|
، / ، / ، ريـــَّـان يلــــعــَـــبْ والـــناس تـَتــــــعـَبْ ، / ، / ،
بسم الله الرحمن الرحيم ريان يلعب والناس تتعب عصريوم الإثنين الماضي كنت أسير في أحد الأحياء أبحث عن زاوية ٍ أقف فيها لآكل وجبة الـــ ( كودو ) المفضلة لدي ّ وحينما زويت ُ سيارتي في أحد الشوارع ( الصادة ) لفت نظري عبارة تحمل عنوان الموضوع .. ************ حينما قرأت هذه العبارة مباشرة ً ( تناوطت ُ ) جوالي ( المدمّر ) وأخذت هذه الصورة التي ترون أمامكم .. ************* لقد أثارت هذه العبارة الكثير من الأفكار المؤسفة حول الدافع لها من جهه وحول ما دلت عليه من جهة أخرى فالقضية التي تتعلق بها هذه العبارة قضية ذات أبعاد إجتماعيّة وسلوكيّة خطيرة تنذر بكارثة عظيمة إن لم يتداركنا ربنا برحمة من عنده .. . . . أيها الأحبة إن ظاهرة العشق بين الشباب أو ما يصطلح عليه الشباب أنفسهم بــ( البابا والولد ) أو أي من المصطلحات الأخرى هي ظاهرة لا تحتاج منا لتقص ٍعن أماكن وجودها بل هي ظاهرة أينما وجد وحل الشباب وجدت هي معهم . لقد أخذت هذه الظاهرة انتشارا ً واسعا ًوبتنا لا نستغرب رؤية أطرافها أمام الملأ يمارسون عشقهم الحالم في سخف واضح وإسفاف ٍ مؤسف ولا حول ولا قوة إلا بالله .. وكنا نلقي الملامة دائما على ( البابا ) بينما ( الولد ) في نظرنا هو الضحيّة دائما ً ولكنني وقفت على حالتين بنفسي جعلتني أعيد النظر في تلك المعادلة التي نرسمها دائما ً في تشخيصنا لهذه الظاهرة .. أحد هاتين الحالتين شاب في الثالثة والعشرين من العمر يتمتع بوجه حسن وقوام ٍ ممشوق حادثني هو بنفسه عن معاناته .. هذا الشاب باختصار بحث عن اهتمام المجتمع به فلم يجده سوى في أن يعرض جسده كفعل المومسات عبر موقع للإنترنت يطلب فيه من الباحثين عن الجنس ِ أن يضيفوه على المسنجر ليتفاهم معهم عن طريقة الوصول إليه .. لم يكن مقتنعا من فعلته ويعتبرها أكبر جريمة يقترفها في حق نفسه إلا أنه لم يجد اهتمام الناس وحنانهم وحبهم ( على حد قوله ) سوى يوم أن عرض نفسه أمام أصحاب النزوات كــ( حمّام ) يلقون فيه قاذوراتهم أجلكم الله .. يقول :إنني أجد نشوة عارمة حينما استمع لرنين الهاتف وهو لا يتوقف من كثرة المعجبين بي وبقوامي وبجمالي وهم يتمنون بعد أن اشتهرتُ أن يراني أصحابهم وأنا على ( باب يمين ) بكامل زينتي .. سألته باستغراب عن السبب في اتجاهه لهذا الطريق رغم علمه بخطورته وفي مجتمع محافظ ٍ يجلده بسياط الإقصاء فيما لو علم أنه سلك هذا الطريق بمحظ إرادته ؟ فقال بلغة كسيرة : أنه ضحية لبيت مشتت حُرم فيه حنان أبويه وعطفهم فلم يجد العطف والحنان الذي افتقده إلا في أحضان الفساق .. في هذه القصة البطل ضحيّة ولكنه جان في ذات الوقت ، هو ضحيّة لبيته الخرِب وجان على شباب بلدته ( الجناة الآخرون في هذه القضيّة ) .. ************ الموقف الثاني : وهو لشاب آخر من بلدتنا بريدة أيضا أقسم بالأيمان المغلظة أن ما يقوله لي هو عين ما يحصل على أرض الواقع .. عمره تسعة عشر سنة وقع في عشق صديق له ( وابن جيرانهم في ذات الوقت ) ، ويقول عن تفصيلات علاقتهما أنه لا يمر عليهما يوم دون أن يحتضن هو صديقه ويغدقه بقبلات حارة ٍ تشعره بالحنان والأمان .. سألته هل المبادرة في بداية تلك العلاقة كانت منه أم من ( المعشوق ) ؟ قال بكل اسف : أنها من المعشوق الذي وجد في ّ أمانه ودفئه فكنت أتمنع من حصول شيئ مني يسيئ إلى ابن جيراننا غير أنني وجدته لا يستغني عني بل ربما خنقته عبرته فيما لو اعتذرت عن لقائه في يوم ما .. قلت له لربما أنك تريد تبرير وقوعك في الخطأ فألقيت اللائمة على ابن جيرانكم ؟ فأجابني : أنه شريك في الجريمة يوم أن سمح لنفسه أن يلغ في عرض ابن جيرانهم وهو الآن لا يستطيع فراقه وكلاهما متعلق بالآخر إلى درجة البكاء عند الإفتراق لأيام معدوده .. في الموقفين السابقين رأينا كيف أن ( الذئب ) في معادلتنا السابقة في دراسة هذا الموضوع هو الضحية والضحية هو الشرارة الأولى في تنشئة هذه العلاقة الخبيثة فهو جان على عاشقه ضحية لأسباب أخرى تتعلق ببيته أو بيئته . أعزائي الأعضاء والقراء هل سنستطيع من خلال هذا الموضوع تقديم دراسة لهذه القضيّة وافيه كافية نعالج فيها هذه الظاهرة و ( نشرِّحها ) من جميع أطرافها لكي نخرج َ بحلول ناجحة عملية بإذن الله .. في ردود لا حقة بعد أن أرى تفاعلكم سيكون هناك عرض لبعض المظاهر لهذ الظاهرة وبعض الدوافع والأسباب ومن ثم بعض الحلول المقترحة من وجهة نظر شخصيّة .. أتمنى أن أرى تفاعلكم ودعمكم لهذا الموضوع وتذكروا أحبتي أنكم تعالجون ظاهرة يصطلي بنارها أبناؤكم وإخوتكم فلا تتوانوا في دراستها وتمحيصها عبر هذا النقاش ولكم من محبكم وافر الود . أسد . |
شوهد ولي عودة يوم غدٍ بإذن الله
.:: ليث الغاب ::. |
ظاهرة خطيرة تستحق التأمل !!
