![]() |
سلمان العودة يبوح بكل أسراره في إضاءات تركي الدخيل
سلمان العودة يبوح بكل أسراره في إضاءات تركي الدخيل
علمت ( الوفاق ) من مصادرها أن حواراً جريئاً تم مع الشيخ سلمان العودة في برنامج إضاءات الذي يقدمه تركي الدخيل ، ومن المتوقع عرضه في أسابيع مقبلة . الحوار اتسم بجرأة عالية ، أقدم فيها الدخيل على طرح العديد من الأسئلة الدقيقة والتي لم يجرؤ الدخيل على تناولها في اللقاء السابق مع العودة عند استضافته منذ نحو العام ، وقد شجعه على ذلك جرأة طرح الشيخ مؤخراً والذي لم يعد مجدياً معه طرح أسئلة تقليدية . العناصر التي تم طرحها في اللقاء تناولت تراجع الشيخ العودة عن الكثير من أفكاره وآراءه السابقة ، وعن طرحه العقلاني من خلال برنامج ( حجر الزاوية ) الذي عرضته قناة ( mbc ) في رمضان الماضي ، والذي أحدث تفاعلا كبيراً عبر اتصالات خاصة بالعودة من كبار المسئولين في الدولة وبعض الشخصيات العلمية ، وسبب هذا التفاعل قناعة لدى إدارة القناة بتجديد العقد مع الشيخ لبرنامج أسبوعي لما بعد رمضان بعنوان ( الحياة كلمة ) بدأ عرضه منذ الثامن عشر من شهر نوفمبر الماضي . ووجه الدخيل أسئلة للعودة عن علاقته بالسروريين ومدى تبنيه لأفكارهم ، وعن علاقة العودة بالشريحة المتشددة من الصحويين ، والتي أصبح الاختلاف بينهما واضحاً من خلال التباين الشديد في الطرح ، وعدم الاتفاق على توقيع الكثير من البيانات التي تصدر بأسماء كلا الطرفين منفردة . أيضاً عن بعض الأفكار والرؤى التي سيطرحها العودة مستقبلا . أحد المقربين من الشيخ العودة تحدث ل ( الوفاق ) قائلا " الشيخ العودة خرج من الحوار وهو مرتاح الضمير تماماً لما باح به من آراء على الرغم من حساسية الأسئلة " . |
ننتظر هذا اللقاء بشغف ..
شكراً .. |
أخي الحبيب أبومحمد1 ..
بالنسبة لبرنامج إضاءات متى يجي بأي يوم ؟؟ وأيضاً بأي حزه ؟؟ ولك مني جزيل الشكر... |
بارك الله في الجهد القادم للشيخ
وسدد الله خطاه |
قناة العربيه الساعة 9:30 من مساء الاربعاء ؟؟
كلمة تراجع ؟؟؟؟؟ اعتقد انها كلمة ذو حدين ربما البعض يفهمها ان هذا التراجع تخلي بحد عينه وربما البعض الاخر يفهم التراجع بأنه اعادة النظر في كثيرآ من القضايا المعاصره فالمفهوم الثاني ربما هو الصحيح بشكله الحذر بالمضمون وفق الجميع لرفعة الاسلام والمسلمين مجرد رأي |
الساعة العشره من مساء الاربعاء
|
كتبت كلاما ً كثيرا . . ثم مسحته
خشية إسائة الفهم ولكن الشيخ يأخذ بفقه التيسير وهو بشر غير معصوم وكل من المشائخ . . لديه صواب <---------> وكذلك خطأ فالعصمة للأنبياء فعليك بمن يحتاط لدينه ويأخذ بالأبرأ للذمة والأحوط وليس معنى هذا التقليل من قيمة الشيخ بل أنا أكثر منكم تواصلا ً به وهو شيخي ولكن خطابه نوعا ً ما . . قد يناسب العالم الإسلامي عموما وفيه نوع من الحرج بالنسبة لنا كمجتمع محافظ ومع ذلك أقول : وكم من عائب قولا ً صحيحا ً & وآفته من الفهم السقيم |
:) :)
|
اظن ان الشيخ ليس لديه اسرارا يخبئها فهو من اشد الدعاة والعلماء وضوحا وصراحة
ولكن هذه احد وسائل الدعاية لدى المواقع (سلمان العودة يبوح بكل أسراره) فلا احد يخاف والجميع عليه ان يطمئن وننتظر الشيخ |
قصيمي رحال شكرا على هذا الطرح واتمن ان تكمل ماكتبت
|
لو يعلمنا واحد من الشباب بموعد عرضه حين اقترابه ..
