![]() |
فصولٌ من شقاوة الطفولة .. ! ( شاركونا الذكريات ) ..
. . . ..| شـقـاوة الـطـفـولـة |.. http://www.buraydahcity.org/A.d.v/so/tfl.jpg كل واحدٍ منّا أيها الأحبة ، عاش أياماً طفوليّة ، فلم نسمع برجلٍ وُلدَ وعمرهـُ عشرينَ عاماً !! ، وكما تعلمون فإنّ مجريات الحياة الطفولية تختلف من شخص إلى آخر ، فهناك من عاش طفولته ( مُدلعاً ) وهناك من عاش طفولته ( مُعانياً ) ، وهناك من عاش طفولته ( مضلوماً ) وهناك من عاش طفولته ( سعيداً ومسروراً ) وهناك بالطبع من عاشَها ( تعيساً مهموماً ) .. ! هناكَ من كانت طفولته مليئة بالمغامرات والمشاكل والمفاجآت ، وهناك من هو مؤدبٌ حذرٌ خائفٌ وجلٌ ، لا يعرفُ للشر طريقــا ًولا للمشاكل سبيلا ً .. ! http://www.buraydahcity.org/A.d.v/so/tfl4.jpg وللطفولة أيها الأكارم أحداثٌ وذكرياتٌ لا تمحى ولا تنسى ، قد نقشت في أفئدتنا كما يُنقش على الحجر .. ! (( والعلم في الصغر كالنقش ع الحجر .. )) http://www.aborenaz.com/smilies/smil...frfsh/bleh.gif . . http://www.buraydahcity.org/A.d.v/so/tfl2.jpg . . سيكونُ هذا الموضوع أيها الفضلاء مكاناً ندوّن فيه سوياً ذكرياتنا الطفوليّة ، ومغامراتنا البريئة بحلوها ومرّها ، عسيرها ويسيرها .. و التي لا تخلوا من الطرفة والضحك .. ! . . - - ( الموقف الأول ) - - بالرغم من ( ذراقتي ) الكبيرة من أبي والذي يبدو عصبياً ، إلا أن نفسي الأمارة بالسوء تقنعني دائماً بنسيان ذلك والتطنيش وعدم اللامبالاة ، فأقومُ بفعل بعض الطوّام ، فيقع الرأسُ بالفأس !! :confused: ولاتَ حينَ مانص ٍمن عذاب والدي ! http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/3'db/chair.gif . . في ظهيرةِ يومٍ من الأيّام ، خرجتُ أحملُ بعض المفاتيح ، التي جمعتها لتنقيز السيّارت في الطرق .. !! http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/3'db/angry.gif بحثت هنا وهناك .. لعلي أجدُ فريسة .. أتسلى بها .. !! وجدتُ سيّارة لأخ من بلاد مصر العريقة ، فحاولتُ فتحها .. فاستجابت سريعاً ولم أحتج لكثير عناء لفتحها ، فركبتُ السيّارة ومشاعر البهجة والسرور مختلطة بمشاعر الخوف والوجل والحذر !! وقتها حدث اضطرابٌ في أنسجتي العصبية ، فلا يدري الدماغ .. أيستجيب للفرح والسرور أم للخوف والوجل .. ؟! ولسانُ حال هذا الدماغ .. ترى ماذا يصنعُ هذا المعتوه .. ! :D أدخلتُ أحدَ المفاتيح ِ التي معي في الزنزانة .. أقصدُ في المحرّك ، ثم أدرتُ المفتاح .. فقالت جغغغغغغغغغ جغغغغغغغ وأخذت تسير نحوَ الأمام .. غيرَ أنّها لم تشتغل .. ! :eek: لم أكن أعلم حينها أنها [ مُعشقة بالواحد ] فلستُ أعلمُ ما التعشيق وما التنشيق .. ! جلستُ لدقائق أجغجغ داخل هذه المركبة .. فحصل مالا يحمدُ عقباه و خرج ابن الجيران الكبير .. وأتى إليّ مسرعاً من حيثُ لا أعلم .. ولم يكن لي مجالاً للهرب .. ألبته .. ! :i125 قبضني مع [ العلبات ] ثم سحبني خارج السيّارة .. ليطرقَ بابَ صاحب ـالسيّارة .. !! :eek: انخلع قلبي لما يجري .. وفار الدم في عروقي ، يا للكارثة .. ! ما هذه المصيبة .. التي فعلت .. ! أخذ يطرق ويطرق .. ويطرق .. فلم يفتح له أحد .. ! http://www.aborenaz.com/smilies/smil.../ranting_w.gif فأخذ يطرق بشدة كبيرة .. ولا أدري سببَ هذا الحرص الكبير لإخبار الرجل بما فعلت .. ! http://www.aborenaz.com/smilies/smil...db/ranting.gif وفجأة .. خرجَ صوتٌ من داخل بيت صاحب السيارة .. : ميييييييييين إلي بيخبط دلوقتي http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/3'db/mad.gif .. !! فتح الرجل الباب .. وكان الخوف قد تملك جسمي كله ، فأيّ كارثة فعلت وأيّ مصيبة أجنبت .. ! شرحَ له ابن الجيران ما فعلت في سيارته .. فمسكني .. وأخذ يعاتبني وينهرني بشدة .. وحُق له ذلك .. ! ولكن لم يضربني ولله الحمد .. :41 ثم قال سأتصل بالشرطة .. :eek: فيييييين بيتكم ! :i125 الحقيقة أنني لا أستطيع الكذب فابن الجيران معنا ويعرف البيت جيّداً .. ! فوصفت له البيت حالاً .. دون مواربة أو خداع .. ! http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/7zn/dunno.gif فقبضني هوَ الآخر وأخذوني نحو البيت .. ! http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/7zn/no.gif كان الوالدُ قد أتى متأخراً من العمل و قد أتى من مكانٍ بعيدٍ ، بعد نصبٍ وتعبٍ وجهد جهيد .. ! والجو [ حارٌ جداً كما لا تعلمون ] .. :i121 فإيقاظ أبي من النوم تلك كارثة لوحدها .. فما بالك بإيقاظه لأخبرهُ بطامة فعلتها .. ؟! http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/3'db/bomb.gif غاصت الدنيا في عيني ، وضاقت بي الأرضُ بما رحبت ، فأنا على موعدٍ مع ضربٍ مبرحٍ لا مثيل له .. ! http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/3'db/chair.gif دخلتُ البيت ورجلاي ترتجفان وفرائصي ترتعد .. ! وأيقضتُ والخوف يتملكني ، وأخبرته أنّ رجلاً يريدهُ عند الباب .. قام أبي من نومه غاضباً .. من هذا الذي يأتي بمثل هذا الوقت .. ؟! http://www.aborenaz.com/smilies/smil...db/ranting.gif خرج أبي عند الباب ليكلم الرجل .. وأنا في الصالة .. أنتظر المصير .. ! http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/7zn/dunno.gif حتى أتت ساعة الصفر .. ودخل أبي متشنجاً عاضباً .. يضربُ ويخقل ويسبُ ويشتم ويلكمُ بكل ما أوتي من قوة وبأس وبطش .. ! http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/3'db/chair.gif . . . . ولقد كان يوماً عبوساً .. ! |
. . . أهلاً بمشرفنا الحبيب الرحيب أذكر أحد طلاب المدرسة في المرحلة المتوسطة ( وكان شقياً ) حتى الثمالة ==>> لا تسألونن وش معناه وذاك اليوم سوّا حركة ما لها داعي .. فرفض المدرس قبوله بدخول الفصل أو المدرسة ككل إلا بحضور ولي أمره ... !!! جاء من بكرا هو ووالده .. وكان والده ( أصم ) و ( أبكم ) :eek: المهم .. والده سلّم على المدرس .. وعلى طول المدرس بدأ يهاوش على الأب وعلى سوء التربية والأب المسكين ( ما يدري وش الطبخة :eek: ) .. ما غير يشوف يدين المدرس فوق تحت من الهواش والحمق :mad: سأل الأب أبنه ( وبطريقتهما المتعارف عليها بينهما ) .. ماذا يقول ويريد هذا الرجل ... ؟؟؟ فمن ( لكاعة :41 ) الطالب .. وحبه للإنتقام من مدرسه أفهم والده ــ ومن غير أن يعرف المدرس ما يدور بينهما ــ أن هذا المدرس يسبّه ويلعنه :eek: .. وما زال الإبن يقوم بتعبئة الأب غيضاً وحنقاً على هذا الأستاذ :mad: إلا وذلك ( الطراق :eek: ) المباغت .. على وجه هذا الأستاذ من هذا الأب المسكين .. والإبن يضحك :p فأخذ المدرس بالصياح .. وأن هذا الأب وهذا فعله .. فكيف نلوم الإبن بشقاوته ... ؟؟؟ وبعد التحيق .. تبين للإدارة فعل ذلك الطالب .. فطُرد غير مأسوفاً عليه وعذراً لأني لم أذكر قصة حصلت لي شخصياً .. ولعلّ لي عوده .. لأن في جعبتي الشيء الكثير . . . |
لي عودة ومعي الكثييييييير من المواقف .. فمؤخرة رأسي بدأت ترتجف عندما تذكرت تلك الأيام ..!!