شكر الله مسعاك .. |
حينما يكف الشباب عن لبس الضيق والمغري والمخصر وقلب المرزام والتصفيط وهيك حركات ،،
حينها ربما تجد حلا ً ... ! ربما .. تحياتي لك ،، |
ياأخـــــــــــــــــوان القضـــــــية مهمـــــــــــــه للغـــــاية ... وللأسف الشديد فقد بدأ ينتشر هذا الامر في هذه البلاد المباركة حتى أصبح هم بعض شبابنا مطاردة الفتيات والصبيان والجري خلفهم فذاك يجلس الساعات الطوال في محادثات حبيبته وذاك يرتب المواعيد للقائها وآخر اتخذها صاحبه له في البالتوك وهكذا ... ألخ وأما عن الصبيان فحدث ولاحرج فأصبح محور الحديث عند الشباب فلان وسيم كيف أصل إليه وهكذا حتى يصل إلى مرحلة (( البابا والولد )) نسأل الله السلامة والعافية . ولنعلم أن هذه هي المصيبة العظمى وأن ألِفناها وهي المشكلة الكبرى وإن بسطناها ... وكل هذا الأمر ماهي إلا سموم من الغرب قاتلهم الله .. يا إخوان النار تكفيها شرارة .. اليوم حاصرونا بالدشوش والأفلام الهابطة والنت ومواقعها الاٍباحيه .. ووالله اٍنهم أفلحوا واستطاعوا أن يبعدونا عن دين الله . نسأل الله الرجوع الى الحق والهداية . وبشكل عام .. نلخص الإجابة بأن الأسباب ترجع إلى : 1/ الدشوش التي أصبحت الآن كالسلام عليكم .. والمواقع الإباحية في النت .. 2/ الصحبة السيئة .. 3/ التربية المشينة في المنزل من عهد الطفولة .. 4/ كثرة الطلاق من الوالدين .. وبالتالي فقد الحنان من أحد الأبوين أو كلاهما .. 5/ الزنا .. وبالتالي مولود .. يرمى في أحد الدور .. ويكبر وهو قد فقد حنان الأبوين .. 6/ حب الاستطلاع في البداية .. هو الشرر الذي ينتهي بنار .. 7/ الشعور بالنقص .. وتعويض ذلك عن طريق الحرام .. وكل ممنوع مرغوب .. 8/ حب الشهرة .. وكيف ذلك ؟ عن طريق الشذوذ .. وأي شاذ يُلتفت إليه .. سواء مكره أم معجب .. والله أعلم .. |
يالبي ياابومالك تحب كودو خابرك ماتحبها .. أو عقب تسمم مطعم الكوخ رحت لكودو .. بس كودو بعشرة والمطاعم الثانية بسته ...
