لماذا أرائنا خارج التغطية off line ؟؟
 

* كلام في كلام

أستاذ كاسبر وحتى هذه اللحظة ينتظر البعض من الحكام الخونه أي تحرك لإيقاف الحرب ضد أهلنا في غزّة!
لاحظ يا أخي الكريم بأن أهلنا في غزّة محاصرين منذ أكثر من سنة ولم يتحرك أحد لإنقاذهم من هؤلاء الحكّام الخونه!
ولاحظ أيضاً أن علماء السلاطين لم يتحدثوا بالأمر كذلك!

أنا لاحظت نقطة معينة وهي أن علماء السلاطين في هذه الأيام لم يكن لهم أي تواجد على الساحة، على العكس تجد العلماء الراسخين في العلم الذين لا يخشون في الله لومة لائم قد صدحوا بالحق وقالوه ولم يخشوا أحداً من العالمين!

أنا أريد أن أعرف شيئاً واحداً فقط!
هل يعتقد هؤلاء الحكام الخونه أنهم سيبقون إلى قيام الساعة؟
هل يعتقدون بأنهم خالدون مخلدون!
ألم يقرأوا التاريخ ويشاهدوا الإمبراطوريات التي بادت والأمم التي هلكت!
ألم يشاهدوا كل ذلك؟
ألم يعلم هؤلاء الخونه بأنه يومٌ لك ويومٌ عليك!

لكن ما أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل، ولكِ الله يا غزّة العِزّةْ.
شُكراً كاسبر.

الله يصلح الحال

كل الخلق هابين باليمن.مصر.سوريا .....

وحنا الله يخلف ما ادري وش نقول للي عقبنا

صمت مطبق وخذلان عظيم --حتى صلاة الغائب لم نصليها عليهم وكان ارواح الشهداءلاتعنينا وجثامينهم ودمائهم لم تحرك ساكنا في قلوبنا --اي قسوة واي ظلم يحمله العالم تجاه هذه المجازر --حسبنا الله ونعم الوكيل 00000 اللهم الف بين قلوبنا واصلح ذات بيننا واهدنا سبيل الرشاد-----------------------اخي كاسبر شكرا لك

أبوربا إذا على ولي الأمر فمن الحين أقولك ماراح أحد يتجرأ من الخونه العملاء حكام العرب على إعلان الجهاد!
والواجب على علماء المسلمين إنهم يعلنون الجهاد في فلسطين لأنها حرب عقيدة وليست حرب أرض كما يدّعي بعض المنافقين.
والواجب أن لا نلتفت إلى رأي ولي الأمر الخائن العميل والموالي لأمريكا ولليهود.
لكن ما نقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل.
والله يفرجها علينا وينصر إخواننا في غزّة العِزّة.

أشكرك اخي كاسبر على هذا الموضوع
الإسلام سوف ينتصر ..مهما طال الزمن
تحياتي لك
والســـــــــــلامــ ,’,

نشجب، ونستنكر<< هذي هي الكلمات التي يقدرون عليها، وماذا ستفعل هذه الكلمات
في هؤلاء القردة والخنازير، بل ستجعلهم يضحكون علينا أ كثر وأكثر، وهذا الذي يجعل
اليهود يسعون في الأرض فساداً، لأنه لايوجد من يردعهم.

أخي كاسبر999 ماذا عسنا أن نفعل، إلى الله المشتكى لا نملك إلا الدعاء، وما تجود به أنفسنا.

وتقبل مروري.

* ودمت بود.