|
&)ــ ][][][ عــفــواً ][][][
][][][ عــفــواً ][][][ - - - لا زلتـ فتاً صغيراً أنـــا - - - محبكمـ : ـالفتى أحمد ,,, :i128 [line] |
اهلين النهيم وجزاك الله خيرآ على الموضو ع ندخل على طول بالموضوع...
(كنت في احد القرى القريبه من بريده عند خوالي المهم انا وعيال خالي جالسين فضاوه لا شغل ولا مشغله جلسنا نفكر بطريقه اننا نعاند (نحارش) الي رايحين والي جايين على الطريق فكرنا وفكرنا وتوصلنا اخيرآ الى حل وهو اننا ناخذ طبق بيض وأي سياره رايحه وجايه نجدع عليه من البيض من فوق الجدار !!!!!! ويمر ذاك الي توه مغسل سيارته بستم كانت نضيفه ومقسمين العمل ناس خارج البيت وناس داخل علشان لجت السياره نصرخ وبعدين يجدعون صرخنا وجدعو البيض من فوق وحس بالبيض راعي السياره ويوقف ويناضر ولا السياره بستم بيض صايره وكان يعرف خالي ويدخل عليه وهو يهاوش ولا تسألون عما اتانا من خالي !!!!!!!!!!!! ولا تسأل عما يأتي العمال حقين المزاع من الشر !! والمواقف كثيره ومشكور اخوي على الموضوع |
السلام عليكم الأخ النهيم
أحب أن أشكرك على الموضوع الرائع حدثت لي حادثة وأنا طفل صغير <<<< أكيد صغير المهم (يوم من الأيام الجميله في بيت جدي - رحمه الله - أنا وولد خالي كنا طفشانين وعندنا طاقة زايده ونبغى أي شي يسلينا فكرنا وفكرنا حتى جت على بال ولد خالي الفكره وهي أننا ندخل حوش الدجاج ونهجم عليهن أنا وافقت على الفكره ودخلنا عندهن وبدت المعركه بدينا نلاحقهن يمين ويسار تقريبا قعدنا حول نص ساعه وحنا نلاحقهن تعبنا وطلعنا ولاكننا سوينا شي بعد العصر جاء جدي -الله يرحمه - ولقى كل الدجاج فاطسات (ماتن ) عاد جدي مسك كل البزران يقول أعترفوا من اللي مسوي كذا وأنا وولد خالي ماكننا عاملين حاقه ) أخوكم المحب لكم (* أبوعزام *) |
. . - - ( الموقف الثاني ) - - وفي ظهر يوم آخر ، وما أكثر المشاكل في وقت الظهيرة ، حيث ينام الوالدان ، ويستيقظ الشيطان .. ! المهم .. ذهبتُ متسللاً إلى ثوب والدي ، أتلتفت يمنة ويسرة ، خوفاً من عين شخص ترقبني ، سرقت مفتاح السيّارة ، وخرجتُ سريعاً .. ! فتحت السيّارة .. كانت من نوع كابرس .. فلا تعشيق ولا يحزنون .. !! أدرت المحرّك .. وأنزلت القير .. وذهبت أجوب شوارع الحارة .. وأمنيتي الكبيرة أن يخرج أحد الأصدقاء .. لأتباهى أمامه بقيادة السيارة .. !! خطرت ببالي فكرة وهي أن أذهب إلى مكان فسيح جداً بالقرب من الحارة ، يخلو من البنايات ، ولا يجود فيه غير تراب وغبااااار كثيف .. لكي أفحط فيه .. !! وفعلاً .. ذهبت إلى المكان .. وأخذت أسرع بشدة .. ثم ألف المقود لتدور السيارة عدة دورات .. فيتطاير الغباااااااار بشكل كثيف .. وتنعدم الرؤية .. وكأنني في ملاهي .. ! نالت الفكرة على إعجابي .. وأخذت أكررها كثيراً .. !! حتى سمعتُ المؤذن .. يؤذن بحضور صلاة العصـــــر .. !! فهرعت سريعاً إلى البيت .. لكي أعيد السيارة إلى مكانها .. والمفتاح إلى مكانه .. ! ولكن بعدما وصلت .. إذا بالسيارة قد انقلبَ لونها .. وأصبحت مغبرة بشكل فضيع .. !! ياللمصيبة .. !! ماذا سأفعل الآن .. أسقط في يدي .. وأعدتُ المفتاح إلى ثوب أبي .. وخرجتُ مسرعاً إلى المسجد .. !! وبعدما عت بعد الصــلاة .. كنتُ على موعدٍ مع تلزيخ وتكفيخٍ لا مثيل له .. ! فأعلنت التوبة والإنابة .. ! . . . . . وبعد أربعة أيام .. إذا بي أكررها مرة أخرى !!!! |
نسخ لصق>>:D
موضوع جميل |
أخي الحبيب [ المسفهل ] .. أهلاً بك ومرحباً .. ! ما ذكرت موقف قوي جداً .. :D يا لشقاوة هذا الصبي .. ؟! شكراً لمداخلتك أيها الجميل .. ولا تنسَ أني بشوق لجعبتك الممتلئة بالمواقف .. ! :) زميلي الغالي [ خوي السرور ] .. أرى الغبار يتطاير مؤخرة رأسك .. ! ويحك .. هل تخبئ كل هذه المواقف .. ؟! هيا .. كلنا بانتظارك .. أيها الشقي .. ! شقيّ .. في صباك وليس الآن .. ;) :) أخي الكريم [ الفتى أحمد ] .. لن تخلوا من المواقف والمشاكسات يا عزيزي .. ! ولا تخف .. فمواقف الطفولة .. لا تعد من نشر الغسيــل .. ! سأكون بانتظارك .. على بوابة الموضوع ! لا تتركني .. :) . أخي الحبيب [ د.قلم ] ..أهلاً بك يا دكتور .. ! كم أنتم أشقيــــاء .. وما أحلى شقاوة الطفولة .. ! ذكرني موقفكم .. بمواقف حصلت لي .. ! شكراً لك يا عزيزي .. ولا تنسانا من جديدكـ .. ! :) أخي الغالي [ ملاك بريدة ] ..وعليكم السلام ورحمة الله .. يا مرحباً .. أباعزام .. ويحكم .. أيها القتله .. أينَ قلوبكم ! كيف قتلتم الدجاج ؟! يجب أن تحاكمون .. للعدالة .. ! <- - - - - - يقاله ما تسد ذبح عشرين بس وكسر ظهر سبع تسلابه :eek: !! شكراً يا ألبي .. :) .. والله يتوب علينا وعليكم .. ! :( الأخ الفاضل [ مباري الساس ] ..أنتَ أجمل .. ؟! لم أفهم مُرادكـ ـ ـ :) . شكراً لحضوركـ .. :) . . |
