![]() |
( تفكير بصوت عالٍ)
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفكير بصوت عال الرؤية التأريخية المنصفة (التي تكسربوتقة الواقعٍ الذي انصهر فيه كثير من المنظرين والمحللين للمرحلة الراهنة) لابد لهامن الخروج عن ضيق نظرة المتأثر بالأحداث التي تعركه تارة ويعركها تارةأخرى وإن كان في الوقت ذاته قد لايلام على ضيق النظرة لما يفرضه الواقع والحدث من رؤية محددة أو محصورة في إطار معين. والرؤية التأريخية أوقراءة الحدث التأريخي (سياسياً واجتماعياً وفكرياً-أي ثقافياً-) من زاوية تنظيرية له ضوابط ومحددات يجدربالقارئ المحلل الوقوف حيالها وقفة المتأمل الناظر بعين الإنصاف والواقعية المتجردة من الضغوط والمؤثرات ... فالإنسياق وراء توهيمات العاطفة أو بهرجة الحماس يحدث خللاً أكيداً في تصور الأحداث واستخراج المقدمات المطلوبة للمراحل القادمة ( للحدث ذاته أو حتى ما بعد الحدث ) مما ينتج عنه ولا بد خللاً في الاستعدادات ومعرفة حجم التحديات القادمة ... وأنفذ من خلال هذه الرؤية - إن كانت صائبة- إلى أن التشخيص الصحيح والمعالجة الدقيقة للأحداث واستنطاق التجليات البعدية والقبلية لتلك الأحداث من خلال رؤية منصفة غير متأثرة عاطفياً بحرفية واقعية الحدث وطبعه من أهم الأمور المعينة والمساعدة على مواجهة مراحل ما بعد الحدث وذلك من خلال ترسية مناهج اجتهادية جديدة تواكب المتغيرات الطارئة ولا تمس الثوابت واضرب لذلك مثالين فقط قريبين من بعضهما: الأول في مجال الحكم الشرعي وعليه يتأسس كل شيئ والأخر في الجانب التربوي (وهو جزئية لاتتجزأ منه) وضربي لهما كمثلين من باب الإشارة السريعة غير المباشر لما قد يكون فيهما من خلل (الفتوى*) إذ أن صورة الفتوى والأحكام الشرعية عموماً و الحادثة (النوازل) على وجه أخص لا بد أن تأخذ مسارها الصحيح المتزن بعد تأرجح ليس باليسير وبعد هجمات - لازالت مستمرة- على بعض القواعد الفقهية لأجل توسيع المتنفس على بعض الفتاوى التي ضيق عليها الخناق بسبب تلك القواعد... أو حتى الاستنباطات التي يراها أولئك الإخوة أنها على غير هدى بسبب أنها تضيق أوتحجر أو تعسروتنفر... ومع اختلاف فريقين في منهجية الفتوى فالفتوى لابد أن تجمع بين خيوط : القوة والعمق وقصد الحق مع مراعاة حال المستفتي والناس من بعده ومراعاة ماجاءت به الشريعة من يسر بعيداً عن التمييع أو التمييع المقابل** كما تأخذ في الوقت ذاته مبدأ الاحتياط المقدر والمعتبر في الشرع. كل ذلك من خلال بعث وإحياء المناهج العلمية الرصينة التي تنهل من المعين الصافي والنبع الذي لاينضب (الكتاب والسنة) فلا أظن والله تعالى أعلم أن من يرسي في فتواه منهج المتقدمين في الحديث ويأخذ بقواعد الفقهاء المستمدة من الكتاب والسنة الصحيحة مع مراعاة مقاصد التشريع(مقصد الأمر والنهي) القائم على الدليل إلا وتوافق فتواه الحق - بالجملة- كما لاأنس أهمية السعي الحثيث إلى تكوين الوعي الصحيح لدى عموم المستفتين لأن هذا الأمر له أهمية قصوى في تحرير الفتوى من رق صرفها بلا خطام ولا زمام بدعوى عامية المستفتي وعدم تخصصه. (لاحظ كلمة عموم) وأما تأسيس الفتوى الجماعية التي تصدر عن تجمع أورابطة أوجماعة أوهيئة من العلماء فهذا عين المراد... (الأحكام والتصورات الأولية للأفكار والقضايا) وهذ في ظني يعنينا جميعاً إذ أن الأفكار والأحكام(التي وصل إليها إجتهاد الأخرين) تصطرع وتتسابق أمام ذهنية