![]() |
قريباً الاحتفاء بنجاح فلم بقايا ذكريات
قريباً يتم الاستعداد للاحتفاء بجميع طاقم فلم بقايا ذكريا وذلك بعد ان حقق هذا العمل النجاح واكتسح السوق والفضل لله ثم للمخرج القدير احمد الحمادا حيث ظهرت بصماته الفنيه واضحة جدا بداية من اختيار المقدمه الانشاديه ومروراً بدقة اختيار الطاقم وبطل القصه ونهاية بروعة الأخراج .
حقيقة نقف عاجزين عن شكر ابى يعقوب على جهوده الكبيرة في معالجة مشاكل الشباب وذلك بواسطة العمل الفني وبأسمي شخصياً ونيابة عن زملائي العاملين في دور التربية الاجتماعية نشكر جميع المشاركين ودمتم بخير |
بسراحه أنا رأيت الفلم كاملاً
وأعجبت بالمخرج القدير (احمد الحمادا) على هذا الأخراج الممتاز ولكن لي وقفات ونقد على هذا الفلم ------------------ أولاً :الفيلم قصته مكرره وهي عن (اليتم ليس عيباً) رساله قصيرة تم تبليغها عن طريق عمل درامي وهذا شيء جميلا ويشكرون عليه لكن باعتقادي وبخبرتي القصيره بالأفلام أنه فلم قصير مدته قصيرة جداً جداً وأعتقد أفضل ممثل أبدع فيه هو (حمود الخميس) بدور الأب الكبير بالسن لكن أغلب الممثلين مبتدأين في التمثيل يعني عليهم بعض الأخطا في التمثيل وأكرر مرة أخرى فكرة الفلم حزينه ومؤثر ولكن فكرة مكررة بأغلب من شريط ونحن هنا نريد التجديد وجزاك الله خير وأشكر طاقم التمثيل جميعاً محبكم / ابو فهد |
نهني أخونا أبو يعقوب بنجاح فلمه المميز ...
|
بصراحة شديدة .. مع إحترامي للأستاذ أحمد الحمادا .. لكن مع ملاحظات الشارع ( الساحة ) يستفيد أكثر .. وتنجح بمشيئة الله المشاريع القادمة ..
وليست العبرة بنقص البدايات لكن بكمال النهايات .. 1- الإخراج : إخراج الفيلم لم يكن بذاك المستوى , وهذا واضح وملموس .. وهنالك بعض الاخطاء : أ - نصيحة حمود الخميس ( الأب ) للإبن بدر والإبن خالد أمام المدرسة بالتكاتف فهم أبناء حارة واحدة .. وأضع تحت حارة واحدة خط .. إلا أن نصف الشريط ذهب أثناء الطريق للبيت .. فهل بعد كل هذا المشوار يكونوا في حارة واحدة .. لاسيما ان إبن الجار قد ذهب سيراً على الأقدام .. ب- أثناء موت الأب لماذا لم توضع اللحظة الحاسمة بالحركة البطيئة حتى تتلاشى بعض الأخطاء التمثيلية .. ولو أنه وضع لخُدع المشاهد بأن السيارة مسرعة .. وبهذا تتم العملية بنجاح .. ولو كان استبدالها بفكرة جديدة لكان أفضل وهذا يعود للسيناريو .. ج- إختيار دور الدكتور لم يكن مناسباً فغير معقول بأن يكون دكتور بهذا السن .. فـ لو وضع موظف الإستعلامات بدور الدكتور .. لكان أفضل .. د - الأمر العجيب والمثير بأن مخرج هذا الفيلم قد قام بدور المعزي وبصحبته الأطفال .. بالله عليك هل معزي سيأتي بأطفال ( رضاعين ) والله أنني قد ضحكت كثيراً على هذه الفقرة و قلت وين المخرج ؟ فدهشت بأن صاحب الدور هو المخرج .. وياللأسف .. مع إحترامي الشديد .. هـ - مكان العزاء بوفاة الأم غير مناسب البته .. ولا أدري مالسبب لإختيار منزل الجار .. و - في نص العم وفي إخبار الأبناء بوفاة الأب كان الإخراج سيئاً مع إحترامي الشديد .. فواضح عليه من خلال اسلوبه وتكرار النص بأنه غير مناسب للتمثيل .. ز- وضع الصبغة البيضاء على لحية أب بدر ( ياسر العودة ) غير مناسبة , لاسيما وأن بدر الأبن الأول والوحيد .. وما زال صغيراً .. فما سب الشيب إذاً .. 2- السيناريو : أعتقد بأن السيناريو كان تقليدياً بحتاً .. وهنالك بعض الملاحظات : أ - الجميع قد عرف بأن الأب قد يصدم ويموت وقد حدث فعلاً , وهذه فكرة مستهلكة .. وقديمة وتقليدية .. ف لو بحث عن فكرة جديدة ومبتكرة .. لما تم إحراق هذا الحدث ب- شبهت هذا الفيلم بـ فيلم مصري .. لكثرة الوفيات فيه .. فـ لو كان الأب قد أصابه الشلل وفقد عقله .. لكان أفضل بكثير .. ج – في فقرة طلب صاحب الربع إركاب الأولاد لم يكن هنالك فائدة يستفيد منها من هم بسن هؤلاء .. وهذا خطأ .. فـ لو أتى رجل وحذرهم من الركوب مع هؤلاء لكسب الفيلم علاج قضية هامة .. أما هكذا .. فلا فائدة من وجودها .. أما عدسة الكاميرا فلا وجود الإحتراف فيها .. أخيراً : أرجوا الإستفادة من المخرجين الكبار كالأستاذ محمد اليحيى والأستاذ العِمر .. والإستفادة أيضاً في عرض الفيلم على عدد من رجال الساحة ( الشارع ) المهتمين في هذا الأمور .. للإستفادة من خبراتهم .. قبل الإنتاج .. لكان أفضل .. وأعيد وأكرر للأستاذ أحمد الحمادا شكري وتقديري .. وإحترامي له .. وأقول ( ليست العبرة بنقص البدايات ولكن بكمال النهايات ) وأرجوا أن يتسع صدرك .. لتقبل النقد .. وشكر الله لكم .. الوسيـــــم مراقب الساحة المفتوحة سابقاً |
فلم بحق أقول عنه متميز ..
صحيح فيه سلبيات لكن سلبياته تغفر في بحر إيجابياته .. اقتباس:
أن الجزاء من جنس العمل .. وأعلم أن مناقشة اليتم ستستمر ومحدثك ممن سيقوم بالمناقشه لهذا الأمر بطرقة أخرى .. فالتكرار لم يحدث .. تحية ود لك .. |
أخي الوسيم أنا معك بالنسبة للنجاح وأذكر في أفلام تستحق النجاح وبجدارة
من ناحية التمثيل والأخراج وأرجو أن تذكرها لنستفيد منها ابو فارس الخالدي كلامك سليم هذا من جهه أخرى ولا أخفيك سراً أنني كنت أعلم بالنتيجة قبل حدوثها خاااصه قبل مايصدم الأب وهذي متوقعها مية بالمية ليكون الجزاء من جنس العمل الأثاره هي أنك لاتعلم بالمستقبل وماذا سيحدث أمر أخر أنا رأيته على فترتين شاهدته حتى بعد وفات والدة (بدر) وكنت متوقع أنه سوف يتوفى الأب لكن انا اعجبني بالفلم الأخراج والتصوير سراحه |
العمل يحتوي على العديد من الأخطاء الفنية..
والاخراج سيئ للغاية مع احترامي للاستاذ احمد الحمادا.. ! تحياتي.. |
يا أخوان البدايات معروفه لابد لها من سلبيات ..
