![]() |
( سرطان التقنية الحديثة ) .. وظاهرة إنتشار جوال الكاميرا مع المشائخ !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته طاب مساؤكم أحبتي الكرام بالخير والمسرات التقنية الحديثة تغزونا من كل جانب وكل يوم ينفتح علينا باب جديد يحمل مسمى التقنية الحديثة والتي نحن مجبرون على تقبلها وعدم رفضها للسبب التافه الذي يتردد على مسامعنا عن الحديث عن التقنية الحديثة وهو أننا يجب أن نواكب عصر التقدم والتكنولوجيا وأن نقبل بكل جديد وحتى لا نبقى متخلفين كغيرينا ممن لم يتوصل لها لا أريد أن أشطخ كثيراً فهذا ليس موضوعي وعلتي فجوال الكاميرا هو منطلق حديثي الذي سيوصلني لنقطة المقصد وسيوصلني أيضاً لمسرح العمليات حيث الناقد والمنقود كلنا يا أحبتي لاينقصه معرفة بسرطان التقنية الحديثة جوال الكاميرا والذي لم يجلب لنا إلا كل عار ودمار وخراب وجنس و و و والقائمة تطول حتى لو قيل أن فيه فوائد ومنافع لكن آجالها قريبة وما أسرع ما تفطس وتموت ميتت الخذلان لا أريد أن أسهب في نقطة الجوال ذاته فجميعنا لديه خلفية كاملة عن هذا الداء والذي من الإستحالة أن يوجد له دواء أحبتي .. قدواتنا في هذا العصر هم علمائنا ومشائخنا وأنعم بهم من قدوة نسير على منهجهم نراهم سابقاً ولاحقا يتكلمون عن جوالات الكاميرا ويبينون للناس مخاطرها وأصدرت الفتاوى والمنشورات عن المرض الخبيث ونجدهم يحاربونه بشراسه في منابر الخطب والكلمات والمحاضرات لكـ ـ ـ ــن .. ماذا سنقول إذا رأينا جوال كاميرا مع شيخ ؟ عندما نبين للناس خطر هذا الجوال الذي يتطور يوماً بعد يوم سيقولون الشيخ الفلاني معه جوال كاميرا وأنا رأيت يعيني المجردة مشائخ يستعملون جوالات الكاميرا وذكر لي أكثر من شخص مشائخ يضرب بهم المثل ومعهم هذا السرطان العصري بصراحة أقف حائراً ماذا سأقول ؟ أرشدوني أثابكم الله وسدد خطاكم محبكم المحتار من أفعال مشائخنا الأخيار :( |
أعتقد أن المشكلة تكمن في الحساسية من-أعني الأجهزة- وليست من الوسيلة فالسكين وسيلة للقطع يمكن أن تقتل بها نفسا ويمكن أن تقطع بها خضارا..والسيارة يمكن أن تنقلك وتقضي بها حوائجك ويمكن أن تفحط بها يمنة ويسرة وتزعج بها المسلمين. وكذلك الأنترنت هناك من يدخل المواقع المشبوهة وهناك من يتصفح المواقع المفيدة دينا ودنيا.
يمكن أن نرجع للماضي حين ظهر المباشر أستنكر المجتمع وشجب لكن هل تغير الوضع الإجابة:لا بكل أسف!!! ثم صرنا نبحث عن البديل من هنا وهناك ونحاول أن نسد الثغرة بعد إتساعها ... برأي القاصر أن الحل يتأتى بتصحيح النظرة المريبة من كل قادم جديد لابد أن نكون من الذين يستخدمونه بشكل إيجابي وبالتوقيت المناسب بعد التمحيص والتدقيق من الجهة الشرعية حتى لا نضطر للبحث عن البدائل بعد تشوه الصورة الصحيحة لتلك الوسيلة الحديثة بحيث يكون يكون الإستعمال الجيد هو السائد والمنتشر. فالمشايخ ليسوا بمعزل عن المجتمع بل هم أحد أفراده فأتصور أنهم يستعملون هذه الإجهزة إستعمالاً صحيحا وإيجابياً ويروجون لذلك ويدعون إليه. والمشايخ ليسوا رهبان بحيث يكون لهم لباس خاص وعرف خاص ومحرمات خاصة وأجهزة خاصة بل هم بشر يشربون مما نشرب ويلبسون مما نلبس....إلخ وفقني الله وإياك والمسلمين إلى جادة الصواب. |
لاياشينه بعد إذا صارت مع الشباب الملتزم يعني تلقى مدرس حلقه يطلع جواله الكاميرا بوسط الحلقة أمام طلابه لا ويصور أحد الطلاب !! غريب والله !! الله يثبتنا وياهم على الطريق المستقيم اللهم ارنا الحق حقا واروقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::: A B R R A I D |
حبيبي العمود ..
لم العجب ؟؟ المشكلة ليست في الجهاز المذكور .. بل المشكلة تكمن فيمن يستخدم الجهاز .. لندع جوال الكاميرا المتهم جانبا ً .. ولنرى أي جهاز جوال آخر .. الفيصلية على سبيل المثال .. هناك من يستخدمه للحاجة والفائدة وهناك من يستخدمه للمعاكسات .....!! وكذلك بالنسبة لهذا المتهم (جوال الكاميرا) .. فانا أكاد أجزم أن المشائخ مهما كان نوع الجوال الذي معه فلن يدع مجالا ً لأحد لمراسلته (يعني يبي يمهص البلوتوث) .. تحياتي لك .. |
بسم الله الرحمن الرحيم الفاضل / العمود الإخوة الأكارم السلام عليكم ورحمة الله سيتمحور حديثي حول قضية مهمة في التعامل مع التقنية الحديثة وهو أننا يجب أن نربي أنفسنا على التعامل الحسن مع الوافد الجديد لأن المسالة لن تقف على جوال كميرا .. ولن تـَحُد فتوى تحريم من انتشاره لأنه بطبيعة الحال فيما نرى جميعا كما أن هناك فتاوى تحرم جوال الكميرا فإن هناك فتاوى تجيز ذات الجوال لأنه لا محذور شرعي من ناحية التصوير فيما يفتي به بعض أهل العلم .. وسوء الإستخدام من بعض مستعمليه لا يقلب الحكم من الجواز إلى التحريم لأن الأصل الإباحة وحاله كحال غيره من بعض الآلات مثل مثلا كمرة الفيديو .. ألا تتفق معي أخي أن الكثير من المقاطع الجنسية صورة بكمرة فيديو فهل نحرمها لأن البعض اساء استخدامها .. فالحكم يكون على ذات الفعل لاعلى الآلة .. لا مانع من انتشار جوال الكميرا ولكن المؤسف أن يتبادل أهل الخير مقاطع مخلة بالأدب المؤسف أن يسهم أهل الخير في دفع عجلة السلبية في استخدام هذا الجوال .. أمامنا الكثير الكثيرمن الجديد مما يعدنا الدهر به فهل سننكفئ على أنفسنا ونقاطع هذا الجديد بحجة سوء استخدام البعض أم أن علينا أن ننشر ثقافة الإستخدام الجيد ونسهم بأنفسنا في الحد من انتشار المقاطع المخلة بمقاطع خيِّرة وفلاشات دعوية وبالمناسبة أخي لتعلم أنه سيأتي يوم لن تجد في سوق النافورة جوالا واحدا بدون بلوتوث أو كميرا .. وأما عن أخذ المشايخ له فلا تثريب عليهم فمسماه جوال وإن أساء الكثيرون استخدامه تماما كالجيب الربع ( دابة أبو الشباب ;) ) محبك / أسد |