المتلقي فأيها أسرع وصولاً يكون له الصدارة والمصداقية... وهنا فقط تبرز أهمية تأسيس المنهج العلمي للبحث بمفهومه العام الشامل الواسع لتلافي خلل التفكير والتطبيق لدى المستقبل أو المتلقي ولست هنا أعيب على المقلدين ،إنما عين مرادي أولئك الذين أمكنهم الله تعالى من ألة الاجتهاد وأقدرهم سبحانه على البحث العلمي المتجرد والنزيه سعياً وراء آفاق أوسع ورؤى أرحب وانظر معي إلى بعض الفتاوى حول بعض المستجدات تجد أن الحكم فيها للسابق بعيداً عن ما استحدث واستجد ولايفوتك النظر كذلك إلى بعض أحكاماً وتصوراتنا عن الأفكار والقضايا والمشاريع والشخصيات...إلخ و التي يتبين لنا غلطها مع الزمن أحياناً وفي كثير من الأحيان لاتتبين وما ذلك إلا بسبب التصور الأولي الذي قد يصح أو لايصح. [line] هوامش *أقصد هنا وضعية الفتوى عامة في كافة أرجاء العالم وليس حديثي منصب على إقليم بعينه. **التمييع المقابل أقصد به الانتقال إلى ضفة التعسير والتشديد كرد فعل للتهاون والتمييع في الفتوى. [line] حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
ولك حبي وتقديري ،،
موضوع أقبل لو كنت مشرفاً بتثبيته .. ليس إلا انه يعالج بإنصاف الأخطاء العضوية في منتدانا وفي كل منتدى .. هل تروني مصيب ؟؟؟ إن لم فما كل مجتهد مصيب .. مع التحية والشكر والثناء الكبير والكثير على الموضوع .. |
جدس البأس تثير في داخلي تساؤلاتٍ لا أظنها هدأت .. وحيث أنتظر المثال الثاني .. فإني بعد لم أستفق من مثالك الأول .. ولإن سكنت في عمق كلماتك .. فإن ما شدني إليها أكثر حساسية الموضوع .. والقدرة على انتقاء سبيل التوجيه بحرفنة .. عزيزي إن القواعد الشرعية عندما تضيّق الخناق على بعض الرغبات .. وتقتل كل طموح ينشأ في خلجاتهم .. فإنهم رصدوا تلك السدود العالية .. وبحثوا عن سبيل إزالتها .. وهنا تكمن أهمية استخدام مالك آلة البحث العلمي والاجتهاد .. لقد تم تسيس بعض هؤلاء من حيث شعروا أو لم يشعروا .. وأعتقد أن استفاقتهم ستكون متأخرة جدا .. كنت يوما أعرف أن ذاك حراما .. وحينما استيقظت يوما فإذا الخلاف قائم .. والبارحة علمت أنه مباح على الراجح من أقوال أهل العلم ..!! ربما لأننا رفضنا في البداية غير بن حنبل ..!! وربما لأننا داخل أسوار سد الذرائع ..!! وربما لأننا نعيش بعيدا عن فقه الواقع ..!! جدس البأس .. فتشت في دفاتري .. وأحزنتني .. شكرا لك مقلقي .. وللذكرى ألم ألم |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب الفاضل أبافارس الخالدي وفقه الله
تجشمك عناء الرد والمتابعة شرف كبير أهلاً بك أخاً عزيزاً غالياً [line] أخي الحبيب الفاضل ألم وفقه الله دوماً تجلل رأسي بدينٍ لاأستطيع الوفاء به وما ثنائكم العاطر هنا إلا يد من أياديكم البيض أتمنى أن أكون عند حسن الظن الغالي أبا فهد حفظه الله لعلك نظرت إلى الموضوع من زاوية أخرى وبالتأكيد أوافقك الرأي فيها تماماً عين ما أقصد ذهنية التسهيل أو التيسير التي طرأت عند بعض الأحبة بشكل فج وليس وفق ضابط يمكن لك قياسه أو تحديده كما عند بعض الفقهاء وإنْ إختلفنا قليلاً مع إجتهادتهم المعتبرة والمقدرة وعلى هذا أرى أن قولكم الكريم : (فإنهم رصدوا تلك السدود العالية .. وبحثوا عن سبيل إزالتها ..) غاية في توصيف الواقع الذي أتحدث عنه أو بالأحرى إثارة كوامنه وكأنك تقرأ تفكيري من وراء سطوري وهذا لايجيده أي أحد وفقكم الله. أخي الكريم