![]() |
يالله ياشباب الأسلام يدا بيد ضد الأرهاب والأرهابيين ( فئران التجارب) لكن كيف نصل اليه
يالله ياشباب الأسلام يدا بيد ضد الأرهاب والأرهابيين ( فئران التجارب) لكن كيف نصل اليهم
والله ما أدري أين نصل اليهم فهم كما لايستخدمون أجهزة الأعلام وربما يعتبرون من يستعملها بأنه ؟؟؟؟؟؟ اترك التعليق للقارىء واليكم شي مما يتعلق بالموضوع من الأدلة القرآنية الشاملة قوله تعالى: ((ولا يجرمنكم شنآن قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب)) [المائدة: 2] الآية واضحة في أنه لا يجوز للمسلمين أن يعتدوا على غير المسلمين، وإن كانوا يكرهونهم، بل يجب أن يعدلوا معهم، كما يعدلون فيما بينهم. وقوله تعالى: ((إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما(105)واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما(106)ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما(107)يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا))(108) [النساء:] هذه الآيات واضحة، في عدم جواز النيابة عن الظالم والخصومة عنه، وعدم التعاون معه على ظلمه، كما ذكر ذلك علماء التفسير، في سبب نزول الآية. قال القرطبي رحمه الله: " فنهى الله عزوجل رسوله عن عضد أهل التهم والدفاع عنهم بما يقوله خصمهم من الحجة. وفي هذا دليل على أن النيابة عن المبطل والمتهم في الخصومة لا تجوز فلا يجوز لأحد أن يخاصم عن أحد إلا بعد أن يعلم أنه محق.....-إلى أن قال-: المسألة الرابعة قال العلماء ولا ينبغي إذا ظهر للمسلمين نفاق قوم أن يجادل فريق منهم فريقا عنهم، ليحموهم ويدفعوا عنهم فإن هذا قد وقع على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وفيهم نزل قوله تعالى ولا تكن للخائنين خصيما. وقوله: ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم، والخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد منه الذين كانوا يفعلونه من المسلمين دونه لوجهين: أحدهما أنه تعالى أبان ذلك بما ذكره بعد بقوله هأنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا والآخر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان حكما فيما بينهم..." [الجامع لأحكام القرآن: (5/377)] وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "انصر أخاك ظالما أو مظلوما!" قيل: يا رسول الله! هذا أنصُرُهُ مظلوما، فكيف أنصره إذا كان ظالما؟ قال: "تحجُزُهُ! تمْنَعه! فإنَّ ذلك نصرُه". |
اولا من تقصد بالارهابيين
|
داع البطيخ عز الله ما الفار إلا أنت
|
إذا كنت تقصد أبطال الثغور كالشيخ أسامة وغيره من المجاهدين
والذين يدافعون عنك وعن المسلمين فليشهد التاريخ أننا إرهابيون.... |
داع الشيطان اسأل الله أن يصم أذانك عن سماع الحق فتصبح في غيك تعمه يافأر تجارب بوش
|
داع البطيخ عز الله ما الفار إلا أنت
|
أنا أقصد هؤلاء الذين يريدون زعزعة الأسلام بزعزعة أمن بلاد الحرمين ( المملكة العربية السعودية ) حرسها الله وأهلك أعدائها ومن يتربصون بالأسلام ولو تذرعوا بالدين والجهاد وأفعالهم تخالف الجهاد وتخالف ما أمر الله به من حفظ للضرورات الخمس
وهي حفظ الدين، وحفظ النفس، وحفظ العقل، وحفظ النسل، وحفظ المال، وحصرها في هذه الضرورات الخمس ثابت بالنظر للواقع وعادات الملل والشرائع والاستقراء. ويدخل في هذا المفهوم المحافظة على الوطن الذي يضم هذه الضرورات الخمس بالدفاع المشروع. والجهاد انما شرع لحماية هذه الضرورات الخمس ولكن الواقع وما يحصل من بعض هؤلاء الشباب المغرر بهم الآن عكس ذلك . والله من وراء القصد وهو المستعان |
لاأحد يسطتيع الحكم على الذين فجروا.....
بهذا أوذاك.... في مثل هذا الوقت وفي تظليل الإعلام السعودي"الكاذب". ................................................. |
كلامك جميل والحق أحق أن يتبع.
ولكن .. يا ناطحا جبلا يوما لتوهنه*** أشفق على الرأس لا تشفق على الجبل! أي .. القراءة والسماع والكتابة بغرض التعلم والتفقه لا بنفسية التصيد ! آمل أن أكون مخطئاً . والسلام عليكم. |
الله يخرسهم اجمعين قولو امين
اقول قول معي اللهمك شل اركانهم واخرس لسانهم واقذهمن بجنم على مناخرهم آمين هؤلاء (المباحث) |
أخي الإرهابي على طريق الحق:
اعلم أنه بقدر ما يصفونك بالإرهاب بقدر ما يرتفع قدرك عند الله وبقدر ما يحبوك و يمدحوك فهو غضب الله عليك......... من معاني كلمات للشيخ الشهيد يوسف العييري رحمه الله |
كنت حين كتبت الموضوع أعلم أنه لن يعجب هؤلاء الفئران وأذنابهم وها هي ردودهم غضب الله عليهم ولعنهم ان لم يرد لهم هداية
(ولكن موتو بغيضكم ) سينتصر الأسلام الذي تريدون هدمه بأسم الجهاد وأنتم أعداء الجهاد وأعداء دين الله وأعداء أولياء الله وسيعز الله أولياؤه ولو كره المنافقون ولو كره الحاقدون ولو كره الحاسدون ولو كره الأرهابيون البغاة الظالمون . |
جزاك الله خير
|
من اللي بينصر الاسلام
تظن ظن اذا صارت الحكومة السعودية اقوى حكومة في العالم انها بتبدأ بالفتوحات الاسلامية - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - |
داع الحق: وراك تسذا هالحين؟؟؟؟؟؟!!!