السلام عليكم ورحمة الله =-=-= عين الفهد =-=-= أهلاً وسهلاً بكـ كلامك في محله لكن ألا ترى أن قبولنا لكل قادم يبقى مشكلة بحد ذاته فإذا قلنا أننا يجب أن نتكيف مع كل جديد فسيأتي يوم وسنخوض عمعمة رهيبة بين أجهزة التقنية الحديثة التي نحن مجبرون على قبولها تحت غطاء مواكبة العصر وعدم رفض كل جديد فلنفكر جيداً في ذات الجديد هل فعلاً لايمكن أن نستغني عنه خصوصاً وأننا بدأنا ندفع ثمن استعماله والقبول به بأي طريقة أتى بها الشيء الآخر هل الشيخ بمستوى حمل هذا الجهاز وهل فعلاً هو بحاجة له كحاجته للسيارة وغيرها من الضروريات ومهما كان سنبقى مرغمين على تقبل الجديد شئنا أم أبينا لكن مشائخنا هم بقيتنا الباقية من الورثة فإذا دخلوا هذه المعركة فما للمؤمنين من سبيل وأشكر لك تفضلك [line] =-=-= أبو رائد =-=-= أهلاً ومرحباً بكـ مدرس الحلقة ، إمام المسجد وغيرهم من القدوات الذين ينظر لهم نظرة خاصة في المجتمع لكن الأمر هنا أهون بكثير إذا قورتن بمساحة المشائخ فالشيخ ينظر له المجتمع بأسره صغيره وكبيره ذكره وأنثاه ومن الآن أكاد لا ألوم من حمل جوال الكاميرا بين يديه لأني لن أجد حجة لثنيه عن هذا الجهاز بعد أن وجدناه مع قدواتنا وأشكر لك تفضلك |
سلام الله عليكم و رحمة الله وبركاته ..
المسألة عادية جدا من ناحية إقتناء الجهاز المذكور أعلاة من عامة الناس و حتى من فئة طلبة العلم .. لأن المسألة لا تعلو أن تكون أمر مباح لجميع طبقات المجتمع .. يجوز لأي فرد إقتناء هذا الجهاز .. و يبقى على الفرد الترشيد في إستخدامه . لا أعتقد أن ديننا العظيم .. يحجب التقنيات الجديدة بحجة سوء إستخدامها من فئة من الناس ! المسألة مثلها مثل (الدش و الراديو و التلفزيون و غيرها) من الأمور التي دخلت علينا و لم نتقبلها إلا بعد أن فرضت نفسها بالقوة .. و أكتشفنا أننا مخطئين في الرفض في بداية الأمر .. المسألة .. لا تحتمل القفل على الذوات من التقنيات المباحة .. التي نضفي الخدمات الرائعة لمن يحسن إستخدامها و توظيفها التوظيف المناسب .. بريماكس :) |
السلام عليكم ورحمة الله =-=-= التويجري =-=-= أهلاً وسهلاً بكـ صدقت فيما تصبوا إليه أنا لا يهمني ذات الجهاز لكن يهمني مابداخل الجهاز من تقنية متطورة تستطيع من خلالها تخزين الصور ومقاطع الفيديو وأغاني وفيديو كليب وتصوير مقاطع وإرسال مقاطع وتسجيل أصوات وضياع ونغمات شيطان وجيل ثالث وبلوتوث ومشاهدة قنوات وغرابيل وجنس وتخنث ومغازل وبعد فترة ستشاهد من يتصل بك وهذا ماسنجنيه مستقبلاً للأسف لازلنا نقول أن المجتمع بخير مع أن الشر يطوله من كل جانب من جراء الإستسلام للتقنيات الحديثة المتطورة سواء كانت ضارة وهو الأغلب أو نافعة وما أقلها وكل شيء فيه خير وشر بحسب الإستخدام لكن الغالب على جوال الكاميرا من واقعنا الآن أنه سبب البلاء والمصائب فمن تصوير في الأعراس وتناقل لصور المردان المملوحين وتفاخر بين الشباب في أطلق مقاطع الجنس وصوره هذا هو الواقع لايجب أن ننكر وهناك استخدام جيد لهذا الجهاز لكنه لايعادل نسبة 10% وهذا من باب المبالغة إلى الآن لم أجد مبرراً يجعل المشائخ يقتنون هذا الجوال صراحة لا أستسيغها أن أرى شيخاً معه جوال الكاميرا وشكراً لمرورك |
وسنبقى نبارك هذه التقنية ونتقبلها وخصوصاً مشائخنا وحتى لو وصل الأمر لهذا الحد من الخدمات التي ستطرح مستقبلاً تحت حرية (قبول التقنية الحديثة!) قريبا في السعودية البث التلفزيوني على الجوال تعاون بين شركة الاتصالات السعودية وقناة العربية تعاون بين شركة اتحاد اتصالات وقنوات روتانا [align=justify]من المنتظر أن يسبق إطلاق «خدمة البث التلفزيوني عبر الهاتف المتحرك» عام 2006 في السعودية، تنافس كبير من قبل شركات الاتصالات على إبرام العديد من الصفقات مع القنوات التلفزيونية الفضائية، ليتم بموجبها توفير خدمات متعددة من البرامج والأخبار والمعلومات التابعة للمحطات التلفزيونية لتكون متاحة للجمهور عبر هواتفهم المحمولة. هذه التقنية هي الأحدث من أجيال اتصالات الهاتف المحمول والتي ستشكل ثورة تقنية، متيحة للمشاهد فرصة مثيرة بأن يبقى على إطلاع مستمر على قناته التلفزيونية المفضلة. وعلى غرار الخطوة التي قامت بها شركة اتصالات «فوادفون» البحرين بالتعاقد مع شبكة هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» أخيرا، حيث اتاحت لمشتركيها فرصة مشاهدة برامج محطة «بي بي سي» على أجهزتهم المحمولة، فقد بدأت منافسات حامية بين قنوات الأخبار. وذكر مدير إدارة الشؤون الإعلامية في شركة الاتصالات عبدا لله الشهري، أن شركة الاتصالات السعودية «أصبحت مستعدة منذ مدة لاحتضان هذه الخدمة وتوفيرها لمشتركيها، ونظرا لإقبال المشاهدين على مشاهدة قنوات الأخبار فقد اختارت شركة الاتصالات السعودية قناة إخبارية لبدء خطوة البث التلفزيوني عبر الهاتف من خلالها». وأشار إلى أن الشركة ستختار إحدى القنوات الإخبارية التي تتمتع باحترام واسع في العالم العربي. إلى الجانب نية في التعاقد مع قنوات أخرى متعددة في المستقبل. وفي نفس السياق، فقد علمت «الشرق الأوسط» أنّ إدارة قناة «العربية» أجرت المفاوضات النشيطة الأسبوع الماضي مع شركة «الاتصالات» السعودية، وأن التعاون بين الجهتين قد يعلن عنه قريبا. هذا فيما توقع الشهري بأن تحقق الخدمة إقبالا كبيرا من الجمهور الذين سيتهافتون على مشاهدة القنوات التلفزيونية عبر هواتفهم أكثر من التلفاز نظرا لسرعتها