مسألة التسييس أو جر بعض العلماء والدعاة إلى مناطق رمادية لست مؤمناً به بشكل كبير يجعلني أقول بها أو أفترض وجوده لسبب بسيط أن من لديه قابلية للتسييس هو من يسيس وهذا طال الزمن أوقصر لابد لمنهجه أو طريقته الإجتهادية في التصور والتفكير والحكم من نكوص وتحول. وهذا لا أعني به التغيير الإيجابي المبني على أسس ودعائم قوية محكمه وإنْ لم تعجبنا النتائج وخلاصات الآراء الجديده. وأنبه أن مرادي من التسييس مطلق اللفظ لغة وليس اللفظ المأخوذ من التعريف الإصطلاحي للسياسة فلهذا حدث أخر. قلتم أبا فهد : ( وأعتقد أن استفاقتهم ستكون متأخرة جدا ..) بعض النظر عن مقدمتها استوقتني كثيراً هذه العبارة...فهي بحق مرعبة. أخي الغالي أبا فهد حفظه الله حاز على إعجابي قولكم : (...ربما لأننا رفضنا في البداية غير بن حنبل ..!! وربما لأننا داخل أسوار سد الذرائع ..!! وربما لأننا نعيش بعيدا عن فقه الواقع ..!!...) وهو بلا شك عين الصواب إذ أن مناهج الرجال مهما بلغت منزلتهم ومكانتهم فهي دون الأصلين السماويين الكتاب والسنة . ولن تبلغ فتوى لأي عالم الصواب مالم يسورها بسوار الواقع الذي تنطلق وتنبع منه وواقع المستفتي وما يحتف بذلك من القرائن والدلائل فما يصلح في الهند لايصلح في السعودية ,وما يكره في السعودية قد لايكون به بأس في الصين. (أما باب سد الذرائع وعلى الرغم من أن بعض طلاب العلم وسع رقعته وشمل بغطائه الكثير من المسائل مما أوقع الحرج والضيق في أمر التوسعة فيه واردة... ولكن مكمن الخطر الحقيقي في إلغائه وتحييده بالكامل حتى أن بعضهم سماه بالذرائعية أو قاعدة الذرائع وهذا ولا شك غلط فاحش ...) أخي الحبيب أتمنى عليك المعاودة لنتجاذب وإياك التفكير بصوت مقروء فلربما أفادنا أوعلى الأقل سأستفيد أنا منكم حبي وتقديري [line] أتمنى للجميع التوفيق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي الكرام
لعل بعض الأفكار في هذا الموضوع لها صلة نسب بموضوع سابق تجدونه على الرابط التالي : شخبوطتان أتمنى لكم التوفيق حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
مع تطور وسائل الإعلام
ألا ترى أخي أننا يجب علينا أن نتقي الله في تعاملنا مع نشر الفتوى . نسمع الفتوى يفتي بها أحد العلماء قد راعا فيها حال المستفتي وفهم خصوصيته وقالها له بعفوية كعفوية السؤال ، وإذا بنا نفاجأ أن هذه الفتوى تتناقلها وسائل الإعلام وقبلها تناقلناها نحن بدوافع شتى . وفي بعض الأحيان حتى أعرّف الناس أنني أجالس الشيخ الفلاني أو أنه يبوح لي بما لا يبوح به للعامة . . . وقد جنينا على أنفسنا ، وشوهنا صفاء الفهم لدى العامة. ونشاهد في مجالس الافتاء ويرامجه الاعلامية تكرار السؤال من العامة على نفس الموضوع ضناً منهم أن الشيخ حينما قال فتواه الأولى انما هي بتحفظ وتكرار الاستفتاء يزيد من صحة الفتوى على غرار قاعدة التكرار في البيانات الاحصائية ! ________ وفي الجانب الآخر نشاهد الارتجال الغير مبرر للفتوى فنسمع - للحكم على المساهمة في شركة مثلاً- قول الشيخ رعاه الله ... قال لي أحد الثقات! أن في هذه الشركة مانسبته كذا وكذا من الربا . . . وعلى هذا . . .! فمصير المساهمين مرهون بهذا الثقة الذي مر على الشيخ وجالسه وارتجل هو أيضاً في معلوماته . شكراً أخي جدس وكلامي مجرد تفكير بصوت عالي ! محبك Abufahd |
أهلا وسهلا بأستاذنا / الكابتن جدس الباس >> فرق بينهما;)..
