![]() |
وقح ..
رويدكم .. لاتستعجلوا علي .. سأقص عليكم القصة حتى آخرها .. فأنا لم يدمدم في صدري موضوع أكثر من هذا الموضوع .. فلتبشروا به ! ولكني في كل مرة أعزم على طرحه تهجم علي جيوش من الأسئلة المتجهمة .. فأتركه .. إلى أن طارحني أحد الأخوة مؤخرا قصة مأساوية في الموضوع نفسه .. فعزمت وتوكلت على الله .. ويبقى عليكم أن تنتبهوا لأمور دقيقة فيما سأتحدث عنه : (1)- كل الوقائع التي ترد في حديثي هي مما سمعته سواء من أفواه تلاميذ وقعوا في أتون البلاء أو من أصحاب وقفوا معالجين في السلك التعليمي كما وقفت ، وكثير من الوصف الذي يرد إنما هو اجتهاد من كرمع على ضوء ماسمع (2)- سأسرد لكم قصة واحدة مطولة ولكني لن أتردد في الخروج - في بعض منعطفاتها - عن سياق القصة لأطرح رأيا يخص الموضوع ولو طال قليلا (3)- قال تعالى ( وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا ) أسأل الله تعالى أن يحتسب ما أكتبه هنا من القول السديد الذي يعود نفعه حفظا للذرية (4)- الأمر أكبر من أن يلم بموضوع واحد ويحسن بأهل التربية من الآباء والمعلمين والخطباء والكتاب وأهل الرأي أن يتصدوا له بما يستطيعون وحسبي هنا أن إيقاد الشمعة خير من لعن الظلام لن أدس رأسي في الرمل .. سأخوض في الوحل .. سأقول ما لا بد من قوله .. سأتحدث على المنصة وحيدا وتحت الأضواء .. إنه ابني .. وابنك .. أخي .. وأخوك .. أبناؤنا جميعا .. إن لم نكن لهم .. فمن لهم ؟ أسمع أصوات ذئاب خارج الباب .. لوط عليه السلام يدخل ويخرج مهتما .. ومتأثرا .. أليس منكم رجل رشيد .. أليس منكم رجل رشيد .. زمرة تتسلل إلى الخارج وهي تتوشح سواد الليل قبل الصبح .. أليس الصبح بقريب ؟ الآن .. أسمع نعيق غراب .. لا .. غربان .. غربان تهرب في كل اتجاه .. ولا نجاة .. أسمع صياح ديك يجأر .. ودواب أخرى تتوسل .. ونباح كلب .. حتى الكلب !! والآن .. ضجيج وصراخ خارج حدود الخرائط الأرضية .. لا .. الآن .. أشم رائحة غبار قرية يتطاير بعد انكفائها .. ثم خمد الصوت إلى الأبد .. إلى الأبد .. سدوم ؟ وسدوم وقد طارت فيها ** غربان تنعق بطلول رويدكم .. لا تستعجلوا .. سأقص عليكم القصة الآن .. أبشروا .. . |
( 1 ) قال لي وهو يتحدث بلسان مر .. في الحي المتاخم لحينا .. كان منزل عمي .. خالد ابن عمي وأنا صديقان منذ الفطام .. ربما كانت سهرتنا في ملحق منزلنا وكثيرا ماكنا في الملحق لمنزل عمي .. أشياء كثيرة كانت بيننا .. الصداقة حد الألفة .. والتحدي حد التنافس .. وتجمعنا جميعا روح المغامرة .. كلانا في المرحلة الثانية من المتوسطة .. كان خالد ذا وجه حنطي وجسم نحيل جدا .. قسمات وجهه لاتشي بالوسامة إلا بعد التأمل المستمر .. لكنه يحمل نفسا وسيمة .. وروحا دعابية جذابة .. وأما أنا فقد كنت مكتنز اللحم شديد البياض ولكني لم أكن وسيما إلى حد لافت للنظر .. ربما أكون وسيما بالمقارنة فقط .. هناك في التقاطع القريب من بيت عمي وسط الحي بقالة يشبهها عمي دائما بالنجفة .. النجفة ؟! عندما سأله والدي مرة عن سبب التسمية عدل عمي من جلسته ليبدأ مشوارا طويلا من الفلسفة على عادته وقال : - النجفة تجمع الحشرات من كل صوب ثم يأتي الوزغ ليصطاد مايشاء .. حينها لم أكمل سماع الحوار الهامشي للوصف النجفي لأن ابن عمي خالد كان قد التفت إلي وهو يضحك ويقول : أجل عامل البقالة هو البويبينة !! :D الوزغ .. الذئب .. الثعلب .. هل يمكن معرفة متقمصيها من البشر ؟ أشك في ذلك كثيرا .. لأن حلاوة اللسان مقدمة على الروغان .. لا تسألوني ! اسألوا صالح عبدالقدوس حين قال : يعطيك من طرف اللسان حلاوة ** ويروغ منك كما يروغ الثعلب إذن المعرفة تكون بعد أن يروغ .. نعم .. وذلك الذي وقع لي .. وأوقعني في الفخ .. حمود .. يدرس في متوسطة ابن عمي بل إنه يجلس في الكرسي الذي خلفه في الفصل .. رأيته كثيرا عند البقالة .. وحدثني ابن عمي عنه كثيرا .. لم أكن مرتاحا له على أية حال .. يفترض - بالنظر إلى عمره - أنه من طلاب الصف الثالث ثانوي .. حليق الذقن وله شارب محدد ونازل مثل علامة رتبة عسكري مبتديء .. غليظ الصوت .. طويل نسبيا .. عليه مسحة جمال لكنها قاتمة ! .. يضحك من كل شيء .. يعرف كل شيء .. سخي بكل شيء .. لاتظهر عليه رائحة الدخان ولكن المراتب الجلد في سيارته متشبعة به .. كان يأتي من أقصى الحي على سيارته الماكسيما السوداء ورأسا إلى البقالة .. ويستمر في الحديث مع ابن عمي لساعات طويلة .. في داخل القمرة أو يفتح الباب فتنزل قدم وتبقى أخرى في الداخل .. لا أدري كيف تعرف علي وأنا الحذر جدا .. جرأته في المزاح كانت قوية .. غمرني بمزحة كانت مثل موجة بحرية شهية .. ضحكت .. صار بعدها يوزع اهتمامه ومزاحه ونظراته بين ابن عمي وبيني .. في اختبارات الفصل الأول رأيت الطلاب متجمهرين في الشارع الكبير المقابل للمدرسة .. سيارة ماكسيما سوداء تستعرض بكل مهارة .. حمود ؟ قلتها بلا شعور .. فالتفت إلي صديقي في الفصل وقال : تعرفه ؟ .. هذا أحسن مفحط بالحارة .. يسوي حركات مايسويها أحد .. تعرفه ؟ أخذتني نشوة .. نشوة المراهقة .. وقلت له : إيه .. أعرفه من قديم .. وقطع كلامنا صرير العجلات في حركة مهارية نادرة .. صراخ وتصفيق .. وتشجيع .. ونشوة .. في المساء .. كنت أذهب إلى ابن عمي للمذاكرة .. فرأيته هناك .. - حركات حلوة اليوم .. قلتها وأنا أرفع حاجبي الاثنين .. ضحك مسرورا .. وحرك عينيه كانه خجل وقال : أنت احلى !! شوط من رعشة كهربائية ناعمة سرت في كل عرق .. وقال ابن عمي وهو ينظر إليه : خير؟ .. أي حركات ؟ .. علمونا .. انفجر هو بالضحك وقال : أنا ماقلت حركات ولا شي ! والتفت إلي ابن عمي : أي حركات ؟ .. علمنا .. تحدثت بكل طلاقة .. وصفت المشهد كأدق مايكون الوصف .. كان مسرورا مما أقول .. وهو يضحك .. ويضحك .. قال ابن عمي : لا .. لالالالا .. مايصير .. بكرى لازم أكون معك ياحمود .. - أبشر بسعدك ياخالد .. وأنا ؟ قلتها وأنا محلق في ذلك الجو الخمري الغريب - أبشر .. أبشر .. بس حاولوا تطلعون بدري من الاختبار .. إجازة الربيع .. والفصل الثاني كله .. توطدت بيننا العلاقة كثيرا نحن الثلاثة .. يعتذر حمود في بعض الأحيان لارتباطه بأصحاب له آخرين .. يحملنا لأي مكان نريد .. سوق الجوالات .. تجمعات التطعيس .. التفحيط .. المطاعم .. كل شيء .. بساط من الريح يحملنا لأي مكان .. أو ربما مصباح علاء الدين .. أهداني مرة جوالا فاخرا .. لكنه مستعمل .. كان يفزع بكل ما أوتي من جهد لما يعوزنا لم يكن يشعر أحد من أهلنا بذلك .. ومن الذي ينتبه لحشرات حول نجفة ؟!! حتى جاءت تلك الساعة الحاسمة في حياتي كلها لم يكن كعادته .. هذه المرة ذهب لإنزال ابن عمي خالد قبل إن ينزلني ! سلك طريقا بعيدا عن الحي .. التفت إلي وعلى رأسه قبعته الحمراء المعتادة وغمز بعينه ورفع إبهامه وهو يقول : اليوم نبي نسوي حركات ؟!! فهمت بسذاجة منقطعة النظير أننا مقبلون على مغامرة فريدة .. ضحكت .. وهززت رأسي .. صوت الغناء يصدح وهو يدق بأصابعه على مقوده بنغماتها .. ويهز جسمه .. انعطف خارج المدينة .. كلما سألته .. ضحك وقال : لا تستعجل .. روح المغامرة لدي طافحة على كل شيء .. ابتعدنا كثيرا .. قطعنا مسافة غير معتادة أبدا .. حرف سيارته جهة الصحراء .. التفت إليه .. رفع إبهامه وهو يخفض رأسه ويغمز بعينيه ويعض شفته السفلى .. الآن .. ساورني شيئ لا أدري ماهو .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ رويدكم .. لاتستعجلوا .. سأقص لكم كل الذي حصل .. إن شاء الله .. . |
عودة مباركة للغالي كرمع
ولي عودة قريبة فقط للتسجيل أول الحاضرين ،،،،،،،،، تحياتي لك كرمع أدام الله لنا قلمك |
بدأ القلب يضطرب من مرارة الحدث ..