في نقل المعلومة والخبر في أي مكان، في السيارة أو في العمل أو حتى خارج البلاد.. من جانبه قال مدير إدارة العلاقات العامة بشركة «موبايلي» للاتصالات حمود الغبين، إن الشركة تعتزم التعاقد مع أكثر من 12 قناة تلفزيونية فضائية ستتنوع مابين قنوات إخبار عالمية وعربية بالاضافة إلى قنوات منوعات وأفلام ورياضة وقنوات إسلامية حتى تكون في متناول العملاء في منتصف شهر سيبتمبر الحالي. وأشار إلى أن الشركة قد انتهت أخيرا من إجراءات التفاوض مع قنوات «روتانا» بجميع قنواتها السينمائية والموسيقية، إلى جانب قنوات «المجد» و«ميلودي» «ونجوم الخليج». فيما تبقت قناة رياضية كبرى وقناة إخبارية من المنتظر تحديد هويتهما عما قريب. بعض القنوات التلفزيونية الفضائية اختارت عدم المجازفة وخوض تجربة بث برامجها عبر الهواتف المحمولة حتى الإطلاع على نتائج الخدمة الجديدة وأثرها على المحطة وعلى المشترك بشكل خاص. كانت أحدها قناة «أوربت»، حيث عبرت عليا شيخو مديرة العلاقات العامة بالمحطة، أن «أوربت» ستكون جزءا من أي تطور تكنولوجي يحصل، وأنها »ستكون سباقة لتوفير هذه الخدمة أو أي خدمـات أخرى فــي هــذا المجال، إلا أنها أوضحت أنه ونظرا لأن خدمة البث التلفزيوني عبر الهاتف حديثة، فإن نتائجها لم تظهر بعد، ولم يتضح ما إذا كانت ستنعكس إيجابا على المشاهد أم لا وهذا هو الأهم». وأضافت «أنه في حالة أقدمت أوربت على هذه الخطوة قد تبدأ بقناة واحدة وفي حالة أثبتت فعاليتها سوف لن تتردد في المضي قدما بتقديم قنواتنا الأخرى لمشاهدينا ليلتقطوها عبر هواتفهم المحمولة. وفي ذات السياق فقد أفصحت رانيا ضاهر مديرة العلاقات العامة في قناة «دبي» الفضائية عن مفاوضات جارية بين «دبي» واحدى شركات الاتصالات السعودية تحفظت عن تحديدها، مشيرة إلى أن التفاوض ما زال قائما ولم يتم توقيع عقد رسمي. وترى بتشجيع تعاون خدمات الهاتف المتنقل مع الوسائط الإعلامية المتعددة، كونها خطوة رائدة في تقنية الاتصالات لايمكن تجاهلها». من جانب آخر، فإن الطريق إلى الأمام بالنسبة للمعلنين هو الوصول إلى أكثر عدد من المستهلكين، وكنتيجة لذلك فمن المتوقع أن يتهافت التجار على الإعلان عبر القنوات التي تبث عبر الهاتف المحمول، كونها أسرع في الوصول إلى المستهلك.[/CENTER] ===================== لنفكر قليلاً يامشائخ وطلبة العلم مايخطط له عن طريق هذه التقنية ولي مع بقية الردود عودة |
تعليق .................................. !!
اقتباس:
:eek: :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: |
السلام عليكم ورحمة الله =-=-= أسد العقيدة =-=-= أهلاً وسهلاً بكـ كلامك منطقي إلا حد كبير وأنا مثل ما قلت لا أنبذ الجهاز ذاته واللي جعلنا نكره الجهاز ونبغضه هو الإستخدام الأكثر من سيء من جميع شرائح المجتمع نساءً ورجالا ، صغاراً وكباراً وإلا الجهاز لا ذنب له فذنبه على الذي صنعه صنع الكثير من وسائل التقنية الحديثة متعددة الأعراض والأهداف فمسجلات وكاميرات وجولات و و و القائمة تطول لكن جوال الكاميرا يعتبر من بينها مختلف فالمسجل انتشاره واسع في البيوت والسيارات فيه الإستخدام السيء والحسن لكن ضرر السيء على المستخدم فقط (أغاني مثلاً) مثل ذلك القنوات الفضائية وطرحت أنت مثال كاميرا الفيديو التي استخدمها يكون غير منتشر بصورة كبيرة كانتشار كاميرا الجوال بتقنية المتطورة يوماً بعد يوم ولا أريد أن يكون محور حديثنا هو الجهاز ذاته فالكلام عنه يطول ويطول لكن .. المشائخ طلبة العلم أئمة المساجد الشباب الأخيار عموماً هل يكونوا مروجين لهذا السرطان؟ ولا زلت متضايق .. وأشكر لكـ مرورك الكريم |
انت من صنعت المشكلة
اقتباس:
والفتاوى والمنشورات ليست من عموم المشائخ وطلبة العلم بل من قلة منهم ولكن الأمر فعل بشكل كبير . المشائخ الذين لم يعترضوا إلا على أمور بسيطة تكمن في الاستخدامات السيئة لا ينبغي أن نعتبر هذا التصرف -اقتناء مثل هذه الأجهزة - تنكراً لما كانوا يحذرون منه . بل زيادة الحساسية من المعترضين هي الملومة في هذا . لاتحتار ولا تكن وصياً على أحد فالأمر أصغر مما في نظرك ولا تتحمس في الانكار لمسألة أكبر مايقال عنها أنها مختلف فيها . محبك Abufahd |
حبيبي العمود ..
إذا نظرنا من ناحية الضرورة فأعتقد أن الجوال العادي يفي بالغرض .. لنأخذ السيارة على سبيل المثال .. لم أر شيخا ً أو طالب علم مشهور يمتلك سيارة قيمتها تحت ال 50 ألف ريال بل الأغلب أنها تتخطى حاجز ال 100 ألف ريال إلا ماندر .. فإذا عدنا إلى قياسنا بالضرورة أليست السيارة التي قيمتها 15 ألف ريال بل الأقل من ذلك تفي بالغرض ؟؟ الجواب بلى .. إذا ً ما الهدف ؟؟ بإعتقادي أن المشائخ هم بشر مثلنا .. يهمهم مايهم الناس ويلفت أنظارهم مايلفت أنظار الناس من كل جديد وجيد مهما كان سعره .. |
أحد الدعاة في بريدة يملك جوال ابو كاميرا ( الدمعه ) ولكن جزاه الله خير استغل هذا الجهاز إستغلال جيد من حيث البلوتوثات الدعويه وغيرها ... أعتقد أن إستخدام المشائخ والدعاة له إستخدام إيجابي لكن السفهاء هم الذين أستغلوه إستغلال سلبي...لذلك لا نترك كل المجال له ونقول انه لا يجوز إستخدامه بل علينا أن نستخدمه الإستخدام الصحيح أو نوجد البديل ... ويقول ابو رائد هداه الله مدرسين الحلق ... يصورون وغيره ... ياخي وفقك الله بدلاً من أن تذكر إيجابيات مدرسين الحلق ومايقومون به من جهود تخدم هذا الدين ... تنسى كل هذا وتتذكر السلبي ... هداك الله يابو رائد ... وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ... |
السلام عليكم ....