وقسم بالله اني مستغرب احس انكم تطلقون بكلاش بلا فشق(رصاص):) يااخي وراك غامض وغير فصيح يااخي افصح عن حتسيك بالشرح اشرح اللي تقوله انت وش تقصد بالإرهابيين؟؟؟؟؟ إذا كان قصدك المفجرين فهم أمريكان أو شباب مُغرّر بهم بس مهب كل الشباب مغرر بهم لاتسيئ الظن واذا كان قصدك ان الشيخ يوسف العييري رحمه الله مثلاً إرهابي فأنت الصراحة يبي لك وقت حتى ننظف دماغك!!!!!! بس ابيك بشي اشرح حتسيك ترانا بحلنا ماندري وش السالفة!!!!! أخيّك: شويّخ بريّدة -- أبوتميرة وطعيْس -- |
اقصد كل شخص يريد زعزعة أمن بلاد الحرمين وأهلها والمقيم على أرضها وحكومتها وعلمائها بقول أو فعل فعليه لعنة الله والناس أجمعين هذا ما أقصدة بدون مواربة ومن يقول غير ذلك فهو ضال مضل .
وهذا هو الجهاد المفروض علينا في هذه البلاد لا يكاد الناس يسمعون كلمة الجهاد حتَّى تتبادر إلى أذهانهم صور القتال والحرب واستعمال العنف، حتَّى إن الرأي العام العالمي لا يدري عن الجهاد في الإسلام إلا أشباه هذه المعاني، الَّتي تُدخل الرُّعب والفزع إلى القلوب، دون إدراك لمعناه الحقيقي الشامل. إن الجهاد في الإسلام هو بذل الجهد الممكن والطاقة في سبيل أمر من الأمور؛ وهو بهذا المعنى يشمل ثلاثة أنواع من الجهاد: مجاهدة المعتدي، ويكون بالنفس والمال وبكلِّ ما يملك المسلم من طاقة، وهو فرض كفاية، إذا قام به المُؤَهَّلون له، أجزأ عن الآخرين وعن أهل الأعذار الَّذين لا يستطيعون أن يجاهدوا. وهناك جهاد آخر هو جهاد النفس والهوى وهو الأعظم، وهذا الجهاد فرض عَيْن على كلِّ مسلم، وقد عُدَّ جهاداً أعظم، لأنه جهاد مستمرٌّ دائم مادامت الحياة، أخرج البيهقي وغيره عن جابر رضي الله عنه قال: «قَدِمَ على رسول الله صلى الله عليه وسلم قوم غزاة فقال: قدمتم خير مقدم، قدمتم من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر، قيل: وما الجهاد الأكبر؟ قال: مجاهدة العبد هواه». والنوع الثالث والأهم، هو الجهاد بالقرآن الكريم، وهو الجهاد الكبير {..وجاهدْهُم به جهاداً كبيراً}، إنه جهاد الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة، ومقارعة الجهلاء بالحجج والبراهين المستنبطة من حنايا القرآن، في سبيل إنارة عقولهم، وفتح مغاليق قلوبهم، عسى أن يهديهم ربُّهم صراطاً مستقيماً، فيؤمنوا بالله ربّاً وبالقرآن إماماً، وبجميع الأنبياء والمرسلين هداة وأدلاَّء. وعلى هذا فشتَّى أنواع سعي المؤمن في سبيل الوصول إلى المستوى الأفضل يكون جهاداً إذا قصد به وجه الله، وسواء أكان في تهذيب نفسه وسلوكه، أم في حياته المعاشية، أم في علاقاته مع مجتمعه، ومن ثمَّ مع الأسرة الدولية. والجهاد يبدأ من مقارعة النفس والهوى وفق الأساليب التربوية الربَّانية، وتتوسَّع دائرته لتشمل الدعوة في سبيل الله، الَّتي تتحقَّق بها سعادة العالم بأسره، كثمرة من ثمار الجهد المشترك، الَّذي بذله ويبذله المؤمنون في سبيل توحيد القلوب، وتشابك الأيدي وتعاونها، وتنوير العقول وتلاقحها، والرقي بالمجتمع نحو الخير والنجاح، وإنقاذ الإنسان من الفقر والجهل والمرض والتخلُّف، وكذلك لتخليصه مما عشَّشَ في ذهنه من خرافات فاسدة، وأباطيل ضالَّة انحرفت به عن جادَّة الصواب. فهل فهمتم أم على قلوب أقفالها |
نرجوا من الأخوة عدم الرد على مثل هذه المواضيع لكي لاترتفع
|
جهاد المعتدي اي جهاد الدفع فرض عين مهب كفاية
وابن تيمية يقول (( لاشيء اوجب بعد الايمان من دفع العد و الصائل )) |
أقسم بالله إنكم تعطونه أكبر من حجمه
مرتزقه وجامية يحاول هذا القزم أن يصعد على أعناق العظماء ولكن هيهات ... فالحق لا يحجبه شيء ... فانعق كما تشاء ... فنصر الله قريب والعز للإسلام والمسلمين |
يا أعضاااااااااء ....
داع الحق ... عفواً الشر ... بمعنى الكلمه وده ينتشر مثل ... أبو الطيب الله يكرمكم .... |
الساعة الآن +4: 02:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.