فرق بين غلطة حنان مثلاً وبين بقايا ذكريات لأن الخبرة هي أهم أساسات نجاح الأعمال مئة بالمئة وبقايا ذكريات أحرز نجاح 60 % وهذا جيد .. أما إنعدام وجود الإثاره فهذا يعتمد على كاتب السيناريو وترجمة النص عبر عدسة الكاميرا تعتمد على خبرة المخرج وهذا من سلبيات هذا الشريط .. |
بالنسبة للإخراج فهو ممتاز بالنسبة لي
أما العدسة او التصوير فهي من مؤسسة عاكس وهذا ليس غريب عليهم المفترض من الحمادا مايدخل للسوق لا قوووي لكي يعرف أكثر ويشتهر بسرعه أما عن البدايات فالمفروض بالمراكز طبعاً انا لا أقارن هذا العمل بفيلم (غلطة حنان) فغلطة حنان هذا هو الفيلم الحقيقي لم أرى مثله أبداً أم عن بقايا ذكرايات فأنا أقارنه بفيلم (قمة القاع) |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أحب أن أوجه شكري الى الاستاذ المخرج/ أحمد الحماد على هالفيلم الرائع والجميل... تعقيبي هو لماذا ننظر في الجوانب السلبية ونغفل الجوانب الايجابية مهما كانت.. فلو عملت عمل في قمت الروعه وحدث خطأ بسيط أو غير مقصود أو بسبب نقص الخبرة رأيت أن الناس قد بنقد هذه الفكرة وترك كل الجوانب الايجابية... وهذا الكلام من واقع تجربة وليس عبثا,, (الواجب علينا تشجيع هذه الاعمال الاسلامية وعدم النقد فيها إلا بعد ذكر الجوانب الايجابية فيه وعدم التجريح) أخيرا.. لنتعاون جميعا ليكون العمل الاسلامي في الساحة... وعلى فكرة (عندي مسلسل اجتماعي مكون من عشر حلقات قابلة للزيادة بعنوان: دراميات وهو كوميدي هادفسيتم تصويره خلال شهر ويمكن يعرض في قناة المجد في السنة القادمة من لديه أي ملاحظة أو استفسار مراسلتي) : 12تحياتي للجميع: 12 |
:) حبيبي .. أي أبداع الذي تتكلم عنه .. ! و أي إكتساح الذي أكتسح السوق .. . . فيلم "بقايا ذكريات" رأيي فيه بإختصار .. هو أنه لا يستحق أن يرى النور .. . . ضعف كبير في مستوى المخرج .. و فكرة مكررة حتى الثماله .. و أكل عليها الزمان و شرب و ضعف في التمثيل و تأدية الأدوار . و إحتواء الفيلم على (عادات) غير موجودة البته في المنطقة الوسطى عموماً . . بالله عليك .. من أين خرج الإبداع الذي تتكلم عنه ؟ . . نعم الرجل .. أبو يعقوب .. لكن يسمح لي القول .. بأنه فشل فشل ذريع في هذه التجربه و كل شخص له طاقته .. و لا عيب في ذلك .. فيلم بقايا ذكريات .. لا أراه سواء خسارة في المال و الأفكار .. . . ما أجمل أن يعطى العمل .. إلى متخصصين في هذا المجال .. من الفكرة إلى السنريست إلى التصوير إلى الإخراج .. منذ متى و نحن نعرف أن (الشيخ نواف الرعوجي) مشرفاً على فيلم ! فيلم بقايا ذكريات .. لست أراه سواء تجارب فاشلة لأشخاص يحاولون محاكة و تقليد أعمال عملاقة .. . . يبدو أنني قسوت .. على الطاقم .. لكني هذا ما بقي من شتات أفكاري .. منذ العرض الأول للفيلم في مركز عمر بن العاص . . . و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من خلف الشاشة بريماكس :) |
الرجاء من الاخ بريماكس والجميع
قراءة تعقيبي وشكرا للجميع... |
اقتباس:
ثم أنا لا أدري لماذا تتحدثون عن التكرار وإن كانت مكرره فهي عندك مكرره أما عندي وعند بعض المشاهدين لا الإنسان لما يوجه عمل لايوجه للعالم بأسره بل لشريحة معينة ومن قال لكم أشتروا الشريط انا سأكرر الفكره هل في ذلك بأس لماذا نكرر النصائح في الخطب والمحاضرات والكلمات والمؤلفات ولانقول أنها مكرره مايصلح تكرر صحيح أن فيه سلبيات كثيره لكن خرج وش تسوي إذا كان صديق المخرج المنتج نفسه :rolleyes: وحرق الفلم علينا نحن الكتاب المسرحيون وأهل المسرح عموماً لكن خرج وأبدع فيه ويكفي أنه أثار العواطف وعموماً كنت أتمنى أن يخرج العمل مخرج متمكن و هالأيام بادين يطلعون علينا ناس مسوين أنفسهم مخرجين والمشكله أن الهدف الأول للأسف مادي |
جزى الله كل من يهمه أمر المسلمين خيراً ، وسوق الأعمال الفنية ما زال في البداية إلى الأمام ..