النهيم شكلك تعشق السيارات أيام الطفوله هع هع هع موقف آخر ( أخوي الكبير عنده دجاج وأكيد عند الدجاج بيض تخيلوا أنا وثلاثه من أخواني أخذنا البيض وطلعنا بالشارع وكل مامرت سياره جدعنا بيض عليه وأخوي المسكين مايدري يسأل أمي يقول وراه مافيه بيض عند الدجاج يحول مايدري أننا ناخذه عاد اللي أكتشفنا واحد كان مار عند بيتنا وكان فاتح الدريشة وجت البيضه على راسه نزل من سيارته وراح يطق الباب علينا حنا يوم شفناوه وقف دخلنا بالبيت وتغبينا عن أبوي بعد شوي طلعنا وشافنا أبوي وكل واحد أخذ عقابه ) الموضوع أكثرمن رائع الله يعطيك العافية على الموضوع وعلى 00000؟؟؟!!!;) أخوكم المحب لكم ــــأبوعزام ـــــ |
مـُــتـَــفـَــرّج [ :) ] ..:: أبورائـــــد ::.. |
نبدأ على بركة الله في ثلاث مواقف سابقة .. جُلدنا فيها جلداَ مبرحاً ..
الأول .:: في مزرعتنا الواقعة بقرية الربيعية .. كنا نمشي ولا ندري ماذا نفعل .. وصلنا لشبكـ بقرة جدي .. كانت تأكل العلف .. في هذا الوقت خطرت في رؤسنا فكرة ـ وكنا ثلاثة ـ http://www.aborenaz.com/smilies/smil...ir/Lighten.gif نظرنا إلى بعضنا نظرة تحمل الكثير من الأفكار الشيطانية http://www.aborenaz.com/smilies/smil...hr/devil_2.gifhttp://www.aborenaz.com/smilies/smil..._shr/brows.gif المهم .. حمل كل واحد منا ما أستطاع أن يحمله من أحجار .. وحصى .. ثم أتجهنا لشبك البقرة .. وصفينا أمام باب الشبك http://www.aborenaz.com/smilies/smil...ology_tank.gif ثم بدأت معركة رمي الجمار ..http://www.aborenaz.com/smilies/smil...shr/tomato.gif وكانت البقرة تهرب في كل أتجاهـ .. وحدثت المصيبة والكارثة .. جائتها ضربة في بطنها .. فغضبت البقرة وحق لها أن تغضب http://www.aborenaz.com/smilies/smilies2/3'db/mad_2.gif فضربت باب الشبك الذي أمامنا بكل قوتها وأنفتح الباب .. نحن وقفنا ذهولاً http://www.aborenaz.com/smilies/smil.../surrender.gif ثم أطلقنا ساقينا للريح ..ودخلنا باب المزرعة الداخلي .. وذهبنا لنخبر أبي بفعلتنا وبأن البقرة ستهرب ..http://www.aborenaz.com/smilies/smil.../yeahright.gif طبعاً ذهب وأدخل البقرة مع صعيدي المزرعة .. وعندما رجع كنا مختبئين منا من ذهب للحمام ومنا من اختبأ في المستودع .. http://www.aborenaz.com/smilies/smil...;db/worthy.gif وكااااااااااانت ليلة .. الموقف الثاني في الرد الثاني !! ومع مصيبة جديدة .. |
الموقف الثاني ..
في مزرعتنا ـ المذكورة آنفاً ـ ذهبنا للساحة الداخلية في المزرعة أنا وأبن عمي وأخوهـ الصغير ,, وصلنا لشبك يوضع فيه العلف وكان على شكل غرفة صغيرة تقريباً 3 أمتار في ثلاثة ..وكانت مسقوفة بخشب .. خطرت في بالي فكرة ..http://www.aborenaz.com/smilies/smil...hr/devil_2.gif فذهبت لأبن عمي وأخبرته بالخطة !! http://www.aborenaz.com/smilies/smil..._shr/brows.gif نظرنا إلى ولد عمي الصغير .. وكانت نظرته بريئة جداً ـ طبعاً أحس بالخطر ـ http://www.aborenaz.com/smilies/smil.../tongue_ss.gif أمسكنا به وأدخلناه بالغرفة الصغيرة ـ المشبكة ـ وأقفلنا عليه الباب .. ثم أخذنا محفر وبدأنا نملأهـ بالماء ..ونرشه على أبن عمي المحجوز .. حتى أفرغنا فيه ـ سبعة محافر !!!!! ـ ثم أخرجناه من الشبكـ، .. وهو يبكي :confused: فذهب مسرعاً لعمي ـ اللي هو أبوهـ ـ وكاااااانت المصيبة فبعد أن بكى هو .. جاء دورنا لنبكي .. http://www.aborenaz.com/smilies/smil...sh/nosweat.gif الموقف الثالث في الرد الثالث .. وتم تنفيذ الخطة |
هذهـ المرة موقفنا ليس في المزرعة وإنما في بيتنا بالرياض ..!!
