بريدة ستي - هذه قصص الشيعي الذي اهتدى الى الحق .. ليلة قضيتها بصحبته .. الله اكبر

السلام عليكم ... : 12

بعد ليلة جميله قضيتها مع رجل كان في ضلاله ..
حيث كان يتبع المذهب الشيعي وقد فتح الله على قلبه للاسلام ..

حتى لااطيل عليكم ..

اليكم قصاصات من اوراق حياته ..

القصة الأولى ..
ماحضرت الا متأخر .. فلم اعرف كيف اهتدى الى طريق الحق والتحق بأهل السنه والجماعه واعتنق الاسلام ..

القصه الثانيه ..

وكانت مع زوجته الأولى .. ( أم حسين )
يقول بعد ان تهند تنهيدة عميقه .. سحب بأنفاسه قشور الفصفص التي على الأرض .,,.
( تقول مكنسة كهرب .. ماشاء الله )
بعد ان اهتديت حاولت في زوجتي .. وهي من اسرة متمسكه ومتشدده بالمذهب الشيعي ..
فلم استطع .. حتى قالت لي وبالحرف الواحد ..
لو وضعوا دمي ودمك في كأس .. فسيخرج دمي احمر اللون ..
ودمك اسود مثل وجهك ووجه اصحابك اهل السنه ..
وقال له ابو زوجته .. لأن تخرج ابنتي وتزني في الشارع ..
احب الي من أن تكون زوجة لك ..
يقول فطلقتها وانا كاره .. من أجل اولادي وذريتي ..
ولكني نفذت بديني ..

القصة الثانيه ..

قصة زواجه من امراءة اخرى .. بعد طلااااااااااق زوجته ام حسين ..

يقول .. لقد عزمت على الزواج ..
فأقترنت بأحدى الفتيات من احد العوائل المشهوره ..
وهي شيعيه ايضاً ..
فلم أخبر اهلها بأني ( سني ) حاولوا تطليقها مني ..
فلم اطيعهم في ذلك .. فأبقيتها معي .. وبدأت في دعوتها للاسلام ..
ولكنها كانت تأبى .. وتتذرع بالخوف من أهلها ..
فبقيت معها لمدة طويله .. ولم يرزقنا الله بذريه ..
فحاولت في جميع المستشفيات في جميع المدن لعلي اجد علااااااجاً
ولكني لم أجد ..
حينها استلم اهلها زمام الأمور وحاولوا وبذلوا كل مافي وسعهم ..
فذهبوا بها الى النجف وكربلاء .. وعملوا كل البدع والخرافات لكي يجدوا العلاج ..
ولكنها ارادت الله .. فلم يستطيعوا ..
وذات يوم .. رجعت بعد صلاة المغرب .. فوجدتها تريد الخروج مع أهلها
فسألتها الى اين المسير .. فقالت الى احد الائمه ( لعمل باقي الخرافات )
فقلت لها لاتذهبي اريد ان اناقشك في بعض الأمور ..
فجلست معها وناقشتها عن مذهب الشيعه والتخلف والبدع ..
وقلت لها بالحرف الواحد .. لماذا لاتهتدي للاسلام ..
((( اذا اهتديتي للاسلام فستحملين بأذن الله .. واذا لم تحملي سارجع الى مذهبك الشيعي )))
فتعاهدنا على ذلك ..
يقول .. ورب الكعبه بأن الدورة الشهريه لم تعاوده ثلاثة أشهر .. فلم ذهبنا الى المستشفى وعملت التحليلات .. وجدنا قد حملت ,,.,,
ففرحت بذلك فرحاً عظيماً ..
ولم حانت ساعة الولاده .. ذهبت بها الى المستشفى فولدت هنااااااااااااااك ..
عندها اتى اليها اهلها كلهم ..
فقلت لهم .. ايهما اصدق .. دين محمد ام مذهبكم ..
فقالوا نشهد ان دين محمد وسنته لهي الدين الحق ..
عندها اعلنت الاسرة جميعها هديتهم للاسلام من المستشفى ..

القصة الثالثه ..

وقعت هذه القصه وهي قصيره مع ابن عمه ..
فلقد كان ابن عمه يقول له ..
ايه الأبله الغبي .. كيف انقلبت محبة أهل البيت الى كره لهم في قلبك بهذه السرعه ..
يقول ابو حسين .. فقلت له ..
والله اني كسبت الأثنتين .. حب آل البيت وحب صحابة رسول الله ..

القصه الرابعه ..

ترويها احد المهتديات للاسلام .. عن اخ لها من الروافض الخبثاء ..
حيث كان يلازم بعض طلبة العلم من أهل السنه ..
وكان يستخدم معه ( الـتـقـيه ) وهي معروفة عنهم
ولقد لازم الشيخ احمد المبارك من مشائخ الاحساء ..
فأعجب به الشيخ .. ومن فرط اعجابه به ..
اهداه الشيخ ( جوال العنيد ) اول ماظهر هذا الجهاز ..

تقول اخته .. عندما سألته ( قبل الهدايه )
كيف حصلت عليه منهم .. وهل تقبل ان تأخذ شي منهم ..
فقال لها .. ((( شـعرة من جـلد الخنزير فايداه )))

يقول ابو حسين عن هؤلا الروافض ..
انهم جبنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اء ..
وأنهم كالفأر عندما تضربه ولم يموت فأنه يخرب عليك ..

هذه بعض القصص .. وهي غيض من فيض ..
وأعدكم بقصص أخرى او مقابلة معه في هذا المنتدى ..

وعندما هم بالخروج .. حاولنا ان يجدد معنا موعداً للجلوس معه ..
فقال .. والله ان لدي الآن ( 86 ) مهتدي ومهتديه من الشيعه .. الله اكبر ..
ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..