|
الـمـطـاوعــه . . والـحــب . . . !!
المطاوعة والحب؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أمابعد : وأنا أقلب الصفحات وجدت موضوعا خفيفا فأحببت أن أنقله لكم وأليكم : هل المطاوعة يحبون هل لهم مشاعر؟ هل يبكون على فرقى حبيب أوعزيز؟هل يكرهون الوداع؟ هل يتغزلون في حريمهم ؟ هل يحبون الموديلات الجديدة ويتابعون الصرعات الحديثة؟ هل هم متسامحون ؟ هل يستخدمون العض عند إحتدام النقاش؟ هل لهم حنين لكل ماهو جميل؟ هل أستطيع أن أصادق مطوع بدون مشاكل؟ هل يعبون بنزين فل؟ هل راتبهم يكفيهم إلى آخر الشهر أو فبل الشهر بعشر أيام؟ هل أولادهم زي أولادنا وإلا يعضون ؟ هل يستخدم المطاوعة المسواك عشان يحدون سنونهم لتجهيزها للعض؟ ارجو من الأخوة التعقل وعدم رمي المتدينين بأشياء لاتليق فتذكروا كما إنهم أناس رقيقون وعاطفيون أضفوا إلى ذلك ميزة الحب الأعظم وهو حب الله ورسوله؟ ليس المبالغة فالمطاوعة هم أخي وأخوك أختي وأختك........... ولهم منا أجمل تقدير وإحترام فهم أملنا بعد الله : 12 : 12 : 12 : 12 : 12 : 12 : 12 : 12 : 12 |
المطاوعه هم أكادمية الحب ..من يحس بألم واحزان الناس سواهم من يبكي من خشية الله في المساجد سواهم هم اقرب الناس للمشاعر بل إن مشاعرهم صادقه
عندما تحل المصيبه هل رفيق السوء يقف بجانبك ..لا ..لأنه تعود على تمتيع النفس والبعد عن ما يعكرها ..اما المطاوعه (المتدينين )تعودوا على الحياة البسيطه والنحيب من خشية الله في اليل ..فهم من يواسي جراحنا في الحياه هم من يحمل هم -فلسطين -هم الشيشان والكثير من الجراح اللهم إجعلنا ممن يواسون الجراح وليس ممن يحفرون الجراح أرجوا الدعاء لي |
بارك الله فيك
؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عفواً [align=right] لا يسمون المطاوعة .. [/CENTER] وإنما .. المستقيمين .. |
الحور : كم أشكرك على تواصلك ولك تحياتي
قناص الروس : حياك أخي على تعقيبك ولاكن نطق المطاوعه في الموضوع يكون أوضح للقاريء ولك جزيل شكري . . |
, , ,
سبحان الله , وكأنهم من المريخ , أو أنهم وحوش ...
وللمعلوميه : لإان هؤلاء الناس هم أكثر الناس مشاعر , يكفي أنهم أغير الناس على نساء المسلمين , وأغير الناس على أعراضهم , وأخوفهم من الله , وأكثرهم تسامح فيما بينهم , وهم من يدعون لاخوانهم المجاهدين , ومن يحاولون الذب عن أعراضهم وحرماتهم ,,, ولعل الحبر أن ينقطع قبل ان أحصي صفات هذه الفئة من الناس ,, أحب الصالحين ولست منهم * وأرجوا أن انال بهم شفاعه |
يكفي أنهم هم من أخير الناس في الرخاء وفي الشدة بارك الله فيك |
المطاوعه .. لقب رائع .. لكن
وهذه لكن اقف عندها .. هناك من المطاوعه من يشوه سمعتها دون أن يدري .. مثلاً .. ذاك التاجر الذي يلبس الثوب الرث المتقطع اطرافه !! وذاك وذاك .. لك حبي وتقديري |
يا حبي لهم وبس ... |
لحظة شوي يا جماعة ..