أول المسير ، يوحي بشيء خطير و شرٍ مستطير .. مشاهد ، الحليم فيها بين نارين ، نار الخوض في المشكلة و المتابعة لها ، و نار الإعراض و التناسي ، و ماهو بناسي ،، اليوم اسمح لي أن أقول ( لا ننتظر النهاية ) .. دمت لنا كاتباً ألمعياً .. |
عوداً حميداً أيها البارعُ في صياغة الحُروف ! أرجو .. ألا تتأخر كثيراً .. ! حتى لا يفوتني التطعيس .. !! :D |
أخي كرمع..
أكاد أحترق عندما أرى هذه النماذج من الشباب وبكثرة للأسف وتوجيهك لهم لايكون أحيانا في محله....لبعدهم عنك ثم ليس لي إلا أن أتمتم بــ(اللهم نق قلبه وحصن فرجه) بالأنتظار أخي الفاضل..ولو أن النهاية واضحة ولكنها بقلمك تختلف ودمت يحفظك الرحمن |
أعانني الله على من تحت يدي ,,
ذئاب بشرية ,, ومغريات ,, ولع بالتفحيط والجوالات تجد الطفل الآن يعرف موديلات الكامري وجيوب الربع وهو في السابعة من عمره ,, وسط سذاجة شبابنا الصغار ,, مالمخرج ,, لابد من المصارحة كما أفعل !! |
عوداً حميداً .. تُجبرني ألا اقرأ الموضوع إلا بعد ماتنتهي الحلقات بإنتظار ماتسطره يداك :) |
ـــــ(&)][][][ مرحباً بعودتكـــ الكريمه ][][][(&)ـــــ
[blink]ـــــ(&)][][][ مرحباً بعودتكـــ الكريمه ][][][(&)ـــــ[/blink] -- -- ما شاء الله عليكـــ ياكرمع لا تأتي إلينا إلا ومعكـــ ( غنيمة ) ! -- -- .. . .. . فلي الشرف أن أكون متابع لقلمكـ فأكمل باركـ الله فيكـ .. . .. . ننتظر ما يفعله هذا الحقير اللوطي !! [glint]مع ـــالتحية:ـــالفتى أحمد[/glint] ] :i121 [ |
متابع ٌ للتــثــبيت أسد . |
حسبنا الله ونعم الوكيل
قلوبنا تقطعها الحسره على حال بعض الشباب والمشكله الاعظم انهم متواجدون وبكثره اللهم اعصم ابنائنا واحفظهم اللهم اعصم ابنائنا واحفظهم حسبنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاا لله ونعم الوكيل اشكرك كرمع وجزاك الله كل خيـــــــــــــر |
حي هلا بك أيها الكاتب الغالي صاحب القلم النفيس والحروف الألماسية حياك ربي أخي تسرمع اين أنت يا أخي ؟ ؟ ؟ > لقلمك وحشة ولك وحشات لا تتأخر علينا مرة أخرى صحيح أن المنتدى يزخر بمواهب فذة لها تقديرها وأحترامها ولكن أمثالك يظل مكانهم شاغراً لا يملأه سواء أصحابه فلا أُريد أن يظل مكانك ومكان أخوة لي هنا فارغاً ((( مجرد تسجيل حضور ولم اقرأ الموضوع إلى الآن ))) >>> سجل واحد متـــااابع أخوك ومحبك أبوعبدالرحمن |
. . . (( مــن طــوّل الــغــيــبــات جــاب الــغــنــائــم )) . . سجّل واحد مـُـعجب .. ومــتابع |
و عاد موسيقار الحروف ;) أستاذ كرمع كلي شوق للبقيه .. و بحق يدك الآن تنكأ بالجرح :oo |
يعجز قلمي على تسطير مابجوفي
أكاد أحترق من لهب الكريات الحمراء يكاد بناني أن يسابق لساني .. أيهم من سيرد على ( تسرمع ) 7 7 7 7 لاتواخذن يابعد حالي .. تراي أجرب الكتابة مثل بعض الشباب http://www.buraydahcity.net/vb/image...es/biggrin.gif http://www.buraydahcity.net/vb/image...es/biggrin.gif الناس تطوروا وحنا إلى الحين في جوف اللغة .. :) محبك / : 12 |
حبيبي / كرمع
- - - - - - - - حمداً لله على سلامتك.. ألــ1000ــف شكر على الموضوع الرائع والمفيد -- الحساس -- ** وما أكثر النجفات في أحيائنا المولعة ليل نهار دون رقيب ناصح او أخ صالح.. متابع لأخر حرف.. دمتم بحفظ الله ورعايته.. |
. عودة موفقه استاذي العزيز : كرمع . كم كنت متشوقاً لعودتك .. . وقراءة كتاباتك المفيده .. . وفقك الله .. |
مقال رائع وممتاز جداً
جزاك الله خير واصل بارك الله فيك . |
( 2 ) أوغل كثيرا في الصحراء .. والهم الذي ساورني أصبح متفاقما كلما دخلنا أكثر .. الصحراء في الصيف تأخذ إجازة طويلة .. وتنام .. بعد أن تكون قد تبرأت من كل شيء .. الأغنية تزداد صخبا .. ما ذا يريد في الصحراء ؟ ماذا يريد أن يفعل ؟ لا .. لا .. حمود إنسان محترم .. منذ تعرفت عليه وهو لا يؤذيني بشيء .. بل إنه يحاول إسعادي في كل شيء .. لأرى .. وصلنا شجرة كبيرة في واد صغير .. لحظات سريعة محتدمة .. وجهه يقترب من وجهي .. هجم علي ! ابتعدت بسرعة .. هل هو يمزح ؟ هل هو حمود ؟ صارحني بما يريد .. ورفضت بشدة .. كان متوددا أول الأمر .. وحينما رأى رفضي الشديد .. تحول إلى شيطان مارد .. نعم .. الإنسان تحت تلك الشجرة تحول إلى شيطان .. شيطان ضخم وبذيء .. كل شيء توقعت حدوثه غير الذي حدث .. كان عمري أصغر من أن يحتمل موقفا كبيرا كهذا .. الصحراء خالية .. دافعت بشدة .. هل أستطيع الهرب ؟ اختطاف ؟ صورة الإختطاف في نظري مرتبطة بما يحدث في الأفلام فقط ! قبض سريع .. توثيق الأطراف .. ربط الفم .. ومحاولة جادة في الهرب للمختطف .. هل أنا مختطف الآن ؟ الذئب يعوي بلا رحمة .. الفريسة تتلوى بين المخالب .. صور متداخلة .. كلها بشعة .. رأيت مسدسا .. وسمعت فحيحا .. و رأيت وجها مكفهرا .. ورأيت أشياء قبيحة لايحتملها بشر .. عندما عدنا .. كنت صامتا طوال الطريق .. ولكن صدري يضج بالصراخ .. صرخات القرف .. واللوم .. والتأنيب .. والقهر .. والبكاء .. كنت متأثرا جدا .. وعندما دخلت البيت رن هاتف الجوال برسالة من حمود : (إذا علم أحد بما حصل فإنك ستندم ) !! فهمت منها أنه سيترك الأمر سرا بيني وبينه .. قطعت على نفسي بأن أنهي العلاقة مع هذا الشيطان الوقح .. وأن أطوي صدري على الشوك .. مرارة الموقف كانت قاسية جدا .. لو قدر لي أن أتحدث للشباب الذين هم في مثل عمري لقلت لهم : إياكم وأول الطريق .. السيجارة الأولى .. سأجرب .. الركوب الأول .. سأجرب .. الرحلة الأولى .. سأجرب .. السهرة الأولى .. سأجرب .. الحبة الأولى .. سأجرب .. لاتجرب .. الناس في آخر الطريق يصيحون بك : لاتجرب .. ليس في هذه الطرق تجارب .. التجارب هنا تعني أشياء كثيرة من الهم والأرق والبؤس والقضبان والمرض وإذا حصل لك وخطوت الخطوة الأولى فعد من أول الطريق سألني خالد : كأنك لاتحب الذهاب معي أنا وحمود ؟ اكتفيت بهز رأسي .. خلال ذلك الأسبوع كنت متوترا إلى أبعد الحدود .. في البيت .. في الفصل .. في الشارع .. لم يكن الوضع طبيعيا بالنسبة لي .. وفي آخر الأسبوع رن الهاتف برسالة من حمود : ( انتظرني بعد العشاء ) ماذا يريد هذا المجرم ؟ تركت الرد على رسالته .. وعزمت على نسيانها .. ونسيانه .. وبعد العشاء .. اتصل بي فلم أرد عليه .. اتصل أخرى .. وثالثة .. فلم أرد .. رن جوالي برسالة وسائط .. وحين فتحتها .. صعقت .. أصبت بالدوار .. الغثيان يعصف بي .. تهاويت .. رن هاتفي برسالة وسائط أخرى .. وثالثة .. عندما فتحتها جميعا تمتمت بلا وعي .. مجرم .. وقح .. حقير .. صورتي عاريا عند سيارته ومن خلفها الشجرة وأنا أجمع ملابسي .. صورة أخرى وأنا ألبس .. وصورة ثالثة قبيحة .. ضربات قلبي تزداد .. الدنيا من حولي تحولت إلى دوائر سوداء قاتمة .. ورن هاتفي برسالة من حمود : ( أنا عند الباب ) !! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ رويدكم علي .. فأنا لاأتقصد الإثارة .. ولكني أتمهل حتى لايخرج السياق إلى مالا أريد وسأكمل القصة حتى آخرها إن شاء الله . |
يالله .. إنني ألتهمُ حُروفك .. كما يلتهمُ أسدٌ طعاماً وقد بات ثلاث ليالٍ لم يأكل .. ! أرجو .. [ أن تطول ] تلك الأرقام .. ! 12345679... وفقك الله .. :) |
ملاحظة أخي كرمع بارك الله فيك
أتمنى أن تطيل قليلا ... سدد الله قلمك لما فيه الهدى والصلاح .. ودمت يحفظك الرحمن |
متابع .