كان أبي قد عزم عماتي وعماني وأبنائهم الكبار والصغار وكان في مجلسنا مايربو على العشرين رجلاُ ..http://www.aborenaz.com/smilies/smil.../gathering.gifhttp://www.aborenaz.com/smilies/smil.../gathering.gifhttp://www.aborenaz.com/smilies/smil.../gathering.gif المهم .. ذهبت أنا وأحد أبناء عمي ـ ممن هو مثلي في العمر ـ إلى البقالة .. وكنا نعاني من فراااااغ شديد ..http://www.aborenaz.com/smilies/smil...okhh/bored.gifhttp://www.aborenaz.com/smilies/smil...okhh/bored.gif المهم وجدنا ضالتنا .. عند البقالة .. فقد كانت هناك عبوات مربعة ـ تقريباً كبر عصير الربيع أبو ريال ـ تضغطها مع وسطها ثم تهرب .. لأنها تنتفخ تنتفخ حتى تنفجر .. وترش الماء في كل مكان .. فرحنا جداً ودب فينا الحماس مرةً أخرى http://www.aborenaz.com/smilies/smil...frfsh/clap.gif كانت الحبة الواحدة بنصف ريال ، أخذنا منها الكثير .. وذهبنا للبيت .. في المجلس ،، كان أكبر أعمامي لايحب المكيف ويجب أن يغلقوا المكيف إذا حضر .. لذلك أكتفوا بفتح نوافذ الغرفة ـ الدرايش ـ .. ذهبنا للحوش وأتجهنا لهذه النافذة المفتوحة .. بدأنا ـ أنا وأبن عمي ـ نضغط ونرمي .., وهذه المربعات تنفجر بالمجلس بين الرجال .. فبعضها سقط في أحضان عمي وبعضها في وسط ـ صينية القهوة ـ ... الخ كنا نرمي ونرمي ونرمي .. حتى رأينا وجه أبي .. محمرّ ( :i121 ) نسيت أن أخبركم أننا رأينا قبل وجه أبي ،، شيئاً أسود يسمونه ( العقال ) .. لم نستطع أن نهرب فالمكان محاصر .. وكانت ليلة ..ملونة .. ......... بعد هذه المواقف لعلي أعود بالكثير من المواقف ـ إذا تذكرت ـ .. شكراً لك أخي النهيم .. |
تسلم يابعدهم
لي عودة أن شاء الله فيه موضوع مشابه(أيام الطفولة) http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=63257 |
موضوعك جيد بالحيل يابو معاذ.... فالى قصتي المثيرة: يوم من الايام مشينا الى مكة لاداء العمرة ووافق العشر الاواخر وانا قاعد عند حبيبتي-ماما- المهم هي تصلي التراويح وانا العب بسيارة ..وبعد كم ركعة جاء اخوي قال لامي ابروح اشري ازبريات لانو حكاتي (نطلت) فراح ....عاد فكرت اخاويه وكان بيني وبينه مسافة بس أني اشوفه..وانتم تعلمون في العشر الاواخر وليلة 27 يعني الحرم زحمة ..امر ضيعته...عاد انا هماي ذهين وذكي بدل ما ارجع من عند الطريق اللي جيت منه جلست أبكي,, وفي أثناء ذلك رأتني احدى(التكرونيات) واشارت لي ان آتيها فذهبت وعشان تهدي من روعي أطعمتني (برتقانة) وانا اصيح ابي ماما... فغطتني بقماشة وانا رحت في سابع نوومة........(عاد ما يحتاج اخوكم ذهين مرررة) فاستيقظت بجلبة حولي ولما فتحت عيني اذا بها رابطتن خلف ظهرها بشرشف كبير زي ما يسوون لعيالهم ..... وارادت ان تذهب بي لما الحلاق حتى تحلق شعري لكي لا يتعرف اهلي علي ولكن الله سلم فهونت..وانا أسألها (فين رايحين؟؟) تقول(رايحين لماما) ... طبعا في هذا الاثناء كان اخوي رجع وهو فرحان بازبرياته الجدد فسألته أمي : وين(.....) ؟ فتفاجأ لانه لا يعلم اني رايحن معه.... فاستنفرت أمي جميع الحاضرين(أبوي...خالي....جدتي....اصدقاء خالي....اصدقاءنا جو معنا للعمرة)... فبدؤا يبحثون في هذا الغالي الذي فقد وفي هذا الكنز اللي ظاع منهم .... أبوي ما خلى مستشفى بمكة الا راح لمه.. ولا قسم شرطة الا سألهم ......خالي راجع كل الشرط وجميع اقسام الامن اللي بالحرم.....جدتي ما خلت عسكري ماشي قدامها الا سألته عاد امي-الله يخيلها لي- من الدعاء الى البحث الى الدعاء.....وأنا مستانس مربوط مرتاح ما أمشي وقبل شوي ماكلن بردقانة.... وقبيل الفجر وأنا سائر مع الحرمة والربع حقينها في الساحة الخارجية للحرم(حول باب الفتح عند الرقية) اذا بي المح خالي....(طبعا كلكم ستصرخون في وجهي لماذا لم تناديه؟) أقولكم: تخبرون ان هي قايلة لي ابوديك لماما... والحرامية كانت ملبستن مرايات شمسية فالظاهر خالي ما تحقق من شكلي على الفور... وبعد لحظات اشعر بأحدهم يجرني من خلفي و يهوش الحرمة وربعها...وشوفوا بجاحة الحرامية ذي تقول لخالي (هذا حقي أنا) (تدرون وش يـــــصـــــــــيـــــر اذا تنازع الــــناس بالذهـــب) المهم خالي سمعها كلمتين فارغات ومن شدة الفرح نسي يسلمها للشرطي... فسار بي وهو يحملني على يديه عاليا ويهتف: لقينا(......) لقينا(.......) فاستقبلت على طول حضن أمي ....وانا أشوف كل الناس مستانسين و فرحانين ويسولفون عني ,وبطل الفلم ما يدري وش القصة وما يدري وين الله حاطه.. اذكر احسن شيء بها القصة اني ظفرت بمشروب غازي بارد(أظن انه فانتا) وبعدها حمد الكل الله عز وجل على لقائي.. وأنا أحمده سبحانه ان ارجعني لأهلي,,فلو كنت معهم الى الآن لرأيتم صديقكم مبتور اليد او الرجل او مشوه يشحذ من الناس. اللهم لك الحمد على نعمك.... شوفتوا كيف اني غالي عند أهلي ,,ياليت بعد أصير غالي عندكم :D ومازال في الجعبة الكثير يحتاج لازالة غبار حتى يطلع.. الارهابي هي ميتة واحدة......فلتكن في سبيل الله |
موضوع جميل .....
