لأول مرة أصور لكم صورا لا تعجبكم !!..
 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

# أعتذر على عدم وضوح الصور ..

أدخل في الموضوع مباشرة

لسنا في دولة الدنمارك .. ولسنا في دولة من دول الغرب

حتى نرى مثل هذه الصور

بعد صلاة العصر خرجت من المسجد واتجهت
إلى أمام المحراب من الخارج .. لغرض ما ..
وفي إحدى زاوياته وفي مكان صاد عن الناس ..

وإذا بالفاجعة أراها أمام عيناي .. وفي بيت الله عزوجل ..

(بكل صراحة التعبير يخون) ..

أدعكم مع الصور

هذا المكان المراد

http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/29/...t3qys6.jpg/jpg

وهذا ما رأيت ...

أرجو منكم قرآءة الآية بتمعن .. والله الذي لا إله إلا هو أني لم أغير منها شيء
لكن فقط أزلت منها بعض الأتربة حتى تتضح الآية ..

http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/29/...di5yvb.jpg/jpg
(ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن
يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا)

وإليكم بقيت الصور ..

أوراق المصحف وقد تطايرت يمينا وشمالا ...
http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/29/...9svblc.jpg/jpg

http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/29/...990je5.jpg/jpg

http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/29/...3yrdzf.jpg/jpg

http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/29/...yc7leb.jpg/jpg

http://up3.m5zn.com/photo/2009/5/29/...3tuwoa.jpg/jpg

أدع التعليق لكم !!..

أخوكم : أبو الليث

لا حول ولا قوة إلا بالله ..

أعتقد هذا من العمالة التي تتسمى بالإسلام في الإقامة فقط .. وهم للجرم أقرب ..

حسبنا الله ونعم الوكيل ..

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا،

طيب بلّغت أحد؟
ترى نشر الصور مايكفي..

شكراً لكَ أخي الكريم

كنتُ أعتقد أن هناك كتابات كتبها أحد الكفار في جدار المسجد يقدح فيها بالرسول, ولكنكَ تحدثتَ عن أوراق, هي مجرد أوراق كتب فيها آيات قرأنية, لذلك أجد أن القداسة في المضمون وليس في الورق, ولا أرى أن ذلك إهانة له, وأذكر أني كنت أحمل القرآن بيدي ومعه أحد الأشرطة الغنائية فاستنكر ذلك أحد الأصدقاء ولم أرى لإنكاره وجهاً مقبولاً لأننا ذلك شريطاً بليستيكياً يحمل مضموناً غنائياً وذلكَ كتاباً يحمل مضمون قرأنياً, وكون البلستيك التصق في الورق فلا ضرر في ذلك, وليس ذلك إهانة للقرآن أبداً, وأدعو للجميع إلى تقديس المضمون وإتباعه والعمل به لا الورق, والله أعلم .

http://www.binbaz.org.sa/themes/binb...t_fatawa_h.jpg


السائل: لكن سماحة الشيخ قد يتعلل بعض الناس ويقول: إذا كان القرآن يقرأ عن ظهر قلب والإنسان ليس طاهراً أي من الحدث الأصغر، وإذا أتى لقراءة القرآن من المصحف فإنه يلزمه الطهارة قد يقول: إن هذه الطهارة للمصحف نفسه للورق وليس لكتاب الله عزَّ وجلَّ وهو القرآن.

يجاب بأن الورق عُظِّم لتعظيم القرآن، والقصد من تعظيم الورق تعظيم كتاب الله المكتوب فيه، فلا يقرأ فيه وهو على غير طهارة، فلا يمسه تعظيماً للذي حمل كتاب الله، وأما إذا قرأ عن ظهر قلب فالقرآن في جوفه، لا يضره ذلك؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يقرأ على كل حال، وهو القدوة عليه الصلاة والسلام وهو المعلم، وقال: ((لا يمس القرآن إلا طاهر))[1]، ونحن في هذا امتثلنا للرسول صلى الله عليه وسلم وامتثلنا فتوى الصحابة.
فكون القرآن في أجوافنا ونقرأ لا يضرنا ذلك إذا كنا على غير طهارة، بخلاف المصحف الذي قد تعين لحفظ القرآن في أوراقه، ومن تعظيم كلام الله ألا يقرأ إلا عن طهارة من هذا المصحف للذي حمله وعين فيه.
ثم إن أمور العبادة توقيفية لا مجال للرأي فيها ما دام النص جاء بعدم مس القرآن إلا وأنت طاهر، وأفتى به الصحابة وهم أعلم الناس بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وأعلمهم بالسنة وأعلم بالأحكام الشرعية، فإذا أفتوا بهذا ففتواهم أولى من غيرهم.
[1] رواه مالك: كتاب النداء للصلاة باب الأمر بالوضوء لمن مس القرآن رقم (468)، والدارمي: كتاب الطلاق، باب لا طلاق قبل نكاح رقم (2266).



http://www.binbaz.org.sa/themes/binb..._article_f.jpg
http://www.binbaz.org.sa/mat/21539






( ..... ولقد عمَّت بلاد المسلمين المنشورات والصحف والمجلات ، وكثيراً ما تشتمل على آيات من القرآن الكريم في غلافها أو داخلها ، لكن قسماً كبيراً من المسلمين حينما يقرأون تلك الصحف يلقونها ، فتجمع مع القمائم وتوطأ بالأقدام ، بل قد يستعملها بعضهم لأغراض أخرى حتى تصيبها النجاسات والقاذورات ، والله - سبحانه وتعالى - يقول في كتابه الكريم : إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيم ٌ. فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ . لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ . تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ[2] .
والآية دليل على أنه لا يجوز مس القرآن إلا إذا كان المسلم على طهارة - كما هو رأي الجمهور من أهل العلم - .
وفي حديث عمرو بن حزم الذي كتبه له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ((أن لا يمس القرآن إلا طاهر))[3] .
ويروى عن ابن عمرو : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ((لا تمس القرآن إلا وأنت طاهر))[4].
وروي عن سلمان – رضي الله عنه – أنه قال : (لا يمس القرآن إلا المطهرون)، فقرأ القرآن ، ولم يمس المصحف حين لم يكن على وضوء .
وعن سعد : أنه أمر ابنه بالوضوء لمس المصحف .
فإذا كان هذا في مس القرآن العزيز ، فكيف بمن يضع الصحف التي تشتمل على آيات من القرآن سفرة لطعامه ، ثم يرمي بها في النفايات مع النجاسات والقاذورات ؟ لا شك أن هذا امتهان لكتاب الله العزيز وكلامه المبين .
فالواجب على كل مسلم ومسلمة أن يحافظوا على الصحف والكتب ، وغيرها مما فيه آيات قرآنية أو أحاديث نبوية ، أو كلام فيه ذكر الله ، أو بعض أسمائه - سبحانه - فيحفظها في مكان طاهر ، وإذا استغنى عنها دفنها في أرض طاهرة أو أحرقها ، ولا يجوز التساهل في ذلك . ..... الخ )
http://www.binbaz.org.sa/mat/8390






..

..

.