![]() |
المشايخ هم سبب هذا التخلف !!
المشايخ هم سبب هذا التخلف !! نعم .. إن المشايخ هم أحد أبرز الأسباب التي أفرزت لنا هذا التخلف الفكري الذي نشهده في مجتمعنا . إن التخلف الذي أعنيه هو عدم تقبل الخلاف وتفهم المخالفين في المسائل الفرعية الاجتهادية التي يسوغ فيها الخلاف . فالمشايخ لم يربـّوا المجتمع على فقه الخلاف , بل ربـّوه – بشكل مباشر أو غير مباشر – على الاقتصار على فقه الإنكار والاحتساب !! وبهذا أستطيع القول بأن المشايخ هم أبرز من شكـّل لنا ما أسميته في موضوع سابق : ** العقل الجمعي الكمخة ** هنا على هذا الرابط إذ أن صنيع المشايخ هذا , أفرز لنا فئتين في المجتمع : الفئة الأولى : الذين يتبرمون ويتضايقون وتضيق صدورهم عند علمهم بوجود أي خلاف . وهؤلاء مثاليون غير واقعيين إذ أنهم يريدون أن يعارضوا سنة الله في خلقه !! الفئة الثانية : الذين يثورون ويرغون ويزبدون عندما يسمعون رأياً فقهياً يختلف عن الرأي الذي يعرفونه ويسيرون عليه . وهؤلاء هم من أسميتـُهم في موضوع سابق بـ : ** المطاوعة العرابجة ** هنا على هذا الرابط وهذه الفئة أخطر وأكثر ضرراً من الفئة الأولى إذ ربما خرج من رحمها التكفيريون التفجيريون أو المتساهلون في مسألة التكفير , وخاصة تكفير المعين فضلاً عن تكفير الحكومات !! تنبيه : في الوقت الذي نوجه فيه اللوم على المشايخ بأنهم تسببوا بتكريس التخلف , فإننا في نفس الوقت نقول إن المشايخ – أنفسهم – هم ضحية المجتمع الجلف فكرياً والبيئة الصحراوية الجافة التي نشأوا فيها وأثـّرت فيهم . وتقبلوا تحياتي 00 المتزن |
كلامٌ عاطفي أكثر من أنه كلامٌ علمي يستند على أدلة علمية واضحة وصريحة وقوية:) .،
|
فحزت شوي لك ، تفضل حبيبي أبومحمد وابدأ الحديث .
لي عودة إن شاء الله ، للرد على الموضوع . |
هل كل المشاااااااااايخ .. اجزم انك لاتقصد ذلك .. يالبي انا مانيب معك في لغة العموم والشمولية .. انا اريد ان اضيف شي ( يقرقع بقلبي ) ولعلي اكتفي بواااااحدة .. حتى لاينحرف الموضوع عن مساره .. والا فيه اشياء كثيرة .. كانت لاتجوز والآن ونفس الشيخ الي حرمها هو الذي يجيزها .. قبل مدة كنا نكفر حينما نصور .. فتركنا الكثير من ذكرياتنا بدون تصوير او تسجيل لأحداثها .. ونرى اليوم بعض العلماء ينافس غيره في الصور في الصحف والمجلاااااااااات .. وليس على سبيل الخبر .. بل على سبيل الاعلاااااااااااااان .. وسلاام عليكم .. سي يو .. |
اقتباس:
أقول لك أيه المتزن دع عنك هذا الأسلوب وتأدب مع أهل العلم فإن من سب أهل العلم بالجملة وقدح فيهم إنما يقدح في الشرع لأن الله سبحانه لا بد أن يقيض لهذا الدين حملة ينشرونه ويدعون إليه في كل زمان ولا يمكن أن تخلو الأرض من قائم بأمر الله فتب إلى الله من هذا الصنيع ودع عنك تقليد بعض الصحفيين الذين ما فتئو يقدحون في كل ماهو شرعي |
اقتباس:
واعلم أنني أوافقك الرأي ؛ لكن من دون لغة الشمولية ... تقبّل تحياتي abraheem |
باعتقادي أن التشخيص غير دقيق مطلقا ً ، نعم هناك فئة وشريحة ليست بالصغيرة من الناس ومن طلبة العلم على وجه الخصوص يضيقون ذرعا ً بالخلاف المستساغ وتثور ثائرتهم على بعث بعض الأقوال الفقهية التي قد تكون أوجه وأقوى من بعض الأقوال المعمول بها في البيئة والمشهد المحلي هنا إلا أننا لا يمكن أن نعمم ذلك على المشايخ جميعا ً . وكما أن هناك فئة كذلك فهناك فئة تفهمت سنة الله تعالى في خلقه ( ولا يزالون مختلفين ) وعلموا أن أقوالهم صواب تحتمل الخطأ وأقوال مقابليهم أو خصومهم خطأ تحتمل الصواب فتعايشوا على أساس الأخوة الدينية ورابطة الملة التي تجمع الجميع . إلا أن هناك أمرا مهما يجب أن نتنبه له وهو أنه ليس كل خلاف مستساغ أو مهضوم بل إن بعث الأقوال الشاذة ودسّها تحت عباءة الخلاف المستساغ هذه باعتقادي يجب أن تكون محل نظر ولا تدخل في الخلافات الفقهية المعتبرة إذا ماعلمنا أن هناك من يحاول التشويش بفهم موبوء يتتبع كل قول شاذ يلبّس به على الناس وما أكثرهم . والمحصّلة من هذا الكلام أنه يجب أن يُتفهّم الخلاف الفقهي المعتبر وألا تتشاحن النفوس لأن في دين الله سعه وقد بعثنا الله تعالى ميسّرين ولكن لم يبعثنا متتبعين للرخص فما وافق الدليل الصحيح والعقل الصريح أخذنا به ولو كنا خالفنا بعض الأقوال المشهورة عندنا نحن متّبعين بذلك أهل العلم لانهم أفهم وأعلم وأدرى ، ومن نحن بدون علمائنا وتعسنا يوم تنكرنا لهم شكرا أبو فهد والله تعالى يتولى الجميع بحفظه أسد . |
اخي المتزن اليس الرسول صلى الله عليه وسلم قال : (من راء منكم منكر فل يغيره بيده فئلم يستطع فبلسانه فئلم يستطع فبقلبه فنهو اضعف الايمان) واعذروني على الاخطاء الاملائيه |
اقتباس:
رد عاطفي أكثر منه رد علمي يستند على أدلة علمية واضحة وصريحة وقوية :) سأنتظر عودتك وتعليقك لكي أوضح وأعلق على تعليقك بعد ذلك ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
بس لا تبطي الله يعظم اجرك :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وشكرلك وتقبل مروري |
الأخ الكريم : المتزن
كنت أتمنى أن يكون السؤال التالي عنوانا لموضوعك هذا : هل قام العلماء في بلادنا بدورهم على الوجه المطلوب والمقرر شرعا ؟ تقبل تحياتي... |
موضوع تافهة
|
فالمشايخ لم يربـّوا المجتمع على فقه الخلاف , بل ربـّوه – بشكل مباشر أو غير مباشر – على الاقتصار على فقه الإنكار والاحتساب !!
v v v اذا المشايخ لم يربوا المجتمع على فقه الجهاد:confused: .. شرايك انت تجي تعلمنا لأنه باين عليك عالم ماشالله :113: |
اقتباس:
لا صار الغالبية ينطبق عليهم ما قلتُ , فالتعميم بهالحالة مقبول .. وهذا هو الواقع وانا اخوك مع الأسف . أما المسألة اللي تقرقع بقلبك , فهذي تؤكد أن المجتمع كان ومازال بحاجة إلى تفهم الخلاف بل وجود الخلاف وكذلك تفهم مسألة انتقال العالم من رأي إلى آخر . مشكور يا ألبي , وسلم لي على قلبك اللي يقرقع ولا تخلي به شيء تقعد توذي العالم بصوت القرقعة وانت تمشي بالشارع لأن شكلك وانت تمشي بالشارع كلن يلتفت يناظر وشو هالصوت اللي يقرقع تقل كيسة الصانع مليانة بيالات وصفاري ومواعين :D وتقبل تحياتي 00 المتزن |
.................................................. .