تسجيل حضور ولي عودة ان شاء الله |
بارك الله فيكم مشرفنا الفاضل وقت مستقطع للحظات صفاء لن تعود عندي اخ يصغرني بسنة واحدة أذكر انه في احد أيام رمضان والوقت حار جداً ( الظهر) أمي حفظها الله نائمة قمنا بفتح الثلاجة والتي كانت تحتوي على ( جلي ) لون برتقالي :i128 لم نكن نريد أكله ولكننا لا حظنا ان الحوش بحاجة إلى التزيين وبعض التعديلات فاخرجنا جميع الجلي من الثلاجة وقمنا بـ ( تسميت ) الحوش بالجلي:p عندما استيقظت امي عصراً وأرادت المشي لم تستطع فقد علقت نعالها ( اكرمكم الله) بالجلي:eek: فأخذت تنادي باعلى صوتها :i121 ونحن !!!! كان شيئاً لم يكن:rolleyes: فبعد العملية ذهبنا لنكمل لعبنا في غرفة الالعاب ولكننا لم نفلت فقد كان الجزاء عصيباً:( قامت بخلط الملح مع بعض الماء وصبته في عيوننا واخذنا نبكي حتى المساء أسعد الله اوقاتكم بطاعته ودمتم في رعاية الله ياسمينه |
. . - - - ( الموقف الثالث ) - - - كانت المتوسطة التي أدرسُ فيها ، بعيدة جداً عن منزلنا ، ولعدم وجود وسيلة نقل ( فارغة ) فكنتُ أضطر مُرغماً في الرجوع على قدمي ، تحت لضى الشمس ، ولهيب الجو الحارق .. !! كانت معي شنطة [ دبلوماسيّة ] تلك الشنطة السوداء الخشبيّة .. !! http://www.sfdprojects.org.eg/upload...um/12_17_M.jpg وأنا أسير .. خطرت ببالي فكرة .. جهنميّة .. ! دلفتُ إلى السوبرماركت الذي على الطريق .. ! وذهبت إلى ثلاجة الآيسكريم في مؤخرة السوبرماركت .. حيث لا يراني أحد .. ! http://www.lakii.net/images/Jul04/sa...bak18c96H4.jpg كان صاحبُ المحل منهمكاً مع الزبائن .. فانتهزت الفرصة .. ! وفتحت الحقيبة .. وملأتها من تلك الكراتين .. ! وأخرجتُ واحدة بـقيمة [ نصف ريال ] .. !!! كان هذا ما أملك .. ! :( دفعتُ له النصف ريـــــــــــــــال .. . . وخرجت فاغراً فاي .. ! :D . . طبعاً حتى لا تعتبوا عليّ .. ـأرجعتُ لهم النقود بعدما كبرت .. والله يتوب علي .. ! . . سأعقب على الجميع إن شاءالله .. ! مدينٌ لكم بهذا التفاعل .. !! :) |
الأخ الحبيب [ ملاك بريدة ] .. أهلاً بك مرّة أخرى .. ! نعم .. أعشق السيّارت .. ! ولو أطلتُ بالحديث عن الـ . .. ! لطلبتني الشرطة خخخخ !! شكراً لك .. ! ولا تنسَ تطل علينا مرّة ثانيه .. :) أخي الغالي [ ـأبورائــد ] .. ! أتشرف بمرورك وبتفرجك أيها الرائع .. ! ولا زلت أوقن .. أن لديك [ الكثيــــــــــر .. ] ولعلك .. تجدع ما برأسك .. وتكتب لنا ما لديك .. سأنتظرك .. :) . حبيبي [ خوي السرور ] .. هههههه ثلاث مواقف .. مضحكة .. ! أما هجة البقرههههههههه .. مهب صاحيه .. ! أتمنى المزيـــــــد .. ! :) شكراً لك . الأخ العزيز [ عابق الذكرى ] .. أهلاً بك .. ! أنتظر عودتك المحملة بالمواقف والمغامرات .. ! :) أخي الكريم [ الإرهابي ] .. أهـــــلاً وسهــلاً .. ومرحبــــاً .. موقفك .. عظييييييييييييييييييييييييييم .. ! تعرّضت .. لسرقة قويّة ! فكك الله ... ولا كان اللحين .. بالحرم تشحذ ههههههه الحمد لله على سلامتك .. ! أتمنى المزيد .. أيها الجميـــــل .. شكراً لحضورك .. :) الأخ الماجد [ سليل المجد ] .. سلمتَ يا عزيزي .. سأكونُ بانتظارك .. :) الأخت الكريمة [ ياسمينه ] .. أهلاً بك ومرحباً .. هههههههههههههههه سمنتوا .. الحوش .. جلي .. ! منتب صاحين .. ! شكراً لك .. وأتمنى أن تكون لك عودة .. ! يا سمينه .. !! :eek: :) ... |
جميل والله
شكرا لكـ اخوي ابومعاذ والشله الي معكـ على المواقف الرائحة يعطيكم العافية وتشكرون على ذلكـ الليـ الأبيض ـث |
هلابييييييييكـــــــــــــ
والله ياهالموضــــــوع بالثمانينـــــــات من متى هو مطـــــــــروح الله يطرح بوش بنار جهنم .. ماودكـ الواحد يبطي عن المنتدى.. أطلق وليف لي بعالم النت بريدة ستي ooo1 والله جازتلي هالذكــــريات الطفولية أيها الأشقياء :) وراح أنبش بدميجتي وأحاول أتذكر تلك الأيام عاشت أيامي أنا والرضاعة والحفاظة :i125 .. واللي أذكـــره دحيـــن أنني في يوم من الأيام قمت بسرقة المصحف من المسجــــد بشبهة أنه شبيه لمصحف أمي وبتهمة أن الإمام هو السارق وأنا أقوم برد الحقوق لأصحـــابها وهذا يوم أنا صغينون قوة _ولايخفاكم أن عقل الطفل صغير وفي مرحلة النمو فيكبر مع كبر السن فلذلكـ لاتتعجب من الكماخة :) _ هذا موقف سريع برئ يجسد الروح الإيمانية التي نشأت عليها وكيف كان قلبي معلًق بالمصحف والمسجد >> وش يبي هالمصري لا أقنعه :p وأذكر أننا في رمضــــان نأتي أنا وأصحــابي إلى صلاة القيام لوجود القهوة والشاهي في مؤخرة المسجد ونجلس نتقهوى _ طبعاً الإمام مايدريبنا ولا الجماعة _ ونجلد منهن إلييييين يخلًص الإمام من منتصف الصلاة ثمن نهـــج ونبقيلهم الحثاريب وكل يوم على هالمنوال حتى تم وضع كمين من الشايب أبوعبدالله واستلمنا هواش وسعابيل بطعم الفطيس جعلنــــا نتأدب ولاعاده الله من شاهي وقهوة :) >> والغريب أننا مانشربهن بالبيت لكن النجاسة واللعانة تطعم الشي عموماً متى مابدا لي شي من الذكريات راح أكتبـــــــه هنيـــا طبعاً بعد التنقيح والتشفيـــر لأن الطفل لايخلوا من حركات طوط طوط :D وشكراً نهيمــوا على هيكـ أيام زمان |
النهيم لك ماضي إجراميooo1
|
[
الأخ الحبيب [ ملاك بريدة ] .. أهلاً بك مرّة أخرى .. ! نعم .. أعشق السيّارت .. ! ولو أطلتُ بالحديث عن الـ . .. ! لطلبتني الشرطة خخخخ !! شكراً لك .. ! ولا تنسَ تطل علينا مرّة ثانيه .. :) ... حياالله أبومعااااااااااااذ :rolleyes: الموضوع به شرطه أجل ههههههههههههه تصدق موضوعك عاجبني قبل كم يوم أكلم واحد من شباب المنتدى ;) وأقوله أن موضوعك خطيييييييير موقف آخر (عندنا مزرعه بالرياض وعندنا بركة سمك وأبوي يجيب خبز يابس لهن مره أنا وأخوي وأثنين من عيال عمي دخلنا على الغرفه اللي به الخبز وأخذنا تقريبا كل الأكياس والكراتين وعلى طول كبيناهن بالبركه تصدقون البركه صارت بيضا من الخبز حنا إقالنا راحمينهن عطيناهن الأكل ورحنا بعد فتره جاء أبوي وهومعصب مررررررررره ويقوم يجلد أخوي اللي أكبر من ;) وعيال عمي وحنا أنواع البراءه ) :) أباعزام |