والشكر للجميع .. .. |
هل سيُعرض في قناة العهر والدعارة mbc ؟؟
|
بل في العربية
أمام تركي الدخيل في إضاءات .. |
الشيخ سلمان لم يخفي شيئاً لكن لكل برنامج دعاية يحب مقدمه أن يلفت النظر ويشغل المجالس بذكره فقط
|
ماهي السرار التي قاله الشيخ سلمان العودة
|
القهر قال
انك ياشيخ أنك مانتب تدعي لولات الأمر مادري ليش كلامه للشيخ بهذه الغلضه سراحه الشيخ مضحك في بعض المشاهد |
هذا مجمل حلقة اضاءات الأخيرة للعلامة سلمان العودة (على حد وصف ابن جبرين)حفظهما الله : العودة : الموالاة الحقيقية للحاكم هي الصدق أمامه الإسلام اليوم / وكالات : 6/11/1426 11:20 م 08/12/2005 في حديث صريح تناول آخر البرامج الإعلامية للشيخ الدكتور سلمان العودة على برنامج إضاءات التي تبثه قناة العربية ، أكد فضيلة الشيخ الدكتور سلمان العودة ـ المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم ـ أن برنامج حجر الزاوية قد انتقل به إلى شرائح أخرى متعددة ، موضحاً أن الاكتفاء بالأدوات التقليدية التي يستخدمها كثير من الدعاة عن طريق المحاضرات في المساجد أو المواقع الموجهة ، كان سبباً في محدودية وانتقائية التأثير، ويرى العودة أن ذلك تقصيراً منا في نقل الخطاب للناس. وأضاف الشيخ العودة : إن ما قلته في حجر الزاوية كان شيئاً مألوفاً بالنسبة لي ، ولم أتردد أبدا في الخروج على قناة إم بي سي بل كان قراراً صائباً وموفقاً . وجاءت ردود الأفعال على حجر الزاوية حسب حديث الشيخ سلمان يوم أمس الأربعاء ، جاءت متنوعة ومختلفة ففئة مدحت وأثنت على البرنامج بلا تحفظ ، وفئة ثانية ركزت في نقدها على جزئيات وقضايا معينة . وأضاف معلقاً على بعض ردود الأفعال على البرنامج : إن الحياة تتسع لنا جميعاً ، فلماذا ننهمك في ردود الأفعال ، لماذا لا نؤسس عملاً جميلاً بدلا من ملاحقة الناس بالنقد دون أن نعمل شيئاً . وحول تغير مواقفه الإصلاحية قال العودة : التغيير مطلوب إذا كان نحو الأفضل ، لكن ما هي طريقة التغيير ؟ التغيير ليس قفزات أو عمليات انتقالية سريعة ، يجب أن يمر عبر مراحل نضج ، ونمو متوازي في كل المجالات . ويشير العودة إلى أن خطابه السابق نحو السلطة كان يعتمد النقد العلني للسياسة، بينما يرى العودة أننا نحتاج حالياً إلى نوع من الهدوء في معالجة كثير من القضايا الحساسة . وحين سئل العودة عن مسألة الدعاء لولي الأمر، قال بأنه مستحب لكنه لا يجب ، واستدرك الشيخ العودة : حين يتحول الدعاء لولي الأمر إلى وسيلة لإثبات الولاء ، وإلى مقطوعات من المدح والثناء ، وإلى نوع من المباهاة والتظاهر في العلن فإنه قد خرج عن مساره الصحيح . وعن كلمة الإمام أحمد التي قالت : ( لو كان لدي دعوة مستجابة لصرفتها للإمام) يرى العودة بأنها لا تثبت ، وعلى فرض ثبوتها فليس ملزمة لنا . وفي صعيد متصل سئل الشيخ سلمان عن طموحاته السياسية ؟ فأجاب بأنه يحب البساطة والسهولة ويكره التكلف ، مضيفاً بأن السياسة ليست كما يصفها البعض بالقذارة التي يجب التنزه عنها . ووصف الشيخ سلمان تعامله مع السياسة قائلاً : السياسة عبارة عن نار هادئة استدفئ بها من بعيد دون أن أحترق بها . وأضاف : لا أحب أن أمثل صوت المعارضة للسلطة وفي الوقت نفسه لا أحب أن أكون في حزب الحكومة ، إنما أحب الاستقلال والصدق ، لأن المولاة الحقيقة للحاكم هي الصدق معه . ويؤكد العودة على تمسكه بأهمية التغيير والإصلاح السياسي لكنه يشدد على ضرورة أن يكون التغيير رشيداً متزناً لا يمر عبر العنف أو الصراع المسلح . ويوصف الشيخ العودة طموحاته الإصلاحية بأنها تدور في ثلاث قضايا كلية : القضية الأولى: المشاركة في الإصلاح الديني عن طريق تصحيح بعض المفاهيم الدينية المغلوطة وتوعية الناس بالموقف الديني الصحيح من قضاياهم الحياتية اليومية والعامة ، مؤكداً أن الإصلاح الديني يستوعب إصلاح الأمة كلها . القضية الثانية : حفظ التوازن عن طريق اتباع الخلاف الهادئ المتزن الناضج الذي لا يستحضر عوامل الصراع ، ولا يثير نقاط الخلاف المستفزة التي تجر إلى صراعات تستنزف قوى الأمة من دون أي نتيجة مثمرة . والقضية الثالثة : خدمة الناس البسطاء والعامة عن طريق مساعدتهم وتقديم الاستشارة المفيدة لهم. وحول موقف العودة من التيارات الإسلامية المعاصرة المعتدلة قال: إنني احترمها ، ولست ضدها ، وقد أكون صديقا لها ، ولا اتهمها ولا احرم الانتماء إليها، لكن الذي اختاره لنفسي أن كون مستقلا لأن الانتماء لا يضيف لي شي جديداً . وفي هذا الصدد تطرق الشيخ سلمان إلى السلفية مشيراً إلى أنها تيار واسع وقد تكون مدرسة شاملة ، مؤكداً أنها تعاني ما تعاني وتعرضت لضربات وصدامات ودخلت في معارك استنزفتها . وأضاف:السلفية وعاء عام ضربها إعصار من الخلافات الشديدة التي تمثلت في المبالغة في منهجية الأشياء . |
الساعة الآن +4: 07:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.