دعنا نفكر قليلا في فقرتك الثانية .. " والتي عن (الأحكام والتصورات الأولية للأفكار والقضايا)" !! لعل التباين الواضح الذي نراه من الناس أجمعين فيما حصل من تفجيرات في مملكتنا الحبيبة .. فجلهم معارض >> وهم كثر والحمد لله.. وقلتهم مؤيد >> هداهم ربي .. لقد كنا في قبل برهة من الزمن لا نحس بأهمية محبة الوطن .. كنا نقول أن الوطنية لا شيء .. كنا نقول كيف يحب الاخرون أوطانهم "كالكويتين " !! لقد أحسوا حينما أتاهم الغزو .. بفقدهم الغالي والنفيس .. احساسهم بذلك جعلهم لا يفكرون بغير وطنهم .. ونحن على نفس المنوال .. هذا ما قاله قلبي وكتبته يدياي .. ارق تحية لك ، ولجميع الأعضاء ،، سلام عليكم |
بسم الله الرحمن الرحيم الفاضل / جدس البأس سلمه الله أريد أن أطرح أمر مهم وقد أشرت انت إليه بقولك : (( وأما تأسيس الفتوى الجماعية التي تصدر عن تجمع أورابطة أوجماعة أوهيئة من العلماء فهذا عين المراد... )) إننا لا يمكن أن نتخطى مشكلة تبعات الفتاوى الفردية إلا إذا تشكلت منظمات للفتوى ومجامع علمية تعنى بدراسة المستجد من الأحداث والقضايا وتبني على دراساتها الجماعية فتاوى تناسب الحال مستمدة من الكتاب والسنة وفي ذات الوقت غير مغالية ولا محابية وفي ذات الوقت لا تخضع لسلطة سياسية حتى لا تنحرف عن مسارها وطريقها الصحيح .. إن من أكبر فوائد الفتاوى الجماعية أنها تجعل الفرد المتلقي في مأمن من الإضطراب أو طغيان عاطفته مع ما يشتكيه من قلة علمه ..أقول أنها تؤمنه من تبعات هذه الآفات فإذا كانت الفتوى موقعه من مثلا مائة من أهل العلم فإن الفرد يتلقاها بالقبول وبقلب رضي .. موضوع شيق أخي جدس .. :: أتمنى ان يتواصل عطاؤك ( ولا تقطع بنا ) |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي الكرام الفضلاء
Abufahd سراج الخير أسد العقيدة شرفتموني بحضوركم وغمرتمنوني بفيض عطائكم أحبتي أستميحكم عذراً عن الرد المفصل الآن سأعاود الرد على كل واحد منكم قريباً إن شاء الله تعالى [line] ولكنني أنبه إلى سبق قلم وقعت فيه في تعقيبي على رد الفاضل ألم وهو قولي التالي : (أما سد الذرائع وغيرها مما قعده الفقهاء فلا شك أن أسرها لواقع الفتوى لايقل خطورة عن إغفالها بل ويزيد عليه ...ولهذا تفصيل يطول يغني عنه فهم اللبيب.) ومقصودي الذي أردت وخانتني العبارة هو: (أن باب سد الذرائع وعلى الرغم من أن بعض طلاب العلم وسع رقعته وشمل بغطائه الكثير من المسائل مما أوقع الحرج والضيق في أمر التوسعة فيه واردة... ولكن مكمن الخطر الحقيقي في إلغائه وتحييده بالكامل حتى أن بعضهم سماه بالذرائعية أو قاعدة الذرائع وهذا ولا شك غلط فاحش ...) وقد تم التعديل في التعقيب أعلاه [line] حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
مقال رائع وجميل شكرا لك
|
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب Abufahd وفقك الله أؤمن على كلامك تماماً وأوافقك الرأي فتقاطع الفتاوى يسبب بلبلة لدى العامة والذي يريد البرهنة على ذلك فليرى الفتاوى في المساهمات والاستثمار. شرفت بك حبي وتقديري [line] أخي الحبيب سراج الخير وفقك الله إستنتاج رائع ومقارنة واضحة تزيل قتام ما يعتري هذه المسائل من غموض حبي وتقديري [line] أخي الحبيب أسد العقيدة وفقك الله أتمنى والله التواصل المستمر وسيكون ذلك إن شاء الله أخي الحبيب أشكر لك عضد كلامي وأشير إلى أمر مهم أشرت أنت إليه وفاتني وهو إستقلالية الفتوى عن المؤثرات إذ قلت وفقك الله : (لا تخضع لسلطة سياسية حتى لا تنحرف عن مسارها وطريقها الصحيح ..) حبي وتقديري [line] أخي الحبيب المتيم وفقك الله الروعة في حضورك وقرائتك ثم ردك الكريم حبي وتقديري [line] أتمنى للجميع