أشكرك أخي العمود على طرح هذا الموضوع الذي في الحقيقه نحن بحاجة إليه ..... بالنسبه لما ذكر بعض الإخوه ..عن مسألة الأستخدام ...أي بقولهم ..أن التحريم يبنى على الإستخدام ذاته إن أستعمل للخير فهو حلال ..وإن أستعمل للشر فهو حرام.. فأنا من وجهت نظري أن هذا الكلام خاطئ .. ولايقارن الأنترنت ...بالجوال .. فالجوال أخطاره على المجتمع .. ليست كأخطار الأنترنت .. بالنسبه للأنترنت هو الذي يبنى على تحريمه بحسب الأستعمال ... أماالجوال فخطره واضح .. هل بالإمكان أن تصور بنتك أو أختك وهي بالعرس عبر الأنترنت...؟؟ أما الجوال فمن السهل .. أن تصور .. فمن هنا المشكله تحدث .. فكم من المصائب حدثت بعد إخراج جوال الكاميرا.. وهنا أتى تحريم الجوال المدعم بالكاميرا..من قبل العلماء.. ولاننكر منفعة الجوال المزود بالكاميرا.. ولكن الضرر يغلب على النفع.. ولاأحد ينكر هذا... فلما نأتي لسبب تحريم الخمر رغم أن فيه منفعه.. فانظر قول الله تعالى(( يسئلونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما)وفي هذا إيحاء بأن تركهما هو الأولى مادام الأثم أكبر من النفع,إذ أنه قلما يخلوا شئ من نفع ,ولكن الحل والحرمه ترتكزان على غلبة النفع أو الضرر, فما غلب نفعه حل, ومارجح ضرره حرم... .. وهذا ماأحببت أن اقول به .. فكل ماقلته إنماهي وجهت نظر .. إن صواب فمن الله .وإن خطأ فمني والشيطان..والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...أخوكم/طريب |
الذي معه جوال كاميرا
الذي معه جوال كاميرا يقلد هذا الشيخ الفاضل وانت تقلد ذالك الشيخ الذي لا يرى الكاميرا
وهكذا....... : 12 فلماذا هذا التصلب؟ |
دائماً أجد عجباً من تصؤيفنا لهذه الأمور ! الآن لو وجدت شخصاً يحمل كوباً , هل ستظن أنه يشرب خمراً ؟ الكوب نستطيع أن نجعله لشرب الماء , ونستطيع جعله لشرب الخمر ! كذلك أغلب الوسائل الحديثة , فأغلبها سلاح ذو حدين كمثل الإنترنت والجوال ذا الكاميرة أو البلوتوث . من خلال هذه الوسائل تستطيع أن تسخّرها للدعوة إلى الله عز وجل , ويستطيع شياطين الانس تسخيرها لإشباع رغباتهم الطائشة ! فأغلب الموجودات على مر العصور أسحله ذات الحدين , وأيضاً كالعنب مثلاً هو من طيبات الثمار ؛ ويسخره عُبّاد الشهوة للمحرم الذي نزل نص تحريمه في معجم التنزيل . وهذه الأسلحة تكمن طاقتها بذات الشخص المُسْتخدم لها , والأحرى بطلاب العلم أنهم إن لم يستخدمونها بالدعوة إلى الله , فحتماً ان الاستخدام سيكون متعادل " التعادل مصطلح كيميائي تسمى به المواد أو الأوساط حين تكون لاحمضية ولاقلويّة , تسمى متعادلة" , أي لاناشراً لدعوة ولاناشراً لفساد ؛ كما حال بقية الجوالات العادية . صحيح أن وجود هذه الأداة في مجتمعنا أدت إلى انجراف نسبة كبيرة من أصناف المجتمع , خلف الرذيلة والفحش ؛ نشرت ألواناً وأشكالاً من الفساد . ولكن لاينبغي أن نقف مكتوفي الأيدي إما أسوداً أو أبيضاً ؛ إما لأ ماأدراك ما لأ , وإما إهمال وترك . لايبغي انه كلما استجد شيء في الساحة وقفنا ضده وحاربناه ومانلبث فترة إلا ونحن من أمهر مستخدميه . لاينبغي أن ترك كل شي كما هو ونظل مكفوفي الأيدي لاحول لنا ولاقوة , فالواجب علينا تسيير المجتمع للأفضل وقمع جميع ألوان الفساد ولكن بالطريقة الصحيحة . نحن من جعلنا جوال الكاميرة أداةً سيئة ؛ لِمَ لانحاول تحويله لأداة نافعة نسعد بوجودها في مكان ما. الكاميرة شبه ممحوقة الآن , ولكن المشكلة من تلكم التقنية المدعوة بلوتوث , هذه هي أساس البلاء ومعقل الدواء . كما أسلفت ؛ يجب ان نجعهلا أداةً دعويّة ؛ لاأداة إفساد وضياع . كتبه فوكس |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي في الله .... لانكون ننظر الى الواقع من جهة ضيقة او نطل من باب مغلق .. وباستطاعتنا الدخول والنظر بوضوح .. مثال : لو كنت في غرفة وصاحبك عند الباب يقول: مر فلان ثم تقول لابل فلان هوالذي مر فتأمره بتصديقك ولوكنت لاتدري ... فهذا مثالنا مع المشائخ , نتكلم بما يحملون من افكار ولم نناقشهم .. وناخذ معهم ونرد.. اخي العمود انت معروف بالتسرع ارجوا عندما تنوي طرح موضوع ان تحقق وتستضيء بآراء مشائخك ‘‘‘ جعلك الله ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه .. وممن يجعل العلماء شمعة يستضيء بآرائهم ‘‘ ملاحظة: اذا رايت مشكلة فالاولى طرحها على اهل العلم وليس انتقادهم !! وانتقاد افكارهم .. ومن انت يا هذا؟؟؟؟ |
عزيزي المبدع مشرفنا العمود
هذا مايحدث وبحق نصرح بأن مجتمعنا لم يوعى لكيفية الإستخدام الأمثل للتقنية الحديثة .. حرام هي الفاصل الذي يقيمه أعمدة المجتمع ويكفي بحجة البعد عن المشاكل في حين أن البعض الجاهل يفعل ذلك بحجة التطور وهو لايعرف كيف يتطور ولايعرف يجعل التقنية (مع) وليست (ضد) ثم يطبل المطبلون وشيئاً فشيئاً يسحب الغطأ عن الكل أو الأغلب حتى نتعايش التقنية واقعاً صعب الفكاك منه أو البعد عنها .. لماذا لم نوع المجتمع منذ خروج هذه التقنية وهاهو الجيل الثالث ولاتوجد كتب أو أشرطة إلا ماندر تتحدث عن هذه الأمور الدخيله وحتى في خطب الجمعات لامنكر ولامحذر أو على الأقل لاموعي لإستخدامه بشروط .. هكذا وأظنك عرفت من المسؤول ؟ لاشك أنهم العلماء فهم هداة البشر .. وأين من يقول أستخدموه لكن بشروط إما محرم أو محلل بلا شروط .. ومهما يكن فإنه لابد أن نتعايش التطور بما يوافق مفاهيمنا وقيمنا وإياك أن تقول لم تجلب إلا الدمار فمجتمعك لم يوعى ولا يمكن أن يقبل بالتخلف وترك التطور إذاً فله أن ينساق بحذافيره دون موجه وموعي .. أطنك عرفت الهدف أستاذي وهو أن نطوع التقنية مع وليس ضد .. شكراً .. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. سرني كثيراً هذا الطرح الكبير من هؤلاء العمالقة الكبار مما زاد الموضوع جمالاً وبهاءً ومهما اختلف مع البعض في الطرح وفي وجهت النظر وفي القناعات الشخصية فيكفي من هذا الموضوع أن نقرأ أقلاماً سيالة تحمل معها الإبدع في صناعة الكلمة =-=-= بريماكس =-=-= أهلاً بكـ وألف سهلاً عزيزي لا لن أتطرق لحكم اقتناء الجهاز حلال هو أو حرام فالإختلاف لازال موجوداً خصوصاً في كاميرا الجوال لذلك يبقى الحكم على الجهاز شائك ولا أنا أو أنت ممن يبت في ذلك نقطة أخرى دئما نربط جوال الكاميرا بوسائل أخرى من التقنيات الحديثة لكن يجب أن نقيس الفارق في تأثير التقنية وقوة رواجها في المجتمع وهذا مادعنا أنتقد هنا فجوال الكاميرا ليس كغيره لننظر الآن وبصورة دقيقة استعمال جوال الكاميرا من قبل شرائح المجتمع المختلفة ونحن دائماً نحكم من خلال الاستخدام وبعد أن نحكم ونحكم بدقة متناهية نأتي وننظر هل جوال الكاميرا مستساغ أن يحمله قدوات المجتمع أم لا ..؟ وأشكر لك مرورك [line] =-=-= Abufahd =-=-= أهلاً ومرحباً بكـ أنا ياعزيزي من خلال طرحي للموضوع لاأعتبر نفسي وصياً على خلق الله ولن أكون كذلك وففي الأخير تبقى وجهة نظر قابلة لأن تكون صائبة وخاطئة أيضاً ويجب ألا ننظر للموضوع من كونه تشددياً فالأمر واسع ولله الحمد وأدعوا من هذا المنبر المبارك كل شيخ أن يتورع عن اقتناء هذا الجهاز لأن باقتناء لمشائخ للجهاز يعتبر ذلك بوابة ومدخلاً للمتورعين فيأخذ من فعل الشيخ كسبب مقنع لاستعمال هذا الجهاز العصري وشكراً لتواجدك هنا [line] =-=-= التويجري =-=-= أهلاً بك مرة أخرى ياعزيزي يجب ن نكون عادلين في القياسات فهل يعقل أن نقيس جوال كاميرا ذو المميزات الهائلة بسيارة لايمكن أن يستغنى عنها ولنقل أن الشخص العادي يمكن أن يقبل من استعامله لجوال الكاميراً وذلك رغبت النفس في الحصول على كل جديد وغريب مع أن هناك بدائل نفي بالغرض فالجوال مطروح للإتصال وليس للتصوير وعرض المقاطع ومشاهدة القنوات ولكن إذا كان الأمر يختص بشيخ فهل يقبل منه استعماله بجوال الكاميرا تحت ذريعة أنه سيستعمله استعمالاً جيداً وأن الشيخ مثله مثل غيره من الناس يستعمل التقنيت الحديثة فماريك وأشكر لك اطلالتك [line] =-=-= h4x0r =-=-= أهلاً ومرحباً بكـ جميل جداً ماطرحته ونحن بإذن الله لن نكون متشائمين إلى حد كبير فالشيخ بالتأكيد سيستخدم هذا الجهاز في شيء مفيد مع أن هناك من الشباب الأخيار من يقوم بهذه المهمة إذا كان سبب الإقتناء هو نشر البلوتوثات الدعوية النافعة فالشيخ ينتظر منه أكثر من هذا من ناحية الجهود لدعوية فنشر البلوتوث أمر عادي ويستطيع أن يقوم به أي شخص عادي سخر نفسه للقيام بهذا الهم الدعوي المبارك لكن الشيخ هل سيتفاخر عند غيره بأن جواله يحمل كم هائلاً من الملفات الدعوية والأناشيد ويبدأ باستعراضها لغيره أنا أرى أن المشائخ كهيبة وعملاً أكبر من هذا واشكر لك مرورك |
للرفع ..
|
السلام عليكم ورحمة الله =-=-= طريب =-=-= أهلاً وسهلاً بك حقيقة وصلتنا لم كنت أرغب بالتوصل إليه فالجهاز خطرة لايقارن بالأجهزة الأخرى كذلك الجهاز له بديل والأمر الآخر إذا قلنا أن له منافع دعوية لاننكر ذلك لكنها على نطاق ضيق جداً والإستهانة باستخدامه من الآن يفتح على باب من الصعوبة إغلاقه مرة أخرى والذي يهمنا هنا هم مشائخنا الفضلاء فلا أرى أن هذا الجهاز هم بحاجة ملحة إليه فالمشائخ ليس من إهتماماتهم إرسال مقاطع الفيديو المفيدة فهناك من يقوم بهذا عنهم ولا أظن أن هذا الجهاز يفيده في البحث والإطلاع واستعمالهم له ضرره أكبر من نفعه لعامة المجتمع وأشكر لك تفضلك هنا [line] =-=-= الحيالة =-=-= أهلاً وسهلاً بك نحن هذا هو محور حديثنا فالشيخ والعالم والداعية يعتبر قدوة لنا فنهجه باستخدام هذه الأمور يجعل الغير يستهين بها وبضررها فمادام الشيخ يستخدم وهو قدوة وأتمنى أن يكون المشائخ قدوات في أمور لها نفعها في المجتمع لا من خلال المسارعة في إقتناء جوال الكاميرا والأمر ليس فيه تشدد وتصلب لرأي فكل مافي الأمر انتقاد لظاهرة أرى أنها خاطئة والله يحفظكم |
السلام عليكم ورحمة الله =-=-= Focus =-=-= أهلاً وسهلاً بكـ عزيزي وفيت وكفيت وأعجبني كثيراً ماطرحت لكن لماذا نجعل ذريعة السد على الفسقة هي منطلق الإستخدام كأن يستخدم الجوال لكي لايكون حكراً على أهل الخراب وأفلام الجنس والإباحية وهذه هي المشكلة فاستخدامنا نحن المعتدلين المتزنين جعل منه أمراً عادياً وبوابة كبيرة لأن يستخدمه أي شخص بغض النظر عن سعره فلو كان هناك قليلاً من التورع لنبذل هذا الجهاز من البداية لكن نحن المستخدمون المثاليون جعله من أمراً عادياً وهذه المثالية لا تلبث طويلاً فحب اكتشاف الجديد والبحث عن الغريب وحب مشاهدة الغرائب يجعل من الإستخدام استخداماً همجياً وهذا الجهاز بوابة عريضة لاستقبال المجهول عبر تقنية البلوتوث فكلنا يرغب باستقبال الملفات التي لانعلم ماهيتها إلا بعد مشاهدتها! هل هي ......... أم هي .......... وهنا تكمن المشكلة الأخرى .. والمشائخ القدوات أجدهم في غنى عن دخول هذه العمعمة ومن دخولهم يعتبر هذا فتح باب للغير لاستحسان هذا الجهاز .. وأشكر لك تفضلك هنا .. |
الأن رجعت لصوابك .
