![]() |
أتمنى أن لاتكون ظاهرة !!!! بعض أئمة المساجد !!!! هذه حاله لاحول ولاقوة إل بالله !!!
[size="4"]هذه ملاحظة لاحظتها على بعض أئمة المساجد
هداهم الله وأنا لا أشك في نيتهم الحسنة ومع ذلك هم من أهل الخير والصلاح نحسبهم والله حسيبهم .... وبعضهم ( عليه الشرهة قدوة )!!! وهذه الملاحظة وهي أن بعضهم عندما ينتصف الشهر الكريم أو في العشر الأواخر يذهب ويعتكف في المسجد الحرام !!! ويترك المسجد وهذه الأمانة التي وكلت له ..ويضع أحد الشباب يصلي عنه وقد يكون لا يحسن القراءة أو أن عنده لحن جلي في القراءة ... ولا يخبر الجماعة بذلك أو لا يراعي رغبتهم !!! ومع ذلك هي عادة له كل سنة !!! هل يجوز له الذهاب شرعاً أصلاً !!! قبل أن يجوز له أدباً !!! وهل ترضى إدارة الشؤون الإسلامية بهذا العمل أصلاً حتى يجوز له !!! وقد يكون هذا الإمام ليس بحاجة المال حتى يتمسك بالمسجد !!! والمفترض عليه ترك المسجد نهائيا حتى يسافر كما يريد .. والمفترض من يريد عمل الخير أن يتوخى شرعيته حتى يتقبله الله منه ....[/size] |
ولا ...وش رايكم ؟!! عطونا آراءكم ...
|
صدقت ولكنهم قليل ولله الحمد
فلم اسمع بالمساحد القريبة منا مثل هذا والشرهة بعد على المراقبين ..... وينهم عنهم . |
هذه فتوى للشيخ ابن عثيمين حول هذا الموضوع .. قالها في ( جلسات رمضانية لعام 1411هـ )
نص السؤال والفتوى كالتالي : السؤال: أسئلة كثيرة حول موضوع الإجازة الاضطرارية لمن يريد العمرة أو غير ذلك؟ الجواب: على كل حال كلمة اضطرار تعني: أنه لابد من ضرورة، والعمرة ليست ضرورة أبداً، حتى لو كانت فريضة والإنسان موظف فإنها لا تجب عليه؛ لأنه مشغول بوظيفة، فكيف وهي تطوُّع. وكذلك أيضاً بالنسبة لأئمة المساجد، هؤلاء الذين يذهبون إلى العمرة ويَدَعون مساجدهم، هم في الحقيقة كالذي يبني قصراً ويهدم مصراً، يذهبون إلى التطوع ويَدَعون الواجب، وهذا من قلة الفقه، عندهم رغبة في الخير ولا شك، ولم يحملهم على هذا إلا رغبة الخير؛ لكن عندهم قصور في الفقه، لا يعرفون ولا يميزون بين الأمور؛ لأن بقاءهم في عملهم الذي يؤدون فيه واجباً أفضل من ذهابهم إلى العمرة؛ لأن البقاء في العمل من باب الواجبات، وقد ثبت في الحديث الصحيح أن الله قال: (ما تقرَّب إليَّ عبدي بشيء أحب إليَّ مما افترضتُه عليه). فالإجازة الاضطرارية إذا أخذنا مدلول هذه الكلمة صار معناها أنها لا تحل إلا عند الضرورة، كإنسان مريض أو إنسان يريد أن يصاحب مريضاً ليس له أحد يمرضه إلا هو، أو ما أشبه ذلك، هذا فضلاً عما اطلعنا عليه من الكتاب الصادر من ديوان الخدمة بأن السفر للعمرة أو الاعتكاف في المساجد، وترك الواجب على الموظف غير مسموح به، نصاً، يعني: نصوا على العمرة؛ لأنه كثر التشاغل بها، ونصوا على الاعتكاف؛ لأنه كثر الاعتكاف من بعض الموظفين يعتكفون من أول العشر قبل أن تبدأ الإجازة، ويدعون أعمالهم، ونص ديوان الخدمة على أن هذا ممنوع، ولا يعتبر ضرورة. |
اقتباس:
|
بحمد الله ليست ظاهرة ..
لكن يوجد .. أسأل الله لهم الهداية . |
.......
اقتباس:
.............. |
الحمدلله هذه الظاهره قليله جدا فأغلب ألأمه يذهبون للعمره في شعبان ويوكل المؤذن عنه يذهب اسبوع اربعة ايام بل بعضهم يوم او يومان على حسب ضروفه وانا متاكد من هذا لأن الأوقاف تعطيه في السنه اجازه من اسبوع الى اسبوعان فيذهبون قبل رمضان واذا اتى رمضان موجودين ولله الحمد قد المسؤليه
|
اقتباس:
أين هم من هذه الفتوى ؟!!! |
أما أنا فلم أسمع بهذا الكلا م ولم أقرأه إلا هنا...
وليس معنا هذا أنه لا يوجد بل نعم يوجد ولكن دائماً الحكم يكون للأغلب |
اقتباس:
وشكراً على مرورك |
اقتباس:
وإلا فكم من إمام قدوة صحيح ... |
اقتباس:
والموضوع لم يصدر حكماً على أحد !! |
يتم الرجوع لوزارة الاوقاف في مثل هاذه الحالة .
والمفترض من الإئمة إذا كان مصر على الذهاب ، ان يختار امام مؤقت جيد القرآءة . والسلام عليكم |
الساعة الآن +4: 06:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.