موضوعك مهم للغاية وهي تعلق الشباب بالشباب أومايطلق عليهم ( الزيون ) أو ( الحلوين ) أو أووو.. هذا التعلق فقط مجرد من ممارسة الرذيلة فهذه المرحلة لم تصل إلى حد الإنتشار ولكن ليس معنى هذا أن أمرها بعيد فالرذيلة هي المرحلة التالية لمرحلة الافتتان .. فمع وجود الفتنة عند شخص ما بشخص ما فإن الشخص الأول لن يتردد في ممارسة الرذيلة متى ما وجد الفرصة . ولهذا فالمجتمع على خطر من انتشار الرذيلة إن لم تعالج هذه الظاهرة .. وليعلم الجميع أن المقصود ليس هو فعل اللواط بعينه , فجميعنا متفقون على أنه كبيرة من كبائر الذنوب , وجريمة من الجرائم ... ولكن .. أنبه إلى مقدمات هذا الفعل من النظر إلى الأحداث وصغارالسن ومصاحبة المردان والتلذذ برؤيتهم .. والدوران حولهم .. فهذا يجر على صاحبه ويلات وويلات .. وهذا كثير في مجتمعنا وخاصة عند الشباب في المدارس وغيرها .. وهذا شيئ مؤسف جدا.. أن يكون هذا هوالهم الأكبر عند شبابنا .. فلابد من علاج هذه الظاهرة الخطيرة والغريبة على هذا المجتمع .. فمن الأسباب التي توقع في هذا الطريق * الغفلة عن الولد وعدم تحذيره من صحبة الكبار والفساق ولاسيما الأقارب كأبناء العم والخال ( الفساق ) مثلا فهم أشد ضررا .. * عدم تلبية حوائج الولد . حيث أن بعض الآباء يساهم من حيث لا يشعر في نشوء هذه الظاهرة لدى ابنه المراهق حيث يقسو عليه ويحرمه حقه من الحب والعطف والحنان الذي هو أي المراهق بأمس الحاجة إليه ممايدفعه إلى التعلق بالآخرين بحثاً عن الحنان المفقود ومن هنا تبدأ المشكلة .. ومن ثم يلجأ إلى من يلبي حاجته ويوفر رغبته ويعرض عليه أنواع المغريات من نقود وقيادة سيارة وغيرها .. * عدم تنشئة الولد منذ الصغر على الخوف من الله .. * ومنها الميوعة .. والتخنث . الذي انتشر بين الصبيان ..مثل التزين دائما ولبس الضيق الذي يصف كامل تقاطيع البدن من ( بنطلونات . ) وثياب مخصرة .. وكبابيس ( قبعات ) وغيرها .. والتكسر في المشية والكلام والتردد على الأماكن المشبوهه ... * ومن الأسباب أيضا التساهل في معاشرة المردان وصحبتهم وإدمان النظر إليهم * مشاهدة القنوات الفضائية والأفلام السيئة والصور الخليعة وسماع الأغاني الماجنة .. * شرب - صغارالسن - للدّخان حيث يحتاج البعض إلى مال يشتري بها دخان فلا يجد وسيلة إلا هذا الطريق .. أضرار هذا الطريق : القتل المعنوي للنفس وذلك بتعلقها تغير الله تعالى الأضرار النفسية التي تحلق بصاحبها من قلق واكتئاب وغيرهما الفشل الدراسي وضعف التحصيل العلمي وما يترتب على ذلك من ضياع المستقبل سقوط الكرامة , وذهاب المرؤة .. |
اخي هل رجعت الى يوم انك ضغير لاتراء ان كل واحد مشخمط بكل شارع وبكل جدار فلا عجب
من ذالك يعني كل سيبها على مهي تبي |
علامتنا أبا مالك ..
أولاً .. العبارة تكاد تكون غامضة بعض الشيء .. فهل بالإمكان تفسيرها .. وإنزاها على بعض المقاصد التي يبحث عنها الموضوع .. ثانياً .. لو فكرنا في الأساليب التي من خلالها تحصل - الجرارة - لاصابنا الذهول وهي كثيرة جداً وتتفاوت من حيث قوتها في الجذب والإستجرار لهؤلاء الأحداث الوسماء .. يبقى قضية السيارة أو جيب المخنثين (الربع طبعاً!) هو المصدر وبلا منافسة في جذب السذج من مستعرضي الأجساد .. المهم أنني يركب جيب ربع مهما كلفه ذلك حتى لو وصل إلى العرض نسال الله العافية والسلامة والموضوع في هذا طرح قبل مدة ليست بالقصيرة .. أقول يا أحبة ثقافة الربع تكاد تكون هي المسيطرة الآن خاصة في وقت الشتاء حينها يكون الصيد وفيراً بحكم التطعيس والمخيمات المخصصة لقضاء والوطر والحاجة .. غير ذلك أحبتي .. أجهزة الجوال الحديثة وولع الصغر بها .. فمن خلالها يتم الإجترار ومن بعده التصوير حتى يكون شاهداً عليه .. فيطلبه في أي وقت شاء دون تعب أو نكد .. والله لو فكر هؤلاء السذج من جميع الطرفين بالعواقب .. لمارأيت هذا يحصل .. لكن الشيء يفعل الأفاعيل من أجل حصول هذا الشيء فيجعل تفكير بعض هؤلاء أو ربما كلهم يجعل تفكير في ما بين أرجلهم وومستواه تحت أقدامهم .. نسأل الله العافية والسلامة لنا ولأهلينا وجميع إخواننا .. |
اقتباس:
. . . عزيزي أسد ما تضمنه موضوعك .. أعتبره كارثه بٌلينا بها .. ووصمة عار لبلادنا بلاد التوحيد ومهبط الرساله صدقني أبا مالك .. إذا أردنا أن نستفسر على من تقع هذه المسؤلية وهذه البلوى ... ؟؟؟ لرأيتني أضع ( 80 % ) على عاتق المعشوق ( المزيون ) كيف لا .. وهو من دعى ( البابا ) كما يسمونه للأفتتان به بشعره المنتثر على جبهته وقصته الفاتنه بلبسه الضيّق الفاتن بمشيته .. بصوته .. بمياعته . . . كل ذلك مدعاة لتعلق ضعاف النفوس بهؤلاء الصغار حتى الرجل المستقيم الذي لا يعترف بهذه الأمور وهو أبعد الناس عنها تجده يفتتن بل ويتفاعل معهم .. لا كثرهم الله . . وأتوقع أن السبب الرئيس في هذه المشكله هو قلة المال لدى الطفل فتجده يبحث عنه حتى على حساب شرفه وسمعته . . . الموضوع يطول .. وفي جعبتي الكثير .. ولكن ... !!! لعلي أفسح المجال لبقية الإخوة ... شكراً أسد .. |
ما هي وجبة كودو هذه
لدي اخ يصغرني بثلاث سنوات يشبه اسم هذه الوجبه |
هلااااااااااااااااابيك يالكودو ..