إني أعتبر من يكتب في هذه المواضيع الحساسة التي تحارب وتعالج الفساد أعتبره من المجاهدين باللسان بإذن الله عزوجل فهنيئاً لك ، واصل بارك الله فيك لقد أصبت الجرح . |
العصفور الأنيق آمين وفيك بارك إن شاء الله أشكر لك حضورك البهي زادك الله رفعة الـصـمـصـام آمين لابد من المصل ياصاحبي أسأل الله الإعانة وأشكرك أولا وأخيرا الـنــهـيــم دام وفاؤك أيها الصاحب الكريم ورفع الله قدرك وتقبل مني أعطر المودة لتواجدك الكريم في كل مرة حاقن الدماء ويحفظك ياعزيزي سلم الرحمن يمينك وسدد قولك ولم أفهم ملحوظتك جيدا ! وأتمنى أن تفيدني بما تحب عبر الخاص ولك من كرمع كل محبة حفيد اعقيل نفع الله بك وسددك وأعانك ( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) كان الله معك al7nooooon سلمك الله وحياك الله في كل مرة الفتى أحمد زادك الله شرفا ورفعة وحمى الله أعراضنا من البلاء ولن أنس ماحييت ماقمت به أيها الأخ الوافي أسد العقيدة أهلا بأخي المشرف الغالي ربما يكون هذا تأويل رؤياك من قبل :rolleyes: حروفك هنا قليلة لكنها غالية ومهمة :D لك مني شكر بحجم مودتي لك ابوخشــــه وأنا أشكرك أخي العزيز دمت بخير مخاوي 7 الصمت أشكرك أخي وعزيزي على هذه الإحتفائية الكريمة دمت لي أخا غاليا والله يرعاك المسفهل وحضورك غنيمة أيضا وأشكر لك هذا الحضور البهي بريماكس كل حروف الفرح لاتفي بالترحيب بك وأنت تجلس في الصف الأول من الحضور أنا فخور بهذا الوصف وهذا التعقيب دمت لي أخا عزيزا غاليا والله يرعاك الجني العبد أحبك الله أخي من أي إبداع هذا الأسلوب الرائع؟ :eek: مرحبا بك كثيرا ياخفيف الظل المنعنع الله يسلمك آمين وأعراض المسلمين أشكرك كثيرا على حضورك الجميل فروسي آمين أشكر لك هذا الشوق وعسى أن لا ينقطع شوقك أخي الكريم قمردين وجزاك أيضا أشكرك من الأعماق عمر55 أسأل الله لي ولك العمل الصالح والنية الصادقة واسلم لأخيك |
واصل أيها الغالي .. ! واصل قبل أن ينضب الشوق , وتجف منابعُه .. ! آهٍ , ما أكثرَ [ النَجفات ] .. ! هيا واصل .. |
ـــــ(&)][][][ ما زلتـ معكـــ ][][][(&)ـــــ
[blink]ـــــ(&)][][][ ما زلتـ معكـــ ][][][(&)ـــــ[/blink] -- -- - ما أوقح هذا الحقير - -- -- [glint]مع ــالتحية : ـــالفتى أحمد ,,,[/glint] ] :i121 [ |
سجلني متابع يا عزيزي ننتظركـ |
سجلني أحد المتابعين ننتظركـ |
بكل حرارة وشوق بإنتظار مسلسل الهاوية لكن العبرة بالنهاية؟؟؟
بحرارة ننظرك يا كرمع |
وقاحه،،حقاره،،أنانية،،من هذا الذئب المفترس ولكن[وش ينفع الصوت لافات الفوت] ننتظر بشوق لقلمك عزيزي كرمع :) |
والله ياهو أسلوب ياناااااااس :)
سبحان الذي حباكـ أياه ! طرح جرئ لقصة أليمة لامست الواقع المرير .. والرائع أن أسباب الداء ووصفة الدواء مختبئة بين الحروف فالموضوع تربوي يعالج القضية بالأسلوب المحبب. زادك الله من فضله لابد أن نتكــاتف لحلً هذه المعضلة التي استشرت بين الشبـاب في ظل الفتن والمغريات وغياب الراعي وانعدام الرادع .. ولنطفئ النار قبل أن يلفحنا لهيبها . سجل واحد متابع لقلمكــــ من أيام الحفريــــات :D |
لاحول ولاقوة إلا بالله قصة خرجت دموعها قبل بدايتها.. وظهر ألم الحزن عليها قبل تكملتها واصل أيها الكرمع المبدع فما زال حبر القلم |
النحلة أبعد ما تكون عن (الوزغ) .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــفقط لأنها لا تقصد (النجفة) .. الأجدر إفراد موضوع بخصوص (حركات) كرمع .. يبدو أنك تذوقت طعمه الرائع (كلك حركات) .. . . . |
أرقتني وطيرت النوم عن جفني ..
ذكرتني بأحداث ومواقف مشابهة رويت إحداها هنا في موقعي المفضل .. النجفات كثرت هذه الأيام والمشكلة أن من يريد إطفاء هذه النجفات متهم بأنه هو النجفة !.. صورة مع التحية إلى كل أب يحاول أن يكون غبياً وتربوياً في الوقت نفسه ؟ الذي يعتقد أن الأبن في هذه الأمور يعرف كيف يتصرف يحكمة وكأن المسألة إختيار تخصص ومجرد إبداعات ولكأن الدنيا مغامرة في العرض والشرف .. بارك الله في قلمك الواقعي الحي أستاذي كرمع .. |
أهاه ياكرمع كم أحرقت اعصابي وكم أنا بتظار البقيه
أسال الله أن يحفظ علينا أخوننا وأبنأنا وجزاك الله خيرا بنتظار البقيه . |
قال الشيخ علي القرني :
(( إن أقلام وألسنة الكتاب المخلصين لا تقل مضاءً عن سيوف المجاهدين، إن مداد أقلامهم في الدفاع عن الدين لا تقل بإذن الله عن دماء المجاهدين، )) أسأل الله أن يجعلني و إياكـ منهم .. |
كرمع :(
سأعض إذنكـ إذا استمريت هكذا تنزل الموضوع حبة حبة :S أرجو ان تعجّل علينا .. فكلّي عيون صاغية :eek: |
لماذا (كرمع) إختار (وقح) عنواناً لهذه الموضوع ؟ ألم يكن بإستطاعته إختيار عنوان ألطف من هذه الكلمة التي يشمئز منها الذوق العام ! . . هكذا كنت أتسأل !! لكن بعد قرأتي للجزء الثاني .. علمت أن (كرمع) كان لطيفاً جداً عندما اختار هذا العنوان .. و أراه قد أحسن كثيراً لمجرم القصة .. واصل أستاذي فحروفك قيدتني هنا .. |
( 3 ) الوقت لايكفي للتفكير العميق .. ولم أجد بدا من الخروج .. لقد أصبحت مكبلا .. ومهددا في أي لحظة بضغطة زر واحدة .. إنما مثلي ومثله كمثل المجرمين الذين يضعون المسدس على رؤوس رهانئهم ويهددون بإطلاق الرصاصة الأخيرة عند أي تحرك للشرطة.. لقد كنت صغيرا .. وأخاف على نفسي .. ولم أخبر بذلك أحدا كما توعدني .. وشيطاني أيضا كان يمهد لي خيارات غريبة على أنها الحل .. لقد كنت بين شيطانين في الحقيقة .. وطويت صدري على زمرة أشواك .. كنت وإياه مثل القطة والفأر كما في (توم آند جيري) لا .. إن الفأرة في (توم آند جيري) تتحرك بحرية .. إنني مثلها عندما كنت أذهب إلى البقالة قبل أن أصاحب حمود .. في حوش منزلنا رأيت مرة قطا مضطجعا بكل هدوء ويتلفت بأعصاب باردة وأمامه فأرة منهكة كلما حاولت الهرب سحبها بيده بكل برود .. إنني أشبه نفسي بها الآن .. بكيت لوحدي كثيرا .. كرهت نفسي .. وكرهت أناسا آخرين من دون سبب !! رأيت أبي يتحاور مع المرشد الطلابي في غرفته .. ثم استدعاني المرشد بعدها وجلس معي على انفراد : - أنت طالب مؤدب .. وذكي .. ومجتهد .. ومحترم .. لكنك في الفصل الثاني تغيرت كثيرا .. درجاتك هبطت كثيرا .. بعض المعلمين ذكر لي أنك كثير النوم وكثير التفكير خارج الدرس .. كان أبوك يناقشني قبل قليل عن وضعك في المدرسة .. وأنه مستعد لنقلك إلى المتوسطة الأخرى في الحي المتاخم إذا كانت المشكلة في طلاب هذه المدرسة !! .. هاه ؟ .. هل هناك شيء يؤذيك في المدرسة ؟ - .............................. - الموضوع عادي جدا .. أنا أخوك الكبير .. اطرح مشاكلك هنا بكل راحة .. صورة وجه حمود القذر تتحرك فوق رأس المرشد .. رسائل الوسائط ترن في أذني .. سكت ولم أستطع الكلام .. - تحدث بكل مشاكلك .. قل أي شيء يزعجك .. لاتتردد .. في هذه اللحظة .. لم أستطع أن أملك زمام نفسي فانفجرت ببكاء مرير .. كنت أنشج بقوة .. تركني المرشد قليلا .. وهدأ من روعي .. وقال : - سيكون سرا بيني وبينك .. صدري قبر لسرك .. عهد بيني وبينك .. تراخيت قليلا .. البكاء أزال عن ظهري شيئا من الحمل الثقيل .. قلت في نفسي : سأقول له وليكن مايكون .. اشترطت عليه أن لاتخبر أحدا من البشر بما أقول .. حتى أبي .. ثم قصيت عليه الخبر حتى آخره .. كان متفاعلا معي .. وتأثر كثيرا بقصتي .. لاطفني ووعدني بأنه سيتابع الموضوع معي .. ولكني لمست تورطه بمعرفة السر ! لمست ذلك بإعراضه عني بعد تلك الجلسة !! لم يجلس معي بعدها أبدا ! أصبح الوضع عاديا بالتدريج فيما بيني وبينه كما لوأنني لم أقل له سرا خطيرا .. يبدو أنه سيكتفي بحفظ السر فقط ! بعد جلستي معه بأسبوع قام باستضافة شيخ جليل وكان عنوان المحاضرة ( الفاحشة ) وقام أيضا بتوزيع مطويات عن الفاحشة وخطرها .. ولكن ذلك لايعني لي شيئا ! أنا لست جاهلا بالخطر .. أنا وقعت في الخطر الآن وأعترف بخطئي .. فهل إلى سبيل من خروج ؟ ولكن من خلال تجربتي معه ظهرت لي نتيجتان : أن البعض يعمد لاستثارة الأسرار من صدور الناس وهو غير مستعد لمتابعة الحل ! والأخرى أنه يوجد من المرشدين الطلابيين من هو مرشد على مكتبه وأوراقه فقط !! بل إنني أحسست بشيء من اليأس حيث عجز عن حل مشكلتي رجل كبير من مثل المرشد الطلابي .. كما قلت لكم .. لم يتغير شيء .. واستمرت عبثية القط بالفأر .. في أحد الحصص الدراسية .. أخرج الوكيل طالبين من الفصل .. صالح وفهد .. همهم الطلاب بخبرهما وأنهما تشاجرا في اليوم الذي غبت فيه .. صالح ؟ صالح طالب مؤدب ومحترم .. أنيق جدا وجميل تقاسيم الوجه .. ولبق الحديث إلى حد كبير .. وهو أحد طلاب حلق تحفيظ جامع الحي .. بل إنني سمعت من غير واحد في الفصل بأنه يحفظ كثيرا من القرآن .. مع هذا كله كيف يكون قد تشاجر مع فهد ؟ وفي الفسحة الثانية دنوت من صالح وسألته : - عسى المشكلة هينة إن شاء الله ؟ - هلا والله .. أي مشكلة ؟ - المشكلة التي بينك وبين فهد .. - أها .. فهد طالب وقح .. ويستاهل .. - يستاهل ؟ .. يستاهل ماذا ؟ - أنت غير موجود يوم السبت ؟ - لا .. كنت غائبا .. هل تخبرني بالقصة ؟ - سم .. لاتخفى عليك شخصية فهد وخلقه السيء .. جاءني يوم السبت ورمى علي كلاما فاحشا .. نظرت إليه بعيني تهديد .. ولكنه في زحمة الطلاب جاء مختلسا من ورائي ولمسني بيده في موضع حساس .. التفت إليه ولكزته في بطنه .. ثم نزعت حذائي وصفعته على خده .. ولولا اجتماع الطلاب حولنا .. وحيلولتهم بيني وبينه لكنت قد تركته خرقة بالية .. - صفعته بالحذاء على وجهه ؟ - نعم .. وهو أحقر من أن أحترمه .. وحذائي أكرم من فعلته التي فعلها .. نظرت إليه نظرة إعجاب وإكبار .. هل هذا هو صالح الهاديء الصامت ؟ .. كنت أظنه لايستطيع الدفاع عن نفسه !.. إن داخل هذا المخلوق الأليف حميَة عظيمة .. وخلقا كبيرا .. سألت نفسي وأنا أتأمل في وجه صالح : ترى .. هل يكون أول خيوط الحل عن طريق صالح ؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سأكون معكم قريبا إن شاء الله .. . |
الـشَـكِـيـمْ أبشر أخي الغالي الشكيم أسأل الله التوفيق الفتى أحمد أشكر لك متابعتك الكريمة وتواجدك المتفاعل بيركامب مرحبا بك وبمتابعتك دبيب النمل أشكر لك متابعتك أخي al7nooooon مرحبا بك وبمتابعتك أخي الكريم أبوحصه أهلا بأخي أبي حصة مرحبا بك هنا أشكر لك هذه القراءة الإحتفائية ونظرتك الرائعة لما خلف السطور كان الله معك ميكرو تيود مرحبا بك أخي العزيز وبمتابعتك الرائعة دمت بود أبوسلمان الخالدي أهلا بصديقي الكريم مرحبا بك هنا لله أبوك كلماتك اختصرت الكثير دمت في رعاية الله أبوفارس الخالدي أهلا وسهلا بالصديق الكريم والقلم الحي أسأل الله أن يحمي أعراض المسلمين وأن يبصرهم بطريق الصواب ابن الإسلام مرحبا بالرجل الواقف على رؤوس الأيتام حياك الله أخي العزيز وحفظك من كل سوء الـصـمـصـام أهلا بالصديق الواقف على الشفير لفتتك رائعة ونقلك مهم أسأل الله الإعانة والتسديد خوي السرور أهلا بأخي العزيز تعض اذني ؟ باين عليك مبطي عن السطحة :p بريماكس صدقني .. أرتاح كثيرا عندما أزفر بالعنوان حيال بعض التصرفات اللا إنسانية وهي قليلة في التعبير عن مثل ماقصصته هنا تقبل فائق المودة والإحترام |
رائع أيها المبدع
وأستأذنك أيها الفاضل أن ننقل هذا الموضوع في المنتديات والجروبات وإنزالة بين أوساط الشباب في المدارس.. لننشر الفائدة في الحقيقة موضوع يستحق النشر والمتابعة فهل أنت موافق..؟؟ ودمت يحفظك الرحمن |
متااااااااااابع وبحماااااااااااااااااااااااااااااس
|
سبحان من حباك هذا القلم .........ماشاء الله
متابعة من (صورتي الشخصية .....وسط أناس آخرين) بس من خلف الشاشة ننتظــرك بالتــوفيــــــــــــق |
الأستــــاذ كرمــع .. لمست الجــرح ، وأجدت في سبك الحكاية ،، تابع ، فالكل متــابعـ ،، ..:: أبورائـــــد ::.. |
مازلتُ ألتهم فصول هذه القصة المؤلمة حرفاً حرفاً .. ! تسجيلُ إعجاب وإكبار .. ! |
اقتباس:
صدقني يا أبا كريمع ان كلام أبو محمد قليل بحقك في نظري دُمتَ ألمعياً ايها الألمعي |
بصمة حضور،، وحرقة قلب،، أتمنى أن تكون أجزاء القصص أطول من هذه بكثير :) |
كرمع المتألـــق: ممايعجبني بطرحك تنوع الأفكار والتنقل من مكان لآخر تصلح مخرج فلم :D بانتظار ماتبقى من صفحات قصتنا بكل شوق:) ------------------------------------ عزيزي بريماكس:) : اقتباس:
لكن هالمره صدتك :) : 12 |
شكرا على الطرح الأكثر والأروع من رائع
كما أتمنى أن لا تكون نهاية الموضوع (( وأخيرا قام من النوم ...)) كما هي عادتكم يا هالشباب التليوية |
متابعٌ بشغف .. !! العجيب أن فصول هذه القصة تتكرر كثيرا ً .. وأنا أقرؤها ألمس رسائل مبطنة إيجابية مهمة فلو قرأها أبناء المتوسطة والإبتدائي كذلك لكانت لهم بعد الله تعالى حماية .. !! معكم .. أسد . |
أسررررررررررررررررررررررع علينا متحمسين الشباب
|
ـــــ(&)][][][ متابعـ حتى آخر حرفـ ][][][(&)ـــــ
ـــــ(&)][][][ متابعـ حتى آخر حرفـ ][][][(&)ـــــ ] :oo [ |
حبيبي / كرمع
- - - - - - - - لله درك.. ***متابع لأخر حرف.. دمتم بحفظ الله ورعايته.. |
المبدع كرمع ..