. . . - - - ( الموقف الرابع ) - - - الغلام الشقي أيها الأحباب ، لا يهنأ له بال حتى يخرّب .. يُحطم .. ويُكسر .. ! تلك هي فرحته .. وتحقيق سعادته .. نسأل الله السلامة .. :D ! في أحد الأعياد ، كنتُ برفقة قريبٍ لي ، يزيد عني شقاوة وحباً للمغامرة بكثييييييير .. !! المهم .. في أحد ليالي العيد .. كان الممل قد تسرّب لقريبي هذا .. فلم يمارس هوايته المفضلة .. تكسير ( النجفات ) الخارجية للبيوت والشوارع .. !! طرحَ علي الفكرة .. وأجبته بكل السرور .. هيّا يا قريبي .. إنها لفكرة رائعة .. ! :D ذهبنا إلى [ حارة مجاورة ] وقد كُنا نحمل ( نبالتين ) مثنى نبالة .. ويقال لها في العامي ( نبيطة ) .. !! أخذنا ندورُ من بيتٍ إلى بيت .. ونحطم الزجاج .. لا نترك شاردة ولا ورادة إلا حطمناها .. ! حتى أظلمت الشوارع .. !! :eek: وحدثت المفاجأة ..حيث خرج علينا شخص ما .. يسير بالسيّارة .. ورأى سوء فعالنا .. !! فأطلقنا قدمينا للريح .. وأسرعنا بكل ما نملك .. ! حتى تعبنا كثيراً .. وبلغ بنا التعب مبلغه .. !! وما زال يلاحقنا .. !! هو بسيّارته .. ونحن على أقدامنا .. ولم نفلت منه بالرغم ما نتمتع به من سرعة [ آنذاك ] .. :) !! ومن لفة إلى لفة .. ومن شارع إلى شارع .. حتى وجدنا باباً مفتوحاً .. لأحد البيوت .. فدخلناه ... :eek: :eek: !!! ثم أغلقنا الباب ... ! بيتٌ .. لا نعرف أهله .. بل لا نعرف تلك الحارة .. بأسرها .. !! :eek: جلسنا بالحوش .. قرب الباب .. وبالمصادفة .. خرج علينا طفل صغير جداً .. يسيرُ حاملاً رضاعته .. يرقبنا بكل براءة .. !! ولا يدري ما شأن هذين الغريبين .. !! :D والحمد لله أنه لم يبكي .. ويخبر أهله بفضيحتنا .. !! بقينا على تلك الحالة .. مدة من الزمن .. ! فلما أحسسنا بالأمان .. ! خرجنا .. وقد تنفسنا الصعداء .. ! وهدأت رئتاي الطاهرتين .. ذات اللون الزهري .. :p !! وعدنا من حيثُ أتينا .. وكأن شيئاً لم يحدث .. ! . . . ترى لو علم أهل البيت بنا .. ماذا كانوا سيفعولون .. !!! |
... شوقتنا للماضي وذكرياته .... :o |
موضوع في غايه الوناسه والروعه
اما انت يالنهيم من مشاكسات السيارات رحت تدخل بيوت الناس ------------------------------ الموقف الاول : هو في ايام طفولتي وبالتحديد (العصر) قاعدن الحالي بالبيت وابوي رايحن لشغله وكان بوقته ابوي مغيرن كفرات سيارته وحاطهن بالحوش من شدة النجاسه ( عاد بيتنا على طلعه ينزل على االشارع العام ) فأخذت الكفر الأول وطلعت للشارع واطلقت سبيله مع الدحديره حتى وصل الى الشارع العام وكان في استقبال ( الكفر) صاحب هايلوكس ويصدم الكفر بوجهية السياره الا هو طايرن الكفر يالقزاز مما اتلف عليه الزجاج الامامي . وفررت هاربا اسبق الريح الى البيت وهو لم يشاهدني وبوجهه مادريت عنه الى الحين ،، دخلت البيت والحمد لله نجوت من المعركه الاولى وهل استسلمت (لا) قمت باخراج الكفر الآخر ونفس الطريقه وبعد مااطلقت سبيل الكفر الا وهو يرتطم ( سيكل ابو هنود ) ياحووول الضعيف طاح من السيكل وسحب على نفسه متر والسيكل عدمان ... وبعد مشاهدتي للشئ هذا طار قلبي وقلت مات الهندي ، ، ، وقمت فارا الى البيت ولكن الفرهـ هاذي استقبلني أبي في مدخل البيت بالخيزرانه وسألني عن الكفرات ... فأنا حليل علمته وين هوبه ... الا وحرارة اللسعة بظهري من الخيزران والله يتجاوز عني وعن المسلمين |
الموقف الثاني :
كنت اصلي في احدي سنوات شهر رمضان المبارك في جامع ( شيخ ديرتنا ) وفي يوم من الايام وبالتحديد بعد صلاه العصر ( الشر مايجين الا بعد صلاة العصر ) المهم ، بعد الافراغ من الصلاة جاء في بالي ( سرقة احد المصاحف ) فأتتني الفكرة الجهنميه ان اقوم بأخذ المصحف واخرح من باب المنبر وكان في وقتها مابه احد بالمسجد لأنهم ذهبوا ليتبعوا جنازة ، فخرجت بالمصحف الكبير الا واجد إمام الجامع بوجهي وكأنه عالم بخطتي والمصحف بإيدي وانواع الاحراج يوم شفته فأخذ مني المصحف وقال لم اخذته قلت لكي اهديها لأمي ،، فقام بنصحي جزاه الله خير واعادة المصحف الى الجامع ،،، فوصل الخبر الى والدي ،،، فلم يقل لي شيئا بل ( تبسم ) الله يتجاوز عنا وعن المسلمين |
الموقف الثالث :
اذكر ان لنا جارا غير سعودي وبالتحديد فلسطيني هو امام مسجد ، فمحل سكنه بيت طين وبه لمبتين لمبه في باب مدخل الرجال ولمبه اخرى في مدخل النساء .. وعند وقت فرااغي اذهب الى تلك البيت ومن مسافه خمسة امتار ابحث عن (حصى) واقوم بكسر جميع اللمبات وقمت بحذف الباب بالحصى حتى خرج صاحب المنزل ( الامام ) وفريت هاربا ولكنه لم يتمكن بمسكتي ، مرت الايام ومررت يوما بجانب بيته فشاهدت اللمبات اللى كسرتهن حط بدالهن لمبات جديده فقمت بالعمليه الاخرى وليتني لم اقم بها ،، قمت بكسر اللمبات الخارجيه مرة اخرى واذا به ( ياسبحان الله ) يراقبني خلف الباب وبعد سماعه من تحطم اللمبه الاولى إلا ويقوم باالامساك بي وانا انوي بكسر اللمبه الثانيه ،، طار قلبي جاني الموت ... فقام بضربي فبكيت بكاءا مرااا فذهبت الى البيت وانا ابكي ... والى البيت كان ابي هناك فأخبرته انني مررت بحارته وقام بضربي ( لم اقل لأبي اني كسرت اللمبات ) وخقلن .... وابي ذهب الى الامام لكي يهوشه فخرج الامام ،، فقام ابي بالكلام بعدم ضرب ابني بالمرات القادمه ،، فاخبره بالسالفه ،، فقال ابي اخبرني لكنك لاتضربه ،، وبعد وصول البيت ،،، فريت هاربا الى الغرفه وقمت باقفال الباب ،، لكي لايضربني أبي الله يتجاوز عني وعن المسلمين |
ذات يوم كنا ثلاثة في بريدة نمشي وبالتحديد في حي الموطأ ..
ومررنا بجانب جامع الحبيب .. كان باب المئذنة مفتوح .. فسارعنا بالدخول والصعود إلى أعلاها .. كان الجو فوق عليل وجميل .. والمناظر خلابهـ .. ونحن في أمان الله .. مادرينا ألا راعي جيب يمر جنب المئذنة !! من بجاحتنا قعدنا نصارخ له :S وقف وقعد يهوش .. وش مرقيكم .. تويزون على خلق الله .. ....الخ ثم أتى لباب المئذنة وأغلق الباب وقال / سأتصل على الشرطة :eek5 :eek5 :eek5 تملكنا الرعب .. تشاورنا بسرعة ماذا نفعل ؟ نزلنا وقلنا له أفتح لنا الباب .. ومبر يعيي :bad فكرنا وناظرنا للشبك أثرهـ مامن طول .. :i128 وقمزنا مع الشبك وهجيييييييييج .. وفكنا الله من هالشايب المتسلط على حقوق الأطفال :p |
سيد نهيمو....