اجل جيب واحدد كودو يامحمد .. المشكلة تلقى العامل الفلبيني ( بوذي ) وابو مالك يقولوه .. جيب واحد كودو يا ( محمد ) ونااااااااسة يالبي .. يالبي العشق بين الشباااااااااب هذا مصيبة .. عااااااااااااد اذا غااااااااااب الحبيب .. وش تلقى حالة حبيبه .. وووااااك .. ماتقول الا أحد والديه ميت .. والا اذا شافوه يكلم واحدن ثاني بالحااااااااااارة .. تقول خلاااااااااص هذا مسوي جريمة .. ( اقول لايصير زوجتوه بس ) على هالغيرة .. كلن نهار العيد عايد حبيبه .. والتم شمل أهل القلوب المواليف .. وأنا حبيبي غايب الله يجيبه .. ياحسرتي ان كان انتهى العيد ماشيف .. مصيبتي ياكبرها من مصيبة .. لاشفت غيري في هناته وتكييف .. فرقى الأحبة ياجماعة صعيبي .. تالى العهد بصويحبي العام بالصيف .. الله يهديهم هالشباب .. والله انهم مشقين انفسهم .. وأخرته كلهم يبي يعرسون وينسون بعض .. بس يقولون المشكلة تدرون وش هي .. اذا رحت تخطب .. وصار ابو البنت هو ( البابا ) حقك من اول .. ماهي ردة فعلك .. وناااااااااااااااسة صح .. |
في الحقيقة كفى الإخوة ووفوا .. فلم يبقى لدي شيءٌ أقوله الآن إلا سبقني إليه الأحبة، ولعلي أعود إن بدا لي حلٌ غير ماذ ُكر والله الموفق.. .:: ليث الغاب ::. |
يا شيخ حرام عليك عنده دش ويقلب فيه كيف شاء ثم يقوم كالمجنون من شهوته فلا يجد سوى الوسادة في فراشه ;) :p ثم موعده مع الشحط والشحيط عند زملائه فلقد كان يستهويه قولهم (ياخلفهم مافي مثلك أحد) فماذا يفعل إن لم يكن رباه أبوه على خشية الله في الغيب تبيه يحط حرته بالجدار :i121 بوركت يا أسد |
اقتباس:
مع خالص تحياتي وحبي وتقديري مع تحيات : أبـو صـالـح |
يبقى قضية السيارة أو جيب المخنثين (الربع طبعاً!) (( مندفع جدا )) ...يا... مالك حق الله يهديك * مرة ياأخوان أخذت جوال واحد (يرفس) يحب واحد وقعدت أقلب بالرسايل وحامت سبدي كل الرسايل لحبيبه وقعدت أقلب الصور ونفس الشي كلها صور لحبيبه وصور لسيارة حبيبه المهم الصراحة أنا لاعت مصاريني أمر أبزع وأسأله كلت منهو (...) حاط أسم مميز وخاص له وحتى نغمة بعد خاصة المهم الولد تقل غلطة على محارمه ( علما أنني خاله ) قالي ماهب شغلك هذا خلفهم !!!ههههههه عجيب والله أخيرا أني اكتشفت بعد أنه أكبر منه ولايحبه مثله يعني من طرف واحد ... جلست أنصحة وأوجهه مافاد هددته مافاد مستعد يخربها معي ولايتركه !!! المهم إني عجزت عنه وتركته وأشوفهم هاليومين متزاعلين شوي مدري ليش ... تبينلك * أوردت هذه القصة ياأخوان من حاجة مضيقة خلقي من يوم دريت بالموضوع ومن عنده حل يطرحة !! والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وشكرا لك أخي أســـد على الموضوع ( ياأسد ) . |
للمعلومية أنا لا أنكر انتشار هذه الظاهرة بين الشباب وأعرف من القصص ما يشيب لها رأس البزر أعتقد أنه من الحلول : 1- توعية صغار السن عموما في المدارس و البيوت والمساجد 2- عدم إهمال الصغار من الـ"....."وتركهم يروحون ويجون على كيفهم مع خالص حبي وتقديري للمربوعه آآآآ قصدي العمود مع تحيات : أبـو صـالـح |
الإخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله ليث الغاب . . . بانتظارك عزيزي ********** ولد المريدسية . . . أشكر مرورك الكريم أسد . |
إنحراف الفطرة ،، وضعف الوازع الديني أدى إلى الوقوع في مثل هذا الموقف ،،
موضوع تشكر عليه أخي أسد ،، ودمتم سالمين ،، |
الموضوع كبير ومهم واعتقد أن بذرته من القنوات الفضائية .. حيث تساهل فئام من الناس بها في أول الأمر وها نحن نحصد باكورة ثمارها .. وإلى الله المشتكى
وأتوقع أن أول الأمور لعلاج هذا هو الإلتجاء إلى الله بصدق ودعاءه بأن يهدي شباب وفتيات المسلمين وأن يردهم إليه رداً جميلا .. |
