|
بـصـراحـة الـعـيـد زهــق وطـفــش !
كثيراً ما طرقت هذه العبارة أذناي من بعض الأصحاب ..
العيد من أكثر أيّام العُمُر [ طفشاً وكسلاً وزهقاً ] وألي أنتم عايزينه ! ليه بس كده ياوله ؟! وأنا عارف يا باشا :confused: ! هوّا لو أنا عارف .. بخبي عليك ليه :d ؟ لا أشكُ لحظة أنّ هناكَ ممن ذُكرت له هذه العبارة كثيراً ! ومن أناسٍ مُتعددين .. وردّة الفعل تكون بثلاثة أمور : إمّا أن يوافقها ويقولُ بالفعل ( العيد بصراحة إحبااااط وطفششش ) ! وإمّا أن يرفضها كـ الصباخ مثلاً .. ويقول بالعكس العيد وناسة وطرب وش بلاك كذا معرفط براطمك يامنب قايل ؟ وإمّا أن يقابلها بالعض على شحمة، وعدم إبداء الرأي في الموضوع ! والاكتفاء بـ تدزليب الدميجة يمنة ويسرة .. كالنعجة تماماً أعاذنا الله وإيّاكم ! في العيد .. نعض على الشحم ! يؤ ؛ قصدي يجب أن نفرح وننبسط ونفل أبوها ! ولا أقول .. أبوها خلوه .. فلوها هيّا :d ! هيّا مين دي الي عاوز نفلها :d ؟ ما تفلوش حاقه يا قمااااااااااااااااااااااعه :029: يا خرابي :eek5 ! بئولكوا إيه إنتا وهُوّا .. دعني من المثالية الزائدة وأخبرني بصراحة .. هل تشعر بالعيد حقاً ؟ العيد العيد ! تأمل حروف هذه الكلمة جيداً .. أوا تشعرُ بالعيد حقاً ؟ أوا تشعرُ أن قلبكَ يكادُ يطيرُ فرحاً ونشوة وسعادة في ذلك اليوم ؟ أمّ أنك ولا مواخزة .. حاسس إن ألبك مكتوم حبتين ! ومالكش نفس .. تطلع تسلّم ع العالم ! وعيدك مُبارك .. وكل عام وإنت الحُب يا منيّل بستين نيله يابن المش عارف ! غور عن وشّي ! حدثنا عن نفسك بصراحة .. وصِف لنا مشاعرك في يوم العيد ، هل أنتَ بالفعل مبتهج ؟ أم أنكَ ترسمُ ابتسامة صفراء على مُحيّاك تداري بها الناس .. ولا معنى للفرحة في يومك ! أم أنكَ فعلاً مبسوط وفال أبوها وعمها وجدها وبنت جيرانها ! وشوي ولا سمح الله وترقص من زود الخبة والفرحة ! ولا شسمه .. علمنا الصدز :( ! في العيد .. لازم ننبسط .. نفرح .. نستانس .. نصل الرحم .. ونبوّس دمايج الشيبان ، ونقول الله حيّهم .. والي تحس إنه يمكن يزوجك بوّس راسه قوّه ، وقله ليت كل الأيام عيد عشان أشوفك يابعد قلبي ، اشتر تسيس حلاو .. تسيس [ يعني كيس ] .. ووزع ع الأطفال والحلوين ~ وأهم شيء البنوتات الدعنونات .. لأنهن ليت شعري هن الحلاو ولا هالي أنت تبي توزع أنت وكشرك ! والكشرات متعددة الأنواع ! فيه كشرة دايم مهجوجة والشظاف طالعات مترين دزدام .. وفيه كشرة دايم مصكوكه .. تقول قبل شوين ميته أمه ! وَزّع ريالات ، لا تصير بخيل .. وخل البسمة .. تلوح عالية في الأفق ، والسلام ختام ! |
كــلمـــات رائــعه مزجت بالفكــاهه الممتعه ولكــن ليعــلم الجميــع ان العيــد هــدية من رب العزه والجــلال لكل من صام وصلى وفقكم الله اخيــنا [ النهيــم ] موضوع رائــع |