الرجاء من الجميع عند النقد :::::: عدم التجريح ::::::: .. أخوكم / آسر |
بصراحة شديدة .. مع إحترامي للأستاذ أحمد الحمادا .. لكن مع ملاحظات الشارع ( الساحة ) يستفيد أكثر .. وتنجح بمشيئة الله المشاريع القادمة .. وليست العبرة بنقص البدايات لكن بكمال النهايات .. 1- الإخراج : إخراج الفيلم لم يكن بذاك المستوى , وهذا واضح وملموس .. وهنالك بعض الاخطاء : أ - نصيحة حمود الخميس ( الأب ) للإبن بدر والإبن خالد أمام المدرسة بالتكاتف فهم أبناء حارة واحدة .. وأضع تحت حارة واحدة خط .. إلا أن نصف الشريط ذهب أثناء الطريق للبيت .. فهل بعد كل هذا المشوار يكونوا في حارة واحدة .. لاسيما ان إبن الجار قد ذهب سيراً على الأقدام .. ب- أثناء موت الأب لماذا لم توضع اللحظة الحاسمة بالحركة البطيئة حتى تتلاشى بعض الأخطاء التمثيلية .. ولو أنه وضع لخُدع المشاهد بأن السيارة مسرعة .. وبهذا تتم العملية بنجاح .. ولو كان استبدالها بفكرة جديدة لكان أفضل وهذا يعود للسيناريو .. ج- إختيار دور الدكتور لم يكن مناسباً فغير معقول بأن يكون دكتور بهذا السن .. فـ لو وضع موظف الإستعلامات بدور الدكتور .. لكان أفضل .. د - الأمر العجيب والمثير بأن مخرج هذا الفيلم قد قام بدور المعزي وبصحبته الأطفال .. بالله عليك هل معزي سيأتي بأطفال ( رضاعين ) والله أنني قد ضحكت كثيراً على هذه الفقرة و قلت وين المخرج ؟ فدهشت بأن صاحب الدور هو المخرج .. وياللأسف .. مع إحترامي الشديد .. هـ - مكان العزاء بوفاة الأم غير مناسب البته .. ولا أدري مالسبب لإختيار منزل الجار .. و - في نص العم وفي إخبار الأبناء بوفاة الأب كان الإخراج سيئاً مع إحترامي الشديد .. فواضح عليه من خلال اسلوبه وتكرار النص بأنه غير مناسب للتمثيل .. ز- وضع الصبغة البيضاء على لحية أب بدر ( ياسر العودة ) غير مناسبة , لاسيما وأن بدر الأبن الأول والوحيد .. وما زال صغيراً .. فما سب الشيب إذاً .. 2- السيناريو : أعتقد بأن السيناريو كان تقليدياً بحتاً .. وهنالك بعض الملاحظات : أ - الجميع قد عرف بأن الأب قد يصدم ويموت وقد حدث فعلاً , وهذه فكرة مستهلكة .. وقديمة وتقليدية .. ف لو بحث عن فكرة جديدة ومبتكرة .. لما تم إحراق هذا الحدث ب- شبهت هذا الفيلم بـ فيلم مصري .. لكثرة الوفيات فيه .. فـ لو كان الأب قد أصابه الشلل وفقد عقله .. لكان