ليتها توقفت على الكتابة على الجدران فحسبٍ ياأبامالك فالخطب أعظم الخطب وصل لحد صرف شيءٍ من العبادة لغير الله -نعوذ بالله من ذلك- حالةٌ يكون بها المؤمن أقرب شيءٍ إلى ربه تصرفُ إلى غير ربه !! نعوذ بالله من الشرك مشكلتنا الآن هي ضعف الرقابة الأسريّة في كثيرٍ من الأحيان فتجد تلكم المركبة يقودها شخصٌ في منتصف العشرينات إن لم يكن قارع الثلاثينات يركب معه شخصٌ آخر لم يتجاوز الخامسة عشرة من عُمُرهِ بل يصل الأمر إلى أقلِّ من ذلك بكثير. و مشكلتنا الكبرى الآن مع [الرفس والرفيس] هو انتشارهِ كـ موضةٍ صارخة بين الشباب! يعني أنتَ شابٌ لاترفس ؛ فأنت لم تطلع على الحياةِ بعد !! وبعض الشباب يأخذه مدعياً انه حبٌ عذري !! لايتخلله اللواط إنما قُبلاتٍ عذريّة تقف كـ حد أقصى للمارسة بين الرافس والمرفوس بل أحياناً تتوقف هذه الممارسة "الرفس" على أنها مجرد تكحيل لاأكثر بإدعاء الممارسين. وهذه كلها برأيي مسوّغات من الشيطان للوصول إلى الجريمة فالإسلام أمرَ بغض البصر قبل حفظ الفرج , وهكذا هو استدراج الشيطان لايأتي دفعة واحدة. علاج هذه المشاكل لايمكن أن يأتي في يومٍ وليلة فالعلاج يأتي من البيت أولاً ومن المدرسة ثانياً ومن الشارع ثالثاً - بعد مشيئة الله عز وجل- والخطب الأعظم الآن أن تجد ممن يتبع للسلك التعليمي أو السلك الأمني يمارس هذه الممارسات . خصيت هاتان الجهتان لأنهما هما الأبرز في صياغة وحل المشكلة في المجمتع !! عندما كنا في الصف الثاني المتوسط كنت في جلسة سواليف أنا وأحد الطلاب اللذين يصنفون من "الزينين" ؛ فقال لي : الاستاذ فلان ياهو تنسيييييييم !! قلت :ليش ؟ قال: ياخي نسولف معه عادي بأمور الخـ ..... !!! ولاأرى داعٍ للتعليق فالخطب واضح كـ وضوح الشمس !! نسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يستر علينا أعراضنا وأن يحفظنا بعينه اللتي لاتنام اللهم وإن تكلنا إلى انفسنا طرفة عينٍ لنكونن من الخاسرين فاكلأنا بحفظك ويسر لنا امورنا وهونها علينا اللهم واصلح شباب المسلمين اللهم واصلح شباب المسلمين . |
اقتباس:
المشكله يااخ ليست بالسياره انا أعرف أن سبب سوء السمعه هو من اصحابها لكن كلامك عام ومطلق فلو قيدته بأناس لسلمت وسلم إخوانك . أخي اسد موضوعك جد جميل وحساس في زمن الإنتكاس الحلول ليست بسيطه كما نتصور في مثل هذه القضيه لأننا في مدينتا نسمع قصه تلي القصه لكن الأسباب كثيره والنتائج مؤلمه . الإخوان ذكرو الكثير لعل تكون لي رجعه بعد هذا الرد. شكراً لك أيها الأسد. |
أشكرك أخي أسد
ليس لي تعليق على هذا الموضوع المهم والحساس والأخوان أفاضوا وأجادوا في الطرح وكل آرائي تجاه الموضوع قد طرحَها الأخوة الأفاضل فلا داعي لتكراره جعل الله ذلك في موازين حسناتكم |
فعلا أخوي هذي الظاهرة خطيرة مررره
وآخذه بالإنتشار |
اقتباس:
الأخ العــزيــز / النهــــيـمـ ، ، ، جزء من وصفة الحلول لهذه المشكلة نثرته بين أيدينا لعله من أوائل ما سيقيد في النشرة الأخيرة مما سيكتب في هذا الموضوع شكرا جزيلا ً لك أسد . |
جئت هنا لأسجل إعجابي فقط بهذا الموضوع الملتهب وكعادة أخي أسـد فهو دائم مايضع المبضع على مشاكلنا ,, وقد وفق الإخوة في تحديد بعض نقاط المشكلة والوقوف على أهم الأسباب وقد كنت قد ســطرت (أول رد) في صبيحة ذلك اليوم ولكنه مسح قبل أن أهمز (المأوس) إيذاناً بنشره وقد كان الرد مطولاً وقد (عجزت) الآن أو تعاجزت رغم أنه لايعدو كونه نسخة مماذكر هنا دعواتي لك أخي أبي مالك بدوام التوفيق ,, نسيت أن أقول :i125 ( أثركم مخلينن أقاطع المطاعم ذات الأسماء الأجنبية مثل كودو ورايحينن تأكلون منه وأنا لحالي مقاطع , يحول ياأنا بس أشري من المصري ذياب - صبه - ومقاطع ذولي - إيه هين أوريكم :D ) |
شكراً ..... شكراً أخي ( أسد العقيدة )
[size=9]أشكرك أخي أسد العقيدة على موضوعك
كما أشكر المعقبين على الموضوع . ولي عودة ......[/size] |
السلام عليكم
اقتباس:
اقتباس:
ثانياً .. ما هو التعقل الذي تريده ؟ هل تريدني أن أتكلم بما تريد .. وأترك أنا ما اريد .. شاكراً لك حبيبي .. اقتباس:
أنا لم آتي بجديد .. وكل ما قرأته من خلالي كلامي فهو كلام ذكرته سابقاً .. عموماً يا عزيزي الحالات الشاذة التي لا تتعدى أصابع اليدين والرجلين هذا إذا فرضنا جدلاً .. والشواذ يا عزيزي بالتأكيد هم خارج الحكم حتى لو كان عاماً .. والوضع والواقع الآن يفرض نفسه .. |
صراحة لا أريد أن يتحول الموضوع إلى موضوع آخر .. ومعذرة على التحور ..