|
اقتباس:
أولاً : التعميم لا يعني شمول جميع الأفراد بلا استثناء بل يعني الغالبية العظمى منهم . أي أنه حتى مع وجود قلة تختلف عن الكثرة , فإنه غير مؤثر فيما نتحدث عنه . وعلى هذا كان التعميم , فتأمل . ثانياً : تقبل أو تفهم الخلاف لا يأتي فقط من العلماء , بل قد يأتي أيضاً من التربية ومن التكوين الفكري الطبيعي للشخص . كما أن تفهم الخلاف أمر ذاتي مكتسب , أي قد يأتي كعلاج للمشكلة . فمثلاً : أنت الآن لو استشعرتَ واقتنعتَ أن عندك مشكلة في عدم تفهم الخلاف , فستعالج هذا الأمر فيك ذاتياً ودون مساعدة أحد . :) ثالثاً : اقتباس:
إن كلامك المقتبس أعلاه لا يخلو من التخلف الذي أتحدث عنه , وعليه فأنت بحاجة إلى استشعار مشكلتك حتى تكون قادراً على علاجها . وبما أن المتوقع أنك لن تقبل مني هذا الكلام ( بحكم أني لستُ من المشايخ ) , فإني ألوم المشايخ أنهم لم يعلموك على هذا . وهذا الذي جعلني أكتب هذا الموضوع . فهمت ؟؟! :) وبالمناسبة : أين هو ( سبي ) لأهل العلم ؟؟؟!!! وأين هو سبي لهم ( بالجملة ) ؟؟؟!!! ألا تعلم أصلحك الله أن الذين أتحدث عنهم هم علماء بلدنا فقط وليس علماء المسلمين ؟؟؟!!! أخشى أن تكون ممن يعتبر الدين محصوراً بعلماء السعودية فقط أو حتى بجزء منهم !!!!! راجع طريقة تفكيرك أخي الكريم , فأنت ضحية ما نتحدث عنه . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
ماذا تقصد بالمشايخ ؟
لأن الدارج عند العوام لايُنظر له فكلهم "مشايخ"! . إن كان العلماء على العموم فقد أسأت . وإن كان الوعاظ ، فلهم زلات وأخطاء من المفروض إرشادهم ، أما البت في "تشريح" ذاتهم فلا أعتقد له أي دافع. . عبدالله السنيدي |
اقتباس:
بالنسبة للشمولية , فالمقصود فيها شمولية التأثير لا شمولية الأفراد . وقد وضحتُ هذا في تعليقي على من طلبتَ مني التركيز على كلامه :) واعلم أخي العزيز أني أسعد بموافقتك وموافقة أمثالك . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
(( ثانياً : تقبل أو تفهم الخلاف لا يأتي فقط من العلماء , بل قد يأتي أيضاً من التربية ومن التكوين الفكري الطبيعي للشخص .
كما أن تفهم الخلاف أمر ذاتي مكتسب , أي قد يأتي كعلاج للمشكلة)) أخي المتزن إذا كان تفهم الخلاف لا يأتي فقط من العلماء فلماذا تلقي بالائمة عليهم فقط!!! ((إن كلامك المقتبس أعلاه لا يخلو من التخلف الذي أتحدث عنه , وعليه فأنت بحاجة إلى استشعار مشكلتك حتى تكون قادراً على علاجها .)) ألا ترى أنك في هذا الرد قد شابهتني في تخلفي وعدم تفهمي للخلاف؟؟؟ |
الصديق أبافهد ...
_ في نظري _ أن سبب التخلف في عدم قبول الاجتهاد في المسائل الفرعيّة هو فرع من مشكلة أكبر منها وهي عدم قبول الحوار ؟ ... وهذه المشكلة تحمل دوائر كبيرة , تأتي في مقدمتها التربية الاجتماعيّة على قبول الرأي الواحد , وهذه التربية يدور حولها السؤال الكبير : هل سببها الأول القديم _عبر التأريخ_ هو سياسي أم ديني ؟ لابد من سردٍ تأريخي لبداية المشكلة وكيف تكونت ( وسأختصر قدر المُستطاع ) : من خلال التسلسل التأريخي للحضارة الإسلاميّة , وتشكل دولة الإسلام الأولى , وحين يأتِ الشاب للرسول صلى الله عليه وسلم بكلّ صراحة ويقول : أُريد الزنا فرخصه لي يارسول الله , يروي لنا الثقات العدول رضوان الله عليهم مشهداً رائعاً من الحوار وقبول التعاطي مع المشكلة لقلع جذروها _لاالرضى بها معاذ الله_ عن طريق الاقناع النبوي أو السحرالبياني : أترضاه لأمك !!؟ وتتوالى الأسئلة تباعاً يكسر الواحد بعد الآخر تلك الفكرة الشيطانيّة التي قدحت في ذهن هذا الشاب , أروع مثالٍ للحوار في مسألةٍ عظيمةٍ كالزنا فما بال الأمة ضاقت ذرعاً بخلافٍ فرعي فقهي ...!! عمر بن الخطاب وقصّة الإنكار عليه أمام النّاس وبقبولٍ مطلق منه للناقد , وبحوارٍ عظيم يفصل سبب أخذه لثوبين دون النّاس ... بعد هذه النماذج انغلق أو أُغلق الحوار قسراً في الجانب السياسي وظل مفتوحاً في جميع شئونه حتى في الجوانب الشرعيّة ماعدا مايمس السلطات الحاكمة على مدى العصور , وأُلغي الحديث عن مسألة الشورى والبيعة الشرعيّة وعزل الحاكم وغيرها... وأصبح الحديث عنها جرم يحاسب عليه , ولذا قُتل سعيد بن جبير !؟ وابحث عمّن قتله ؟ واقرأ في الجانب السياسي من التاريخ ترى أن الحديث عن الحكم والسياسة أُغلق بتابوتٍ من حاول فتحه كُسِرَ وكسره طلاقه النهائي من الدّنيا ... هذه التربيّة عكست الأثر قليلاً على الانغلاق الفقهي أو الجمود المذهبي وتصارعِ المذاهب والحكاية طويلة , جاء بريق يشع في الأفق على يد علماء كابن تيمية رحمه الله عندما فك لحام الجمود بنور الكتاب والسنّة , أوذي وسجن لأجل مسائل فقهيّة فرعيّة , حورب من طوائف تّدعي الحوارلكن بالسيف واستعداء السلطة كما فعل الأشاعرة والصوفيّة , هنا ثبت الشيخ بتثبيت الله له حتى أعاد الاجتهاد وفتح باب الحوار مع الجميع ... تمرّ السنون ولازال التكريس أوالانغلاق السياسي يزداد سوءًا , والجانب الفقهي يتراوح من عصرٍ لعصر , حتى جاء علماؤنا فإذاهم فريقان , فريق يرى الاجتهاد والرجوع للنص وقبول الخلاف وفريق ظل يكرّس للجمود الفقهي ...ومن أمثلة الفريق الأول ابن باز وابن عثيمين والألباني رحمهم الله وقد لقوا بعض النقد والعنت من متشددي المدارس الفقهيّة , حتى أن الالباني أسس مدرسة الحديث وشدّد و عنف على المذاهب والانتساب إليها ... من خلال ماسبق كيف للإنسان أن يقبل بالاجتهاد الفقهي وهو يرى القهر السياسي بل والأخذ من حقه وأن المواضيع التي تخصه في أبواب الفقه قد أُغلقت بسكين الوالي ! فحرام أن يسأل في المال العام ؟ وحقوق الرعية على الراعي ؟ ومحاكمة الوالي المقصر ؟ وشروط البيعة ؟ وخلع الحاكم ...وروبط بين السؤال المشروع وقضية الخروج أو الكره للجماعة أو التخطيط للمكر بالسلطة !! ونريد منه أن يقبل بالاجتهاد الفقهي ... فكل هذه تراكمات لهيمنة القوة العسكرية السياسية التي تقول ( ما أوريكم إلا ما أرى ) ... فلو سألت عن البلاد الغربيّة هل رضي المواطنون بالتعايش مع بعضهم البعض رغم اختلاف أحزابهم التي يلعن بعضها بعضها ويختلفون فكرياً وعقديا ًوعرقياً وإثنياً هو قبول لأجل التنوع الفقهي الديني أم لأجل القانون السياسي أو الدستوري , بعد معارك طاحنة دامية مع السلطة الكنسية التي جعلت الدين طريقاً للتسلط الكهنوتي الحاكمي !!؟ والسؤال الذي سيشكل دائرة أعظم , إلى أين ينتهي الحوار ؟ أو هل هناك نقطةٌ يُغلق عندها الحوار ؟ وماهي التي سنتهي عندها الحوار !!؟ أم أن الحوار مفتوح لاحدود له فيجوز للإنسان أن يناقش ويسأل في كل قضية كبيرة أو صغيرة سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية أو فكريّة أو عقديّة !!؟ هناك الكثير من الأسئلة التي ستتعاقب , وهناك الكثير من الأبواب ستفتح , وهناك الكثير من العقول ستتغير , وهناك الكثير من الأناسي يتحملون سبب هذه المعضلة البسطية نظرياً الكبيرة واقعياً ... أقف هنا مُجبراً .. تحياتي لك ... |