أفضل بكثير .. ج – في فقرة طلب صاحب الربع إركاب الأولاد لم يكن هنالك فائدة يستفيد منها من هم بسن هؤلاء .. وهذا خطأ .. فـ لو أتى رجل وحذرهم من الركوب مع هؤلاء لكسب الفيلم علاج قضية هامة .. أما هكذا .. فلا فائدة من وجودها .. أما عدسة الكاميرا فلا وجود الإحتراف فيها .. أخيراً : أرجوا الإستفادة من المخرجين الكبار كالأستاذ محمد اليحيى والأستاذ العِمر .. والإستفادة أيضاً في عرض الفيلم على عدد من رجال الساحة ( الشارع ) المهتمين في هذا الأمور .. للإستفادة من خبراتهم .. قبل الإنتاج .. لكان أفضل .. وأعيد وأكرر للأستاذ أحمد الحمادا شكري وتقديري .. وإحترامي له .. وأقول ( ليست العبرة بنقص البدايات ولكن بكمال النهايات ) وأرجوا أن يتسع صدرك .. لتقبل النقد .. وشكر الله لكم .. الوسيـــــم مراقب الساحة المفتوحة سابقاً |
أجزم أن من يتأمل تعقيب (بريماكس) يلحظ شحنات الحقد والحسد بين مفرداته وللمعلوميه ان بريماكس كان يحارب العمل قبل ان يخرج للنور. ولازلت اتذكرك وانت تعض شفتيك وقد مت بغيضك اثناء العرض في مركز عمرو بن العاص .
ــ ملاحظه : كم هو جميل ان يكون الانسان صريح ويعطي رأيه في العمل بكل صراحه وكم هو سيء ان يثني الانسان على العمل وهو يعتقد خلاف ذلك (مثلك) |
حبيبي أبو فارس الخالدي : اقتباس:
. هل هذا "عشق القلم و القرطاس" ؟ . . الفاضل سارب النهار : اقتباس:
من يسمعك يظن أنك تتكلم عن فيلم تم إنتاجه في هوليود :) و هو لا يعدو أن يكون إجتهادات فردية و لا أكثر .. . . لماذا أحارب العمل ؟ و ما مصلحتي من المحاربة ؟ أنا فقط أبدي رأي في الفيلم الذي بالغت يا عزيزي في إعطاءه أكثر من حقه .. و الأعمال التي تستحق الإشادة .. ستلقى الإشادة .. . . اقتباس:
هذا إن كنت فعلاً تريد أن أصدقك .. أما إن كنت تريد تصفيقاً .. و نفاقاً .. فعفوا لا أستطيع . . عموماً .. ننتظر الحفل التكريمي .. للفيلم العظيم . . من خلف الشاشة بريماكس :) |
الأخ المنخرش ..
إرجع إلى ردي في الصفحة الأولى .. فقد طلبت من الأستاذ بريماكس تحرير الرد و وضع الإقتراحات مباشرة .. وقد فعل مشكوراً .. شكراً جزيلاً .. |
الأخ المنخرش ..
إرجع إلى ردي في الصفحة الأولى .. فقد طلبت من الأستاذ بريماكس تحرير الرد و وضع الإقتراحات مباشرة .. وقد فعل مشكوراً .. شكراً جزيلاً .. |
:i121لا فائدة..........