ما زال الموضوع حلو مرررررة... (الموقف الثاني): ذهبت مع أسرتي الى حديقة الملك خالد(الحضاري) وكنا نجتمع عدد من الأسر نهاية كل شهر أو شهرين للتعرف على الحال و (الوناسة) ومعرفة الأخبار... وهذا يعني أن يتواجد أعداد (ضخمة) من (البزران) و أنسب لعبة في هذه الفرصة هي لعبة (المليحق) شرطي وحرامي.... كل المقومات موجودة ..العدد كبير والثيل والاماكن المغرية للتخفي.. المهم في ذاك اليوم وقع علي الاختيار أن أكون ضمن فريق الحرامية... وأثناء ركضي الى (بيت الامان) اذا واحد من فريق الشرطة (يطسن) فلم اغلب حيلة في الرقي الى احدى المراجيح ...وليتني لم ارق.. فعندما تسلقت الدرج أردت النزول والتزحلق على (الحديد المائل للارض) ولكن تفاجئت بوجود بزر -يقالي كبير- يريد التزحلق ولكنه خائف فهممت بدفعه ولكن أمه كانت واقفة تحت تحتريه ... وفي ثواني فكرت ما العمل ...قدامي البزر ووراي الشرطي..أي البحر أمامكم والعدو خلفكم... فصرخ بي احد افراد الحرمية وهو كان واتزفن تحت واشار علي ان اقمز من فوق المرجيحة .. فجازت لي الفكرة وجال بخاطري وتذكرت كيف سوبر مان يطير بالهواء و حاولت ان اقلد -كلندايزر- (كان طالع موضة وقتها) وبسرعة تسلقت الحديد الواقي ووووو.....طععععع.....سقطت على رجلي واحسست شيئا انفصل من ساقي ,واذا بها رجلي انكسرت.... أحسن شيء وقتها اني اصبحت الابن المدلل لدى امي وانام بغرفة النوم معهم.... الارهابي اذا لم تستطع ترك المعصية فلا تحرم نفسك من فعل الطاعة |
النهيم موضوعك حلووووووووو
موقف آخر يوم من الايام كان اربعاء طلعت أنا وأخوي من بيتنا إلى بيت عمي في نفس الحاره مرينا من عند البقالة اللي بالحاره دخلنا ونشاهد مالذ وطاب من الحلويات طلعنا لاننا لانملك نقووووووود ذهبنا إلى بيت عمي وأنا طول الوقت أفكر بالحلويات اللي تو بالبقالة جتن فكره وهي ....... ذهبنا متجهين إلى البقالة أخوي وولدعمي عند باب البقالة يتهاوشون هذي الخطه أنا وولدعمي الثاني دخنا البقالة وكل واحد معه كيسه وبسرعة البرق ملينا الاكياس اللي معنا طبعن تسألون وين أبوهنود ؟؟ يحول طلع عند الباب يفك اللي يتهاوشون هههههههههه حنا أستغلينا الفرصة يمين يساره هجينا متجهين بيت عمي أخوي وولدعمي تصالحوا ههههه وجو للبيت رحنا للحوش الخلفي للبيت وبدينا ناكل بعد فتره سمعنا خطوات وكل شوي تقرب الخطوات طلع عمي جاء لمنا وقال مشاء الله من وين جاوبته بسرعه / أنا شاريه عمي عرف أن السالفه به إن قال أعترفوا أزين لكم طبع عمي متفااااااااااااهم جاء واحد من عيال عمي قال السالفه كله عمي قعد يضحك وقال ياويلكم تعيدونه وأنت يقصدن أنا لويدري أبوك كان صرت في خبر كان عمي عطانا فلوس وقال روحوا عطوه ابوهنود أخوكم المحب لكم أباعزام |
السلام عليكم .. أشكركـ على هذا الموضوع الجميل .. الذي يذكرنا بأيام البراءة .. :) لدي مُوَيْقف صقيير .. يوم كنت صقيير .. << سجع [مادلت] .. :p في صباح يوم شتوي .. كان الجميع غارق في سبات .. فسولت لي نفسي تجربة القيادة .. فكنت دائماً ما أشاهد وأتعلم بالمشاهدة .. لكن .. [بدون تطبيق] .. فتسللت إلى ثوب الوالد حفظة الله وأطال في عمرهـ على زيادة عمل صالح .. وأخذت مفتاح السيارة .. كان ذاكـ اليوم يوم الجمعة .. فشغلت وبعد عدة نتعات [سلكت] ومشيت .. وبدأت أتجول في الشوارع وأحسست بفرحة كبييرة لاتوصف مع قليل من الخوف والرعشة .. وقبل أحد التقاطعات نظرت إلى مؤشر البنزين فإذا بعلامة البنزين [ولعت] "يعني يبي يقطع".. فتذكرت أنه يوجد محطة يسار [يعني مع التقاطع] فكنت ماسكـ المسار الأيمن .. جاء التقاطع .. وعلى النية لف يارجال !! فإذا بسيارة من نوع موتسوبيشي قد [طارت بيبانه] :eek: وطيرته للسيد الثاني :eek5 .. السيارة فيها استكر وزارة الصحة .. وكان محمل ممرضات معه وراء وقدام مافيه أحد .. وما تسمع إلا الصراااخ والعويل .. من .. الروعة .. وشدة الموقف عشقت الموتر ومشيت [هجييييج] .. لكن ! لم يكتب اللهـ لي الهروب .. (رغم أن الموتر بتوع الوالد انعدم) .. كان يلحقني صاحب سيارة كرولا ، فوقفت عند البيت وعلى طووول نزلت ومن شدة الرعشة [عيا يدخل المفتاح بالباب] .. فـأمسكـ بي [صاحب الكورولا] .. وصرفته قلت بروح أنادي الوالد << دور أحد .. دخلت البيت .. كان الجمييع في سبات .. وأقفلت الأجراس << يعني رن لمين تمل الوعد صلاة الجمعة .. وأقفلت الباب بتوع الدور العلوي [عشان ما ينزل أحد] .. وصعدت إلى السطح .. وجلست أويق مع السطح أُراقب ماذا سيفعل الملقوف (راعي الكرولا) .. الرجال مو بس لحاله ... كان جايب الشلة كله .. ! معه راعي الموتسوبيشي وجيب الشرطة يعني [ابلش] .. وأعتقد انه طلع أبو الجيران .. المهم جت الوالد مكالمة وقام من نومه .. لكن الباب [مقفل عليه] .. أنا أسمع طرق الباب .. لكن كأني لا أسمع .. خويكم يحسبه واقفة على المفتاح الي معه .. الوالد كان عندهـ مفتاح .. فنزل وفتح الباب وخلص الامور الله يجزاوهـ خير .. ما خلصنا .. :) الوالد عطان كم طراق على الطاير .. لكن ,, [وش ينفع الضرب إذا جت الخساير] .. كان يهوشن حمق بالحيييل :bad ويقول ليش تأخذ المفتاح و..و..و..و..و .. فرديت عليه بـ [سادهـ وشوله يركب حريم بدون محرم] << شفتوا الغيرهـ .. :p انتهت (الرواية) :) شكراً لمتابعتكم .. |
الغالي أبو معاذ السلام عليكم صراحة الموضوع رائع ولي عوده إن شاء الله
لذكر الموقف سواء كانت لي أو لغيري ودمت لمحبك |
أبومعاذ!!!