صدقت أخي الحبيب صدقت .. المشايخ هم السبب في التخلف .. المشايخ هم سبب تأخرنا عن ركب الحضارة ! " الغربية " المشايخ هم سبب جمودنا .. أحمد بن حنبل .. الشافعي .. ابن تيمية .. ابن عبد الوهاب .. وغيرهم هم سبب التخلف وضيق النظر وانغلاق الأفق !! مخطئ يا أحمد حين كفّرت من قال بخلق القرآن .. وما عليك أليس يشهد بالشهادة ؟؟ مخطئ يا شافعي حين تمنيت أن تضرب المبتدعه بالجريد والنعال ( إرهابي !! ) وتطوف بهم في أزقة المدن .. مخطئ يابن عبد الوهاب حين ( زعمت ) أن من دعا صالحًا من الصالحين أن يشفع له عند الله كفر .. مخطئ يابن تيمية ، بل أنت رئيس المخطئين حين استعملت الشدة مع خصومك .. وما عليك إن قالوا بأن الله سميع بلا سمع بصير بلا بصر .. أليسوا يشهدون الشهادة ؟؟؟؟ كلكم يا شيوخ أهل السنة مخطئون سببتموا لنا هذا التخلف فأصبحنا نمقت من يسب رسولنا ومن يسب شرع ربنا ومن يكذب على الله .. بل أنتم مخطئون أيضًا حين نقلتم لنا أحاديث صحيحة تحثنا على الشدة والعنف .. ألا حذفتموها من كتبكم ؟؟ ألا كنتم عقلاء فهماء فاطرحتموها ؟؟ كيف تروون في كتبكم أن رسول الرحمة قام في قريش وقال ( جئتكم بالذبح ) !! كيف تروون في كتبكم قول أبي بكر ( للآخر ) : امصص ببظر اللات !! ( فهذا كلام لا يليق والصحابة ) !! وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ [الأنعام/119] إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى [النجم/23] أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ كَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ؟؟ [محمد/14] أبو العباس |
اللهم اكفينا شرك ياابو العباس العربى
|
أستاذي عباس العقاد :
كلام في الصميم جزيت خيرا . المتزن : رغم أن طرحك بنظري ساقط كله لا أراه إلا تطاولا بسفه على مشايخنا , لا يستند على برهان من علم أو عقل . رغم أنك شتمتنا بوصف لا يقوله إلا سفيه طائش إذ قلت : اقتباس:
ورغم بزعمك أنك تقصد مشايخ السعودية وحدهم زكّيت ضمنا مشاي الدول الأخرى عن مشايخنا ! وكأن أولئك هم الأخيار المتواضثون للحق وأن مشايخنا هم ذوو الجهالة والتعصب وقلة الحكمة وضيق المعطن ! إلا أنني سأتجاوز هذا السفه كله لأرى منك ((((( قدرتك ))))) على إثبات ما كتبت هنا ! أقول : حاولت التخلص من نقد من عابوا عليك التعميم بتأكيدك أن ذمّك لا يعني إلا ((((( مشايخ السعودية ))))) ! ثالثا : في تخلص آخر من نقد من عابوا عليك التعميم رددت بأنك تقصد (((( الغالبية )))) فأرجو أن تتذكر هذا المنحى الذي أخذت به وهو أنك تقصد : ((( غالب مشايخ السعودية فقط ))) وأن الحديث عن عدم تقبل الخلاف وعدم فهم المخالف في المسائل الفرعية الاجتهادية التي يسوغ فيها الخلاف فأحب أن تثبت هذا الزعم على مشايخنا , بنصوص من كلامهم الذي تربينا عليه في رفض الخلاف في المسائل ((( الفرعية الاجتهادية التي يسوغ فيها الخلاف )) منسوبة إلى أشخاص منهم . هات نماذج , وستكون ميسورة عليك ما دمت تقول بأن ((( أغلب مشايخنا ))) عليها . أنتظر نماذجك من كلام مشايخنا في رفض الخلاف في مسائل ((((( يسوغ ))))) فيها الخلاف. . |
اخي المتزن ، مشاااااااااااااايخ والسعوديييييييييييييييية بعد
يا رجال انا انتقدت التعصب لبريدة ونفي السلبيات عن اهلها وكأننا مقدسون , طلع لي واحد برد يبدأ من الجملة البائسة المتكررة " لا تعمم " وكأن تعميم صفة على مجتمع بأكمله هو الأصل والاقرب لقصدك ولم ينته صاحبنا إلا بتوجيه سؤال {تحدي} لا يطرح إلا في مشاجرة طفولية وهو ( من قال بقدسية بريدة وأهلها في من رددتُ عليهم ؟) انا انصحك ما دام قلت مشايخة السعودية تقول مشايخة صامطة او الخرخير بس وتعوذ من ابليس |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
إن كلامك هذا استغله البعض فبدأ يقوله حتى من ينكر على غيره إذا اتبع قول جمهور علماء المسلمين من السلف والخلف , وليس إذا اتبع قولاً شاذاً !!!!! اقتباس:
لك شكري وتقديري يا أبا مالك ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
إلا بلى , الرسول عليه الصلاة والسلام قال ذلك . وقال أيضاً : " المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده " :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
في رده على أسد العقيدة قال
,(( وأضيف هنا مسألة أود التنبيه عليها وهي أني لا أتحدث عن حال المشايخ أنفسهم بقدر ما أتحدث عن حالهم في تعليم الناس وتربية المجتمع على فقه الخلاف)) انظر إلى هذا الكلام ثم ارجع إلى قوله في المقال وهو يصف المشائخ ((فإننا في نفس الوقت نقول إن المشايخ – أنفسهم – هم ضحية المجتمع الجلف فكرياً والبيئة الصحراوية الجافة التي نشأوا فيها وأثـّرت فيهم .)) تجد التناقض وتعلم أن هذا الرجل هداه الله يهرف بما لا يعرف |
أعراض الهزيمة النفسية الحادة واضحة جداً في هذا المقال
نعم نحن متخلفون علمياً وصناعياً وتقنياً لكن أن نكون متخلفين اجتماعياً فواعجبي!! من هو المجتمع الراقي في نظر صاحب المقال ؟ هل هو المجمتع الذي يبيح الشذوذ الجنسي وتكون أعداد دور إيواء المسنين فيه أكثر من عدد الكنائس؟ هل هو المجتمع الذي يقدس الحصول على المادة ولو كان عبر المتاجرة بالنساء في علب الليل وفي الانترنت وقنوات التلفاز ؟ نعم ثمة أخطاء كثيرة في مجتمعنا ولكننا نظل الأفضل بسبب بقية القيم الدينية التي لا زلنا نتمسك بها كبر الوالدين وصلة الرحم واحترام المسنين وإعانة الضعيف والعمل للأجل الأخروي وأيضاً لا زلنا الأفضل بسبب قيم البداوة الأصيلة التي لا زلنا نتحلى ببعضها كالكرم وعزة النفس والأنفة اليوم يشهد مجتمعنا الكثير من التغيرات السلبية ولو فتشنا عن السبب سنجد أن البعد عن الدين والتأثر بالغرب هو السببان الرئيسيان فيها أعرف أنني انتجعت بعيداً بهذه المشاركة ولكن بسبب كثرة أمثال كاتب المقال في مجالسنا أحببت أن أقول ما سبق وأعاننا الله عليهم ففي ظل هذه الهجمة التي تشن على مجتمعاتنا الإسلامية لا بد أن يكون لها ضحايا أعان الله مجتمعاتنا على المهزومين الجدد |
اقتباس:
لكن قد تتبادر هنا عدة تساؤلات تطرح نفسها : ماذا لو حدث نفس الشيء من الطرف المقابل الذي هو أيضاً واثق برأيه ويرى أن أدلته أقوى ؟؟؟!!! ماذا تتوقع أن يحدث ؟؟!! وما موقفنا نحن حينئذ ؟؟!! و.... و..... و....... ؟؟!! أشكر لك مرورك وتعليقك " المتزن " :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
يقولون : لكل فعل ردة فعل .. فحجم النتيجة يحتم عليك - أحياناً - قوة الطرح . ثم إنهم يقولون : العنوان ينبغي أن يكون مثيراً ( على ألا يخالف المضمون طبعاً ) . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
يبدو أنك يالمتزن من (( الكمخ التي خلفتها مشائخنا ))
|
اقتباس:
عموماً , لا تطيرين بالعجة ,, وتقبلي تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
المقصود بالمشايخ العلماء وطلبة العلم والوعاظ وأمثالهم . وإن كنتَ تعتبر النقد إساءة , فأنا نعم أسأتُ . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
.. قبل أن أنبه إلى أن العنوان يحمل ما يحمل من إساءة لا تليق لورثة الأنبياء الذين رفع الله ذكرهم في غير آية ، و أثنى عليهم بنفسه جل في علاه في غير موضع . أقول : هنا قاعدة ينبغي أن نعرفها ، و هي أن الحق عند الله تعالى واحد ، و لا يمكن أن يكون الحكم عند الله تعالى إلا واحداً . إننا حينما نتحدث بمثل هذا الموضوع فيجب علينا أولاً أن نفرق بين المفتي و المدرس ، فالمفتى لا يحسن له البتة أن يسرد الأقوال ، و يتتبع الأدلة ، لأن الذي يسأله إنسان عاميٌّ يُريد الحكم الذي يدينُ الشيخُ ربَهُ به ، فإن فرّع و شرق و غرّب في المسألة فإنه يزيد المستفتي حيرةً إلى حيرته . أما المدرس بيسرد الأقوال ، و يُناقش الأدلة ، و بين الراجح من المرجوح من الضعيف ، و يرتبط بالدليل ، و ما خالف الدليل من أقوال الرجال و تأويلاتهم فيضرب به عرض الحائط ، كما نقل عن الإمام الشافعي ، و قد نقل عن الأئمة الثلاثة عبارات مدارها على هذا المعنى . لدي سؤلان أخي المتزن / كيف نعرف الخلاف السائع من غيره ؟ من جاء ليُكفر المسلمين و أعيانهم - لكنه لم يقاتلهم- بأدلة شرعية من الكتاب و صحيح السنة و أقوال للعلماء فهل ندعه دون الإنكار ؟ |
إييييه .. شف منه الكاتب وأحلب ( نمل ) .