ياسر .. اسلوبك غامض و مموج .. أتمنى أن توضح لي ما الذي تريد أن تصل إليه ؟ |
الشكر متواصل للجميع ولهم تحياتي
المستشار : حياك أخي وكم أنا سعيد على ردك للموضوع وطلتك الحلوه على موضوعي تقول أسلوبي غامض ومموج !! ليس غامض يا غالي ولا مموج بحد نظرك البعيد لو تمعنت يا صاحبي في الموضوع لم تجد فيه غموضا أو تموج كما تقول وأظن أنك قرأته بسرعه دون التأني بردك ياعزيزي الموضوع كل ما فيه إن كنت لم تفهم مقصده يعلم ويخبر الناس أو العامه من هم المطاوعه وأتا الأسلوب بأسلوب مرح حتى يفهم الناس ويعلم من يكونون ويظن البعض بأنهم وحوش ونظراتهم مرعبه هذا كما يعتقد الجهال من الناس هذا يخربك من هم الموضوع خفيف ولطيف ويحمل معاني عظيمه تجاه تقدير المستقيمين>لايزعل علينا قناص الروس) أخي المستشار ( ياسر .. اسلوبك غامض و مموج .. أتمنى أن توضح لي ما الذي تريد أن تصل إليه ؟ ) ألا ترى يا صاحبي يا حبي أن ردك يحمل في طياته غموض في اللهجه لو تمعنت في كلامك وتخاطبني كأني علماني أو حاقد على المستقيمين وهم والله لهم في القلب عشق وجنون وكم أنا أحبهم فهم مدرستي وسندي بعد الله يا صاحبي تأن في ردك قبل ردك علي وأكرر لك تقديري لشخصكم ولك في القلب معزه لا يعلمها إلا الله ولك شكري....... |
هم من نأنس بالجلوس معهم .. و من نفتخر بالصداقة معهم .. هم .. هم .. الكلام يطول .. لكن .. أود أن أقول .. حبي لهم .. و حبي لكم .. و المطوع من طاع ربه .. كما قيل ،، تحياتي بريماكس |
كلام سخيف متوج بالتفاهة والخسة .. وضحالة في الفكر والمعتقد .. يطلق هذه العبارات كثير من الحاقدين والحاسدين على أهل الدين .. هداهم الله برحمته وفضله ،، جزيت خيرا اخي ياسر على هذا النقل . |
يا سر ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أولا .. من قال إني أخاطبك كأنك علماني أو حاقد .. لم يقل به ِ أحد و لا تقولني ما لم أقل . ثانيا .. أرفق علي .. خبيتن بردك .. ترى مدارك الناس مختلفه كاختلاف الأفلاك .. بمعنى تجد من أتاه الله .. حدة في الفهم و منهم من أتاه الله ( مُخاً ) ديزليا .. مثلي .. فـ أرفق . ثالثا : أنا قرأت الموضوع أكثر من مره و لم أتعجل بالرد ... و بالعكس أغلاقت الموضوع ثم فتحته مره أخرى ثم أعدت القراءة ثم رددت .. رابعا : .. إن من الجهل المطبق .. أن ينشغل الناس بتعريف المعروف .. فالإستقامة و المستقيمين هم أعرف من أن يعرفوا إذ أنهم الأصل و غيرهم فرع و حدث طارئ .. خامسا .. و أنا أقرء تلك الأسطر .. لم تتبين لي الهدف من فكرة الموضوع . هل الأستقامة أمر جديد و لا يعرفه العامه من الناس حتى يستلزمه شرح و إيضاح ؟ و لوكان الموضوع : (( ما لحداثة ؟ .. أو ما العلمنة أو .... الخ .. )) تجد الكثير منا يسمعها .. و لا يعرف معانيها .. أم الأستقامة و المستقمين فسأل عنها البادية ثم اعطف على الحاضرة ... و أنا أقول : المعروف لا يعرّف ... سادسا .. ياسر أسئلتك التي أوردتها .. في الموضوع هل أنت جاهل عن إجاباتها ؟ أم أنك شاك .. والذي يقراء الأسئلة و لا يعرفك يبصم بقدمية و يديه أنك من كوكب أخر و لم ترى احد من المستقيمين .........!!!!!!!!! و ختاما .. جعلني أنا و أنت و كل من يقراء هذا الرد ممن يحبهم الله و يحبونه .. و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته .. المستشار . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفاضل : ياسر
المطاوعة .. كم أحببت هذه الكلمة حتى عشقتها .. كيف لا وهم كالبلسم على الشفاه وكالدواء لمن عنده داء .. أفرح بذكرهم وأستنير بنصائحهم وأقفي على سيرهم .. بمجرد رأيتهم يأتيني السرور والفرح والإبتهاج .. خلق وحب وإيثار .. يحبون الخير ويحبونه للناس .. فكفى بذلك حباً .. والمقام يطول ويطول .. وبك أخي ياسر مقام كله حب وإخلاص .. ولكم اشواقي وتقديري .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ا ل ش ا م خ |
المستشار : بما ان العضو جديد فلا تعلم ما هو !!
الرجاء من ياسر التوضيح لأخينا المستشار .. اخي يا سر .. كلامك رائع .. لكن الغموض يجنح به للوراء .. لكي نعلم من ا نت ؟؟ رجاء التوضيح بصورة افضل واحسن .. |
عذرا ....على المقاطعة ....