يقولون( لمست الجرح ) ونعلم كم أن لمس الجرح مؤلم ,, ولكن ان كان لامس الجرح يبحث عن علته ليداويه ,, فلنتحمل الألم في سبيل العلاج .. وحروفك هي الطبيب الحاذق,, فليثيبك الله ويسدد مسعاك .. |
بسم الله الرحمن الرحيم نشكر الأستاذ:: كرمع:: على طرح هذا الموضوع الذي دائما يطرح في أستحياء وعن هذا الموضوع أقول مايأتي::p 1ـ يجب يطرح هذا الموضوع بكل جرأه وجديه .. 2ـ يجب توعية المجتمع الصغير قبل الكبير .. 3ـ تكثيف الأرشاد والتوعيه كل حسب دوره في المجتمع.. 4ـ يجب على من يستطيع نصح هذا الشباب مثل الخطيب والأستاذ والأب... :::.العلاج لهذا الموضوع:::. 1ـ الـــتـــــوبــــــــــــه والندم على مافات 2ـ قيام الليل وهو مهم جدا 3ـ التعوذ من الشيطان كلما تذكرتها : 12 : 12 |
أخي الكريم , أشكر لك عرضك لانحراف سلوكي عن طريق السرد القصصي , أذكر كتابين قد عالجا مثل هذا الانحراف السلوكي وهما : ذم الهوى .... لا بن الجوزي . الأحداث . .. للشيخ / عبد الكريم الحميد . ولدي ملحوظة : البيت الشعري : يعطيك من طرف اللسان حلاوة = = = = ويروغ منك ( عنك ) كما يروغ الثعلب قد ورد في قصيدة لعلي بن أبي طالب - رضي الله عنه - كما نسبت هذه القصيدة إلى صالح عبد القدوس هذه القصيدة موسومة بـ الزينبية , وكما تعلم أن صالحًا قد قتل لزندقته على يد المهدي الخليفة العباسي عام 160 هـ , أما علي - عليه السلام - كما تعلم توفي مقتولاً غدرًا في سنة 40 هـ , فهو متأخر عنه , فكان أن تنسب القصيدة للمتقدم - عادة - إن لم يأتِ ما ينسبها للمتأخر حقيقة . شكرًا لك عزيزي ......... |
أنجز يابعدهم .
|
متتتتتتتتتتتتتاااابع
الخطر عليه وهو ب2 متوسط يعني أنا أشد منه خطر |
بارك فيك واستعملك بطاعته آآآآآمين
متابع |
. أستاذي : كرمع . إختيار موفق لهذا الموضوع الساخن والمهم بالنسبة للشباب . أنتظر تكملة الموضوع بكل حماس أرجو منك الإكمال بأسرع وقت . |
كرمع : أنا معك وفي كل مواضيعك
ليش اليوم ماكتبت شي احتريك واحتريك من الضهر الى الساعه احدعش واخر شي ما به شي الله يصلحك |
متابع..لحرفك أيها الرائع..
وأرجوأن تطالع رسائلك الخاصة.. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
كرمع كاتب قوي.. ولكن قلمه يكتب باستحياء وخجل.. فياليت الأخ كرمع يزيل عن قلمه هذا الحياء.. أما بالنسبة لهذا الموضوع فهو متأخر نوعا ما ولكنه قوي جداً.. ننتضرك على أحر من الجمر.. لي رد بعد نهاية القصة بإذن الله.. |
( 4 ) - سألته .. ومن أين تعلمت مثل هذا ياصالح ؟ - هذه لاتحتاج إلى تعلم .. مسألة الأخلاقيات مسألة لاينبغي الاستهانة بها .. وبعد دقيقة من الصمت بيني وبينه عاد ممسكا بزمام الحديث وهو يقول : أذكر قصة واقعية في مدينة ( ............. ) جنوب المملكة قصها علينا مدرس الحلقة يقول : إن أحد اللاأخلاقيين قام باستدراج شاب صغير من أحد المدارس حتى ركب معه .. ولكن هذا الخائن خرج به خارج العمران يريد أن يفعل به الفاحشة .. بمعنى أنه اختطفه .. وعندما طالبه الشاب الصغير بالوقوف رفض وهو يضحك .. ويقول : إنزل وأنا أمشي !! فما كان من الشاب الصغير إلا أن فتح الباب وقفز منه .. وأما المجرم فقد هرب مثل ثعلب سارق سمع طلق عيار ناري .. قال مدرس الحلقة بأن من ساق له القصة - وهو أحد رجال الشرطة الواقفين على القضية - ذكر له بأن الشاب أصيب بجروح وكدمات لزم بعدها المستشفى ثم خرج بعد ذلك .. كما تمت معاقبة هذا المجرم بما يستحق .. قد يكون تصرف هذا الشاب خارقا للعادة .. لكنها حادثة وقعت فعلا .. وكونه يفكر بحماية عرضه إلى هذا الحد يعتبر وعيا مبكرا يحتسب له .. عندما كان صالح يروي القصة كنت محلقا بخيالي إلى ماوراء الأفق .. هناك .. هناك حيث كنت أرى سيارة ماكسيما سوداء تمشي في الصحراء بكل هدوء !! .. وصوت المغني يرتفع بلا مبالاة !! .. وفي جوفها ذئب هائج .. ونعجة طائشة في غمرة المغامرة!! ألا سحقا لهذه المغامرات .. وقبحا لذلك الجهل الذي حملته بين جنبي حينها .. قلت له : وهل أستطيع مقابلة مدرسك في الحلقة ؟ - نعم .. وتسجيلك معنا في حلق الجامع أفضل .. تساءلت مع نفسي .. هل أنا مناسب لأن أكون طالبا في حلقة تحفيظ قرآن ؟ والحق أنني فكرت في ذلك كثيرا .. كلما طرحت الموضوع للنقاش بيني وبين نفسي هجم تاريخي السابق بكل جرأة وسحب الأوراق من بيننا ثم تأجل الإجتماع !! إلى أن تقابلت - وبلا مقدمات- مع مدرس حلقة صالح في مغسلة الملابس .. سلم علي بكل حرارة .. وسألني عن أخبار الدراسة .. بدا لي عاقلا ومتزنا .. ولم يمنع ذلك من أن تشرق من بين تقاسيم وجهه ابتسامة جميلة .. كدت أن أفضي له بالسر !! فكرة جنونية أليس كذلك ؟ لا .. ليست جنونية .. ولم أقم بها أيضا .. ولكن قدر الله كان يجري على نحو لم يدرك كنهه أي منا .. وجدتها فرصة سانحة وسألته : هل يمكنني التسجيل في حلق جامع الحي ؟ - بالطبع .. وبكل سرور .. احضر مساء اليوم إن شئت لأحدثك بكل أنشطة الحلق .. لم أنم ذلك الظهر .. عدت إلى المغسلة مرة أخرى وكويت غترتي وثوبا آخر نظيفا .. وعصرا .. بادرت وصليت في الجامع .. مكثت أسبوعا كاملا .. شاركت خلاله معهم في الرحلة الأسبوعية .. لقد راق لي أسلوبهم كثيرا .. وأعجبتني الألفة الجميلة بينهم .. فرحت أمي بخبر انضمامي لمدارس جامع الحي وبشرتْ أبي بذلك دون أن يكون له تفاعل يذكر .. ولكنني كنت أرمي إلى أمر بعيد .. وحمود؟ رجاءا من الذي سأل هذا السؤال ؟ أنا لاأحب أن يذكرني به أحد الآن .. نعم .. هو لايزال يعاملني بالتهديد ولا زلت متضايقا منه ولكني على أقل الأحوال في طريق السعي إلى الخلاص منه إن شاء الله .. قولوا إن شاء الله .. في الأسبوع الثاني .. وفي نهاية الرحلة .. انتحيت بأستاذ الحلقة جانبا وقلت له بأنني أحب أن أفاتحه بسر مهم ومشكلة كبيرة .. قال لي : هل هو سر بيني وبينك أم هناك من يعلم به ؟ سكت قليلا ثم قلت : المرشد الطلابي فقط .. - حسنا .. يبدو أن الوقت الآن لايسمح لمطارحة المشكلة .. مارأيك لو جلسنا أنت وأنا والمرشد الطلابي في غرفته غدا ؟ - لايمنع .. لكني أتمنى أن لايحضر معنا أحد .. - أكيد .. من سيحضر يعني ؟ - قصدي أن لا يدخل طالب أو معلم ولو لأخذ شيء من الغرفة أو لسؤال المرشد .. - إن شاء الله .. سأكلم المرشد الطلابي بذلك .. في الغد .. وعندما انتهيت من سرد قصتي كاملة كان المدرس يعبث بعنفقته(الشعر الصغير أعلى اللحية ) بكل حماس .. قال لي : أولا / أنت لم تصنع ذلك بهوى منك أو رغبة ..وهذا يدل على خير فيك كثير .. المجرم حقيقة هو ذلك الشاب .. وأنت كل هذه المدة تجني ثمن تهاونك في مصاحبته لاأكثر .. ثانيا / يجب أن نتذكر دائما أن المفاضلة بين البشر ليست بين مخطيء وغير مخطيء إنما هي بين مخطيء يتوب ومخطيء لايتوب .. والخيرية للأول بالطبع .. ويعني ذلك أن كل ابن آدم خطاء .. فحتى مجتمع النبي صلى الله عليه وسلم لم يسلم من العثرات كما في قصة ماعز والغامدية .. ثالثا / أهنئك على حسن تدبيرك ورباطة جأشك حيث لم تنحدر مع المجرم وإنما ظللت تدافع طغيانه بما يمليه عليك عقلك كل هذا الوقت .. ولو أنك بكرت للعلاج أكثر لكان الضرر أقل بالطبع .. ثم سألني : ولكن ألا يعلم أبوك بما حصل ؟ - لا .. - لم ؟ قلبت يدي الاثنتين وزممت شفتي لأبدأ بشرح وضع والدي .. ولكن المرشد تدخل وقال وهو يهز رأسه : أنا أحدثك عنه في وقت أطول إن شاء .. أنا أحدثك عنه .. التفت إليه المدرس وقال : يعني لا يمكننا أبدا حل الموضوع عن طريق الأب ؟ حرك المرشد شدقه الأيمن وهز رأسه بالنفي .. أطرق المدرس رأسه قليلا .. ثم رفعه وقال : أنا أرى أنه لابد من أن يخرج السر عنا نحن الثلاثة ! تحركتُ -لاشعوريا- على الكرسي .. ونظرت إليه باستغراب .. وسأله المرشد : كيف ؟ - .......................... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اخوتي الأكارم .. ردودكم ومتابعتكم كلها فوق رأسي .. وسأرد عليكم واحدا واحدا حيث أرى أهمية بعض الإقتراحات فيها .. ولكني مشغول بما لم أستطع معه إلا أن أنزل المقطع الرابع هذا اليوم .. انتظروا مني تكملة القصة .. والرد عليكم إن شاء الله قريبا .. . |
متابعة
|
متاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااابع وبحماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااس
أسرع علينا هداك الله |
الله يعينك يالغالــــــي وخذ راحتك ومتى مانزلت القصة نحن نترقب بكل شوق.. لكن عزيزي عندي اقتراح صغير " وقابل للرد" في بداية كل مقطع حبذا لو تضع سطرين اختصار المقطع السابق لأني كل ماشفت مقطع عادي يروح سطرين ثلاث مادري وش السالفة فأضطر للرجوع لصفحة المقطع الماضي --------- شاكر لك من كل قلبــــي :) |
كـرمع سحرتني بأسلوبك وجذبتني بأحرفك لله درك من كاتب متابع لك مستمـر |
. أستاذي : كرمع . سلمت أناملك التي كتبت عن الحق الذي لم يستطع كتابنا أن يكتبوه ....... |
الله يهديك يعني لازم تحرق أعصابي <<< متحمس قمة الحماس لا تتأخر ارجوك |
يا تُرى إلى ماذا يصبوا إليه مُدرس الحلقة هذا .. ؟ يبدو أنه ممن يملك زمام الحكمة .. ! أرجو ذلك .. بإنتظار الحلقة الــ [ 5 ] .. على أحر من الجمر .. ! |
أحداث تجبر القارئ،، أن يتفاعل ويدخل جو القصة،، مامني إلا الشكر والطلب بالمواصله أكثر وأكثر ننتظر :) |
متاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااابع
|
متابع وبي شوق
يالله ياكرمع كفاك حرق أعصاب محبك |
.: واصــلــ :.