كل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب Abufahd وفقك الله أؤمن على كلامك تماماً وأوافقك الرأي فتقاطع الفتاوى يسبب بلبلة لدى العامة والذي يريد البرهنة على ذلك فليرى الفتاوى في المساهمات والاستثمار. شرفت بك حبي وتقديري [line] أخي الحبيب سراج الخير وفقك الله إستنتاج رائع ومقارنة واضحة تزيل قتام ما يعتري هذه المسائل من غموض حبي وتقديري [line] أخي الحبيب أسد العقيدة وفقك الله أتمنى والله التواصل المستمر وسيكون ذلك إن شاء الله أخي الحبيب أشكر لك عضد كلامي وأشير إلى أمر مهم أشرت أنت إليه وفاتني وهو إستقلالية الفتوى عن المؤثرات إذ قلت وفقك الله : (لا تخضع لسلطة سياسية حتى لا تنحرف عن مسارها وطريقها الصحيح ..) حبي وتقديري [line] أخي الحبيب المتيم وفقك الله الروعة في حضورك وقرائتك ثم ردك الكريم حبي وتقديري [line] أتمنى للجميع كل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب Abufahd وفقك الله أؤمن على كلامك تماماً وأوافقك الرأي فتقاطع الفتاوى يسبب بلبلة لدى العامة والذي يريد البرهنة على ذلك فليرى الفتاوى في المساهمات والاستثمار. شرفت بك حبي وتقديري [line] أخي الحبيب سراج الخير وفقك الله إستنتاج رائع ومقارنة واضحة تزيل قتام ما يعتري هذه المسائل من غموض حبي وتقديري [line] أخي الحبيب أسد العقيدة وفقك الله أتمنى والله التواصل المستمر وسيكون ذلك إن شاء الله أخي الحبيب أشكر لك عضد كلامي وأشير إلى أمر مهم أشرت أنت إليه وفاتني وهو إستقلالية الفتوى عن المؤثرات إذ قلت وفقك الله : (لا تخضع لسلطة سياسية حتى لا تنحرف عن مسارها وطريقها الصحيح ..) حبي وتقديري [line] أخي الحبيب المتيم وفقك الله الروعة في حضورك وقرائتك ثم ردك الكريم حبي وتقديري [line] أتمنى للجميع كل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
"أكبر سد بالعالم" !! من يتجاوزه فعليه تحمل ثمن ذلك ؟
أشكرك أخي جدس البأس هذا الموضوع الرائع من جميع النواحي .. هذه النوعية من المواضيع التي نريد .. إن لم يثبت مثل هذا الموضوع .. فما هو الموضوع الذي يستحق التثبيت !! ما أحوجنا لمثل هذا المواضيع ، فأعتقد أن لدى الكثير منا العديد من الإشكالات و الغموض نوعاً ما خصوصاً في ما يتعلق ببعض المسائل و القضايا الشرعية ، لكن تقدم خطوة وترجع آخرى في الكلام فيها خوفاً أن يفسر الرأي على غير ما يقصد منه أو يحمل ما لا يحتمل أو خوفاً من تجاوز الخط الأحمر ولكن أرى طالما المقصد من ذلك تصحيح المفهوم فهو أفضل من بقاء ذلك المفهوم أو التصور الخاطئ مع الواحد منا بسبب _ إن صح التعبير _ عدم وجود البيئة التي تتقبل ذلك النوع من الحوار .... وبما أنك أستاذي جدس البأس علقت الجرس من خلال هذا الطرح الجريء وبصوت عال ، فلدي مواضيع كثيرة أجد أننا بأشد الحاجة لمناقشتها ما دام أنت و أمثالك بيننا ، ممن يعدلون اتجاه السفينة متى ما تلاعبت بها الأمواج يمنة ويسرة ، ومن أمثال هذه المواضيع : (المرأة وخصوصاً موضوعي "التعليم" و "العمل" ) (غياب الأهداف الواضحة .. عدم الإحساس بالمسئولية على مستوى " الفرد ، المجتمع ، الدولة" ) هل الكثير منا " يمشي على البركة" كما يقول عوام الناس .. وكنتيجة لذلك نرى ظواهر خاطئة لا تحصى وبما أننا بعصر المعلومة السريعة فنرى عند انتشار أي خبر أياً كان مصدر هذا الخبر عدم الإنصاف وكذلك الاهتمام المبالغ فيه في تقييم الآخرين "علماء ، علمانيين ، ليبراليين ، إصلاحيين ، … " على حساب ما هو أهم للشخص ذاته أو لدينه ، وغيرها كثير من الظواهر .. ( فقدان علماء نجد من الاستفادة من الآليات الإيجابية للحضارة_ التي لا شك أنها ستؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على طريقة