:) |
وسبب تخلف المشايخ من هو
|
الأخ شومر :
كلام في الصميم , لا فض الله فاك الأخ أبا محمد النجدي : عجبت من أن تعلق أنت هذا التعليق فقد كنت أظن لا يقع فيه مثلك ! وهل قول علمائنا بما يرونه الراجح وأن الدليل معه دون الأخذ بالمرجوح الذي ضده الدليل سبب من أسباب التخلف ؟؟؟؟!!!! أم أنه سبب من أسباب أخذ الناس إلى الحق ؟ أما أنك قد اضطرب ما لديك وما تدين به فهذا شأنك أنت ومن لا يثقون بما لديهم , ومن تحركهم الرياح كلما هبّت ! أما غيرك فلا تتحدث عنهم بل فيهم من يعلم أن ما يدين به الحق ولا يثرّب على من أخذ بما يراه الحق وفي مسألة غطاء الوجه : قل لي أين التخلف الذي أبداه مجتمعك في تقبل الآخر الذي يرى جواز الكشف ؟ هل كفّرناهم هل ألفنا الكتب في تضليلهم إن كنا نرفض التسليم بجواز كشف الوجه فذلك الآخر يرفض التسليم بوجوب ستر الوجه فالأمر سواء هنا وهناك , وليس عندنا مشلكة بل هو موقف طبيعي من كل أحد يبتبع علماءه الذين يعرفهم ويثق بعلمهم ويدري أنهم من بيئته ومجتمعه وأدرى بحاله . إن كنت تريد أن تكشف نساءنا وجوههن ليكون عربون فهم الآخر , فاطلب أولا من الآخر الذي تمدحونه ضمنا أن يقبل وجوي تغطية وجوه نسائه . . |
اقتباس:
اهلاً بك أخي العزيز برق1 كأني أراك تتجاهل الواقع ( اعذرني ) أو ماذا ! وإن استمريت على هذه الطريقة في حوارك مع من ستناقشهم ؛ فستفحمهم بالنقاش وفي الأخير لن يصل أحد منكم الى شئ ... في الأخير تقبّل تحياتي abraheem |
اقسم بالله اني من زمان وانا انتظر هالمشاركة بس ماهندي اسلوبك ياخوي المتزن
ولا اقدر اقول الا جزاك الله خير بردت كبدي |
أخي / المتزن . عندما نقول بأن العلماء هم سبب التخلف ، فيجب أن نأتي بأسباب التخلف وننظر إليها نظره شاملة كالنّاظر من أعلى القرية يعرف مخارجها ومداخلها وعوائقها ، إذاً فل نلتف بأبصارنا وعقولنا يميناً وشمالا والـ . نقول من إين أتى التخلف .؟.ومن أي المسالك سلك ..؟.. . آآه .!. فهذا الجهل يزف التخلفَ زفا وهذا القول الفاصل والقاسي من الحكام يجرهُ جرا وهذا ...إلخ . ويا ترى أين ما قال أخينا المتزن . ؟ . إذاً . فال نذهب إلى مسكن أهل العلم وإلى دورهم وطلابهم وسائليهم ونحدق النظر فيهم . فهذا عامياً يسأل عما جهل فيه " من الأمور الفرعية " فيجيبه الشيخ فوراً بالراجح بدون التطرق للأختلاف .!! فلماذا لم يزده علماً كي يتفقه في المسألة ويعرف الخلاف فيا ترى لماذا فعل ذلك ؟ إذاً فالنبحث عن جواب ... / . فهذه العوائق تتجلى لنا فتبين السبب والداعي . . العائق الأول : إذا قيل للعامي وضئيل العلم أدنى وأقصى الأختلاف وما شرق منه وغرب فإنه سيصاب بالحيرة لأن أدراكه وضألة علمه لا تقوى على ذلك . العائق الثاني : سيطول الجواب ويولد عند الشخص السائل الملل . العائق الثالث : تقريب ومقارنت القول الأقصى بالقول الارجح للعامة وقليلي العلم سيقلل التمسك به ويضأل الانكار له ويفسح المجال لذوي الاهواء. إذاً . فكان فعل الشيخ المنجى من تلك العوائق . . أخيك / فتح مبين . عافانا الله وإياك |
يبدو أن المتزن مع من أيده يزور منتدى الليبرالية ...
على رسلكم فموعد يوم الفرقان... عقول كادها باريها... واضح أن الأحبة الي فوق مع كاتب المقال يجلسون في استراحة وحدة والايجار قطية !!! والمتزن هو أحد المشرفين بمعرف ثاني ... |
أعتذر عن ردي السابق وأتراجع عنه وأقول أسأل الله أن يجازيك على نيتك...
فإن كنت تريد الحق أن يضيئ بصيرتك ويكفيك شر أصحابك المنمقين المدلسين ... وإن كنت تريد الباطل أن يقبح الله وجهك ... من الذي رباك أيها الصعلوك ... من تسأل إذا جهلت من يعقد لك النكاح من يأمك في الصلاة من ومن ومن ومن إن كان شيخ فقد سببته أيها المتخلف لا تبصق في السماء ... فسيعود بصاقك عليك متفتح |
اقتباس:
اقتباس:
فالعلماء ربما يكونون الوحيدين القادرين على إكساب وتعليم الناس بفقه الخلاف , لأن الناس يأخذون دينهم من العلماء لا من غيرهم . اقتباس:
فأنا أتحدث عن الإنكار الشديد في المسائل الفقهية واعتبار ذلك ديناً يـُتعبد به والذي ينبني عليه أحياناً تبديعاً وتفسيقاً وتضليلاً وربما تكفيراً , ولست أتحدث عن تصحيح المفاهيم الفكرية . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
كلامك وسردك التاريخي جميل , وسأعلق عليه باختصار فأقول : إن سبب المشكلة الحالي والتي نتحدث عنها هنا هو ديني أكثر منه سياسي , بل تكاد أن تكون المشكلة محصورة بجانبها الديني دون السياسي . ولو تأملنا الوضع أكثر , لربما قلنا إن الجانب السياسي حالياً يريد حل هذه المشكلة ( لو سألناه عن ذلك ) . إذن : نستطيع القول بأن الموضوع الذي نتحدث عنه يتأثر ويختلف بتغير الزمان والمكان . وزماننا ومكاننا يقولان إن العامل المؤثر الخارجي الأكبر - غيرهما - هم علماء الدين . لك شكري وتقديري على طرحك ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أولاً : ما تتحدث عنه ليس هو ما أتحدث عنه !! ثانياً : من ذكرتَ من العلماء لم يقتصروا على ما ذكرتَ فقط , بل ذكروا نقيضه أيضاً وهو اللين واليسر , أي أنهم استعملوا الشدة وكذلك استعملوا اللين .. فلماذا ركزتَ على جانب دون آخر ؟؟؟!!! ثالثاً : لا أريد أن ندخل في تفاصيل نقولاتك عن العلماء , ولكنك تقول : اقتباس:
أخيراً : أعيد وأكرر أن ما أتحدث عنه في هذا الموضوع ليس له علاقة بما تتحدث عنه , فتأمل . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
مشكلتك أخي الفاضل أنك تفهم الكلام بشكل خاطئ ثم تبني عليه الحجج والأحكام !!! وكم من عائب قولاً سليماً *** وآفته من الفهم السقيم !! إنك لو تأملتَ الموضوع وفهمتـَه بشكل صحيح , ما وقعتَ في الخطأ . ولا بأس أن أعيد لك كتابة جزء من كلامي , ولكن أرجو أن تتأمل كلامي جيداً : (( نعم .. إن المشايخ هم أحد أبرز الأسباب التي أفرزت لنا هذا التخلف الفكري الذي نشهده في مجتمعنا . إن التخلف الذي أعنيه هو عدم تقبل الخلاف وتفهم المخالفين في المسائل الفرعية الاجتهادية التي يسوغ فيها الخلاف . فالمشايخ لم يربـّوا المجتمع على فقه الخلاف , بل ربـّوه – بشكل مباشر أو غير مباشر – على الاقتصار على فقه الإنكار والاحتساب !! )) ركز على ما هو باللون الأزرق أخي برق1 , لتعلم أني لا أتحدث عن العلماء بذاتهم بقدر ما أتحدث عن تعليمهم وتربيتهم للمجتمع . فتركيزي منصب على المجتمع الذي هو نتاجهم . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وسع صدرك وانا اخوك , وفي النهاية لن يصح إلا الصحيح إن شاء الله . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أتمنى أن توضح لي مكمن التناقض , لكني أنصحك أن تركز في كلامي الذي اقتبستـَه أعلاه جيداً لئلا يقال إنك لا تفهم اللغة العربية !! :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أحسنتَ يا أبا محمد , أحسنتَ . لقد أخطأ مشايخنا في ظنهم وتقديرهم , بل وأخطأوا في طريقة تعليمهم وعدم اهتمامهم بجانب فقه الخلاف . ونحن حينما نخطـّئهم , لا نتهمهم في دينهم بل نقول إنهم اجتهدوا في تقديرهم الذي قد يكون لهم فيه شيء من العذر في وقته آنذاك .. ولكننا في نفس الوقت نرجو منهم أن يتداركوا هذه المشكلة في وقتنا الحاضر ويركزوا على هذه المسألة لئلا تحدث انتكاسة عند البعض ( إما إلى اليمين المتطرف أو اليسار المتطرف :) ) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أرجو ألا تخلط بين الأمور أصلحك الله . ففهم السؤال نصف الجواب كما يقولون :) أعاننا الله على " الطايرين بالعجة " ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
