|
خمسة عشر حالة مزاجيه للمرأه ...؟؟
في كتاب (( ماذا بعد الشتات )) للاستاذه (( ايمان النجدي )) قال بعض العرب (( لا تنكحوا من النساء ستة .. الأنانة .. المنانة .. الحنانة .. الحداقة .. البراقة ... الشداقة )) هذه ستة .. من امرأة عربيه .. خبرت الحياة .. وعجنت النساء .. وسوف نذكر ما يقارب من (( خمسة عشر )) سمة سلبيه لبعض النساء المتزوجات اللاتي قلبن حياة ازواجهن (( الى جحيما لا يطاق ... وغصة لا تحتمل .. وشوكة لا تخرج .. وشرقة تقتل .. وسوطا لا يكل ولا يمل )) وغايتنا النصح والتحذير .. والاعذار والانذار .. قبل وقوع الفأس في الرأس وتحول ألحياة ألزوجيه الى حلبة مصارعه وساحة قتال الرابح فيها هو الخاسر الاكبر .. فنقول وبالله نستعين .. خمسة عشر حالة مزاجيه .. عليك اختى الزوجة ان تحذريها وتنفري منها وتبتعدي عنها .. ابتعاد الانسان عن الحياة الرقطاء .. والعقرب السوداء .. وسوف نورد منها في المصفح ثلاثا ثلاثا حتى يكتمل العقد ب (( خسمة عشر )) الاولي الانانه التى تئن من المرض والوجع .. عند كل طالعة ونازلة .. تحاول استدار العواطف بالتمارض والمبالغه .. او التى تأن من الفقر او شدة الحال .. ولا تصبر على المرة في الحياة الزوجيه .. فهي تريد الزوج مثل المطر دائما الهطول .. الثانيه المنانه التى تمن على زوجها بمالها واحسانها .. فتذكره الصنيعه .. وتمن عليه بالاحسان .. وتعدد عليها حسناتها .. تحسسه دائما انها قلبه النابض .. وعينه الباصره .. لا يستطيع العيش بدونها .. لانها اخرجته للحياه ..ووقفت بجانبه .. واعطته والعرب تقول ان المعرف يحسن ان يعجل ويكتم وينسي .. فلا يفسد بالمماطله والاعلان .. والتذكر الثالثه الحنانه التى تحن الى زوجها الاول .. وتحن الى ابيها واخوانها وأهلها .. وتقدمهم على زوجها وتحن الى أبنها الصغير وتنسى زوجها .. فينقسم قلبها بين اهلها وخوانها وزوجها .. فيكون حظ الزوج منها الفتات .. وينشطر قلبها بين الانام .. فلا تصبح له خالصه وهذة سؤة الحب .. ومعول يهدم الحياة الزوجيه .. لان اخلاص الحب هو اساس الحياة الزوجيه |
الرابعة الحداقه ألتى تحدق (( تنظر )) فيما عند الناس .. فتريد ان تكون مثل فلانه .. ومثل فلان .. فلا ترضى باليسير .. ولا تقنع بالقليل .. فهي مثل النار تأكل كل شي يقع في جوفها وتطلب المزيد .. تتعب نفسها بالمقارنه .. وتؤذي بعلها بالطلبات المتواليه .. تغار من اخته واخيه .. وعمتة وخالته .. دائما تنظر الى ما عند الناس .. وتئن بالشكوى .. وترفع عقيرتها بالانين والطنين .. فمصاحبتها علقم .. ورفقتها مراره وزقوم .. الخامسه البراقه التى تتبرق (( تتزين )) عند الخروج للناس .. فيكون حليها وزينتها للاجانب .. وليس لزوجها الا ثياب الطبيخ .. ورائحة الغسيل والتنظيف .. فلها وجه الحوراء عند الخروج ووجه الشوهاء في البيت .. تبالغ في التزين .. وتقضي اكثر الاوقات عند المرأه اذا اردت الخروج فقط .. وليس لزوجها