تفكير المفتي و نظرته للأمور_ كما عند علماء الدول الإسلامية ممن لديها حضارة "مثل : الشام و مصر و العراق وغيرها" ، وهل تميزت فتاوى علماء الدول الإسلامية ممن لديها حضارة عن علماء نجد ، وهل بدأنا الآن نرى ملامح ذلك الآن!! ) أتمنى أن استفساري واضح .. وغيرها من المواضيع التي أتمنى منك و أمثالك طرحها للنقاش .. ما أجمل مواضيعك أستاذي جدس البأس .. أعتذر لخروجي عن صلب الموضوع .. نعود لموضوعك الرائع وخصوصاً فيما يتعلق بمسألة سد الذرائع ، وكم تمنيت أن أكتب عن هذا الموضوع ولكن ليس لدي الخلفية الفقهية التي تمكنني لأكون الميادر، ولإعتبارات آخرى كما ذكرت سلفاً !! ، وكم أنا سعيد أن مثل هذا الموضوع جاء من مثلك .. نجد الكثير من العلماء في السابق وحتى الكثير منهم الآن يفتون بتحريم مسائل عديدة إستناداً على قاعدة " سد الذرائع " ( مثل التصوير الفوتوغرافي ، الأطباق الفضائية ، وخلافها ) فمن وجهة نظري أن على العالم أن يوضح للمستفتي الفتوى كما هي في حكمها الفقهي بالتفصيل وبعد ذلك لا مانع أن يعلق الشيخ في نهاية الفتوى على ما يراه شخصياً أو مع مجموعة من المشائخ الذين يتفقون معه في هذا الرأي وبما أن العلماء هم حزء من المجتمع الذي حولهم كم ذكرت أستاذي جدس البأس .. وأعتقد أن الناس في الفترة الماضية أعني في مجتمعنا المحلي لم يكونوا قادرين على تلقي المعلومات إلا من مصدر واحد وكانت الاتصالات صعبة و انشغال الناس بطلب المعيشة ، وكانت الأمور ماشية ، لكن من وجهة نظري أن المشائخ في النهاية جزء من المجتمع اللي حولهم ويتأثرون به ، ولم يكن عندهم ذلك الإطلاع على أمور كثيرة مثل ما هو اليوم فتجد فتواهم لا تتجاوز في مستواها النطاق المحلي إن صح التعبير ، وأعتقد أن قاعدة سد الذرائع الذي يقول عنه أحد الناس " أكبر سد بالعالم " !!! التي يبنى عليها كثير من الفتاوى تحتاج إلى توضيح أكبر و تفصيل بحيث لا تتجاوز ما ينبغي أن تكون عليه وفي الوقت نفسه لا يتساهل فيها فتصبح حجة جاهزة لكل صاحب هوى و مصلحة يتلاعب بفتواه كيفما أراد .. أكرر الإعجاب ذاته بكلمات الأخ آلم الذي يطل علينا كالقمر مرة بالشهر و قد يكون الجو غائماً أشهراً عديدة فلا نستمتع بإطلالته !! " (فإنهم رصدوا تلك السدود العالية .. وبحثوا عن سبيل إزالتها ..) " أكرر شكري و تقديري .. ولك خاص الود .. ودوماً على دروب الخير و العلم والنور نلتقي .، |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب أبا ماهر حفظه الله أولاً : شكر الله إطرائك الذي لاأستحقه كلامك الماتع أتفق معه بالجملة ويحتاج إلى وقفة أوسع وأعمق من ردٍ على تعقيب ... أخي الحبيب وفقه الله قلتم: ( فقدان علماء نجد من الاستفادة من الآليات الإيجابية للحضارة_ التي لا شك أنها ستؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على طريقة تفكير المفتي و نظرته للأمور_ كما عند علماء الدول الإسلامية ممن لديها حضارة "مثل : الشام و مصر و العراق وغيرها" ، وهل تميزت فتاوى علماء الدول الإسلامية ممن لديها حضارة عن علماء نجد ، وهل بدأنا الآن نرى ملامح ذلك الآن!! ) هذه المسألة بمثابة الجمر تحت الرماد لدى الكثير والكثيرجداً من العلماء وطلبة العلم ليس بالصورة التي ذكرتها فقط بل بصور متعددة تأخذ تشعبات أكبر قد تثير مشاكل لاحصر لها بين العلماء... أخي الغالي لست متحمساً كثير لما قلت عن القاعدة الشرعية (سد الذرائع) ولعلي هنا أجد الجدوى قائمة من الكتابة حولها إن يسر الله ذلك إعذرني على الرد بالإشارات السريعة التي قد لاتفي بالغرض ولكن كما قلت أن ما أثرته بكلامك القيم أعمق من رد عابر [line] حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
أستاذي جدس البأس ..