كلام جميل جدا فيه شيء من التعميم
|
شكرااااااااااااااااااااااا
|
أخي المتزن :
بل فهمت كلامك جيدا ولا حاجة لتردده فهو موجود . أنا طلبت منك نماذج لما درجوا عليه من تلقيننا أمر الإنكار ( دون ) تعليم مسائل الخلاف السائغ , لنتمكن من الحديث عن أمور ملموسة لا كلاما هلاميا لا ضابط له ! ولم تفعل , بل كررت طرحك النظري الذي تبيّن لي بردك على تعقيبي شعرت أنك لا تريد أن تدخل لصلب الموضوع , بل تريد أن تجعل الموضوع إنشائيا عاما لا يسنده الاستشهاد من أدلة الواقع ! لا بأس لأحاول التعامل مع حيلتك بطريقة أخرى هل درست على أيدي المشايخ ؟ فإن قلت : لا , فكيف تدري هل درسونا مجتمعهم فقه الخلاف والتعامل معه أم لا ؟! إلا إذا كنت تريدهم أن يأتوا لكل أحد في بيته يعلّموه ! فهذا ما غفلوا عنه , وفطنت له أنت !!! وإن قلت نعم : فعلى يد من درست لنحضر لك شيئا من دروسه يكذّب ما تزعم عليه . قال لك الإخوة بأن إفتاء العامي الذي يريد معرفة ما يعمل غير إفتاء وتدريس من يريد معرفة الخلاف والراجح . أما أن تطالب العالم بأن يتحدث للمستفتي من العامة بالخلاف وأدلة كل قول ويوازن بين الأدلة ويبيّن الراجح فهذا من الفتنة للمستفتي لا من إقفتائه , فمراعاة مقام العامة تتطلب إفتاءهم بما يطيقون وما يريدون , فهم يريدون ما يحسن أن يعملوا بهخ في حياتهم وفقا لما يراه من استفتوه ولذلك قصدوه بالسؤال ولم يقصدوا غيره . أما إذا رميت كلامي أعلاه بأنه ناتج عن عدم فهمي كعادتك , فقل لي : كيف تريد علماءنا أن يربونا على فقه الخلاف ؟! ما الطريقة التي تريدها لأحاول حوارك مرّة أخرى - إن شاء الله - على أرضية محددة واضحة المعالم بدل هذا الحديث الذي لا علم وراءه . أقول هذا وأنا أعلم أن التخلف الذي تتحدث عنه ليس إلا لديك أنت لا لدى مجتمعك الكريم , فنحن أوعى المجتمعات في أمور الخلاف أقدرهم على فهم حال الشعوب الأخرى وتقديرا لمذاهبهم وإن شئت دليلا سريعا فحاول أن تحاور عاميا في مصر مصر مثلا أو باكستان عن عمل عليه مذهبه ولو كان مرجوحا , أو حتى عليه علماء بلده ولو كان مبتدعا ! سترى العجب من الإصرار والتعصب . . . |
اخي المتزن . . .
لماذا هذا الاستفزاز ؟ ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة . . كلامك واختيارك لعنوان الموضوع فيه قلة ادب . . وخاصة وانت تتكلم عن ورثة الانبياء ( نعم يخطئون ويصيبون ) اذا عندك فكرة , او وجهة نظر .. اطرحها ولكن لاتنسى الادب . .ومشاعر الاخرين بأستظهار مفرداتك اللغوية وفصاحتك وتناسق كلاماتك وانا اشور عليك انك تستغل هذه المواهب الاخيرة بتاليف القلوب وجمع الكلمة تحت الكلمة الطيبة والابتعاد عن مثل هذه المواضيع واستفزاز الناس بأختيار مثل هذه المواضيع .. يعني . . لو استبدلت بعض مفردات الموضوع بكلمات الطف واكثر احتراماً . . ؟ ! وهي تدل على المضمون نفسة . . اسئل الله العلي القدير بمنه وفضله لي ولك ولجميع اخواني المسلمين الهداية والتوفيق لحسن العمل |
اقتباس:
مرحباً أيها الصديق ... هنا نقاط لابد من الوقوف عندها : حين البحث عن مشكلة لابد من البحث عن جذورها , فالعلماء هم كأي بشر يتأثرون بالمجتمع , وحين تعقب المشكلة أو معرفة خللها أو مايُسمى (الانثروبولوجيا ) بشقيها ( الإجتماعي ) و ( الثقافي ) لايمكن تحميل طرف أساس المشكلة دون الغوص في أعماق تراكماتها الإجتماعيّة والثقافيّة , إن علماءنا خط ممتد من جيلٍ متوارث , هذا الجيل , انغلق أو أغلق في قضايا فقهيّة كبرى , فضلاً عن صغرى اجتهاديّة ,ولو تعمقنا أكثر لوجدنا علماءنا وأخص بهم من يرى تتبع الدليل لاأقوال الرجال , كسروا الجمود الفقهي الذي جاء بعد عصورٍ كثر فيها الخصام والجدال بل حتى التفسيق والتبديع لمذهب على آخر , فمن أين تبدأ المشكلة ؟ ومن يتحملها ؟ ومن أطرافها ؟ وتمايز العصور بين الركود المذهبي الفقهي وبين التي انتشر فيها نور الكتاب والسنة .. أيضاً...وضع العلماء في سلة واحدةٍ , هو من التعميم الذي يفقد الدقة في تعقب المشكلة , لأن هناك من كان يذكر القولين ,ويرجح وهذا ظاهر في طريقة ابن عثيمين رحمه الله ... أيضاً...السياسة يا صديقي .. تتحمل الجزء الأكبر من التخلف إن كان عُني به( التخلف الحضاري) ... لأن التنوع الفقهي لايسمن ولايغني من جوع خذ مثلاً (مصر) فيها كل التنوع الفكري والعقدي والمذهبي ولاتزال تأن تحت الأغلال ...ولذا مسألة التنيمة والمال العام وتداول السلطة سطرت في كتب المتقدمين والمتأخرين وكممت الأفواه قسراً لأن الحريّة هنا يقف عندها خط أحمركبير مكتوبه عليه ( كل شيء مباح ماعدا هذا ) , فالسلطة تقبل بجميع الخلافات الصغيرة دون بعض الأبواب الكبيرة في الفقه ! ... أوليس من التنوير ورفع الآصارأن يفقه الناس الأكبر قبل الأصغر , والذي يمسه ويمس حياته وفكره ...! |
كلام رائع , وخطوة جميلة منك اخي المتزن في طريق النقد الاصلاحي إن جاز التعبير
المشايخ وغيرهم من المجتمع كلهم داخل بوتقة واحدة وهي الثقافة المحلية المتخلفة , المشايخ لايختلفون عن غيرهم من العامة نفس العقلية نفس التفكير , حيث العنصرية وضيق الأفق وسلوك العقل الجمعي . يقول الاستاذ والمفكر ابراهيم البليهي( أن العقل يحتله الاسبق إليه ) , فهذا الشيخ نشأ في بيئة لها افكارها وخي بالتأكيد) ساقطة ومن ثم حينما شبّ آخذ يتعلم ويطلب العلم , وه وفي سياق طلبه للعلم لايزال يستلهم ثقافة مجتمعه , ففي البدء حيث احتلال العقل من قبل الثقافة المحلية والتي تغرس فيه الكثير من التصورات والرؤى والمواقف وهي قاعدة متينة يصعب حلحلتها , حتى لو عن طريق الدين فالثقافة أقوى تاثيراً من الدين , والدين يتأثر بالثقافة , وبالتالي يخرج الدين بطعم الثقافة المحلية وطعم الدين الحقيقي , حتى يصل الى بعض الاحيان دين الثقافة المحلية الذي , والذي سمي ديناً وماهو من الدين بشيء , هذا جانب في عقلية الشيخ . الجانب الأخر هو تشربه للعقلية الاجتماعية اثناء طلبه للعلم , ففي المسجد أو في مكتبه يتعلم قيم دينية سامية ترفع من عقل الانسان وشأنه , وما أن يغلق كتابه حتى يستلهم ويتشرب من ثقافته التي تغاير تعاليم الدين , حيث الحسد والعنصرية والنميمة وغيرها , شاء أم لم يشاء فهو سيظل منخرط في ثقافته المحلية الفاسدة . فيتعلم من الكتب فقه الاختلاف , وفي واقعه يرفض الاختلافات والفروق بين الافراد أو في المسائل الدينية والعلمية , وغير ذلك كثير من المسائل . أن الذي جعله غير قادر على خلق فكر خاص بعيداً عن التاثيرات الواقعية الاجتماعية , هو أن العقل الجمعي الذي يختزنه قد ظرب أعماق تصوراته الثقافية . اخيراً , الا تتفق معي أخي المتزن انه يغيب لدى مشائخنا (الفقه) , أي فقه اطلاق الحكم والمسألة الشرعية , وعدم الأخذ بالقواعد الشرعية , والتي يحظ بها التراث بشكل هائل , ثم الا ترى ان هناك حذر رهيب من قبل علمائنا على فتح باب الاجتهاد , بحيث يكون هناك مكاناً رحباً يعطي سعة أكبر لفهم النص ؟ , والا ترى أن التدقيق في الفروع والتركيز عليها يعطي الحياة شيئاً من عدم المرونة , بمعنى أنه يغيب الهدف السامي من التشريع بحيث ينتقل العلماء الى الفروع واعطائها اهمية أكثر من الاصول التي عليها مدار الحياة وأسس التشريع والغاية من الدين وضبط الحياة كما أرادها المولى سبحانه وتعالى . تذكرت : هناك فتوى للشيخ ابن باز يغيب فيها الفقه الذي سألتك عنه , حيث افتى بوجوب فصل الزوجة عن زوجها اذا كان لايصلي , على اعتبار أنه كافر ! , لنفترض أنه تم تطبيق ذلك , ماذا سيحل بالامة الاسلامية !!؟ , على اعتبار أن المصلين ليسوا بالكثر مقارنة مع غير المصلين بمعنى أنه على الاقل ان نصف زوجات المسلمين ستنفصل !!؟ ,, ثم ماذا عن الاطفال وتشتتهم , وماذا سيجني الانفصال على المجتمع من جرائم ومن فقر ومن تشتت , ولك أن تسأل في مصائب هذا الحكم حتى النهاية . شكراً لك استاذنا المتزن . . |
اقتباس:
أولاً : النقد ليس إساءة , والتحسس من النقد خطأ . وتخطئة المخطئ لا تعيبه . وسبب الشيء السيء لا يعني أنه سيء مثله . ثانياً : التربية على فقه الخلاف وتفهمه ليس بذاك التعقيد يا أبا عبدالعزيز , فبإمكان المفتي أن يذكر الأقوال الأخرى بأسلوب فيه لين أو على الأقل يذكر وجودها كما أن بإمكانه توجيه المستفتي للتيسير دون التنازل عن الرأي الذي يدين الله به , وغير ذلك الوسائل . وعلى أي حال : لن يعدم العالم الوسيلة لتعليم الناس وتربية المجتمع على فقه الخلاف وتفهمه كأصل دون الدخول في التفاصيل إلا في الدروس العلمية . وبالمناسبة : ما أقوله لك , يمكن أن نتلمسه في فتاوى ومحاضرات بعض العلماء , ولكنه ليس بذاك الوضوح والقوة المطلوبة . ثالثاً : بالنسبة لسؤاليك , فليس لهما علاقة مباشرة بأصل الموضوع بل هما أقرب إلى تفاصيل الموضوع منه إلى أصل الموضوع وفكرته العامة . فنحن هنا نتحدث عن تعليم الناس وتربية المجتمع على فقه الخلاف وتفهمه إجمالاً دون الدخول في التفاصيل . ومع ذلك سأحاول الإجابة على سؤاليك باختصار غير مخل إن شاء الله وبحسب علمي القاصر غير الملم : 1- كيف نعرف الخلاف السائع من غيره ؟ ** عن طريق العلماء . والمسائل الفقهية التي يسوغ فيها الخلاف أكبر وأكثر مما لا يسوغ فيها الخلاف . 2- من جاء ليُكفر المسلمين و أعيانهم - لكنه لم يقاتلهم- بأدلة شرعية من الكتاب و صحيح السنة و أقوال للعلماء فهل ندعه دون الإنكار ؟ ** لا , بل - برأيي - ينبغي أن يـُنكر عليه . لماذا ؟؟!! لأن المسألة تتعلق بالدماء ولأن لها تبعات أخرى كالميراث والنكاح والطلاق وغيرها , بخلاف اجتهاده في المسائل الاجتهادية الأخرى . نعم , قد يكون له الحق بالاجتهاد كتأصيل عام , ولكن لأن الأمر يتعلق بأصل الدين ويتعدى عليه , فالأولى قصره بولي الأمر وهو القاضي هنا . والله أعلى وأعلم . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
:) |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
واعلم أخي العزيز أن كلامك أسعدني وأشعرني بإحساس الرضا والبهجة . فلك شكري وتقديري ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
في المسألة التي أتحدث عنها , نظرتُ إلى الأسباب فوجدتُ أبرزها وأكثرها تأثيراً هم العلماء . أما ذكرك للعوائق " الوهمية " , فأعيد عليك ما قلته لأخينا الصمصام أعلاه : (( التربية على فقه الخلاف وتفهمه ليس بذاك التعقيد أخي الفاضل , فبإمكان المفتي أن يذكر الأقوال الأخرى بأسلوب فيه لين أو على الأقل يذكر وجودها . كما أن بإمكانه توجيه المستفتي للتيسير دون التنازل عن الرأي الذي يدين الله به , وغير ذلك الوسائل . وعلى أي حال : لن يعدم العالم الوسيلة لتعليم الناس وتربية المجتمع على فقه الخلاف وتفهمه كأصل , دون الدخول في التفاصيل إلا في الدروس العلمية . وبالمناسبة : ما أقوله لك , يمكن أن نتلمسه في فتاوى ومحاضرات بعض العلماء , ولكنه ليس بذاك الوضوح والقوة المطلوبة . )) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
سخافة أخرجت سخفاء
|
اقتباس:
سبق وأن وضحتُ وجهة نظري في مسألة التعميم في بدايات ردودي , فارجع لها فضلاً لا أمراً . ويظل الاختلاف في الرأي - في مثل هذا - لا يفسد للود قضية ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
سمعتُ بقرة تثغي في هذا الموضوع ..
لعلكم تعطونها ( العلف ) علها تسكت ريثما تنتهون من النقاش .. سؤالي أخي أبا فهد ، كيف استطعت أن ترى آثار تخلف المشايخ ؟ أقصد هل رأيته على الواقع ؟ من خلال معايشة الناس ومخالطتهم .. ؟ أم أنك رأيته من خلال النقاشات على النت .. ؟ شكر الله لكم . |
اقتباس:
أما العلاقة فهي وطيدة .. فراجعها .. أبو العباس |
اقتباس:
كيف تريد المسلمة أن ترتبط بكافر !؟ ثم كيف حكمت بكفر من لا تراه يصلي .. ؟ ثم هل تدري حكم زاوج المسلم من الكافرة وعكسه .. ؟ |
المشائخ سبب التخلف
قالها قبلك صناع الثورة الفرنسية قبل بضعة قرون عموماً الله يقدي لك لو قلت بعض المشائخ هم سبب الأحادية الفكرية التي يعيشها بعض أفراد المجتمع وهذه الأحادية الفكرية ليست شراً محضاً كما أنها ليست صواباً كاملاً ، فالطالب المبتدئ ينبغي أن يحرص على الأحادية الفكرية وأن يعدد آراءه من منظار يحمل نفس فكره ويلتزم الدقة في شرح منهج المخالف لأننا مؤمنين ومتأكدين أن ديننا صحيح فلا يلزمنا كلنا أن نسمع الأديان الأخرى أما الإختلاف الفقهي والتعددية الفقهية فلم يصنعها إلا المشائخ |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لكن أسألك بالله : هل أنت فعلاً مؤمن أن العلماء حرصوا على تربية المجتمع على فقه الخلاف وتفهم المخالفين ؟؟؟!!! يا أخي : إحضار ( شيء ) من الدروس لا يعني شيئاً ما دمنا لم نشاهد تأثير ذلك على أرض الواقع . وأنا أتحدث في هذا الموضوع عن التأثير على أرض الواقع لا عن مجرد وجود ( شيء ) من الدروس !! أتمنى ألا تقول في تعليقك القادم إني تهربتُ من الإجابة على سؤالك " التعجيزي " هذا ! اقتباس:
اقتباس:
وذكرتُ أيضاً أن المسلم قد يستشف شيئاً من فقه الخلاف في فتاوى متفرقة لبعض العلماء ولكنه ليس بذاك الوضوح والقوة المأمولة التي تؤثر إيجاباً على العقل الجمعي للمجتمع . اقتباس:
أنا لا أتحدث عن مسألة الوعى بأمور الخلاف ( من الناحية النظرية ) , ولكني أتحدث عن الوعي بأمور الخلاف ( من الناحية العملية التطبيقية ) , فتأمل هذا وفقني الله وإياك . ثم إنه ليس من الصواب لا شرعاً ولا عقلاً مقارنة السيء بالأسوأ , لمحاولة تبرير بقاء السيء على حاله . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
شكراً لك على حرصك , وجزاك الله خير على اهتمامك ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
0 0 0 0 0 ألا تعاني مثلي ؟ |
أخي المتزن
لي معك عدة وقفات أود أن تفتح مناظرة بيني وبينك وأن نحكٍم فيها أحد عمالقة الساحة مارأيك في هذا الاقتراح |
فيه بعض الأطفال دائماً يردد مايتحدث عنه المتزن ، ياترى مالحل مع مثل هؤلاء .!