الا ثياب البذلة والمهنه .. السادسه الشداقه التى تتشدق على زوجها بالكلام (( مأخوذه من الشدق وهو الخد )) فتجد ان لها كلام التعالي والتغطرس على زوجها .. ترفع لسانها عليه .. وتتطاول عليه .. وتظهر عضلاتها ألثقافيه بين يديه .. فتظهره في قالب الجاهل غير العارف .. وتظهر نفسها في قالب العارفه الخبيره .. وربما فضحت سره .. وهتكت حرمته بلسانها الطويل .. فألسانها كالسوط تقرع به رأس زوجها في كل طالعة ونازله .. |
السابعه النكديه التى تنكد على زوجها حياته .. فهي حساسه تغضب من القرصه .. وتحزن من الخفقه .. وتئن من الشربه .. (( تفوحها الخوصه .. وتسقطها الشعره )) مرهفة الاحساس .. كثيرة الاحزان .. دائمة ألتفجع والتشكي .. تحزن في اوقات الافراح .. وتذكي الاحزان في الليالي الملاح .. لا تعرف البشر .. وتختفي منها الروح الفرائحيه .. كالبوم ينعق بالرحيل .. والسيف يوعد بالحمل الثقيل .. فمصاحبتها غم .. والدوام معها غم .. والعشره لها سقم .. الثامنة الحشريه التى تتدخل في حياة زوجها .. وتكتم عليه انفاسه .. وتحصى عليه حركاته .. وترقبه في افعاله كأنها عميل مخابرات .. يتابع في كل حواسه .. ويبحث عن السقطه ... ويدق طبله بالعيب تفتش في جيوبه .. وتحاسبه في بره لامه واخته .. وتقاضيه في ماله .. وتتدخل في خصوصياته فهي (( ازرار في الحلق )) وطوق في العنق .. وغل في اليد .. التاسعة العنيده التى تصر على رأيها .. ولا تتنازل عن بعض حقوقها .. وتريد حقها كامل .. ولا تعطي بعلها حقه كامل .. فهي من المطففين الذين يبخسون الناس أشيأهم فلا يعدلون في القضيه ولا يقسمون بالسويه .. تصر على رأيها الى حد القتال .. ولا تتنازل عن مطالبها .. ولو وصل الحال الى الانفصال لسان حالها (( لا اريكم الا ما اري وما اهديكم الا سبيل الرشاد )) دائمة الشجار .. كثيره الاصرار .. عنيدة الرأس .. عظيمة المطالبه كأنها محامي الدفاع .. لايكل ولا يمل من الدفاع والصياح والشجار .. |
العاشره العصبيه وهي الغضوب .. التى تغضب عند اتفه الاسباب .. فيحمر وجهها وتتربد جبهتها .. عند بكاء طفلها .. او رفض زوجها لبعض طلباتها .. فتكون كالبركان الثائر .. لا تعرف الذل والخضوع للزوج .. تقابلة ند لند .. وكفؤ لكفؤ .. فلا يشعر بأنها انثي .. فهي بين غضب ظاهر يكون شعاره الصياح والصراخ والزعيق .. وغضب مكبوت يكون عنوانه الرفض والهجر الحادية عشر العجول أسرع من البرق .. وأحد من السيف .. تريد طلباتها حالا وفورا .. رغباتها غير قابلة للتأجيل وحاجتها معنونه ب (( عاجل جدا )) .. لا تعرف التمهل .. وترفض التروي .. تأخذ امورها بالعجل .. فتحكم بالعجل .. وتهجر بالعجل .. وتشعر بعجل .. تارة غاضبه .. واخري راضيه وثالثة ساخطه .. لايعرف الزوج كيف يتعامل معها .. تلبسها العجلة كل يوم قناع .. وتظهر لها في كل حين وجه .. الثانية عشرة الزنانه لاتنسى حاجتها .. وتلح في طلباتها .. وتستمر في رغباتها .. دائمة التكرار .. عظيمة الاصرار تزن فوق رأس زوجها بكل طلباتها حتى يتستجيب لها .. كأنها الضرس المؤلم .. والشمس الحارقه لا تعرف الهدوء .. ولا تقبل التأجيل .. وترفض التحاور والنقاش .. ولا تعرف المفاوضه .. تتقن شي واحد فقط .. وهو الزن على رأس زوجها صباحا ومساء .. حتى يحقق لها ما يريد .. وتلك لعمري بلية سوداء .. وطعنة جفلاء .. وسم ناقع .. وعذاب دائم .. |