|
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته (من استعجل شي قبل اوانه عوقب بحرمانة ) الله يهديهم يارب
|
اقتباس:
مقدمتك جميلة ومشاركتك ثريّة ودسمة . . . أبا ميسم شكرا لك أسد . |
أول شيء سلامـ عليكم
كيف حال انتا أسد العقيدة أنا إنسان أحبك وكلمة أحبك يعني يقضي الهرج من حبي لك الشيء الثاني وجبة الكودو لا ترخص عليك ،،،، اسألن انا تسد شفت ولد جيراننا جايبن له أبوه كودو وقطع لي قسمه وذقته تجنن ،،، تخليك تنسى شاورما أبو العز نروح لم الموضوع ريان هذا واحد زين ،، أكيد مابه طقة عصا ولو انت مثلي محلل نفسي ان تسان فسرت الرسمة الي هي الوجه ،، هذا كل خياااله حاطه بالصورة وراسمن ريان الي يتخيله وتشوف عاد عيون ريان زينة ودايم ريان يتلطم ياربييييه والله ياهو مسكين ،،، شكله بحارتهم ورافسن عليه لمين داخ وريان هالحبيب ما عطاوه وجه ولا انه بالفصل الي بجنبه وجايزن له بس الغريبة ان لخبطة الجدران عندي انه انتهت كله من العجيبة والشماس وانت جاي بس شكلكم بالنازية والله العالم ..@ ألـــمــــهــــم يا ألبي حنا مهب مشكلتنا هالي يرسم ماعلينا منه خله يعلق ويرفس لمين يطيح جدار طــه علينا بهالمسيكين ريان هالولد الحلو هذا وشلون نخليه صيخ ونربي ولي أمره ،،، هي أعلمك يا يصير أبوه ولا اخوانه ما عطوه وجه أبد ولازخينه لزخ وصايرن كرتون البيت ،،، وكل ما دخل البيت كل واحد شلــّــق وجهه وفتح بوجهه بقالة همن عاد تلقاه يركب مع فلان ويخلي شكله تقل بنية يعني بالعربي يخلي الناس كلهم يرفسون عليه بسبت تصرفاته ولا لو يمشي مشي الاوادم ما أحد والله يصك الطريق بوجههـ والناس الدايخة يستغلون النقص عند ريان أو غيره والدبرة كله بالولي المصلح الي يعرف مكان النقص ويسده @@ يعني لو نبتل نهرج ونحلل ونفسر الزبدة بولي الأمر أبو ولا أخو ولا عم بهواه الحلول المقترحة والي اشوف انه خاطمتن براسي ::: == تدليل الولد وتقبل أي خطأ يجي منه ،،، لأنه لو أخطأ وجاك أبوه وضربه ،، المرة الثانية ما يعلمه عن أي خطأ صاره له وهذي مشكلة كبيرة ما تشوف إلا الولد مدحدر وأبوه يحسبه وش ملحه ماشين بدربه وهي المفروض يعطيه الحل وهو مبتسم ويوجهه للطريق الصحيح == خل ولدك مثل اخوك أو خويك ،، ركبه على باب يمين وتمش به ورح به لم اخوياك وخله يجلس معهم واهم شيء يصير بين عيونك حتى يغدي رجل ويعرف علوم الرجال مهب لامنك طلعت لم الاستراحة سهجته عاد يالله يكسل هالوليد ويركب مع هالسرابيت == أي شيء يسويه الولد لو هو شيء صغير بس انه صح ،،، أمدحه وأشحط الي جابوه وكل ما جلست معه قله والله انك رهيب يوم انك تسوي الشيء الفلاني تصدق انك كبرت بعيني والصراحة انك رجل وعلشان هالشغل السنع أبطق لك كمبيوتر == لا شفته بالشارع طنب له وسلم عليه ولا شفته مع خوياه طنب لهم وانزل وسلم عليهم وامدحه قدام خوياه وإذا مريت من عنده وهو مبوبز عند باب البايكه أغمز له بالسيارة خله يقول أييييييييييييه أبوي شبابي يا حبيله ،،، خل يسوق خله يبزع بس لا يستغل النقص الي عنده واحد ابن كلب قليل الحياء == الي يطلبه عطه اياه ولو صار ما عندك خلك مثل الخوي أمسكه وقله والله اني مامعي مثل لو يبي قروش أو لو يقول لك أبي سيارة جديدة قل والله ان الاقساط صعبة علي وأغديك تصبر ،،، أو تعبّر بالسيارة هذي لمين أجمع لي كمن قرش لأن بعض الآباء يقول أنت ما تستاهل وأنت مانتب رجل همن عاد يصير وجهه نقطة ما يقدر يهرج أغديه يكفي هالقرق واسمحو لي تراي بديت انود وانا اكتب والعذر والسموحة يا ألبي والي ما عطى ولده وجه يلحق عمره ويخليه الخوي الي ما يحتاج أن ما طاح مع راعين السيارات والدوران والي نيتهم شينه أفـهو مهب سالمن من الحوشة والاستراحات وكله مثلكم خابرين دشوش وبلاوي والله يحمانا واياكم يا ألبي ،،، داري اني سويت همق كثير بس عاد الشكوى لله تحملون وتراي وخر عن حاطن كل حيلي معليش يا أسد يا حبيلك بس أحب هالمواضيع ومثل هالشغل المتعوب عليه أبوهم يا استغلالي يا جوال مدمر تستاهل يا حبي انت هذا الاستخدام الصحيح ولا بـــــــــــــــــــلاش //ــ//ــ//ـــــــــــــلامو عليكم |
جزاك الله كل خير أخي أسد ..