,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقتباس:
وفي طريقك تنظر للأطفال والفرحة تشع من أعينهم والثياب الجديدة تكسيهم يأتيك شعور رائع في هذه اللحظات فقط أحس بطعم العيد وعندما أدلف إلى البيت تنتهي تلك اللذة لأننا باختصار سنذهب للاستراحة بعد قليل .. حيث أجتماع عمومتي هناك ..!! عندها أتمنى أن أتوسد وسادتي وأنام ..(الغريب أنني لاأنام في ليلة العيد لاأدري لماذا هل من الفرحة أو من الكسل؟) وعيدنا ليس طفش وزهق فقط بل عندما تنظر إلى وجههم تظن أنك في (عــزاء) وليس في (فــرحة) ولا يختلف العزاء عند (خوالي أيضاً) لا أدري لماذا؟ المشكلة في الأيام العادية نتزاور أسبوعياً وكل أسبوع أحسن من الذي قبل وفي العيد تنقلب الآية؟! شكراً لكم ونأسف على الإطالة ,, |
اقتباس:
أقدر أختصر مشاعري بكلمة قمة السعااااده وخصوصا أن عيد الفطر يأتي بعد عيد الأضحى بأكثر من تسعة شهور يبدأ إستعداد العيد قبله بيوم أو يومين حيث لا نقضي العيد ببريده بل خارجها في أحدى القرى حيث يسكن جدتي وجدي لوالدتي في بيت كبير يسكنه جميع أخوالي وعوائلهم وبنفس القريه هناك عماتي لأمي وأخوال أمي نذهب ليلة العيد في يوم 29 أو صباح 30 ومصلى العيد هناك أرض خاليه ( صحراء ) لا أحب صلاة العيد في الجامع أحس بالمصلى أحلى ولازم عندي إني أفطر على تمر وقهوه نهار العيد قبل الذهاب للصلاة وأيضا أسعد بالذهاب على أقدامي والعودة من طريق آخر أحيانا تصل إن أقعد خالتي معاي بالغصب عشان نمشي على رجولنا منها إقتداء بالسنه ومنها الجو يصير جنااان وفي مصلى العيد تسعدك أصوات التكبير ومن ثم خطبة الإمااام والنظر للأطفال وفرحتهم بالعيد وكيف النساء الكبيرات توزع حلاوة العيد عليهم لم نشوفهم نتذكر أيام طفولتنا وفرحتنا بالعيد وبعد الصلاة نذهب للبيت الكبير حق جدي يجتمعون فيه كل نساء العائلة وأما الرجال جميع القريه أو الحاره مثل ما نسميها يجتمعون في قصر الإحتفالات ويكون فطورهم جماعي كل بيت يطبخ بما تجود به نفسه وكمان نذهب نزور جميع عماتي في بيوتهن طبعا إحنا البنات لوحدنا والرجال يوم العيد ليلا يكون أحيانا على حسب شدة الشباب وإذا كانوا متواجدين جميع مسابقات ولعب وألعاب ناريه نتسلى بها ونحن نراها من فوق المنازل ومن جد أكون بقمة السعاااااااده غير عن عيد الحج إحتفال العيد يصير 4 أيااام حتى عودة الحجاج من الجماعه وكمان جميع أيام عيد الأضحى يكون الغداء والعشاء جماعي لرجال الحاره أعااااده الله علينا وعليكم بالمسرات وكل عام وأنتم بخير |
النهيم يبدوا انك رحت للصباخ وعطاك دورات تأهلية:d شيكرا لك |