أشكرك على إعطاءنا جزء من وقتك لمناقشة أمور متعددة مثل هذا الموضوع ، نسأل الله ان يكتب فيه الخير و البركة .. أستاذي .. أقدر لك تحفظاتك عن التفصيل في بعض النقاط ، وأقدر أننا لا نستطيع أن ننتقل إلى مرحلة الطرح الصريح و الجريء نقلة مباشرة في مثل هذا المنتدى لإعتبارات لا تخفى مثل نوعية الزوار و إختلاف مستويات الإدراك وخلافه ، وأعتقد أن ذلك لابد و أن يتم بصورة تدريجية ، فمن المسلم به أنه لايمكن أن تصل إلى تطبيق ما تريد بصورة كاملة في بيئة غير كاملة .. تعقيب : أرى أنك أبدعت تصوير الحال في كل مقالك وأخص لقطتك الرائعة في مصطلح " التمييع المقابل" : " **التمييع المقابل أقصد به الانتقال إلى ضفة التعسير والتشديد كرد فعل للتهاون والتمييع في الفتوى. " لك خالص الشكر والتقدير .. ولا حرمنا الله من إطلالتك المتميزة .. و دوماً على دروب الخير و العلم و النور نلتقي .، |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب أباماهر وفقه الله
أولاً : وقتي ليس ثمنياً بدرجة أن أشكر على بذل بعضه ثانياً :أقدر لك متابعتك وهي مصدر إعتزاز لي حفظك الله ثالثاً: كلامك عن التحفظ كلام جيد بالجملة... إلا أنني هنا لم أتحفظ من شيئ فأنا مع التطبيق الصحيح العلمي لقاعدة سد الذرائع تماماً وضد إلغائها أو تحييدها كما يعمل عليه الكثير من أهل العصرنة وأشباه الليبراليين كما أني ضد جعلها حجر في طريق بعض المسائل التي لنا فيها فسحة قائمة بالدليل الصحيح المعتبر والنظر السليم أخي الغالي أظن أن الحاجة للكتابة حول القاعدة ملحة حبي وتقدري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
أشكرك أستاذي جدس البأس على عودتك من جديد ..
وأنا على درجة كبيرة من الشوق في إنتظار موضوعك بخصوص مسألة " باب سد الذرائع ".. ويا ليتك إذا أردت .. التطرق لقاعدة " الغاية لا تبرر الوسيلة " .. ولو بشيء من الإيجاز .. وأحس اني " زودتها شوي " لكن أعلم أنك صاحب قلب كبير كريم يفعل المستحيل لتقديم الخير و النفع للجميع .. وأتقدم بأشد عبارات الإعتذار إذا كنت ممن لا يفضل أو لا يرتاح لطرح هذه النوعية من المسائل إن لكثرة الخائضين فيها أو لأمور آخرى .. ودوماً على دروب الخير و العم و النور نلتقي .، |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب أبا ماهر وفقه الله أشكر لك معاودة الرد والتكرم بالمتابعة أما ما يتعلق بقاعدة الذرائع فإن عازم إن شاء الله تعالى على الكتابة حولها قريباً أما بالنسبة لما ذكرت حول نظرية (الغاية لاتبرر الوسيلة) وبإيجاز فهي ليست كذلك بل الصحيح فيها ( الغاية تبرر الوسيلة ) هكذا خرجت كنظرية أول ما قيلت وأول من قاعدها هو الإيطالي ميكيافيلي في كتابه (الأمير) ويعتبر من أعظم الكتب السياسية لدى الغرب ثم تطورت هذه النظرية مع تطور الفكر السياسي الغربي حتى باتت تعرف بالنظرية (الذرائيعية أو النفعية أو الميكيافيليه) وهذه القاعدة من أسس النظرية الرأسمالية في السياسية والإقتصاد أتمنى أن يفي ما ذكرت بعضاً مما تريد وهناك كتب ومراجع كتبت عن هذا النظرية إما ضمناً أو إستقلالاً حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
أستاذي جدس البأس ..
أشكرك على إهتمامك .. ونحن دوماً ننتظر بشوق كتاباتك و إبداعاتك .. التي تتميز بنكهة ذات طابع خاص يقل مثيله .. أعانك المولى.. ولا عدمناك .. ودوماً على دروب الخير و العلم والنور نلتقي .، |
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ولك الحب والود أخي الفاضل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
(فقدان علماء نجد من الاستفادة من الآليات الإيجابية للحضارة_ التي لا شك أنها ستؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على طريقة تفكير المفتي و نظرته للأمور_ كما عند علماء الدول الإسلامية ممن لديها حضارة "مثل : الشام و مصر و العراق وغيرها" ، وهل تميزت فتاوى علماء الدول الإسلامية ممن لديها حضارة عن علماء نجد ، وهل بدأنا الآن نرى ملامح ذلك الآن!! )
كماتعلمون يا اخوان ان المدرسة النجدية تشكلت في تركيبتها الاصليه على اساس الحلف مع السلطه ....الامر الذي جعلها الى حد ما جزءا من التاريخ السياسي ان صح التعبير .... وبمرور الوقت طغت المكانة السياسية للعالم النجدي على حساب الادوات العلميه ..... ولقد وقف العالم النجدي على ماانتهى اليه ابن تيميه في مسائل العقيده مثلا دون ان يمتلك الادوات التي مكنت الاخيرمن الوصول الى هذه النهايات.....ببساطه لاختلاف الموقع السياسي ...(اللاحاجه للإبداع واللاإظطرار للمناظرة) ولإن لم تعِد المدرسة النجديه بناء ذاتها على الاسس التي ذكرها جدس البأس فإن التوسع في استخدام باب سد الذرائع وعدم بسط الخطاب مع المتلقي الحالي سوف لن يكون مناسبا ..... ان العالم النجدي (الكلاسيكي) ان صح التعير لايزال يتعامل على اساس العالم والعامي ...الشيخ والمريد...الفقيه والمقلد....رغم كل هذه العولمه...... المعلوماتيه..... على الاقل ... ليت العالم النجدي يدرك ان ....النص ....القاعده....اقوال اهل العلم......قدخرجت من تلك الوريقات في ابطه الى فضاء كبير وخطير.....ولكن المشكلة ان تراكم الحاله قد افقده الادوات .....اللهم الطف بنا.... |
الفتوى الجماعية ( من مركز أو هيئة أو مجمع ) أخي هل تعد من تقنين الفتوى ؟ ..