فهذا الظاهره .. موجوده بكثره .. فكتب الله أجرك .. على طرحك الجميل أخي .. أسد .. |
شريط سمعته وأعجبني
هو عن " اللـــــــــــــــواط" لفضيلة الشيخ أحمد الشاوي يذكر المظاهر والأسباب ثم يعرّج على الدواء حيث أن الشيخ أحاط بالموضوع من جميع النواحي وطرق الموضوع من جميع الأبواب وجزاك الله خيراً على طرحك مثل هذه القضية الحساسة التي تفتك بالمجتمع ونحن نتحسس الحل لهذه الظاهرة ،، |
سعفة .. ولو اضح انك قد اشتغلت ( زين ):D والله من قله ..:D :D :D اقول يالبي تدري وش اللي يقهر .. لاصار الرافس والمرفوس عليه .. <<((== صار نحو هذا .:D . يالبي اذا صاروا كلهم مزااااايين .. هذا اللي يالله شلق .. يمرون من عند واحد قاعدن على عتبة بابهم وحاطن المنشفة على كتفه .. <<((== طبعاً حاط المنشفة دعده والا هو ماعمره تنشف به .ز يتنشف بسروالوه والا فانيلتوه عشانه قطن .. ومولع الزقاره ويناظرهم ويقول .. هلا والله .. هلا بالحامل والمحمول .. هلاااااابيك .. هذولا اللي مايتفوتون .. همن يطلق عبارته المشهورة : ( الخسارة مامن خسارة اما باللي راكب يمين او براعي السيارة ) .. هلا بيك يالبي ياسعفة .. ونااااااااااااااااااااااااااااااسة .. |
أفحمتَ من بعدكَ يا سعفة !
|
أولا :
أخي الغالي أسد يعلم الله أني أحبك في الله ... فأنت صمام الأمان هنا وفي كوم ...خاصة مع وليم :) ثانياً : الموضوع خطير ومتشعب .. برأيي أن نقترب منهم ونرى مشاكلهم .. ونجنبهم رفقاء السوء والمهلكة ... الدكتور |
بسم الله الرحمن الرحيم .. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. أهلا بأبي مالك .. موضوع في الصميم .. بارك الله فيك على غيرتك .. . . . قرأت جميع ردود الأحبة في هذا الموضوع .. التي جسدت القضية وأوجدت كما هاائلا من الأسباب والحلول .. قرأت وغيري نقض الحقيقة الزائفة من أن ( المرفوس عليه ) هو المظلوم .. وقد أثبت الإخوة ذلك .. وأثبت أنت ذلك أيضا .. من المعلوم أن الشخص ( الزين ) يحاول دائما تلميع منظره .. إما ( بتصفيط) أو بـ(تخصير للثياب ) .. أو ( قصات الشعر) .. وغيرها كثير .. أيها الأحبة : هناك مشكلة ربما غابت عن الأذهان قليلا .. بعض الشباب قد يكون ( شيفة ) لكنه يصنع بنفسه ما يصنع حتى يصبح ( زين ) ..! لكن .. لكن هناك نوعا آخر ليس كهذا النوع .. هناك من رزق الجمال من الله تعالى .. فلا يذهب ليقف الدقائق أما المرآة كأخته .. هناك من اعتبره بـُـلي بالجمال .. لا يحاول التصنع مطلقا ً .. أيها الأحبة : هناك من الأشخاص من ليس بمثل ذلك النوع .. أجد أنه لا يدري ما يفعل بنفسه .. خوفا من أناس لا تخشى الله .. تحاول الإيقاع به .. ربما صاحب أناسا ً وظنه بهم حُسنا .. إلا أنهم ومن خلفه يكيدون عليه .. حتى أن والد بعضهم قد يمنع ابنه أحيانا من الخروج للصلاة خوفا ًعليه من الذئاب المتربصة .. لا أنسج كلاما من الخيال .. بل هو مُشاهد .. وإن قلوا لكنهم موجودين .. وبحاجة ماسة جدا لمساعدتنا .. و أنا أعرف بعضا ً من أصحاب هذه الحالات .. أتمنى - كما أوجدتم حلولا لأصحاب الحالة الأولى - أن تجد حلا لهذه الحالة .. الأمر جدّ خطير .. سوء التعبير خانني في الكثير مما في الفؤاد .. وإلا ففي جعبتي الكثير .. سأثري الموضوع بحول الله .. ولعلي آتي بشواهد من كلام بعض الشباب .. لأن هذا الموضوع مهم جدا بالنسبة لي .. حمانا الله وإياكم .. وحفظ لنا أعراضنا .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. |
للرفع ..