يا اخوان .... قليل.....نعم ....قليل ..من ....حسن الظن ..... فهذه - صفة - يتحلى بها >>>>>المطاوعة حبي و تقديري ....للجميع .... محبكم |
المستشار : تحياتي أخي لم أكن أقسط والله أن أخاطبك بلهجه قويه في كلامك أرفق علي
ولاكن ردك وطرحك وسؤالك ماذا أريد أنا قد أوقفني للحظات وظنيت أنك قد غضبت من الموضوع أشكرك يا أخي على تواضعك وطيبتك الشامخ : عدت بعد غياب طويل ونحن ننادي بأعلى صوتنا أين الشامخ الحمد لله على السلامه يا أخي ولك تقديري الموضوع لا يستحق بهذا الحجم من الغموض كما تقولون ولاكن خذوها مبسطه ولاتصعبوها ولك جزيل شكري وتقديري على ردودكم المتواصله |
الـمـطـاوعــه . . والـحــب . . . !! الأخ / ياسر وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته المطاوعة ... الحـُـب لفت نظري هذه الكلمتين التي أسيء استخدامهما كثيراً في هذا العصر.أولاً : المطاوعة أو "المطوع" (أفضل مستقيم ولكن تجاوزاً) لفظ أسيء استخدامه كثيراً ، فأحكامنا على الناس لا يجب أن تكون متسرعة ، فكلمة "مستقيم" أو "مطوع" لقب أتمنى من كل قلبي أن لا يطلق على أي أحد ، فليس كلُ رجل أرخى لحيته وقصّر ثوبه صار "مستقيماً" ، المستقيم هو المثال الجميل للإسلام أما من يخالف الإسلام في كثير من واجباته وأخلاقه ويلتزم بظاهر الدين (إما عادة ً أو مصلحة) فهذا مع احترامي له لا يستحق هذا اللقب ، لأنه يشوه صورة "المستقيمين" ولا يستقيم المعنى به. ثانياً: الـحـُـب أفسده الواقع المـُـر الذي نعيشه اجتماعياً بتصرفات بعض الشباب -هدانا الله وإياهم- وكذلك الواقع الأمر وما تعرضه لنا القنوات الفضائية فهي شوّهت الحب وجعلته مثيراً للشكوك والظنون ، أعتقد أن الطبيعي أن كلُ نفس تـُـحب وإن كانت على درجات ، والمستقيمين -ياصاحب المقال ولا أعني الناقل "ياسر"- عندنا (يحبون ولهم مشاعر ويبكون وأبشرك "يتغزلون بحريمهم") لكن ليس الحب الذي يفكر به بعض الشباب ، "الغزل" أو الحب الذي يعني السطحية والكذب ، فهم يـُـحبون ولكن يلجمون أنفسهم بلجام الدين ، فلا ينظرون ولا يسعون ويبتعدون عن كل محرم - ما قدرهم الله - رغم أن لهم شهوة تزين لهم هذه الأعمال ، ولكن الشهوة تقود إلى النار ، فكما تعرف النار حفت بالشهوات. لكن هناك ملاحظة أن "البعض" من اخواننا (بدون تحديد) عندهم (جلافة شوي) ويعتبرون الحب السامي وهو محبة الزوجة ، عيب أو (يطيح) من الشخصية ، وهذا عائد على طبيعة التضاريس والمجتمع القاسية - نوعا ما - ، ورغم ذلك أشدد أن هناك الكثير من قصص الحب التي انتشرت أو التي دُفنت مع أهلها تؤكد أن الحب يوجد في كل مكان. اما محبة الصرعات والموديلات ، فهذه محبة غير صحيحة وسقيمة - رقم أننا ابتلينا بها كثيراً - وأعتقد أنها منقصة وليست مفخرة ، خصوصاً إذا تجاوزت الحد المعقول. أما قول صاحب المقال(هل هم متسامحون ؟ هل يستخدمون العض عند إحتدام النقاش ...الخ) ولا أعني "ياسر" فكما يبدوا أنه "ناقل" فقط ، أقول كلامك التالي يبين مدى جهلك بالمستقيمين أو كما اسميتهم "المطاوعة" ، وفيه ظلم وتجني كبير ، فهم كغيرهم منهم (سريع الغضب "الإنفعالي" ومنهم اللي لو تحلته "بضو" أطفاه من "بروده"، كذلك منهم (الذكي ، وكذلك نقيضة الغبي) هذا يجعلني أؤكد على نقطة واحدة يبدو أن الأخ وقع فيها ألا وهي تمييز المطاوعة فقط (لأن لهم لحى ويقصرون الثياب) وهذا لا ينبغي وليس من الحكمة في شيء ومن الظلم للمستقيمين الحقيقين ، الذي شـُـوهت صورهم كثيراً. كذلك عندي عدة نقاط له صلة بالموضوع وإن لم تذكر في المقال حبيت أشارك فيها: النقطة الأولى : الحب غريزة إنسانية لا يستطيع أحد نفيها عن أي شخص مهما كان ، مع إقراري أنها درجات تتفاوت من إنسان إلى آخر... النقطة الثانية : أنواع الحب * أعظم الحب حب الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم جعلنا الله وإياكم من المحبين المطيعين ، وهذه المحبة من أعظم العبادات ، قال تعالى : (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم)آل عمران - 31 - ويجب تقديم هذه المحبة وجوباً على غيرهما قال صلى الله عليه وسلم (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين). قال صلى الله عليه وسلم (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان ، أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ...الخ الحديث) متفق عليه. ونقيض محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم هو محبة الاصنام والطواغيب وتقديمها على محبة الله ورسوله وهذا من أعظم الضلال أجارنا الله وإياكم ، قال تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب)البقرة - 165 - ** محبة فطرية مثل محبة الأب والأم وهذا الأمر مجبول عليه الإنسان بل وحتى الحيوان ، كذلك إخوان والأخوات ، والأصدقاء ، فالإنسان مجبول على هذه المحبة الطبيعية فالغالب الأعم مـُـحبٌ لمن يؤانسه ويـُـجالسه ، وكذلك محبة الطعام والشراب والجـَمـَـال (مثل الأرض الخضراء ، وجداول المياه ...الخ). ***محبة المسلم لإخوانه وأخواته المسلمين والمسلمات وهي من أعظم القربات التي يتقرب بها العبد إلى ربه -عزّ وجلّ- وهي من الأمورالتي يجب أن يتحلى بها المسلم. *** محبة الجنس الآخر أو النصف الثاني - سمها ما شئت - ، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم (فقد أحب زوجاته -أمهات المؤمنين-) وكان من أعظمهن حباً أ ُمنا "عائشة"رضي الله عنها ، كذلك كان يكثر من ذكر "خديجة" رضي الله عنها ، حتى أن عائشة كانت تغار منها ، وكان يبـَـر بصديقاتها بعد وفاتها ، وهذا من محبته صلى الله عليه وسلم لزوجته وأم عياله ودليلٌ عملي على الحب ، فالحب ليس كلاماً فقط ، فهذا أيضاً مما جبل الإنسان عليه ، وأعتقد جازماً أن النفس البشرية مـُـحبة لما تفتقده ، فالرجل يـُـحب - عادة - المرأة الناعمة اللينة الهادئة -بين قوسين- (تذرف أنوثة) ، والمرأة كذلك تـُـحب -ما تفتقده في نفسها- وتجده في الرجل وهو القوة والخشونة ، هذا الأمر طبيعي وما يعاكسه هو الأمر الغريب الشاذ. جعلنا الله وإياكم من المتحابين فيه والسلام عليكم |
الله عليك يا تركي ..
كلام في الصميم .. لاعدمناك .. لك حبي وتشكراتي.. |
هلابك اخوي ياسر ..
صح حنا أصدقاء أنا وياك .. :D تبي الصراحه .. أول ماقريت عنوان الموضوع .. كنت احسبك تقصد ( الحب ) يعني الفصفص .. لأن المطاوعه يحبون الفصفص .. تلقااااااااااااااااهم صافين سرى عند ( باجه ) على طاري الفصفص .. اذا بغيت تأكل فصفص مجاناً ... اتبع الخطوات التاليه .. 1 ) بلل ايدك بتفله .. 2 ) ضع يدك على الطشت اللي فيه الفصفص عند التكرونيه .:S . 3 ) أرفع يدك بخفه وسرعه .. وستكون مليانه بالفصفص اللي لازق بسعابيلك :D .. 4 ) ضع يدك في مخباتك .. ونزل الفصفص به .. 5 ) قل لصاحب الفصفص .. خلاص هونت فصفصك محزر .. <<<<(((== محزر والا مفكر ..:D <<<<(((== مفك ..ر ==(((>>> والا مفك صلصله:D . نرجع لموضوعك عن المطاوعه .. شوف يالبي .. الصراااااااااااااحه وببساطه .. تبي الوناااااااااااااااااااسه والفائده تلقااااااااااااه عندهم .. |
ههههههههههه
الله يقطع شيطانك |
اللون يعمي العيون ولذالك عجزة أقرأ
المطاوعه
الأفضل أن نقول المستقيمين لكي توافق الكتاب والسنه هذا قول الشيخ محمد بن عثيمين لاكن المطاوعه الي تتكلم عنهم هم قادة الامه وهم مجدها وعزها |
حبي لهم الله يحفظهم لنا ويبارك فيهم
ويكفهم شر الأشرار |
تركي الناصر : أشكرك يا أخي على طرح ردك اللذي أسعدني وكلي شكر وتقديري لك يا غالي
مدحت شوقي : أشكرك يا غالي الذيب : أسعدتني بتواصلك وإضافتك للموضوع وملاحظتك زياد بن محمد : لك جل تقديري على إبدء رأيك والشكر متواصل للجميع |
| الساعة الآن +4: 03:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.