|
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم أبا القعقاع وفقه الله شرفت بردك وتعقيبك على كلام الفاضل مثلث برمودا لعل إيجازكم في العبارة حجب عني وضوح الفكرة التي تريد الوصول لها أخي الفاضل لست متحمساً لمسألة التسميات على شاكلة المدرسة النجدية والشامية والحجازية لأني أعتقد أن المصادر الأن تغيرت وتوسعت بشكل غير عادي مقارنة بما سبق وهذا ما أشارتم إليه ومن طبيعة توسع المصادر وتغيرها تغير الحال والواقع بالنسبة للمناخات العلمية والبحثية أهلا بك أخا عزيزا الفاضل الكواسر وفقه الله لم أستبن المقصد من كلمة تقنين التي وردت في ردكم الكريم فإن كان المقصد التنظيم والترتيب فإن الفتوى الجماعية من ذلك وإن كان المقصد من كلمة تقنين وضعها على شكل مواد وأنظمة فلعل قلمكم أخي الكريم خلط بين تقنين الأحكام الشرعية والفتوى فالجدل الدائر في الأوساط العلمية وبعض الأوساط الرسمية مسألة تقنين الأحكام الشرعية والفرق بين وواضح بين الحكم الشرعي والفتوى ومن أهم الفروقات أن الحكم الشرعي ملزم بينما الفتوى غير ملزمة بمعنى أن الحكم الشرعي يسنده جهه تنفيذيه (قضائية ) لتطبيقه أو الإعفاء منه أما الفتوى فهي سؤال عن واقعة محددة لشخص أو فئه محددة ...إلخ تؤخذ بلا إلزام بتنفيذها وعلى كل لايمكن تقنين الفتوى لخضوعها لظروف متغيره بتغير الأحوال والشيئ بالشيئ يذكر فلعلي أعرض عليك اخي الكريم تعريف تقنين الأحكام الشرعية من باب الفائدة : والتعريف هو / صياغة الأحكام في صورة مواد قانونية مرتبة مرقمة، على غرار القوانين الحديثة من مدنية وجنائية وإدارية... الخ. وذلك لتكون مرجعا سهلا محددا، يمكن بيسر أن يتقيد به القضاة، ويرجع إليه المحامون، ويتعامل على أساسه المواطنون. وعرفه الدكتور وهبة الزحيلي بأنه: صياغة أحكام المعاملات وغيرها من عقود ونظريات ممهدة لها، جامعة لإطارها، في صورة مواد قانونية، يسهل الرجوع إليها . وعرفه بعض الباحثين بأنه: صياغة الأحكام الفقهية ذات الموضوع الواحد التي لم يترك تطبيقها لاختيار الناس، بعبارات آمرة يميز بينها بأرقام متسلسلة ومرتبة ترتيبا منطقيا بعيدا عن التكرار والتضارب حبي وتقديري والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
... مقاااال راائع أخي جدس الباس ...
... ووفقكم الله وسدد خطاااكم ... |
اشكرك أخي جدس البأس ولكن أتمنى من الجميع أن لا يطالبوا بأن تجعل الفتوى مركزية بمجمع
او هيئة أو غيرها الشيخ الأطرم وهو في هيئة إفتاء لا يأمربأن تكون الفتوى محصورة في هيئة أو مجمع بل في ما معنى قوله أن يفتح للجميع ويسمع من العلماء الآخرين الذين ليسوا من الهيئة أخي يوجد علماء أفاضل لم يؤخذوا لهيئة الإفتاء وهم كفؤ .... أتمنى أن يدرك الفهم لكي تعلم ما معنى تقنين الفتوى ... ولا يوجد خلطه ولا صبه تحياتي |
الساعة الآن +4: 12:28 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.