|
من الأسباب المغذية لهذه المشكلة الجفاف العاطفي الذي يعاني منه الكثير من أبنائنا إذ أن إعطاء جرعات حنان للأبناء من قبل الأب والأم عندما يكبر ابنهم ضعيفه جدا فيلجأ الإبن إما للبحث عمن يمنحه شيئا من الحنان أو أن يقبل دعوة من يوهمه بحبه وحرصه عليه .. بانتظاركم فما زال الموضوع بحاجة لدعمكم أسد . |
فيه إقتراح يابو مالك .. لماذا لا يتم استضافة بعض المشائخ الذين لهم خبرة في هذا .. كالشيخ عبدالله العيادة .. أو الشيخ عبدالعزيز المقبل .. أو غيرهم .. في الانتظار .. |
حقيقة موضوعك ابو مالك اكثر من رائع وانا اقترح لو يثبت ويكون هناك نقاش عن مثل هذا الامر،،، لانها والله مصيبة فالذي يتكلم فيهم ((المزيون)) هم لا يعدون ان يكونوا اخواننا او اقاربنا وا ابناء جيراننا فمهما تغافلنا فإنهم *منا وبنا*
لذا لا بد ان نستحث الخطى لعلاج هذا الامر وخاصة بالتوعية لتلك الفئة المستهدفة وهم اولئك الوسيمين والصغار عموماً ، ، اكرر شكري لك ابومالك على هذا الابداع وبالتوفيق ، ، |
مداخلة متأخرة في الوقت بدل الضائع . . . كان معي أحد طلاب المرحلة المتوسطة فأزال القيود و أفصح عما يدون في ذهنه و بدأ يبث همومه و على رأسها هذه القضية - طبعا أنا لا أعرف هذا الشاب مطلقا و إنما كانت إضافة مؤقته في الماسنجر- المهم أنه تكلم عن هذه النقطة و أخذ يشتكي من التحرشات التي تؤذيه وتطارده أينما يمم وجهه .. فذكرت له أن هذا أمر مؤقت سيزول و من الخطأ أن ينجرف الشاب وراءه لأنه خطر فأي تنازل أو تساهل من الشاب ( المعشوق ) قد تهوي بحياته و تحط من أخلاقه . . ذكرت له مسألة التزيُن المتكلف من قبل الشاب كالقصات و البناطيل و استخدام الوسائل التي يستخدمها النساء من أجل البحث عن الجمال .. فذكر أنه لا يلتفت لشيء من هذا و أنه حريص جدا على الظهور بشخصية مستقيمة لكن يأبي أهل الرذيلة إلا أن يتقربوا منه ابتغاء الشهوة .. . . . هذه حالة واحدة لا يتحملها ذلك الشاب الضحية و هناك حالات يكون السبب من الطرفين بل أنه أحيانا يكون الشاب ( المعشوق ) هي السبب الأول و الأخير . . ولا حل لهذه المشكلة إلا الزواج المبكر و تيسير أموره و التعاون الصادق من أبناء المجتمع من أجل مسخ هذه الحالات الشاذة . . للأسف في ظل ما يراه الشباب اليوم من قنوات و أفلام ( إباحية ) فإنهم يحاولون محاكاة ما يرون و هذه المشكلة إلم تؤخذ بعين الاعتبار و تناقش بكل جرأة فإنها تتزايد يوما بعد يوم كما حدث في بريطانيا حيث سمح لممارسة اللواط لأبناء الثالثة عشر و أكاد أجزم أنهم سيسمحون لمن هو أصغر منهم مستقبلا .. . . لكن نحن نعالج بزعم منا هذه المشكلة بتجاهلنا لها .. و نحن بهذا نخدع أنفسنا.. كم نحن بحاجة إلى الجرأة كما فعل الشيخ أحمد الشاوي و غيره قليل للأسف لم تشغل هذه الظاهر حيزا من الخطاب الدعوي و هذا يزيد من عمقها و يؤجج نارها الآباء و الوجهاء لا يعلمون شيئا عن هذا بسبب السكوت المخجل من قبل الدعاة عن هذه الظاهرة.. . . فياترى من سيفك تلك القيود و يناقش بكل جديَّة ووضوح ********************************* أخوكم الصمصامـ ،،، |
اقتباس:
منذ زمن ننادي بهذا ولا حل للمشاكل إلا بالــمــكــاشـفــة بين الأب وأبنه بين الصديق وصديقه بين الأستاذ وتلميذه |
--------------------------------------------------------------------------------
في الحقيقة كفى الإخوة ووفوا .. فلم يبقى لدي شيءٌ أقوله الآن إلا سبقني إليه الأحبة، ولعلي أعود إن بدا لي حلٌ غير ماذ ُكر والله الموفق أما بالنسبة لجيب الربع مو كل الناس بابا وماما والولد لا يعني لو شفنا شايب معه ربع ماراح نقول شوفو البابا ولا الولد صح؟ وحتى بعض الشباب الله يهديهم ترى فيهم اللي متربي واللي العكس والله يدي شباب الأمة الإسلامية قولو آمين. وسلام |
هل لا زال صاحبنا يلعب .. والناس من وراءه تتعب .. آه منك يا تعب ..
|
| الساعة الآن +4: 01:39 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.