يبدوا أنك ما زلت تكرر المواقف حتى هذه الساعة ... لتسجل لنا أحلى المواقف... ضل فتياً ولا تكبر... لنضحك أكثر ... ما أحلاك صغيرأ... |
الفارس
غايرن على السسترات والله ياانت ماتعرف تضيعه |
. . . - - - ( الموقف الخامس ) - - - " فضيع " كان عمري في ذلك الوقت لا يتجاوز الأربع سنين تقريباً ، وفي فجر أحد الأيام الجميلة ، وتحديداً في أحد أحياء الجنوب ، حيث كنا نسكن في [ بيت جدي ] ، والذي قد اعتاد على الذهاب فجراً إلى [ سوق الخضار ] ، كان جدي يجلس ليأكل فطورهـ المعتاد [ زنجبيل ] و [ قشطة ] و [ خبز حار ] ، وكم كان لذيذاً بالنسبة لي !! .. واستغلالاً للوقت ، أمر جدي حفظه الله أخي الأكبر بأن [ يحمي ] السيارة ريثما ينتهي من الفطور . خرجنا أنا وأخي مسرعين إلى السيارة والتي كانت تقف في شارع منحدربشكل كبير [ دحديره ] وكانت بجانب الشارع [ منزل جديد يُبنى ] وكان هناك بعض العمالة من الجنسية المصريّة . المهم .. ركبنا في السيّارة ، وأشعل أخي المحرّك ، ورجع للمرتبة الخلفيّة ، أما أنا فيداي تراوداني بالعبث !!! وكان أخي يحذرني وينهرني بشدة ، ولكني لم أعره إنتباهاً .. !! سحبتُ جلنط السيّارة .. فأخت السيارة تسيييييييير .. ومن سوء الحظ كانت [ الطارة ] قد لـُفت نحو اليسار .. !! فأسرعت السيارة .. وارتطمت في باب [ الجيران ] وقد كان كبيراً جداً .. ! وأسقطته أرضاً .. ولم تكتف بذلك بل دخلت السيارة في وسط الحوش .. ونحن الصغار في داخل السيارة لا ندري ما يحدث لنا .. !! الجيران كانوا نائمون .. فقاموا على هذا صوت هذا الارتطام المدوي .. !! نزلنا من السيارة أنا وأخي وهربنا .. لا نلوي على شيء .. ولم نصدق ما حدث .. !! خرجَ جدي لكي يتبيّن الأمر .. فرأى السيّارة وقد دخلت في بيت الجيران .. والباب مُحطم .. !! فنزل أحد العمالة المصريين من العمارة المجاورة .. لينظر ما جرى .. فسأله جدي .. من فعل هذا .. !؟! . . . قال إنه الإبن الأكبر .. ! :D :D |
في ثاني إبتدائي إصطحبت معي آلتي الخطيرة ..
جرس أخذته من لعبة .. وأدعيت أنه جرس ينبهني إذا حاول أحد سرقتي .. <<< ما أدري وش يسرقون المخابي فاضية هاكـ، الأيام .!. كان الطلاب خائفين ومستغربين من هذا الجهاز .. حتى جاء أحد الملاقيف من الطلبة .. وأخبر الأستاذ عن جهازي الغريب .. وتم كشف الكذبة والتشهير بالكذوب !! |
مباااااااااااااااااااااااااااء
قهر قهر قهر اقتباس:
تكتب كذا مظلوم الله يهداك انتبه الله يصلحك تراك طالب في كلية الهندسة وانت يا خوي السرور مب وقت تنكيت ترى ، الأمة تتعرض لمشاكل في فلسطين والعراق وأنت جاي تنكت الله المستعان ، ما هذه الأفعال التي أراها في بريدة ستي إنا لله وإنا إليه راجعون ينكتون كأنهم اعادوا للإسلام مجده :( |
ههههههههههههههههاااااااااااااااااااااااااااااااااا ااي
حلو موقفك أبو معااااذ ، أضحك الله سنك طلعت من المولد بلا حمص ولا متبل يعني عرضت أخوك المسلم للظلم وأنت السبب ترى الظلم ما يجوز الله يصلحك |
أهلا وهج السبايكـ آآآسف السنابك ..
اقتباس:
|
أهلا خطأ عليك
تكتب كذا أهلاً بالتنوين يا هدر |
أنا لم ألتزم بتشكيل الحروف حتى تطلب مني تنوين " أهلا"
دور غيرهـ ياهذا .. |
بسم الله الرحمن الرحيم هنـــــا ابن الإســـــــلام تضامننا مع موضوع أخي الغالي النهيم أحببت أن أكتب لكم بعض المواقف الكثيره ألتي وقعت لي يوم أن كنت طفلا ويوم أن صرت شابا والتي عصرتها من الصحابها يوم أن أصبحت رجلا وموضفا . لا أعرف ماهو السر الذي يجذبني نحو مواضيعك الجميله يأبا معاذ . أهو من الشرافه أو تضيع الوقت أم هي الحب في لله ولله أخي أبا معاذ بل هي الحب في لله . وبعد طول كلام وفلسفة لا داعي لها أذكر لكم هذا الموقف المحزن المضحك . والذي وقع لي يوم أن كنت صغيرا لم أدخل المدرسه بعد . وعلى بركت لله نبدا قصتنا . كان لي أبنت أخي تكبرني بعام وكانت تحبني كثيرا . وفي احد أيام الإجازه الصيفيه . وكان ذالك قبل أكثر من 20 سنه ( دون مبالغه ) يوم قدم أخي من الرياض . إلى مدينه الخبوب الموقره وتعرفون بيت قديمه ومزرعه وناسه . . يحلالاات ياهك الأيام . كانت بنت أخوي تدفن بشبك الخضره الأصفر .. ياقدمك .. وكان جسمي صغير جدا ليس على مقدار عمري الذي تعدا الخامسه . وكانت ابنت أخي حفظها الله تسرع في مشيها وقد دنقت راسه بالأرض المهب وامام أحد الزوايا ولا زلت أذكره كانت المفاجأه حيث أصطدمت به فكانت فلم أفق إلى وانا بين يدى الأطباء في مستشفى الأطفال الي أحترق حق الضاحي . وتفجأت عندما رأيت ملابسي قد غطتها الدماء . لم تنتي القصه كبرنا وكبرنا وكبر حب ابنت أخي لي . تزوجت أبنت أخي وأنجبت ابن وبنت كان أبنأها يحبونني كثيرا قبل شهرين زرت ابنت أخي في الرياض بعد أن جإت من مكه طبعا لصرت محلق صفر تبين كل الفضايح الي بدميجه . كانت أبنتها تتدعبني جذبت شماغي وجذبت معه الطاقيه وفجأه رأيت الضربه التي مضى عليها أكثر من عشرين عام سألتني عم من وين الضربه هذي منة الي فلك صراحه ما يستحي . نضرت إلى أبنت أخي الغاليه وتبادلنا الضحك صرحه إن أمك ما تستحي ( ومن الحب ما قتل ) طبعا لأني أحب تلك الطفله البريئه قلت أخبرتها بالقصه فقالت أثر امي نجسه يومهي صغيره . أه مأجمل تلك الأيام ولي المزيد والمزيد من القصص فلعلي أستطيع كتابتها لعيونك يابو معاذ ومن أحب أبو معاذ ومن شارك أبو معاذ مـــحـــبـــــــــكــــــم |
اقتباس:
عيب عليك يابابا ،، خلك أكبر من كذا ياعزيزي ،، استح على وجهك ،، ودمتم سالمين ،، |
إبنة أختي يا,,,,,,,,,,,,,,,,,,ابن الإسلام
|
الساعة الآن +4: 08:44 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.