|
أمام مسجد في بريدة ((( يجمع بين الصلوات ))) ... في شدة البرد <<<>>> وهو الشيخ .....
.
. . . أذكر أن أحد الأخوة حدثني أن الشيخ إبراهيم الدبيان في أحد الأيام وفي شدة البرد الذي يؤثر على صحة الناس وضرره أكثر من تساقط الأمطار ... قال صاحبي : أن الشيخ جمع بين صلاة المغرب والعشاء وهذا الكلام ليس هذا العام .......... إنما قبل سنتين تقريباً حينما كان إماماً في حي الخليج ... وهو برد قريب من الذي نعايشه هذه الأيام ............. . . ولا أدري هل جمع الشيخ هذه الأيام ( وهل الشيخ رجع للإمامة الآن ؟؟ ).............. مع العلم أن الشيخ سبق وأن أذن بـ ( صلوا في رحالكم ) يعني في بيوتكم كما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم .... والدين يسر ولله الحمد ... وهذا يبين جانب التيسير في الشريعة .... ومتى نجد من يحيي هذه السنة الغائبة ؟؟؟ (( صلوا في رحالكم ؟؟ )) أو الجمع من شدة البرد ... . . فتجد أن بعض كبار السن يتألمون من شدة البرد وتكرار الوضوء ... والذهاب إلى المسجد على الأقدام مع شدة الرياح الباردة .... ثم يُزار بعد ذلك مريضاً في بيته ... !! وهو بلاشك على أجر عظيم .. . . فمن ينبري في هذا المنتدى الرائع ... ويقوم بالاتصال على بعض المشائخ المعروفين ... ويزودنا هنا بفتواه واتصاله به وماذا قال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والدال على الخير كفاعله وهذا من نشر العلم ......... . . وشكراً للجميع |
جمع النبي صلى الله عليه وسلم من غير برد ولا مطر ، ولما سئل أحد الصحابة ( أظنه ابن عباس ) ، سئل عن سبب جمعه مع عدم وجود سبب ، فقال : حتى لا يحرج أمته ، أي لا يوقعها في الحرج ..
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة . |
نعم الشيخ جمع وأذن ((صلوا في رحالكم )) قبل ثلاث او اربع سنوات |
ملاحظة : أشار الشيخ سعد الخثلان في برنامج الجواب الكافي إلى ذلك ، وأوضح أنه في وجود ضرر بين على الناس ؛ يشرع الجمع حينئذ ، وقد سمعته الأحد الماضي يقول ذلك .
|
«الجزيرة» - وهيب الوهيبي أكد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري وكيل وزارة الشؤون الإسلامية لشؤون المساجد والدعوة والإرشاد إمكانية الجمع بين الصلوات في حال اشتداد البرد والمطر. وقال الدكتور السديري ردا على سؤال «الجزيرة»: إن الفقهاء أجازوا الجمع بين الصلوات عند الحاجة لا سيما إذا اشتد البرد والمطر عملا بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم مشيرا إلى أن مسؤولية ذلك تعود إلى إمام المسجد واتفاقه مع المصلين. وأهاب الدكتور السديري بأئمة الجوامع والمساجد اتباع الرخصة في الجمع بين الصلوات عند الضرورة والحاجة خاصة في بعض مناطق المملكة ومحافظاتها التي تشهد أمطارا شديدة وبردا قارسا. لافتا إلى أن رخصة الجمع بين الصلوات تأكيد على سماحة الإسلام وتيسيره برفع الحرج والمشقة على المصلين عند أداء العبادة. |
تفاعل لإخوة أكثر من رائع ........... واشكرهم على ذلك ....