العيد بالنسبة لي لا يمثل شيئاً لا فرح ولا حزن أو ربما (على حسب المزاج) في ذلكـ اليوم [[ الجداع ]] <<اسمه غريب ليلة العيد اجتماع أعمامي وكأنها وليمة ( شوقليطه ) << شوكلاته :d حيث أشكال وألوان من الحلا والكيك و المشروبات و... و.... هذا هو الشيء الوحيد الذي يعجبني و أستمتع فيه ليس لمتعته الفائقة بل ربما لأنه شيء تعودت على الفرح به منذ الصغر << عشان الحلا >> :113: وربما يكون السبب أن [ روحي ] التي أستمتع معها لا تحضر إلا في هذا اليوم فقط ولا تأتي صباح العيد :( .,’ تحياتي ’,. :) |
اقتباس:
الله يقطع شيطانك :113:. يابن الحلال، العيد اسمه عيد <=== يقاله جاب شيء جديد. يعني المفروض ننبسط ونضحك ونستانس ونسفهل. ويالله لك الحمد، لبس جديد، وشكل جديد، وحركات جديدة. والواحد يطلع مزيون. ولا تنسى الريالات اللي تجي من جدتي الموقرة :d. بس تصدق عاد، العيد له نكهة خاصة. مع إنك تصير شايف عمومتك وعيال عمك أمس أو قبله، إلا إنه بيوم العيد شيء ثاني. تمطيخ وحب خشوم. وضحك وسعة صدر. وتحب هالبزراين والبزرات (نسبةً إلى البنوتات الحلوات). ولا تنسى تمر على الوالدة وتعطيه كم بوسه، وكم كلمة حلوة، تخليه تطير بالسماء فوق، وتقول أنت أحسن ولد بالعالم. والوالد لا ننساه طبعاً :cool: بيده الحل والعقد، ويبي يحط يده بالمخبات ويطلع لك شيء يحبه قلبك. وهـ ياحبيلك يا أبومعاذ، وأنت مبسوط. تطلع أحسن واحد بالعالم. :d |
اووه العيد انواع الاحباط
|
أكثر شي أستانس به يوم العيد أني أشوف فرحت البزراين أطير من الونااااسه أما بالاستراحه فما فيه شي جديد كأنه عزيمه |
: |
اقتباس:
<<<<والله من الجهل بكم |
انا عن نفسي من 1996م اشوفه يوم زي اي يوم عادي
ولاصدق ينقضي العيد من الرسميات الممله |
عزيزي / النهيم
تحليلي الشخصي أن مشكلتنا أننا مررنا على مرحلة ( الطفولة ) أولاً ثم أنتقلنا إلى مرحلة (الرجولة) و ذقنا العيد في كلا المرحلتين و بلا شك هو ألذ في المرحلة الأولة فتكون مقارنتنا و نحن في المرحلة الثانية بالأولى و هنا المشكلة من وجهة نظري . فالمرحلة الأولى لها طابعها و عناصرها و تكوينها و المرحلة الثانية لها نفس ذلك ، لكن الكثير منا لا يزال يأمل أن تعود تلك الأيام ليفرح بالعيد كما يجب أو كما يحب .! أما عن مشاعري بالعيد فبصراحة العيد يحوي بروتوكلات مكرره كل عام ، قيام في الصباح و أكل الرز و اللحم على الريق ثم مارثون التمطيخ و العبارات المكرره حتى يجف لعابك .! و قراءة لرسائل الجوال . رغم ذلك فهو يبعث لقلبي سعادة لكن أعتقد أن مشروع العيد يستحق أن يكون أكبر من ذلك بكثير ، لكن كيف .؟ لا أعلم حتى الآن .! ربما مساء العيد يكون أمتع من صباحه ، و كل عام و أنتم بخير و أشكر عزيزي النهيم على هذه النافذة و الأسلوب اللطيف . |
كلام ولا أروع .
أما عن العيد فهو روتين لن يتغير وإذا تغير تغير شئ بسيط . اللي يحس بطعم العيد الأطفال . بالتوفيق أخي |
| الساعة الآن +4: 08:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.