الثالثة عشره الزعول كثيرة الزعل .. دائمة التسخط .. لا يرضيها شي .. ولو جعلت لها الشمس في يد والقمر في يد .. تعقد حجتها دائما .. قد طلقت البشر والبشاشه بتاتا .. وتصافح التكشير والعبوس دئما .. شعارها اقهريه ولا ترضى عنه بسهوله .. فالرجال يحبون من جفاهم .. ويكرهون من تقرب اليهم .. لا تتنازل عن حقها .. لا تتسامح في الخطاء عليها .. تعد أخطاء الزوج .. وتنسى إحسانه .. الرابعة عشره المتقززه تكره كل شي .. وتتقزز من كل شي .. وتنفر من كل شي .. دائما النفره .. كثيرة التكره .. شديده في الطعام والفراش والاناء .. تتكلف النظافه لدرجه الوسوسه .. وتؤذي زوجها في النظافه وخصوصا عند السفر .. لا تنام ولا تأكل لانها تتقزز .. تقيد زوجها في المعاشرة والحب بسبب التقزز والتكره .. تريد الدنيا والحياة نظيفه في كل شي .. تبالغ في رؤيه الاساخ ولاقذار.. فهي معقدة شديده تجعل الحياة صعبه ومكلفه .. الخامسة عشر المسترجله تتخلق بأخلاق الرجال .. كلامها كلام رجل .. ونظرتها نظرة رجل .. وسلوكها سلوك رجل .. تحب السيطره .. وتفرض رأيها على زوجها ... جادة صارمه لا تقبل المساومه .. ترفع صوتها وتتحدي زوجها .. وتعاملة بخشونة زائده .. وجرأة دائمه .. تقارع وتناطح وتفرض نفسها عليه .. يعيش زوجها مع رجل لا مع انثي .. يفقد حنانها ورقتها .. ويجد حشونتها وفضاضتها تمت بحمد الله وفضله .. |
ان مطاح بالأوله طاح بثانية وان مطاح بثانيه طاح بثالثه وهاكذا لكن يصبر ويحتسب ويالله الجنه |
كلللللللللل النساء يحملن من هذه الصفات والرجال اكثر
|
كمل من الرجال كثيرولم يكمل من النساء الا اربع
ايه ياصبرنا يالرجال وهذا السبب ان العصمة بيد الرجل معوضين خير ان شاء الله - يالله الجنة درر ايه الزنقبي وهذا دليل سعة علمك الاجتماعي وعلم النفس شكراً لك |
شكرا لك خي
|
اقتدو بالرسول صلى الله عليه وسلم بما معنالحديث اوصيكم باالنساء خيرا والله يعين بعض الحرييم على بعض الرجال تعيش علشان الضحاياء الاطفال والرجال يعني مابهم عيوب طاهرين
|
المرأة هي الكائن الوحيد الذي إن نقصت بعيب زادت بميزة |
اجلسوا بدون حريم
|
يقولون في عيون النساء 5طبقات بؤبؤات بحيث ترى الرجل اجمل من صورته الاصلية بحيث ترأه جمييل جدا!!!
وحنا يالرجال مالنا؟! ~_~ |
لدي تعليق خاص تجاه حالة واحدة اقتباس:
ان هذه الحالة التي نراها ميزة عيب بالمرأة لو نظرنا لسببها لوجدنا انها بسبب ضعف رجولة من حولها وهي تؤكد لنا انها مهما نقصت بعيب فإنها تزيد بميزة |
.
..قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم : ( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ).. ..لاتنظروا إلى السلبيات ..تكرهوا الحياة..سواء من مرأة أو رجل.. |
|
^^^^^^^
:d |
وهل يوجد إمرأة في هذا الكون تخلو من جميع هذه الصفات .. ؟!!!
|
.
وين طار ردي ؟! الزنقب تعرف تختار المواضيع الحماسيه ذذ |
الذي تخلو من جميع الصفات هذي ليس مرأءه ...!! |
.
^ تغريد * من قلب طالعه والا ايه؟! |
الزنقب هل لنا نصيب من ابداعك. بموضوع ( الحالات المزاجيه لـ الرجال) اقتباس:
لا بالله من قلب.. ..( يعني بالله عليهم فيه مرأءه تخلى من هالصفات).. .. |
ببساطة .. أفهم قلبها .. تسلب عقلها ويتعدل مزاجها ..
علاج المرأة في أمرين لا ثالث لهما .. العاطفة ثم الكرم .. كرم الطباع والاخلاق .. وكرم العطاء .. ببساطة مرة أخرى .. تعامل مع عقل وقلب طفل في كيان كبير.. |
اقتباس:
جبتيها والله :d |
ارى ان يكون عنوان الموضوع .. صفات المرأة
فهي صفات لكل النساء الا ما شاء الله والراي لكم طال عمرك :) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لا يفرك مؤمن مؤمنة : إن كره منها خلقا رضي منها آخر » . رواه مسلم . هذا الإرشاد من النبي صلى الله عليه وسلم للزوج في معاشرة زوجته من أكبر الأسباب والدواعي إلى حسن العشرة بالمعروف ، فنهى المؤمن عن سوء عشرته لزوجته . والنهي عن الشيء أمر بضده . وأمره أن يلحظ ما فيها من الأخلاق الجميلة ، والأمور التي تناسبه ، وأن يجعلها في مقابلة ما كره من أخلاقها فإن الزوج إذا تأمل ما في زوجته من الأخلاق الجميلة ، والمحاسن التي يحبها ، ونظر إلى السبب الذي دعاه إلى التضجر منها وسوء عشرتها ، رآه شيئا واحدا أو اثنين مثلا ، وما فيها مما يحب أكثر . فإذا كان منصفا غض عن مساوئها لاضمحلالها في محاسنها . وبهذا : تدوم الصحبة ، وتؤدى الحقوق الواجبة المستحبة . وربما أن ما كره منها تسعى بتعديله أو تبديله . وأما من غض عن المحاسن ، ولحظ المساوئ ولو كانت قليلة ، فهذا من عدم الإنصاف . ولا يكاد يصفو مع زوجته . والناس في هذا ثلاثة أقسام . أعلاهم : من لحظ الأخلاق الجميلة والمحاسن ، وغض عن المساوئ بالكلية وتناساها . وأقلهم توفيقا وإيمانا وأخلاقا جميلة ، من عكس القضية ، فأهدر المحاسن مهما كانت ، وجعل المساوئ نصب عينيه . وربما مددها وبسطها وفسرها بظنون وتأويلات تجعل القليل كثيرا ، كما هو الواقع . والقسم الثالث : من لحظ الأمرين ، ووازن بينهما ، وعامل الزوجة بمقتضى كل واحد منها . وهذا منصف . ولكنه قد حرم الكمال . وهذا الأدب الذي أرشد إليه صلى الله عليه وسلم ، ينبغي سلوكه واستعماله مع جميع المعاشرين والمعاملين ; فإن نفعه الديني والدنيوي كثير ، وصاحبه قد سعى في راحة قلبه ، وفي السبب الذي يدرك به القيام بالحقوق الواجبة والمستحبة ؛ لأن الكمال في الناس متعذر . وحسب الفاضل أن تعد معايبه . وتوطين النفس على ما يجيء من المعاشرين مما يخالف رغبة الإنسان ، يسهل عليه حسن الخلق ، وفعل المعروف والإحسان مع الناس . . والله الموفق . |
| الساعة الآن +4: 07:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.