نحـــــــن بانتظـــــــارك |
بانتظار
المزيد |
الأخوة الأعزاء ..
رويدكم علي .. فأنا والله لا أتقصد الإثارة أبدا .. ولكني مشغول جدا في اليومين السابقين ولم يبق من القصة سوى مقطع واحد سأوافيكم به غدا الجمعة 17 / 11بإذن الله وأتمنى منكم قبول فائق المحبة والتقدير من أخيكم كرمع |
ننتظرك إلى الغد
|
اقتباس:
كان الله في عونك أخي الغالي ونحن مابين متشوقين للحلقة الأخيرة و ماذا سيفعل هذا المدرس هل هي بداية لنهاية المشكله! ..ننتظر.. :) |
أخي كرمع جزاك الله خيراً على هذا الطرح وجزى الله المشاركين بآرائهم خير الجزاء.
وإليكم قصتان كتبتهما قبل أيام في المنتدى رداً على مقال أخي الامين . أخي الأمين لماذا أهملت حق أخيك عليك وتبرأت منه ؟ لماذا لم تقدم له النصيحة ؟ بدلاً من أن تضرب بحق الصداقة وواجباتها عليك عرض الحائط !!!!!!!. أتريد أن تكون عوناً للشيطان على أخيك ؟؟!!. فقد يمر أخيك وصديقك هذا بظروف وعقبات لا يحسن التعامل معها وتجاوزها !!!... فمن هنا يكون السبب في إخفاقه معك وعدم مقدرته النهوض من هذه المشكلة والطامة الكبرى التي أيقضت مضجعه فأحياناً يتمنى أن أمه لم تلده إذا تذكّر بعض المواقف من ذئاب البشر !!!. فلعلي أسرد عليكم قصتان على عجالة وأذكر الدروس المستفادة من ذلك وماهو واجبنا تجاه أبنائنا : يذكر لي بعض الأصحاب أن هناك ذئباً بشرياً كان يستغل بعض الأشياء التي يرغبها بعض أقربائه لكنها ليست متوفرة عندهم أو ليست بمقدورهم . منها أن هذا الشاب ذات مرة خطط أن يأتي اثنان من أقربائه لكنه لم يجد إلا إغراؤهم بالسفر فأمسك بكل واحد لوحده وأقنعه أنه يريد السفر به فقط لوحده تقديراً له لكن بشرط أن يلبي أي شيء يطلبه منه مهما كان الطلب (بالرغم أنه كان قد أتاهم من قبل لكنه يريدهم بعدما كبروا قليلاً لأنهم يتهربون عنه أحياناً ) فوافق هذا المغرر به وبعدما أخذ الموافقة من الإثنان قال لكل واحد منهما أنه للأسف الآن هو محرج لأن الثاني طلب منه السفر فأخشى إذا علم بسفرنا غضب علينا وزعل !! فقال لكل واحد ما رأيك بفلان آخذه أم لا؟ طبعاً يعلم أنهم أصدقاء وسيوافقون بل سيفرحون إذا كانوا جميعاً . فقال لكل واحد بشرط أنك إذا صرفتك وأرسلتك تأتي بأي غرض افهمه تراي أبي خويك لاتحرجن اطلع وتأخر لاتجي بسرعة . فسافروا فحصل له مايريد وطبق حيلته الشيطانية الخبيثة ولم ينفذ ما طلبوا منه من التمشي في الأسواق والمتنزهات بالرغم أن كل شيء عليهم من سيارة ومصروف فلم يخسر شيئاً وإنما أهانهم فقط وهتك عرضهم وسرهم وأفتخر بذلك ولم يعلم بأن ربه له بالمرصاد الذي لا تخفى عليه خافية فأقرباؤك حينما يمنحوك الثقة فإن أبناءهم أمانة في عنقك !!!؟ وتذكر أن هذا دين عليك كما في الحديث فكما هتكت عرضهم وسرهم سيهتك عرضك وسترك إلا أن تبت وأنبت إلا ربك . القصة الثانية أن هناك أقرباء كذلك ثلاثة فكروا كيف يتمتعون جميعاً في قريبهم وجارهم (يهتكون حق القرابة والجيرة التي أوصى المصطفى صلوات الله وسلامه عليه بالاهتمام بالجار وتلمس حاجاته وستر عرضه) طبعاً كان هذا الشخص لم يتمكن منه أحدهم فقالوا : ليس لنا إلا أن يقول له فلان الذي قريب منه في السن تعال لنلعب في المنزل سوني ومن ثم بما أنه قد كانت بينهم هذه الأمور أكيد أنه لن يمانع وسيطلب منه أن ينزع جميع ملابسه (بحيث لا يتمكن أن يلبسها بسرعة وحتى يعلم أنه برضاه بل قد يكون هو الذي يرغب في ذلك فلا يقدر على الإنكار)ويكونوا في غرفة لوحدهم ومن ثم يفعل به ما يشاء والبقية يختفون بالبيت كأنه لم يكن هناك أحد فإذا دخلوا في الغرفة جلسوا بجانبها عند الباب يستمعون ما يدور بينهم من أسرار وحوار بحيث يمسكون عليه أي كلمة يقولها لو رفض أن يمكنهم من نفسه !!! ومن ثم لاينتهي الأول إلا إذا دخل عليهم الذئب الخبيث الثاني وكأنه وجدهم من باب الفجاءة ويستغرب عليهم أمرهم ومن ثم سيتلعثم هذا المغرر به ويوافق فيخرج الأول ويستمع هو والثالث عند الباب مايدور بينهم (بغير حياء ولاإنسانية ولارحمة لهذا المسكين الضحية)ومن ثم يأتي الثالث بنفس الطريقة فيخرج الثاني ويستمع عند الباب هو والأول فأعجبتهم هذه الحيلة الشيطانية فكلّم الخائن الأصغر قريبه وصديقه ليلعب معه سوني بالبيت بحجة أنه لوحده ويريد أن يوسع صدره فوافق هذا المغرر به وحصلت الكارثة والعياذ بالله !!!!!. فبعد هذان الموقفان لنا وقفات : 1- يجب على الآباء تلبية رغبات أبنائهم المباحة من سفريات وألعاب وأدوات تسلية بحيث لايستغل ذئاب البشر هذه الثغرات. 2- يجب أن يهتموا بأبنائهم من الناحية المادية فكثير من الشباب من يدفع القليل 5-10ريالات ويذل هذا الإبن والفريسة إلى مشيبه بسبب هذا المبلغ الزهيد الذي لو وفرته لابنك لما احتاج للآخرين . 3- يجب أن نعامل أبناءنا وكأنهم أصدقاء لنا فتكون هناك مصارحة في كل شيء بحيث لا يستغل ذئاب البشر هذه الفجوة فيهددون هذا البريء بأبيه وهو لا يعلم أن أبيه في صفه دائماً ويسعى للدفاع عنه في كل من يريد أن يسيء إليه بل يجب أن نقول لهم أننا سنكافؤهم إذا أخبرونا عن أي شخص يلاحقهم ويضايقهم (حتى نزيل عنهم الرهبة والخوف). 4- يجب أن نعلم أبنائنا أن الخطأ لا يعالج بالخطأ والتمادي به . 5- يجب أن نحذر أشد الحذر من أبناء الأقارب من أخوال وأعمام فهم لقربهم لا يشك بهم المرء وهم أكثر إفساداً لأبنائنا (طبعاً المفسد أقصد منهم وليس العموم )كما شوهد بالتقارير والإحصائيات . يجب علينا هنا أن نضع الحل لمن وقع بهذه المصائب ويريد التخلص منها لأن هؤلاء يذلونه إذا كانت شخصيته ضعيفة حتى بعد كبره وزواجه بل وحتى أحياناً بعد إلتزامه . فآمل من الجميع المشاركة والإفادة بالحلول المناسبة لذلك . |