توقعت إني أبلقى تجاوب ولكن... |
أخي بريماكس
اقتباس:
ماذا تقصد بهذه الكلمة أنتظرك فصديقك يحب التحري قبل أن يكتب |
بصراحة لا أرى أن هناك مبالغة فيما ذكره الإخوان فالإخراج والتصوير والمونتاج والفكرة والنص والفلم عموماً لم يكون بالمستوى المطلوب وحتى الممثلين وكأنهم (ترقيع) للأدوار فيه بعض المشاهد لاداعي لوجودها فهي تقتل الفلم وهناك نقطة حساسة جداً أتمنى أن تفهم جيداً وهي تخص بطل الفلم (بدر) بصراحة في مثل هذه المواضع أقصد الأفلام والأموار الإعلامية عموماً وجود الوسماء فيها أعتبره غير منطقي فربما الناس من خلال المشاهد لا يلتفتون للفلم وفكرته بل يحدقون في وسامة هذا الشاب وذاك الممثل وهذا حصل في هذا الفلم بالذات وفي فلم (غلطة حنان) شكري وتقديري لكل من يسعى للنهوض بالإعلام الإسلامي الهادف ولن يكون هناك رقي إلا بالنقد وإظهار الأخطاء مع محبتي العمود |
اقتباس:
في المستشفى (أبو اسحاق) يبحث عن ابن أخي مع استلكاعه على الموضف او المراجع هذا ليس منطقياً وليس له فائدة في نظري أشكرك أخي الوسيم وكلامك عين الصواب بالنسبة لي بسراااااحه حتى الآن أنا معجب بفلم (غلطة حنان) ولم أرى أحد تفوق عليه في نظري نريد أعمال تكون أفضل وأقوى وتكون أفكار جديدة لترتقي هذه الأعمال الأسلامية محبكم / ابو فهد |
أجمل الأشوووووواق؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالبطل الفلم (محمد هنيدي)!!!!!!!!!!!!!! :eek5 :42 شوووووواق |
وش تبي
وش يقول ذا |
صورة بطل الفلم
اقتباس:
وهذه صور من بطل الفلم والمخرج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا هو البطل / http://images.google.com.sa/images?q...55Dd-Large.jpg وهذه صورة المخرج/ http://images.google.com.sa/images?q..._635_10_04.jpg أما أمهم الي ماتت بالمستشفى ودي أضع صورة لكن سياسة المنتدى لا تسمح. وللأمانة أنه فعلاً ناضج ...................... عفواً ناجح.ولكم تحياتي شوووووواق |
يبدولي اخي سارب النهار انك ضمن فريق العمل !!
أخي .. ذكرت أنت في كلام سابق وقلت : (ربما كان لظهور اسم الشيخ نواف الرعوج دور في رواج الشريط والذي قام بكتابة القصه) فأريد التعليق .. فأقول .. نذكر أن المخرج محمد اليحيى بعد عمله (بداية النهايه) أضاف في نهاية الشريط مشاهير كالمنشد محمد المساعد واللاعب نواف التمياط ليثنون على العمل !! وكما هو الحال في هذا العمل (بقايا الذكريات) ومشاركة الشيخ نواف الرعوجي فهل هي سياسة جديدة في الأشرطة الإسلامية للفت أنظار المشاهدين بالمشاهير !! أحداث القصة مع الأسف كانت تحكي بمبالغة شديدة واقع اليتيم ومايتعرض له وحتى لو وجد في مجتمعاتنا مثل هذه القصص ، إلا أنه قليل جداً ..! ويبدو لي أن المخرج مبتدأ جداً .. ولو استعان بمن يفوقه خبرتاً لكان أفضل اتضح لي ذلك من خلال اختياره للفكرة .. (اليتيم)) .. فسبق أن خرج شريط بعنوان :: اليتيم عماد :: وقبل ذلك في مسارح المراكز الصيفية والمسارح عموما أكثر مانراه عن ((اليتيم)) !! فهل انتهت القضايا الاجتماعية ولم يبقى غير قضية اليتيم التي مللناها !! ومع ان اختياره للفكرة لم يكن موفقاً الا اننا رأينا معالجته للقصة درامياً كان مبالغ فيه وكأنها رواية من نسج الخيال ! أخي سارب النهار .. ثق تماماً .. أن نجاح العمل أو فشله لايتحمله فقط المخرج وفريق العمل .. بل نحن كذلك اتمنى من المؤسسات الإنتاجية أن ترتقي إلى الأفضل .. وأن لايكون همها دخل الشريط ، بل الأهم هو رضا المشاهد .. تحياتي للجميع |
