحك بقرأته )) ذم الهوي فقال ان الخيال في ذكر مساوي المحبوب الجسديه والنفسيه والاجتماعيه يقلع شجرة الحب من القلب .. او قل ان تتخيل على وجه المحبوب شي وعلى جسده شي لا تحبه وتتقزز منه .. وتذكر ان ابن القيم سئل هل للحب دواء ...؟؟ فالف كتاب كاملا اسمه الجواب الكافي لمن سئل عن الجواب الكافي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما انزل الله من داء الا وله دواء عرفه من عرفه وجهله من جهله .. تحياتي |
من قايل هذا
اقتباس:
وسؤال ليه شنيت عداء للمرأة وهو حق من حقوقها اقتباس:
|
تضحيتك هذه والله تكتب بماء الذهب فانت رجل والرجال قليل .. الحمد لله الذي اخلف عليك خيرا .. |
|
* الفجر .. أشكر لك إثراءك الموضوع .. وإن اختلفنا معك في بعض طرحك .. إلا أننا نحترم رأيك . * |
اقتباس:
* همس نجد .. لو كانت واسعة لتاهت بها آلامنا .. لكنها لشدة ضيقها فاضت كمدا ! هو لا يلومها في قرارها , بل يحقد عليها ويمقتها .. وما يزيد حنقه .. أن فرحته باحتضان ابنته لم تكتمل ! لأنه وبكل وقاحة شوق وحنين .. يريدها من أحشائها ! سعدت بإضافتك يا فاضلة . |
اقتباس:
* تيجان .. كان عليه أن يخرسِ بعد ردك هذا إلى الأبد .. لكنه خذلك يا تيجان , فهو ثرثار .. لا يُجيد إلا الرقصَ على جراحه وجراح الآخرين ! عندما فتح هذا المَسام الضيّق لينفث أسقامه .. بين أناس لا يعرفهم ولا يعرفونه .. ولربّما ساروا في ذات الطريق يوما .. وتوقفوا عند ذات الإشارة .. بل ربما جمعهم مصعد واحد ! لم يكن يدرك أنه سيتسع بهذا القدر ! دعيه يا تيجان .. دعيه يُخرج كل زفراته , فما بين ضلوعه لحم ودم .. دعيه فلربّما تحرّر من شيء يُكبـّله , فيعود إلى رشده .. ويُوقِن أن من يستحقون كل شيء .. هم أولئك القريبين مِنـّا , ويهبوننا كل ما نريد .. قريبون جدا , لدرجة أننا لا نراهم لشدة قربهم .. تماما كالأكسجين لا نراه .. لكن لا نستطيع العيش بدونه ! تيجان .. من أعماق قلبي .. آسف لنكـء الجراح .. وإن كانت لا تجدي . * |
اقتباس:
* التفاحة الوردية .. كون الموضوع معكر لمزاجك , ومضيق لصدرك ! فهذا بحد ذاته تعليق .. أيتها المميزة ! في المرات القابلة وعندما لا يكون لديك تعليق .. أنصحك بإبقاء قلمك مطبقا . آمين وإياك . * |
اقتباس:
* الصمت المؤلم .. قلم ذو ضاد لؤلؤية .. لكنه شحيح في حضوره وحرفه ! سعدت بعبورك من هنا . * |
اقتباس:
* الزنقب .. هي ليست رغبات .. بقدر ما هي مخلفات خيبة وخذلان .. أراد شن حربا عليها .. فاختار أرض معركته معها خارج أسوار قلبه .. فهو لا يريد قتلها في أعماقه .. حتى لا يكون لها ضريح بين ضلوعه .. يئن كلما رآه ! يقتلها في العراء , فيحرقها .. ويذرو رمادها في الريح .. ثم يعود لبنيته وزوجته .. أيها النبيل .. شكر لنصحك وتوجيهك . * |
اقتباس:
* بدر الدجى .. أشكرك على مرورك أيتها الفاضلة * |
اقتباس:
* نوض .. بل يلوكه استسلامه لقلب تائه أذن لكل ذكرى بغيضة .. تدلف إليه متى شاءت لتعيث في أفراحه دمارا .. وبينما هو مشغول بترميم هزائمه .. تتفنن هي في ابتكار وسائل جديدة لتعذيبه ! وحتما ستنتصر في كل معركة .. فطابورها الخامس يقطن بين أضلاعه ! ذلك السؤال لم يكن وليد اللحظة .. فهو يولد كل شهر , يترعرع مع حلم وأمل .. فيجهض الحلم في أخره , ويموت السؤال ! وتحل إجابة , فتشيح بوجهها عنها وتتجاهلها .. دون أن يكون للألسن دور فيها ! فالحديث في شيء كهذا .. أشبه بالسير في جسر معلق بين جبلين .. تتمايل به الريح ! وعصف حجارته ليس إلا سِجّينا تجعله عصفا .. اخترقته وجعلت منه بقايا إنسان .. يقطن في زمن فوات الأوان ! فهو لا يريد امتلاك غده , بقدر رغبته .. في تحرره من أمسه أظنه الآن سفا رمادها وتحرر منها .. هو فقط يريد العودة إلى المنزل .. وأول شيء سيفعله احتضان بنيته .. نوض رغم قسوة حرفك .. يظل ذو نوض .. شكرا تترا . * |
[QUOTE=معاني17;3484378][center][size="4"][color="darkslategray"]*
نوض .. (فطابورها الخامس يقطن بين أضلاعه !) ((وأول شيء سيفعله احتضان بنيته .. )) اه ياطفلتا ابوها يلهو فى ارجوحه الزمانى يشتاق هنا .. وهناك ............. كيف يشاء اه ياطفلتا ! من ظلم الانسانى للانسانى وقفه : مااجمل المتحابين فى الله ورسوله ! ؟ |
الساعة الآن +4: 04:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.