ـــــ(&)][][][ ننتظر ][][][(&)ـــــ
[blink]ـــــ(&)][][][ ننتظر ][][][(&)ـــــ[/blink] [glint]تحياتي : ــالفتى ــأحمد ,,,[/glint] |
( 5 ) قال : أنا أرى أنه لابد من أن يخرج السر عنا نحن الثلاثة ! تحركتُ -لاشعوريا- على الكرسي .. ونظرت إليه باستغراب .. وسأله المرشد : كيف ؟ - نحن لانعرف الطرق المتبعة -عادة- لحل مثل هذه القضية ولكن صاحبي في الهيئة ربما كانت له معرفة بها .. تغير لون وجهي عندما سمعت اسم الهيئة .. تخيلت رجلا ضخما بيدين كبيرتين و جبين مقطب وصوت أجش !! .. وذلك يعني أيضا أن القضية ستكون كبيرة !!.. ولكن المدرس عندما لمس ذلك مني عاد وقال : سأشاوره بصفة شخصية غير رسمية .. أعرفه جيدا .. سيكون عونا لنا بعد الله .. استحسن المرشد الفكرة ثم التفت إلي وقال : وأنت ؟ - لامانع لدي إذا رأيتم أن ذلك يؤدي إلى الحل .. وفي الغد .. في نفس المكان .. ولكن في آخر الدوام .. دخل علينا رجل الهيئة .. كان رجلا دقيق الجسم دقيق الملامح خفيف شعر الوجه أبيض الطلعة .. كان بشوشا بشكل لافت بحيث تظهر أسنانه البيضاء الجميلة في كل مرة .. وأنا لاأدري لم كانت تلك الصورة الضخمة متجذرة في خيالي عن رجل الهيئة ؟! .. ولا أدري من أين رسخت ؟! .. لاأدري ! كان المدرس قد قص عليه الخبر بالأمس .. وحينما أخذ مكانه على الكرسي بادره المدرس : هاه .. مارأيك ؟ -الموضوع محلول إن شاء الله .. ولقد قضينا على الكثير من مثلها لفتيان وفتيات وقعوا رهائن صور أو مقاطع .. بعون من الله .. قالها بكل ثقة .. بينما تملكني شعور من الفأل عظيم .. ثم استدرك : ولكن لدي بعض الأسئلة .. والتفت إلي وهو يقول : - كم من الوقت بين كل مرة ومرة يخرج بك هذا الوقح ؟ - تقريبا.. اسبوعان .. قد تزيد وقد تنقص .. - معك شيء من الصور التي أرسلها إليك ؟ - لا .. حذفتها كلها .. - حسنا .. أنت معذور في حذفها .. لكننا بحاجتها الآن .. ونحن بدورنا لن نطلع على الصور التي أرسلها إليك ولكننا سندينه بها ولذا فإنني أتمنى أن تذكر لي كل ماتحتوي عليه هذه الصور من أشياء ؟ .. كل الأشياء .. قلبت عيني وفكرت قليلا وهو ينظر إلي ويقول : هاه ؟ .. أي شيء .. فقلت له : الشجرة .. الفراش الأزرق على الأرض .. السيارة .. سيارته السوداء .. عندما نطقت بها أحسست بأن السماء انفتحت فخرجت منها يدان حانيتان وانتشلتني من وحل عظيم .. وبرقت أسارير وجهه وسألني : هل سيارته موجودة في الصورة ؟ - نعم .. ولكني أظنها في صورة واحدة فقط ! - لابأس .. ذلك يكفي حتى لولم يظهر سوى طرفها .. وعاد يقول : الحمدلله .. نحن الآن نتقدم كثيرا نحو الحل .. بقي عليك أن تنتبه معي لما أريدك أن تقوم به .. فهل أنت معي ؟ - نعم .. أكيد .. - أريدك أن تنفذه بدقة كما أشرحه لك ؟ - أبشر .. أبشر .. وبعد أسبوع رن هاتفي برسالة من حمود ( سأمر عليك بعد العشاء ) نظرت إلى الشاشة وابتسمت وأنا أقول : آن أوان انقراضك أيها الوقح .. ولم أرد عليه بشيء .. وبعد العشاء رن هاتفي برسالة منه ( أنا عند الباب ) فرددت عليه برسالة سريعة ( لن أخرج إليك ) .. مكثت دقيقة وأنا أنظر إلى الشاشة أنتظر رده حتى لكأن ثوانيها كانت تزحف زحفا .. وحينما رن الجوال منه برسالة وسائط رن قلبي فرحا .. فتحتها .. لا .. هذه لاتكفي .. أعدت الرسالة إليه ثانية ( لن أخرج إليك ) .. أرسلتها وكأني أسمعها تضج في السماء ( لن أخرج إليك ) ودمعت عيني وأنا أخاطب نفسي وأقول : أين هذه الكلمة مني قبل ذلك ؟ وعاد جوالي يرن برسائل الوسائط الأخرى .. فتحتها بسرعة .. وحينما رأيت الصورة التي فيها سيارته السوداء قلت : الحمد لله .. هي الآن في جوالي وجواله .. أدخلت جوالي وسط كيس مليء بالأوراق .. كورتها وخرجت إليه مسرعا وإذا هو عند الباب .. وضعت الكيس وسط حاوية القمامة .. وركبت معه .. دفع رأسي بطرف يده وهو يقول بصوت استهزائي قبيح : لن أخرج إليك .. - ضحكت له وقلت : - أنت لاتعرف المزح ؟ ضحك ضحكته الهيستيرية المعهودة .. وانبسط إلي .. عندما سلكنا الطريق العام قلت له : أنا جائع .. لو وقفت عند السوق لأشتري لنا شيئا نأكله .. مكث في سيارته ينتظرني بينما كنت أدور في الأسواق وأنظر من خلف زجاج المحل إلى الشارع .. وحالما خرجت وجدت سيارة الهيئة ورأيت صاحبي رجل الهيئة عند سيارة حمود .. وسمعت حمود وهو يدافعه ويصيح : مايصير !! .. أنا ما سويت شي !! .. تجمهر الناس عند باب السوق .. وتبرع رجل (ملقوف) وقال لرجل الهيئة : تأكدوا .. الرجل شكله بريء !! ذهب حمود إلى الهيئة .. وركبت أنا مع المدرس والمرشد حيث كانا ينتظران في الطرف الآخر من الشارع .. وبعد ساعتين .. اتصل بي رجل الهيئة وهو يقول : الحمدلله .. أبشرك .. الأمور جاءت على مايرام .. وجدنا الصور .. واعترف بكل شيء .. بل إننا عثرنا معه على إدانات لقضايا أخرى .. وهو محجوز لدينا الآن بعد أن كتب إقرارا وتعهدا .. يمكنك الآن أن تجد جوالك لدى المرشد الطلابي .. ولكن .. لاتنس أن تحذف الصور منه .. لم أستطع أن أرد عليه .. تهاويت على الأرض وأنا أبكي .. وسجدت شكرا لله .. انتهت بحمد الله ولكن بقي أن أقول لكم : - بأن أبي كان أولى بأن أسر له بكل شيء ولكنه لم يكن على وضع طبيعي أبدا كعامة الآباء ولذا عمدت إلى غيره .. - وأنني - بعد سنتين - رأيت في الثانوية مرشدا طلابيا كان على درجة من العقل والرأي والمساعدة ماجعلني أمحو كثيرا مما رسمته في رأسي .. - وأنني حتى هذا اليوم لازلت أتردد على حلق الجامع والحمدلله ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد محبكم / كرمع . |
قصة ماتعة . شكراً لك . |
تسجيل حضور ولي عوده بعد القرائه
|
أخي كرمع.....