اقتباس:
يقول المثل إن لم تكن معي فانت ضدي ... أهو صحيح المثل يامشرررررررررررفين .. |
في نظري أن التقويم والنقد يكون في شيئين أساسين :
نقد الوسائل :الشكل والمظهر وهذا يشمل جودة العمل فنياً كالتمثيل واختيار الادوار والتصوير وربط المشاهد والاخراج عموماً .. كل هذا نحن بحاجة ماسة إليه لأن الوسيلة من شأنها أن تفسد ماتحمله من غاية وتكون نقصاً وسبباً في التنفير من أهداف ومقاصد . نقد المضامين : الرسالة التربوية والاجتماعية والأخلاقية ومايحوي العمل من سمات لها أثر كبير على المتلقي , فعمل يعلم الناس الصدق لا يمكن أن يكون له سمة المبالغة .كما أن عمل يهدف لتقويم سلوكيات وأخلاقيات لايمكن أن يكون صاحب الخلق السيئ هو شخصية العمل المحببة أو أن تجمل الاخلاقيات السيئة بممارسات محببه كخفة الدم والاثارة ويكون هو القدوة دون أن ندري. كذلك نحن نصور حالة معينة ونركز على بيئة تحوي هذه الحالة فلايستهان بما يقدم لأن ماينطبع في ذهن المتلقي عن بيئته وخفاياها سيترك أثراً لا يستهان به في سلوكه تجاه بيئته ونظرته للوسط الذي حوله . صاحب الفلم يصوغ ويشكل الافكار ويطبّع السلوك ويرسم الأهداف ويساهم في تربية مجتمع . أليس هذا مما لايستهان به , وسلاح ذو حدين متى تهاونا فيه ضرنا . أعتقد ولأن العمل الاسلامي جديد , أن يكون من الأولويات نقد المضمون وأن يولى أهمية أكبر من نقد الوسائل , وكلى النوعين نحن بحاجة إليه . وعلينا أن نترك النيات لعالم الخفيات سبحانه وأن نتناقش فيما بيننا من حقائق . محب الكل Abufahd |
لكن الي قاعدين نشوفه تعليق وتحطيم وليس نقد... اقرا أغلب الردود وتشوف... ليش البرامج الاسلامية بس هي الي تنقد (اعرف كيف تنقد) ليش ما تشجع.. |
أحبتي .. سأشاهد الفيلم ثم أعود إليكم بحول الله ..
لكنني بالجملة أؤيد فكرة الدراسة المنهجية لكل عمل قبل الشروع فيه .. وتجربة الأخ أحمد الحمادا لاتعدو كونها محاولة مجتهدة تفتقد الخبرة _ من خلال معرفتي به _ ومن جانب آخرنفتقد في ساحة العمل المبدعين في كتابة السيناريوالبعيد عن التقليدية والتلقائية ! وللجميع أقول : إن الشباب بحاجة للتشجيع والمساندة في سبيل إبرازجانب الهواية عندهم إلى حيث عالم الإحتراف المهني .[b] |
اقتباس:
النقد والتصحيح مهم لأي عمل . ومن يظن أنه غير صحي فقد أخطأ . حاجة العمل للنقد كحاجتنا للعمل نفسه. اسمع الخليفة الراشد أبي بكر رضي الله عنه يستحث الناس للنقد حينما قال : "أما بعد أيها الناس فإني قد وليت عليكم ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة ...الخ" أبو رياض : ان معنى الامتناع عن نقد العمل الإسلامي هو أن أصحاب العمل الاسلامي لديهم من القدرة على الاحاطة بالاعتبارات التي تجعل من عملهم صواباً قطعياً . أو أن تلبسهم بـ(اسلامي) يجعلهم في مأمن من النقد ! مادام أن العمل مشاع وظاهر للناس و يخاطبهم فليس هناك أي مبرر للتحرز من نقده . تحياتي محبك Abufahd |
مشكور أخي على هالرد الجميل..