|
مسؤولية التخلف.. كرة نار.. كلٌ منا يرميها على غيرهـ.. مدار مواقفنا ونقدنا قائم على ثنائية (المدح/الهجاء) و (الفعل/ردة الفعل) أو (مع/ضد) .. ومثل هذه المواقف فيها الكثير من (الحِدة).. أعتقد أن المسؤولية هي تقع على الجميع.. وأكثر من يتحمل المسؤولية هو الموجه الأساس لعموم المجتمع.. ألا وهو المكون الأهم (السلطة/النظام).. السلطة السياسية هي المتحكم (الأقوى) في المشهد الكامل للمجتمع.. فتعاملها مع المخالف حاد.. وعطائها في كثير من الأحيان غير منظم.. فالعطاء والمنع قائم على العاطفة... فالرضى يولد العطاء.. والغضب يولد المنع.. بغض النظر عن (الصح/الخطأ).. هناك الكثير من المشايخ كتب وأصّل في مسألة (الخلاف).. لكن كثير من الناس لا يريد إلا أن يسمع ما يوافق هواهـ.. ولهذا كان ولا يزال تأثير (الجماهير) على النخب الفكرية حاضراً ويشكل الكثير من الأفكار التي تخرج لنا.. لعل أكثر الأمور صعوبة هو (التطبيق) كثيراً ما نسمع عن التسامح واللين.. ولكن كثيراً أيضاً ما نرى عن الغلظة والشدّة المبالغ فيها عملياً.. نحن في كثير من مواقفنا (عاطفيون).. فما عليك إلا أن تقرأ رداً (يفترض) أن يكون علمياً فتجد العبارات العاطفية التي حشدت.. وأزبدت وأرعدت فأنتجت (هجاءاً).. أخرج الرد من العلمية إلى الإنتصار للنفس والدفاع عن الهوى.. مثل هذه الأعمال تتجاهل الهدف الأسمى من (العلم) ألا وهو بيان الحق وإقامة الحجة والمجادلة بالتي هي أحسن.. كثير من مواقفنا السياسية والإجتماعية والعلمية فيها الكثير من حظ النفس.. والعاطفية البعيدة عن العلمية.. فنجد العبارات المتكلفة والإستشهادات الشعرية التي تسفه المخالف وعبارات الغلظة والشدة التي فيها الكثير من الإنتصار للهوى والنفس.. إننا لا نحكم العقل في كثير من تصرفاتنا.. هناك الكثير من القضايا التي شُغلنا بها وهي بالأصل هامشية.. أو على الأقل لا تستحق هذه العدائية.. وللتأكد من هامشية كثيراً من حوارتنا ما عليك إلا أن تجد مقدار بعدنا عن بعض.. وخلافنا المرير في (التفاصيل).. حالة (الإحتقان) التي نراها في المنتديات إنعكاس للحالة العامة للمجتمع.. فالعبارات (حادة) و (مستفزة) بل ومقصية ومسفهة لآراء الآخرين.. لو أخذنا جولة في مواقفنا على مستوى العالم العربي في العصر الحديث والتي قامت بها المكونات الفكرية (ليبرالية، اشتراكية، إسلامية) فسنجد فيها الكثير من الحدة في الطرح.. فالأصوات العالية تستقطب الكثير من الجماهير.. فالتأثير مشترك بين (النجم) و (الجمهور).. عند أكثر النخب المؤثرة.. كان الأمر قديماً أن يكون في (القبيلة) شاعرٌ يستطيق حشد العواطف (هجاءاً ومدحاً).. وكانت ولا زالت تؤتي أُكلها.. وللأسف أن كثيراً من مكوناتنا الفكرية (الآن) يمثلون ويقومون بدور (شاعر القبيلة) بكل اقتدار.. رؤيتك أستاذ (متزن) قد تكون مختصرة ومحددة في ظاهرة معينة.. ولكنها لا تعرض الصورة كاملة.. فالحدة نتاج (مجتمع) بجميع مكوناته المؤثرة.. |
اقتباس:
لا فـُض فوك.. تقبل تحياتي.. |
المتزن لي في كلامك نقاط ........
اولا : اذا راينا احد من اهل القصيم يفعل معصية ويجاهر بهــــا . هل نخرج ونقول ونكتـــــــب < القصمان > اهل معصية ومجاهرة , هنا نفس الـكلام رايت شيخا من المشائخ لم ينبه على نقطة معينة هل تاتي يامتخلف ..عفوا عفوا .. يامتزن وتقدح في جميع العلماء والمشايخ وتقول ماقلت , مثال اخر .. اذا رايتك وعرفت عقليتك هل من الممكن ان نقول ان جميع افراد عائلتك وقبيلتك متخلفون لا , ليس لانك متخلف اقول ان عائلتك متخلفون ... ثانيا : من انت حتى تنقد العلماء والمشايخ .. ذكرتني باحد كبار العلمانية حينما بدا يشخص حال الامة ههه ثالثا : اللــــــــــــــــه يخلف على ام جابتك :rolleyes: |
أقول خل العلم لأهله
ولاتعمم:42 |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فنحن لا نبحث عن التنظير أو مجرد ذكر الأقوال , بل نريد التطبيق أي تقبل وتفهم من يختار قولاً غير الذي اخترناه أو اختاره مشايخنا . اقتباس:
إذا كانت السلطة تقبل بجميع الخلافات الصغيرة دون بعض الأبواب الكبيرة التي تختص بها , فمن برأيك المسؤول عن عدم تقبل الخلافات الصغيرة ؟؟؟!!! أليسوا هم المشايخ ؟؟!! إذن : دعنا نتفق على أن المشايخ يتحملون مسؤولية التخلف في هذا الجانب , والسلطة تتحمل مسؤولية التخلف في الجانب الذي يتعلق بها . لكن لو تأملنا المسألة , فسنجد سبباً يدعو السلطة إلى اقتراف بل وتبني التخلف في الجانب الذي يمسها .. لكن ما هو السبب الذي جعل المشايخ يقترفون أو يكرسون التخلف ؟؟؟!!! وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
إن كان المشايخ لا يختلفون عن العامة في العقلية والتفكير , فهذه مصيبة كبرى لها دلالات خطيرة وسيئة جداً !! ولهذا لا أتفق معك في هذا , بل إني أرى أن معظم المشايخ يختلفون عن العامة في العقلية والتفكير ولكن بعضهم ربما يراعون العامة أو حتى يخافون من سطوتهم !! وما ينطبق على المشايخ , ينطبق أيضاً على المثقفين وعلى من يدّعون أنهم ليبراليون إسلاميون ! :) يا أخي : المجتمع يعاني من شيزوفرينيا فكرية حادة . فمعظم النخب ( علماء كانوا أو مثقفين ) - فضلاً عن العامة - لديهم فجوة كبرى بين النظرية والتطبيق !! أخيراً : علماؤنا .. فيهم أو في كثير منهم الفقه الكبير , ولكنهم - كما قلتُ من قبلُ - هم ضحية أو نتاج مجتمع جلف وبيئة صحراوية جافة لاشك أن لها التأثير السلبي عليهم أحياناً ( وعلينا أيضاً :) ) . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
أرجو أن تفرق بين ( تخلف المشايخ ) و ( تخلف المجتمع الذي تسبب به المشايخ ) . أما تخلف المجتمع , فهو يحيط بنا من كل جانب .. فأنى توجهتَ تجده من بين يديك ومن أمامك ومن خلفك . :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
راجعتها فوجدتُ فيها إجمالاً يحتاج إلى تفصيل , وهو الذي طلبتُه منك . فكيف تعيدني لكلام مجمل ومكمن استشكالي عليك أساساً هو الإجمال وعدم التفصيل ؟؟؟!!! فالعلماء فيما أعلم فصلوا في مسألة التوسل ولم يكفروا بهذا الإطلاق الذي استشكلتُه عليك وفهمتـَه من الكلام المجمل للشيخ . عموماً ليس هذا هو موضوعي . أما ما يتعلق بموضوعي , وهو قولك إن العلاقة بين كلامك وما أتحدث عنه علاقة وطيدة , فهو زعم يحتاج إلى بيان وتوضيح لا مجرد القول فقط !! فموضوعي يتحدث عن فقه الخلاف في المسائل الفقهية , وأنت تتحدث عن الخلاف في المسائل العقدية وشتان بين المسألتين .. فكيف تقول إن العلاقة بينهما وطيدة ؟؟؟؟!!!!! وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وهل صناع الثورة الفرنسية كانوا يعنون مشايخنا بقولهم ذلك ؟؟؟!!! :) أما قولك إن الاختلاف الفقهي والتعددية الفقهية لم يصنعها إلا المشايخ , فهو صحيح لا مرية فيه .. ولكن بما أنهم هم صانعوا هذا الاختلاف والتعدد ( دون تقصد لذلك ) , فقد كان ينبغي عليهم تعليم الناس وتربية المجتمع على تقبل وتفهم ذلك الاختلاف والتعدد . وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
افعل ما شئت , فالأمر كله راجع لك . ولكن تناظرني في ماذا ؟؟!! :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