بعد أن ........... . |
للرفع ولي عودة قريبة لإكمال الردود ولازلت أطمع بالمزيد من الآراء لإثراء الموضوع أكثر وأكثر العمود :) |
وهل العمود كذلك
ولكن ... ماذا لو اقتنى ( العمود ) جهاز جوال الكميرا .. لأي حال من الأ
بالنسبة للأفكار التي ذكرها الأخوان حول تبرير الجوال بحجة طريقة الإستخدام .. هي أفكار منطقية .. وأعتقد أن هذه هي قدرة البشر في التعامل مع مثل هذه الأجهزة والمتغيرات ... الإستخدامات السيئة لهذه الأجهزة هي محل اهتمام الكثير ومصدر إزعاج وقلق لكثير من الغيورين ... لكن لايعني أن الصورة التي يرسمها ( العمود ) هي الصورة التي ( تجب ) على كل غيور أن يشفها .... استخدام المشايخ لهذه الأجهزة في نظري أن الإستخدام لهذه الأجهزة إنتقل من مرحلة الشبه إلى مرحلة طبيعية تسمح للآخرين التعامل بروية وحذر . الإنترنت والوسائل الأخرى مرت بنفس التجربه ... كيف تتخذ منها موقف بنفس درجة موقفك من جهاز جوال الكميرا .... ( الله يعينك ) أعتقد أن استيعابنا لما يهاجمنا يكون أفضل من وقوفنا وتباكينا .. وهذا لا يعني التميع والإنبلاد لي قريب كبير يطعن في الثمانين وهو على قدر لا بأس به من التعقل والوعي . حين أكثرنا عليه صنوف التغيرات الحديثه بدأ في أول المطاف بتساؤلات عديدة وتكذيب لما يقال ... لكنه غير مواقفه ليردد بعد كل تقليعة أو حدث ( والله ياشئ تتشوفونه ) الله يهادينا مادامه يمدينا شكرا لك أخي العمود ... شكراً لمن أتحفوك بردودهم .. تحياتي |
:)
:rolleyes: صحيح أن كلمة واحدة قادرة على خطف الأضواء عن رد من سبعة أسطر أو أكثر :confused: لست اصفك بالتشدد , كلا . بل أظن أنك توسعت في انكار مايراه الكثير أمراً عادياً . وآسف على قولي بالوصاية ؛ ربما لأن اللغة قاصرة ، أوأن موضفها قاصر. لكني آمل أنها كما تلقي بحساسيتها لمن وجهت له أن تلقي بشيء من معناها أيضاًً..! محبك Abufahd |
السلام عليكم ورحمة الله =-=-= المتحرك =-=-= أهلاً بك وألف مرحباً حقيقة دائماً ماينظر للحكم بحسب الزاوية التي أتت من خلاله والزاوية برأي البعض المخالف دائماً ماتكون ضيقة محشورة تشددية تطرفية إنعزالية وفي الأخير يحكم عليها أنها شاذة لأنها غير مرغوبة للأسف فالنبتعد عن قضية النظرة ولننظر لبعد الطرح بغض النظر عن زويته الضيقة بنظر البعض فالشيخ هو قدوتي في عصري هذا ومن حقي أن أقول أن إقتناء قدوتي لجوال الكاميرا خطأ حتى لو لم أكون في مقام الناقد الحاذق فالشيخ أنظر له نظرة مختلفة عن غيره لذلك من محبتي له أقول فعلك هذا خطأ اقتباس:
وشكراً لمرورك |
بارك الله لك اخي العمود
|
جزاك الله خير اخي العمود راجع الرسائل الخاصه
|
جزاك الله خير اخي العمود راجع الرسائل الخاصه
سلام عليكم |
=-=-= أبو فارس الخالدي=-=-= اهلاً وسهلاً بكـ وبعودتك بعد غياب طويل جميل جداً ماطرحته نحن كمجتمع لابد أن نسيس التقنية بحسب مانريد لابحسب مايراد منا فمن خلال المشاهد الآن لم يستخدم هذه التقنية نجد أنفسنا وكأننا نقاد من خلفنا دون أن ننظر ماهي العواقب ولا أظن من يقودنا يريد لنا النصح والمصلحة فأهم ماليهم مصلحته هو من خلال الربح المادي بغض النظر عن استخدامك لنتفحص قليلاً بعض محلات الجوالات وماتقدمه من خدمات لأصحاب هذه الجوالات وبالتأكيد لن تكون مجانية لأنها نادرة ونادرة جداً والللبيب بالإشارة من الغباء ياعزيزي أن نرفض كل وافد علينا السيارة ، الإنترنت ، الإتصالات ، أجهزة الكمبيوتر ووووو إلخ كما أننا يجب أن ننظر للشيء من ناحية فوائده لامن ناحية طريقة إستخدامه فأقولها صريحة نحن شعب نلهث لهثاً غير عادي وراء هذه المسليات ولاننظر أبداً ابداً هل أنتفع بها وأستفيد منها ؟ لكن كيف يكون الأمر مع المشائخ القدوات ؟ وشكراً لمرورك =-=-= أصيرم القصيمي =-=-= شكراً لمرورك !! [line] =-=-= بندر السلمي =-=-= أهلاً وسهلاً بك أستاذ بندر ولي شرف أن أجد رداً لك في هذا الموضوع عزيزي أتمنى أن نبتعد كثيراً عن الاحتمالات خصوصاً إذا كنت تسلط على الذوات نحن نتكلم عن ظاهرة بغض النظر عمن يستخدمها باستثناء المشائخ الفضلاء والذي خصصتهم في هذا الموضوع فأنا وأنت والقاصي والداني ربما يعيشون هذه العمعمة السرطانية و يمكن أن يقبل منهم استخدام جوال الكاميرا بصفته أنه أصبح عادياً في نظرك وأيضاً في زمننا هذا نسير خلف الجديد دون أن ننظر هل هو مفيد أو مضر هذه ذواتنا شئنا أم أبينا نسعى دائما لإرضاء الناس على حساب الذات فبعض لم يجتنع بكاميرا الجوال لكنه يقتنيه حتى لايحس أن لديه نقص عن غيره ممن استخدمه وهذه نقطة ضعف في ذات الشخص أما المشائخ فقد قلت سابقاً ماذا يستفيد الشيخ من جوال الكاميرا هل يصور أم يجمع مقاطع وصور أم يرسل بلوتوث دعوي أم ماذا .... افتوني لننظر للموضوع هل أستفيد منه أم لا ..؟ أم أنا مع الناس كلما ضلو ضللنا ورائهم وشكراً لمرورك الكريم العمود :) |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
اقتباس:
أعتقد أخي الكريم العمود .. أنهم يحاربون الاستخدام السيء لهذه التقنية وليس محاربة التقنية ذاتها .. وحتى لو أنهم حاربو التقنية ذاتها .. ماهو المحظور في أنهم يقتنون مثل هذه التقنية إذا كانت ستسهل عليهم أمور كثيرة .. وإذا كانوا سيستخدمونها استخدام إيجابي .. وهذا الشيء أعتقد أنه مشابه للإنترنتــــــ .. هل تحذير مشائخنا سابقا ولاحقاً عن الإنترنت .. منعهم من المشاركة فيه .. ومنعهم من بناء المواقع الإسلامية .. ووووو .. بل والله إن دخولهم هذا المجال فيه النفع والفائدة .. ولله الحمد .. أتمنى أن لا يوضع كل من امتلك هذه النوعية من الأجهزة في قفص الإتهام .. حتى لو كان من المشائخ أو غيرهم .. لأنكـ لاتعلم .. كما قرأت في أحد الردود أحد الإخوة اتهم مدرس الحلقة بمجرد أن رأى معه جوال كاميرا بأنه يصور طلابه و.. يالله شلللللق ,,, (( أحسنوا الظن يا أحبتي )) هل كل من يمتلكـ سيارة .. (( راعي دوران وتفحيط وراعي ورعاان ..؟ )) وهل كل من يمتلكـ سيارة .. (( احتسب الأجر فيها وجعلها معونة له على الطاعة ..يبر فيها بأمه وأبيه .. ووووو غيرها من المنافع )) .. فالأمر مختلف كل على حسب نيته .. وهمته ... ولو كان الأمر بيدهم أن يمنعوا مثل هذا التقنيات لما ترددوا في منعها واستعمال البديل عنها .. (( برج العرب وغيره )) .. ولكن إن كان ولابد من وجودها بيننا فالأولى استعمالها في الخير .. هذا والله أعلـــــــــــم ،، والله المستعان .. وعليه التكلان .. ولا حول لنا ولا قوة إلا به .. أحسن الله إليكمـ ،، |
السلام عليكم ورحمة الله =-=-= Abufahd =-=-= أهلاً وسهلاً بك من جديد مشكلتنا أننا إذا راينا طرح يخالف آراؤنا وقناعاتنا الشخصية نأتي بسرعة البرق ونصف الطارح بالتشددية وعدم الإنفتاح الآمر الآخر نحن لماذا نحكم بحسب مايراه الآخرين حيث تقول أن الأمر اصبح عادياً عند الناس القنوات الفضائية مثلها ياأخي أصبحت عادية ولم تعد تحارب مثل ذي قبل وغيرها كثير ... فلا نقيس الأمر بحسب إعتياد الناس عليها ومهما كان الأمر عادياً أو مألوفاً فليس هناك مشكلة في طرح مخالف لها فهو يبقى تعبير عن وجهة نظر شخصية وشاكراً لك تفاعلك [line] =-=-= الناسل نت =-=-= والشكر لك أيضاً على إطلالتك [line] =-=-= المتحرك =-=-= تمت مراجعة البريد وأشكرك على التنبيه |
السلام عليكم ورحمة الله =-=-= إكليل =-=-= أهلاً وسهلاُ بك وبطلتك البهية أوافقك في بعض ماطرحت لكن أختلف معك في قياس جوال الكاميرا بالإنترنت لأمور عده أولها من ناحية الفائدة فالإنترنت فيه كم هائل وهائل من الفوائد ويختصر عليك الكثير والكثير من الجهد بالإضافة إلى ما فيه من مفاسد أما جوال الكاميرا إذا قلنا فيه فائدة للمستخدم ففائدة محدودة وبالإمكان وجودها في الإنترنت ثانيها التكلفة المادية فالإنترنت برسوم مالية لذلك ليس كل شخص يستطيع استخدامه كالصغار مثلاً أما جوال الكاميرا فهي قيمة الجهاز فقط أما بقية الخدمات الغير مفيدة فيه فهي بالمجان فترسل وتستقبل مقاطع وصور وأصوات بدون خسائر وهذا مما يسهل من رواجه ثالثها الإنترنت إما في البيت أو المقهى أما جوال الكاميرا فهو معك أينما كنت وهذه هي الطامة رابعها من ناحية الاستخدام فالإنترنت يحتاج شخص يعرف للحاسب الآلي لذلك ليس أي شخص يستطيع استخدامه أما جوال الكاميرا فلا يحتاج إلى تعلم ودورات تدريبية خامسها من ناحية البديل فالإنترنت ليس هناك تقنية بديلة عنه أما أبو كاميرا فما حدا الله إنك تشريه خلك على الفيصلية وبرج العرب فهي في الأخير تقدوم بعمل واحد وهو الإتصال وأشياء كثيرة وأتمنى ألا يأتي اليوم الذي نرى فيه المرأة تقود السيارة فنرفض هذا (التطور) في البداية وفي الأخير نتنازل (مكرهين) ونحكم بحسب الإستخدام ونقيس ذلك بقيادة الرجل فهذه مشكلتنا شهيتنا مفتوحة لاستقبال كل شيء ولا ننظر للعواقب هل هي حميدة أم وخيمة وهذا ما دعاني أنتقد بعض المشائخ الذين يقتنون هذه الأجهزة لأن ذلك باب عريض من الصعوبة سده أمام المتورعين والله يحفظك ويرعاك |
أخي الفاضل العمود .. أيها الأحبة قال الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى .. (( ينبغي قبل الحكم على الشي أن ينظر إليه من طرفين .. 1- من حيث ذاته . 2- من حيث متعلقاته .)) هذه القاعدة يجب أن تطبق على كل ماهو جديد ، مثلا الأطباق الفضائية .. الأصل فيها الإباحة لأن الفقهاء قرروا قاعدة (( الأصل في الأشياء الإباحة )) .. و استدلوا في تقرير هذه القاعدة بقول الله تعالى : (( هو الذي خلق لكم مافي الأرض جميعا )) . لكن هناك من الآلات ما يغلب الفساد عليها و على من يستخدمها .. و حينا يلجأ عدد من الفقهاء إلى تحريم الجوال المصحوب بالكاميرا من باب سد الذرائع المؤدية إلى الحرام .. و هناك من قال بجوازه . لأنه آلة يستخدمها صاحبها في الحلال و الحرام كيف شاء ، و الحمد لله هذا الجوال نعمة ينبغي أن تستغل في مجال الدعوة إلى الله .. فكم هناك من المقاطع المؤثرة التي ضلت حبيسة أجهزة الحاسب لم يطلع عليها أحد. و لو نشرت لكان لها و قع كبير في النفوس .. و ربما اهتدى الكثير من الشباب بعد مشاهدتها .. لكن ينبغي ذلك بحدود و في أوقات معينة و كذلك في أماكن محددة .. شكرا لأخي العمود على إثارة هذا الموضوع .. **************************************** أخوكم الصمصام |