ولكن أظنك عرفت قصدي حينما قلت (نقد) المشكلة ليست بالنقد ذاته لأن النقد تصحيح أخطاء المشكلة في طريقة النقد كيف تكون وإليك نماذج منها/ -وحتى الممثلين وكأنهم (ترقيع) للأدوار -ويبدو لي أن المخرج مبتدأ جداً .. - وهذه صور من بطل الفلم والمخرج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا هو البطل / http://images.google.com.sa/images?q...55Dd-Large.jpg وهذه صورة المخرج/ http://images.google.com.sa/images?q..._635_10_04.jpg -فيلم لالا يستحق أن يرى النور.... -لست أراه سوى تجربة فاشلة لأشخاص يحاولون محاكاة وتقليد أي عمالقة.... *هل هذا نقد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ *تخيل لو أنك انت الذي كنت قائم على العمل هل ستواصل؟؟؟؟ *كيف تريدوننا النهوض بالعمل الاسلامي وهذه التجريحات آسف الانتقادات مستمرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ياشباب فرقوا بين النقد والتجريح ووجهات النظر.... أرجوا أن تكون رسالتي قد اتضحت للجميع وشكراَ.... |
أتمنى من الجميع المشاركة لنخرج من الموضوع بفائدة.............
وشكراَََ |
السلام عليكم ..إلى جميع الأخوة ..مع التقدير .. العمل لنعتبر أنه ضعيف .. هنا ليس من الحق أن تنقد بشدة .. ضع رأيك باحترام ..حتى وإن كان كثير الملاحظات وألحقه بالنقد الهادف .. حتى ولو كان ....!!!!! |
أعطي الموضوع أكبر من حجمه .. كل مافي الأمر شريط بسيط .. حصل كل هذا النقاش الذي حصل فيه تهجم على البعض.. ربنا احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان على ماتصفون .. رامي الرامي |
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته . . جميل أن لا يكون لدينا حساسية ضد النقد و خاصة لـ (الأعمال الإسلامية) إن صح التعبير و يختلف أسلوب النقد من عمل لآخر و من مناسبة لآخرى فأعتقد أن أسلوب الموضوع الأصلي هو ما يخلق أسلوب النقد و ذلك بخلقه هاله كبيرة لهذا الفيلم الذي أتفق الأغلبية على (فشله) و جميل جدا أن يكون لدى الطاقم الفني للفيلم السابق ذكره .. القوة الكافية لتـلقي الإنتقاد بشتى أشكاله .. بنفس القدر الذي يتلقى فيه المدح و الثناء و يأنس بذلك بطبيعة الحال . . من يقرأ النقد على أنه (نقد) سيخرج بفائدة عظيمة .. و دروس كبيرة أما من يفسرها بتفاسير شيطانية فلن يعلو مكانه .. و ربما يظل واقفاً في موقعه مره آخرى .. أتمنى أن لا تكون لدينا الحساسية المفرطة في نقد الأعمال أي كان نوعها .. و اي كان نوع النقد .. . . كما أني أعتقد أن نوع الخطأ المرتكب في العمل يفرض نوعية معينة من الأسلوب في النقد .. و على هذا نقيس على أعمال كثيرة .. . . كما لا أنسى أن أشكر من نشر رقم هاتفي لدى الطاقم الفني للعمل !! حتى تحول النقاش من المنتدى إلى أرض الواقع ، فكان من الأجدر أن يكون رأي الطاقم الفني (رداً) مكتوباً في هذا الموضوع بعيداً عن تعدي الخصوصيات .. بالإتصال الهاتفي الذي هو أيضاً لم يحمل أي أمر مقنع .. و لا أرى مبرر لذلك . . . عموماً .. نتمنى مزيداً من الإزدهار للإعلام المُحافظ . . و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته . . من خلف الشاشة بريماكس :) |
الساعة الآن +4: 03:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.