كلامك جميل جداً أخي تركي . وقد كنتُ وأنا أقرأ كلامك , أبتسم اتفاقاً مع آرائك .. وفي نفس الوقت كنتُ أختلف مع كلامك من جهة كونه كلاماً عاماً لا يتطرق بشكل مباشر إلى صلب ما أتحدث عنه ( وهي مسألة فقه الخلاف في المسائل الفقهية تحديداً ) إلى أن ذكرتَ في جملتك الأخيرة ما يؤكد أني أتحدث عن مسألة واحدة محددة هي في الحقيقة جزء من ظاهرة عامة , وهذا الأمر أتفق معك فيه ولكن ألا تتفق معي أن علاج مشكلة كبيرة متشعبة كهذه لابد أن يأتي بشكل جزئي تجزيئي وبالتدريج ؟؟!! أخيراً : إن من أبرز الدواعي للتركيز على هذه الجزئية تحديداً والبدء فيها قبل غيرها هو أنّ مـَن كنا ننتظر منه أن يكون العلاج للمشكلة أو لجزء منها على الأقل , أصبح - هو ذاته - سبباً ومكرساً لذات المشكلة !!! وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
عموماً : حاول أن تفهم الموضوع قبل أن تتداخل فيه , ولا مانع من الاستعانة بصديق أو بالشلة كلها :rolleyes: وتقبل تحياتي 00 المتزن |
" سد الذريعة " للأسف المشايخ من قديم الزمان جعلوا السده أضعاف أضعاف الذريعة , يعني إذا شموا ريحة مكروه الخطه عندهم حرام سداً للذريعة :i125 , فيه أشياء كثيرة كانت مغيبه عنا وكنا نعده من المعاصي وبالأخير يوم طلعت القنوات الهادفه للمذاهب الثانية عرفنا أن الدعوى فيها خلاف قوي والمسألة واسعه .. مشكووور أستاذي المتزن إلى الأمام أنا من المتابعين لك ومن المعجبين بك أتمنى لك التوفيق .. محبك: راعي الطيب كراش :) |
اقتباس:
أشكرك أخي متزن على كلامك الجميل.. بخصوص أن حتمية العلاج تبدأ بشكل جزئي وبالتدريج.. فأتفق معك.. فلا يمكن أن نجد حلولاً سحرية أو معجزة (كن فيكون).. فالتفصيل والتجزئة (ضرورة).. إذا اتفقنا على المبدأ والقاعدة التي نسير عليها.. فلن نتمكن من العلاج إلا بالتشخيص الكامل للحالة.. يتطلب الإصلاح.. فكرة وتطبيق ثم تصحيح واستمرار.. مشكلة خطابنا الإصلاحي هو الإغراق في التفاصيل.. والإبتعاد بل وإغفال السبب الأهم.. أعتقادي أن (السلطة) هي مكان النقد الحقيقي.. فمشكلة أخرى أن أكثر الناس تابعين.. ونتاج مؤثرات (سلطة) تحيط بهم.. فعندما يعيش الناس في حالة من (اللا توازن).. ويصحون من سكرتهم ونعيمهم.. ويحسون بالخطر.. يبدأون في تلمس أسباب هذا الخطر.. مشكلة أن نظرتهم -بما أنهم نتاج بيئة مؤثرة حولهم- تكون حسب الجو العام السياسي.. فمثلاً.. إذا رأو الفساد منتشراً بينهم.. أحسوا بالخطر (بداية).. وظهرت علامات التضجر والسخط (تطور).. إذا كان السلطة قوية (بيئة/مؤثرات محيطة).. أحالوا هذا المرض إلى فروع (فعل/سلبي).. وتجنبوا أن يشيروا إلى مكامن الخلل في هذه السلطة خشية منها.. رغم أن ظهور الفساد -ببساطة- دليل غياب (الأنظمة) أو (الرقابة).. أو ضعفها.. والسلطة.. كياناً كاملاً تتحمل المسؤولية.. بينما لو كانت الدولة ضعيفة أو أنهم أحسوا فيها ضعفاً لتنادوا مصبحين بعد أن أجمعوا أمرهم إلى القضاء على هذا (الفساد/السلطة) حتى ولو أدى ذلك إفساد أعظم.. -تذكر- أنهم (تابعين).. مشكلة الإغراق في التفاصيل والإبتعاد عن الجوهر.. أننا ندور في حلقة مفرغة.. إلى ما لا نهاية.. أرجع الكثير من علماء الإجتماع والفلسفة -بل وأيضاً- الدين.. فساد الرعية بفساد الراعي.. وكذلك صلاحهم.. فكانت مقولة عمر بن عبدالعزيز : (ولاة الأمر كالسوق ما تنفق فيه جلب إليه).. يوضح ابن تيمية هذه المقولة فيقول: (فان تنفق فيه الصدق والبر والعدل والأمانة جلب عليه ذلك وان تنفق فيه الكذب والفجور والخيانة جلب إليه ذلك).. وقريباً من هذا قال الغزالي : (ففساد الرعايا بفساد الملوك).. فكان التأثير السلبي لأصحاب (النفوذ/السلطة) على العامّة... قال تعالى: (وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا).. وهناك تأثير إيجابي للسلطة توضحه مقولة عثمان بن عفان -رضي الله عنه- : (إن الله يزرع بالسلطان ما لا يزرع بالقرآن).. ولكَ أن تعلم أن أبسط تعريف لـ (السلطة) أنها : (قدرة الفرد أو الجماعة على التأثير في سلوك الآخرين ، برضا الآخرين أو رغمًا عنهم).. عليه كانت مقولة منتيسكيو الشهيرة : (السلطة توقف طغيان السلطة).. ومقولته الأخرى: (كل من له سلطة يميل إلى إساءة استعمال السلطة).. فكانت نظريته التي حاول بها بناء نظام سياسي متوازن يقوم على مبدأ السلطات (التشريعية - التنفيذية - القضائية) والتي تمارس أدوار الرقابة المتبادلة... يقول أحد الفلاسفة الأوربيين: (إن التفاعل بين المجتمع والسلطة ذو اتجاه واحد. فالشعب لا يؤثر في طبيعة السلطة، وإنما تؤثر السلطة في خصائص الشعب.) مستنتجاً من ذلك (أن السلطة هي مسؤولة عن مساوئ الشعب، كما أنها سبب في محاسنه).. رغم أني اختلف جزئياً مع هذه المقولة فالتأثير يكون بإتجاهين.. ولكن أتفق على التأكيد بأن الإتجاه الأقوى والأظهر يكون للسلطة.. كل ما أحاول قوله أننا يجب أن نركز على جوهر المشكلة أخطاء (السلطة).. . . . أستغرب حساسية بعض الأخوة من انتقاد مصطلح (المشايخ).. أعرف أن انتقادك للمشايخ كمكون رئيس في مجتمعنا يتحملون جزءاً من المسؤولية.. وأن هذا ليس انتقاصاً منهم بقدر ماهو اعتراف ضمني بأنهم يشكلون الكثير من الأفكار في المجتمع.. شكراً لك مرة أخرى... |
اقتباس:
أما المجتمع وتقبله ، فلو أمضيت وقتا للقراءة أو حتى لو عصرت مخك لتذكرت مقولات الأئمة الأربعة بأن ما خالف القرآن يضرب به عرض الحائط وقول الدليل هو مذهبي ، وقول أنا خطأ وغيري صواب إلى غير ذلك من المقولات التي كان السلف يربيها في الخلف وأصبح الخلف سلفاً وتعلم منهم أسلافهم هذه الأخلاق حتى الآن ، فالمشائخ ليسوا هم السبب ، بل في رأيي أن أمثالك هم بعض الأسباب :) شكراً لك |
المتزن رد ردا علميا على ماكتبته ..ولامانع من الاعتراف بالخطا ..
اخوك / محب ابن تيـميـة . |
اقتباس:
فعلاً : بعض مشايخنا بالغوا في مسألة سد الذريعة , حتى حرموا الكثير من المباحات بلا مبرر غير سد الذريعة الذي ربما توسعوا فيه !! بل أدى فعل هؤلاء المشايخ إلى أن جعل المجتمع ينظر إلى كل شيء جديد بريبة , بل وصل الحال بالكثيرين أن قلبوا القاعدة الشرعية فجعلوا أن الأصل في الأشياء التحريم !!!!!!!!!! ألم أقل لكم إن للمشايخ دور فيما نراه من تخلف ؟؟! وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
والسلطة المعنية في موضوعي هذا هم المشايخ والعلماء , إذ هم المسؤول والسبب الأبرز في جانب التخلف الذي أتحدث عنه . لك شكري وتقديري أخي تركي ,, وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
يا أخي : ارجع لردودي وتعليقاتي السابقة , وستعرف ما أتحدث عنه . فأنا أتحدث عن التطبيق لا على الكلام النظري . وبعدين ترى القول هو : رأيي صواب يحتمل الخطأ , مهوب أنا خطأ وغيري صواب :) وتقبل تحياتي 00 المتزن |
اقتباس:
وتقبل تحياتي 00 المتزن |
وصفك للمشايخ بالتخلف دليل على أنك متخلف تحب الشهرة في غير مجراها المعتاد
وليس لك نصيب من المشايخ ولا شَرخ نعلهم .. وليس كل من سمى نفسه متزناً وأخذ يتهجم على أفراد المجتمع بالتخلف هو متزن ! ولك أن تعيد شهرتك فيما ينفع الناس إن عجزت عن العلم. |
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
|
الساعة الآن +4: 06:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.