. . لعلي أحاول بإمام مسجدنا إنه يجمع غداً وبالذات بين المغرب والعشاء لأنه شاهد أغلب المصلين كأنهم في ( فريزر ) في المسجد ... لا و ( سيراميك ) والعمال يتوضون ويدخلون المسجد ويطأون البلاط بأقدام خالية من الشرّاب ( أغلب العمال ؟؟ ) على هذه الحالة ...!!! وفقكم الله لكل خير وبالنسبة للخبر اللي بالجزيرة ( هذا في أي عدد ؟؟؟؟؟؟ ) |
الدين فيه يسر وسعة
|
مازلنا بانتظار آراء المشائخ .... لأن أحد الشباب قال إن أحد المشائخ أفتى بعدم الجمع للبرد إلا إذا كان الإنسان سليزم بيته ولايخرج منه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهذه صراحةً لا أدري بأي وجه اشترطها الشيخ ؟؟؟ لأنه جمع بين الصلاتين لرخصة شرعية !! فمن أين هذا الشرط ؟ |
هذا العدد ياعزيزي ....................... الثلاثاء 07 محرم 1429 العدد 12892 |
ورد عن ابن مسعود أو ابن عمر (لا أذكر)
أنه جمع المغرب والعشاء بسبب البرد والله أعلم |
.. قد سألت بنفسي سماحة والدنا العلامة / عبدالعزيز الراجحي ، فأجاب و جمع بين هذا الحديث و رواية عند النسائي ، ووجدت الإجابة في تعليقه على الحديث في موقعه الشخصي فقال - حفظه الله - : " قال العلماء إن هذا الجمع سببه إما تحصن، وإما مرض عام، وإما أنه جمع بينهما جمعًا صوريًا، فأخر الأولى في آخر وقتها وعجل الثانية في أول وقتها، وقد جاء هذا صريحًا في حديث النسائي الذي رواه في سننه: ( أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أخر الأولى وعجل الثانية ) وسند حديث النسائي صحيح، فقد يقال يتعين المصير إليه؛ وعليه فلا إشكال بينه وبين أحاديث توقيت الصلوات، وبكل حال فأحاديث توقيت الصلوات هي الأصل وهي محكمة، وحديث ابن عباس هذا مجمل وهو من المتشابه، والنبي -صلى الله عليه وسلم- إنما فعله مرة واحدة في المدينة ويحتمل أن هذا الجمع كان مرة واحدة ثم نسخ. والقاعدة الشرعية أن المتشابه يُرد إلى المحكم ويفسر بما يوافق المحكم، ولا يجوز التعلق بالمتشابه وترك المحكم؛ فإن هذه طريقة أهل الزيغ، قال الله -تعالى-: (فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ) أما العلماء الراسخون فيؤمنون بالجميع، ويعملون بالجميع، كما قال الله -تعالى-: ( وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ) . ومن العلماء من قال: يجوز الجمع بين الصلاتين في الحضر للحاجة لمن لا يتخذه عادة ويؤيده ظاهر حديث ابن عباس، والصواب المنع، وأن الجمع بين الصلاتين بدون عذر من كبائر الذنوب " انتهى و هذا هو الأحوط . و لكن تبين لي بعد تأمل أن الراجح جواز الجمع ، حين العذر فقد قال العلامة المحدّث سليمان العلوان - حفظه الله و فرّج عنه - في ( الجلسات اليومية ) ص: 68 ما نصّه " وقد قال بعض العلماء يجوز الجمع بين العشاءَين في أوقات العذر ومنع ذلك بين الظهرين وفيه نظر والصحيح الترخيص في الأمرين والأدلة صحت فيهما جميعاً وصحت الأدلة أيضاً في التخلف عن الجماعة والصلاة في البيوت في البرد الشديد والمطر والريح الشديدة فقد جاء في الصحيحين من حديث مالك عن نافع عن ابن عمر أنه أذن بالصلاة في ليلة ذات برد وريح فقال أَلا صلوا في الرحال ثم قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر المؤذن إذا كانت ليلة باردة ذات مطر يقول : ألا صلوا في الرحال ". و للاستزادة يُرجع إلى موضع الفتوى . و الله أعلم بالصواب . |
بارك الله فيكم ، وأظن بأن الشيخ إبراهيم كان مؤذناً للمسجد وليس إماماً .
وبالنسبة للجمع بين الصلاتين ، فلتعلموا أنه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه جمع بين الصلاتين بسبب المطر مع كثرة المطر ، بل الوارد بكثرة في الصحيح وغيره هو أن يقول المؤذن بعد آذانه أو أثنائه ( صلوا في رحالكم ) وهذا هو الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك في الليلة المطيرة الباردة ، أما الجمع فلم يثبت على حسب علمي ومن وجد دليلاً صريحاً فليفدني به . ولا يخفى أن بعض العلماء أفتى بجواز الجمع في المطر وذلك استناداً لفعل ابن عمر وغيره ولحديث ابن عباس وهو عام ، ولكن الذي ينبغي هو تطبيق السنة في المطر وهي قول ( صلوا في رحالكم ) وقل جداً من يعمل بها ، وأما الجمع في البرد فيحتاج إلى دليل صريح يثبته والله أعلم . اقتباس:
|
أبا عمر ، ألم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه جمع من غير حاجة ؟
لئلا يشق على المسلمين ؟ |
اقتباس:
لعلك تنظر في كلام الشيخ الراجحي في رد مشرفنا الصمصام ، وهذا الحديث الذي تذكر تكلم العلماء رحمهم الله كثيراً في توجيهه ومعناه ونحو ذلك ، فمنهم من حمله على المرض ومنهم من حمله العذر الشديد ، ولعل من ذهب إلى أنه جمع صوري أي أن يؤخر الأولى إلى قبيل وقت الثانية ويقدم الثانية في أول وقتها إن ثبتت رواية النسائي يكون له قوة . ولا تغفل وفقك الله أن النبي صلى الله عليه وسلم نزل المطر في وقته عدة مرات ومع ذلك لم يثبت أنه جمع بين الصلاتين بل الثابت هو ( صلوا في رحالكم ) فما توجيه هذا ؟ |
| الساعة الآن +4: 05:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.