=-=-= الصمصام =-=-= أهلاً ومرحباً بكـ كلامك ياعزيزي جميل ورائع كثير من أجهزة التقنية الحديثة مفيدة ونافعة للأمة وأبنائها مع أن فيها مفاسد لكن مصالحها وحسن استخدامها وفوائدها تطغى على المفاسد والمنغصات لكن جوال الكاميرا لم أجد إلى الآن تفسيراً أو سبباً مقنعاً لأن يحمله مشائخنا وقدواتنا الفضلاء لنقل الأمر يهون إذا كان مع شخص عادي لكن الشيخ .. إلى الآن لم أستسيغها .. وقانا الله شر الفتن وأدواتها وسرني كثيراً تواجدك |
للرفع بانتظار إضافات جديدة لإثراء الموضوع أكثر وأكثر |
اقتباس:
السلام عليكم .. قلت .. من ناحية البديل فالإنترنت ليس هناك تقنية بديلة عنه أما أبو كاميرا فما حدا الله إنك تشريه خلك على الفيصلية وبرج العرب فهي في الأخير تقدوم بعمل واحد وهو الإتصال وأشياء كثيرة سؤال .. كيف تريد من المشائخ الفضلاء أن يواجهو هذه التقنية وهم لا يعرفون عنها شيئاً .. فلابد ان يكون لديه علم في الواقع ,, وهذا لا يعني ان امتلاكه لهذه النوعيه أنه يدعوا الناس لامتلاكه .. لا .. بل هو امتلكه ليواجه به .. وليس للعبث .. ومن قال أن فائدتها قليلة بالعكس فيها أعظم الفوائد .. ولقد اهتدى أناس بسسب هذه التقنية .. فلا تقل لي انها حالات بسيطه .. ----- وقلت .. وأتمنى ألا يأتي اليوم الذي نرى فيه المرأة تقود السيارة فنرفض هذا (التطور) في البداية وفي الأخير نتنازل (مكرهين) ونحكم بحسب الإستخدام ونقيس ذلك بقيادة الرجل فهذه مشكلتنا شهيتنا مفتوحة لاستقبال كل شيء ---- أتمنى أن تعرف الفرق بين قيادة المرأة وبين جوال الكاميرا .. ثم قل ما قلت .. فرق شاسع .. وقيادة المرأة لا يحتمل (حسب الاستخدام) كما قلت .. *** أخيرا ً .. *** أنت تريد رفض هذه التقنيات الحديثة .. طيب انت واحد وانا الثاني والثالث فلان وعلان الرابع .. مالفائدة اذا انتهى 100 شخص عن هذه التقنية .. ومقابله اناس يلهون بالتقنيات الحديثة بالآلاااف المؤلفة .. كيف لكـ ان تنكر على هؤلاء .. أم تضل صامتاً ..؟؟؟ أنتظر الجواب .. العقلي .. وليس العاطفي .. محبكـ ،، |
عزيزي العمود..
أولا.. أعترف بأني لم أقرأ جميع الردود.. ولذا فأنا أخشى أن يكون غيري قد كتب رداً مشابهاً لردي.. لكن لا بأس.. أقول جوال الكميرا لا ينقد لكونه جوال كميرا.. ولا لوجود الكميرا فيه.. وإنما بكيفية الاستخدام وأعتقد أن الجميع يوافق على هذا.. علمت من خلال قراءة موضوعك أنك تنتقد طلبة العلم والمشائخ في حمله وليس عامة الناس.. وأنا أذكر أن بعض الشباب قاموا بسؤال الشيخ د. محمد العريفي عن جوال الكميرا بعد ما لمحوا معه جوال الدمعة.. فأجابهم بابتسامته المعهودة ثم قال: يعلم الله أني لم أشتر هذا الجوال إلا لأنه يخزن 25000اسم.. وإلا ما أذكر أنني استخدمت كمرته.. حتى جهازي لا يوجد به أي صورة إلا صورة مسجد لا أعلم متى صورتها أو أدخلتها في الجهاز.. ((لاحظ أنها صورة مسجد)). ثم أخرج جواله الآخر ((قديم يكحكح)) وقال: لأن هذا الجوال لا يحتفظ بعدد كبير من الأسماء.. أقصد من هذا الكلام. . أن للعلماء وطلبتهم أعذاراً فيما يفعلون.. وابحث لأخيك عن سبعين عذر لزلته فإن لم تجد فقل لعل له عذراً لا أعلمه.. ثم كما قال بعض الإخوة فكثير من المشايخ وطلبة العلم يستخدم هذه الجوالات في أمور نافعة ورائعة.. بل أصبحت معينا لهم ((مع وجود التقنية العالية فيها)) على قضاء أعمالهم وأشغالهم.. فعلى هذا أنا أقدر وجهة نظرك بل وآخذ بها نوعاً ما.. وهي أنه لا ينبغي للقدوة أن يدع للناس عليه مجالاً.. إلا أن لكل عذره ووجهة نظره .. وهم أعلم بما يفعلون والله أعلم.. .. تحياتي لك ولموضوعك الرااائع. .. |
جوال الكامرا.......... اعتذر
ارى ان يقتنية مدرس الحلقة والشيخ وطالب العلم .! أخرجوا لنا الأعداء الشريط ووضعوا فية الغنى والكلام الساقط ، فستحدمنا للمحاضرات والكلام النافع اخرجوا شريط الفيديوا المرئي ووضعوا فيه المسرحيات الماجنة ، فستخدمنا الشريط لنقل حال إخواننا المسلمين هنا وهناك والتفكر في مخلوقات الله وهاهم يخرجون لنا جوال الكامراء فسنستخدمه للدعوة الى الله جل وعلاء وأما قول أخي : هوتقنية محدثة كالتلفاز والدش فأقول بنضري القاصر .. لا.. لأن الدش والتلفاز لست بالخيار أن مسير يعرض لك مايريدون من صور نساء وموسيقى وتفسير للقرآن وغيرها.... ولو كان الحوار هذا قبل فترة ايام تهريب الجوالات الكامراء لاختلف نظري اليه ولاكن مماعمت به البلوى يستخدم الاستخدام الامثل وأما إن كان قصد بعض الإخوة البلوثوث فهو بمثابت واحد أعطاك رسالة وأعطيته رسالة لكن ترى ماذا انت واضع برسالتك ؟ هنا المحك . وتذكرت أنا أكتب هذه الرسالة قول احد الكبار أول ما خرج الكهرباء (وشوله تدخله بتك ماتدري ان اللي يلمسه يموت وقاتل نفسه بالنار) وها نحن نتحدث بالكهرباء!!. |
الساعة الآن +4: 02:48 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.