قصة جميله تحمل في طياتها العظه والعبره والمووووووعظه أشكرك من أعماق قلبي.... |
يؤتي الحكمة من يشاء جزاك الله خيرا الجزاء أخي كرمع على هذه الرحلة مُرة المذاق ولكن نهايتها أحلى من الشهد إلى كل شاب وفتاة وقعوا فرائس لهؤلاء الأوزاغ أقول لكم ... ليس لكم بعد الله والدعاء إلا حماة الفضيلة (رجالات الهيئة حفظهم الله وسدد خطاهم) أخي كرمع شكراً لك فكأني ارى بأجزاء هذه القصة فرجاً و راحة لبعض المساكين أخي كرمع هناك بعض المواقف والأوقات التي يتوقف فيها الزمن وتعجز فيه عقارب الوقت عن السير وتأكد أن متابعة ما تكتب من حروف ساحرة وكلمات هادفة هي أحد هذه المواقف والأوقات لاتتأخر علينا فنحن ما نزال في شوق لك وعطشى لحبر قلم مسترسل بيُمناك دمت بخير وعافية والمسلمين أجمعين أخوك ومحبك أبو عبدالرحمن |
كرمع
دمت قلما نافعا في هذا المنتدى |
حاقن الدماء
أنا كتبتها لمثل اقتراحك الجميل .. أتمنى لو رحلت مع شعاع الشمس وذرات الهواء .. فسر على بركة الله واكتب في آخرها ( كتب طالب الدعاء منكم / كرمع ) والله معك @جرّوح@ أشكرك على متابعتك الكريمة لما أكتب رعاك الله أنوار المنتدى أشكر لك اهتمامك بحروفي وأشكرك على حسن ظنك ودعائك والله معك أبورائـــــــــد مرحبا بالمشرف العزيز أخ كريم وابن أخ كريم أشكر لك هذا الشعور والله يرعاك أبو محمد النجدي أهلا وسهلا ملء مالا يسع الهواء بك أيها المشرف الغالي أنا فخور بما ذكرته ياأخي .. وممتن باقتراحك الجميل لجمع هذا الشتات مما أكتب أنا بطور ذلك والله يحفظك لنا أخا غاليا النهيم لك من صديقك كل الود والإحترام على تواجدك الكريم والله يرعاك لي صديقا عزيزا مخاوي 7 الصمت مرحبا بك أبا عبدالرحمن يسعدني كثيرا تواجدك في مواضيعي فلا حرمني الله منك وأمثالك من القراء الكرام واسلم لمحبك كرمع al7nooooon تواجدك أيها الحنون في كل مرة كان يدفعني لأن لا أترك القلم ولو ساعة من نهار بارك الله فيك وأدام الله سعادتك ميكرو تيود مرحبا بك وبوصفك الذي أفتخر به أدام الله لي حضورك البهي اقتراحك جميل جدا وطبقته في المقطع الخامس والله يحفظك المعتز بدينه أشكرك على حسن ظنك وأتمنى أن النهاية كانت بعيدة عما يزعجك والله يرعاك أسد العقيدة لا أقول إلا ( لاحرمك الله أجر ما صلبت هنا ! ) واسلم لصاحبك المحب / كرمع الفتى أحمد قربك مني ياصديقي يعني لي الكثير دمت لي أخا عزيزا المنعنع ودرك أخي وشاكر لك متابعتك لي كلثم آمين مرحبا بك وبقراءتك لي مع عاطر المودة لحسن ظنك بي والله يحفظك من السودان أشكرك أجل الشكر على مشاركتك معي بطرح مالديك من حلول كتب الله ذلك في ميزان حسناتك أحمد المهوس مرحبا بالكاتب القدير وأنا أشكرك على حضورك الكريم وإفادتك الرائعة والله يرعاك بسمة النان أشكرك على حسن المتابعة رعاك الله الرازي222 متابعتك محل تقديري حفظك الله من كل سوء المرحلة ليست دليلا وذكرت ذلك في القصة في شخصية صالح والله معك تغاريد نجد آآمين مع شكري لمتابعتك فروسي أشكر لك حضورك الكريم في كل مرة دمت لي صديقا وفيا رعاك الله أبو صناديح لقد ألهبت ظهري بانتظارك .. أنا مقدر لك هذا الحماس ولكن الأمر كان خارج إرادتي رعاك الله عـــمـــر من دواعي سروري متابعتك لي أخي عمر قرأت رسالتك وأشكرك وافر الشكر على ما أفضت به علي حفظك الله عين الفهد ومع أني أكتب باستحياء كما ذكرت عني إلا أن هناك من انتقدني ! .. وقال بأن الموضوع كان فاضحا !! وأنا أحاول إمساك العصا من الوسط حفظك الله أخي الـمـتـوهـج ودرك أخي أشكر لك حسن ظنك وطيب متابعتك واسلم لأخيك المحب كرمع البوارق رفع الله قدرك أشكرك على تنبيهك مع أن لي رأيا يخالف وجهة نظرك والله يحفظك إنسان مرحبا بك وبمتابعتك أخي أبوفارس الحارثي أشكرك وافر الشكر على تعقيبك الكريم كتبه الله في ميزان حسناتك الشكيم أشكرك من أعماقي واسلم لمحبك وأخيك كرمع أنامل آمين رعاك الله . |
ـــــ(&)][][][ ـشكر ـالله مسعالكـ على هذهـ ـالسلسلة المباركة ][][][(&)ــــــ
ـــــ(&)][][][ ـشكر ـالله مسعالكـ على هذهـ ـالسلسلة المباركة ][][][(&)ــــــ <:> ننتظر جديدكـ ياالوافي لنا : كرمع <:> تحياتي : ــالفتى ــأحمد ,,, ] :) [ [line][/line] |
قصه رائعه وفي نفس الوقت مفيده , :41
فكلماتك اسحرتني وحروفك اكاد لا ارى غيرها , فهنيئا لك عزيزي على اسلوبك الماتع ,, لكن حبيت اسأل سوال خارج عن الموضوع اذا سمحتلي ؟ :p كم عمرك وهل انت متنزوج ؟ اعذرني عزيزي على هذا السؤال , وبإمكانك اجتيازه ! وعفوا سؤال اخير ؟ بما ان القصة الان تحدث لشبابنا الصغار وبكثرة ... فهل تسمحلي بنشر قصتك والفوائد الي فيها بمنتديات اخرى حتى تعم الفائدة ؟ :rolleyes: دمت لنا متألقاً : 12 |
ماشاء الله عليك ، أسلوب قصصي ممتع جداً ..
أتمنى أن أشاهد سلسلة قصصية مزدانه بإسلوبك و مختومة بإسمك .. على رفوف المكتبات فأنت تستحق أكثر بكثير من بعض من يتربع بها الآن .! دمت بخير و لا عدمناك يا غالي .. |
رعاك الله أستاذنا كرمع ..
قصة متكاملة الفصول أظهرت الأسباب والعلاج .. رائع أن تنشر في المدارس فهي علاج لوحدها .. |
باقة ورد أبعثها لك وللمرشد الطلابي ولرجل الهيئة ولا أنسى هذا الشهم على وقفته لتغيير مجرى حياته كل مودتي وشكري لك أستاذنا كرمع أتمنى ألا تتأخر علينا بسيل مواضيعك كلي شوق لجديدك القادم :) |
لن ننساك؟
أخي كرمع حفظك الله
جزاك الله خيراً فأنت على ثغر عظيم فكل من أصيب بهذه البلوى وماأكثرهم من شبابنا وشاباتنا وقرؤا هذه القصة المؤثرة أثق ثقة تامة بعون الله وتوفيقه أنها ستكون مخرجاً وسبباً في هدايتهم إن أراد الله لهم الهداية. فأرجوا منك ياأخي أن تواصل المسير ولن ننساك من دعائنا في السر والعلن والمنشط والمكره حفظك الله من كل مكروه ورزقك الله ذرية صالحة وأمد في عمرك على طاعته . اللهم آمين . |
عودا حميدا أديبنا الفاضل ..
|
اقتباس:
عوداً حميداً أخي فيتامين ooo1 |
جزاك ربي الجنـــــان
لاحرمك الله الأجــر والثواب ماقصرت يالغالـــي .. وبانتظار جديدك الممتــع دمت بخير |
قصة رائعه وممتعه كم نحنو بحاجه لمثل هاؤلاء الرجال القصد رجال الهيئه ومثل هذا المدرس
لقد ذكرتني أخي كرمع بالعضو الراحل أ محمد رحمة الله حينما حل مثل هذه المشكله لأحد طلابه . أسال الله أن يحفظ أبنائنا |
الفتى أحمد ومسعاك صديقي الكريم وأشكر لك اهتماك وحسن وفائك الكيف حياك الله أخي الكريم وسعيد بتواجدك واهتمامك واقتراحك في نشرها هنا وهناك اقتراح جميل أتمنى أن ينشط له أمثالك أخي العزيز دمت لي أخا كريما بريماكس آمين ولاعدمناك أيضا أيها الصديق الحميم أي وسام أهديتني إياه في اقتراحك هنا ؟ أنا لازلت أقول إن قدمي الحافيتين عاجزتان عن وضع الخطوة الأولى على ذلك الطريق ومن هذا الذي يعرض عقله لدى الباعة بكل سهولة ؟ أشكرك شكرا يفيض على المودة التي أكنها لك والله يحفظك لمحبيك أبوفارس الخالدي مرحبا بك أيها الصاحب العزيز اقتراحك جميل أسأل الله أن يكون ذلك al7nooooon حياك الله أخي الغالي وباقة الورد وصلت رفع الله مقامك دمت في خير حال أبوفارس الحارثي اللهم آمين سررت كثيرا وأنا أقرأ كلامك ( ونحن ندعوا لك في السر والعلن ) فهي هدية منك وممن يقوم بها عظيمة وجليلة رزقني الله وإياك سداد القول والعمل فيتامين لولم يكن من هذه العودة سوى مصافحتك لكفى كنت مشتاقا لك كثيرا اصبعك مهم هنا وهو يشير للرأي الصواب في كثير من المداخلات حفظك الله لنا ميكرو تيود اللهم آمين وشاكر لك متابعتك واهتمامك والله يرعاك لي أخا وصديقا ابن الإسلام اللهم آمين غفر الله لك ولصاحبك وأعانك على طريقك أخي الكريم . |
ما شاء الله تبارك الله ...
إبداع يفوق الوصف ... |
أمتعتنا بقراءة حروفكـ أخي كرمع .. أمتعك الله بالصحة والعافية ..
وليتك أخي تسير على هذا المنوال بطرق مشاكل مجتمعنا التي خجل الكثير عن حلّها حتى إستشرت بيننا .. كرمع .. لا أملك إلا أن أقول [[[ جـــزاكـ الــلــه خـــيـــراً ]]] ... |
الساعة الآن +4: 11:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.