شاركوني .. وش نحتاج ببيوتنا
 

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
فأحبتي جميعاً أسعد مساءكم بكل خير وعافية ....
هذا الموضوع مهم لنا جميعاً ولعلنا نتشارك فيه لكي يعود علينا بالفائدة , هناك أشياء مهمة جداً وضرورية يتحتم علينا أن نوفرها في بيوتنا حتى نكون مرتبين ومنظمين وغير فوضويين :
• أولاً : الخزنة – تحتاج إليها كثيراً لكي تضع فيها الأوراق المهمة والثبوتية والصكوك والفواتير والمبايعات وجواز السفر وغيرها حتى يسهل الرجوع إليها , فكثيراً ما نحتاج إلى أوراق مهمة ولاندري أين وضعناها بين الكتب أو في الأدراج أو فوق الثلاجة ! حتى أن بعض المحلات يطلب منك عند تعطل أحد الأجهزة الكهربائية لديك فاتورة الضمان فتبحث عنها دون جدوى , وأعتقد أن الكثيرين عانوا من هذا الأمر الأمرين .
• ثانياً : شنطة عدة بسيطة – فيها أنواع المفاتيح وأبو جلنبو ودريل وما شابه ذلك ( يمكن تطري عليك تفك وتربط ) ففي بعض الأوقات تكون المحلات قد أغلقت والأمر يستدعي تدخل جراحي عاجل .
• ثالثاً : سلم – وأشد ما يمر على الإنسان من المواقف المحرجة أن يطرق باب جاره ليحضر سلماً لكي يصلح بعض النجفات أو اللمبات أو حتى لتنظيف بعض الأماكن المرتفعة .
• رابعاً : دافور احتياطي – كم مرة اتصلت عليك زوجتك وقالت خلص الغاز , وأنت في العمل أو في مكان بعيد أو لن يفتح المحل إلا بعد صلاة الجمعة وأنت مضطراً للغاز .
• خامساً : فرش وأغطية وبطانيات احتياطية , فكم مرة أتاك أحد أصحابك من مكان بعيد وألححت عليه بالمبيت عندك , أو ربما أهلك سهروا عندك يوماً من الأيام ونام بعض الصغار وليس في المستودع ما يكفيهم , فاجعلها في بالك فربما احتجت إليها يوماً من الأيام .
• سادساً : صيدلية مصغرة – توضع فيها بعض الأدوية المهمة مثل ( فيفادول / بنادول / مرهم للحرائق والجروح / بعض المسكنات )
• سابعاً : سطل بوية – فربما تمسك معك يوم من الأيام وتدخل في معركة مع أحد ( البعارصة ) فتلون الجدران بحذائك وخصوصاً إذا كان مقاسك كبيراً وبعد انسحاب القوات الغازية تكتشف عظم ما خلفته من دمار على أسقف منزلك وجوانبه .
• ثامناً : أترك المجال للأحبة ليضيفوا أشياء أخرى نحتاجها في بيوتنا لنوفرها فإنها تكلفنا الكثير من المال والجهد والوقت ولو وفرناها لارتحنا وأرحنا ...

محبكم أبو مــــــازن

أخي لسان المواطن
تبي تودينا بداهية وش زوجة ثانية
لو تدري أم العيال كان تقفل علي بالخزنة الله يصلحك .

الدي سي ال اهم شي

يحتاج منزلك لود والتفاهم وقبل كل شيئ لا تنسئ القران بجانب رأسك

You need /:>>>> مسوي فاهم

cabsa every day

بالنسبه لنا لم ينقص منزلنا الا شي واحد ولو احضرناه لإكتمل المنزل راحة وصفاء
الا وهي حلقة الذكر والكل لايخفاه حديث <مااجتمع قوم في .... الا قوله عليه السلام انصرفوا مغفورا لكم قد بدلت سيئاتكم حسنات>
والحديث الاخر:
قد أخرج البخاري ح 6407 فقال : حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا جرير عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله : " إن لله ملائكة يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر فإذا وجدوا قوماً يذكرون الله تنادوا هلموا إلى حاجتكم قال : فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا قال : فيسألهم ربهم وهو أعلم : منهم ما يقول عبادي . قال : تقول : يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك . قال : فيقول : هل رأوني ؟ قال : فيقولون : لا والله ما رأوك ؟ قال : فيقول : وكيف لو رأوني ؟ قال : يقولون : لو رأوك كانوا أشد لك عبادة وأشد لك تمجيداً وأكثر لك تسبيحاً . قال : يقول : فما يسألونني ؟ قال : يسألونك الجنة . قال : يقول : وهل رأوها ؟ قال : يقولون : لا والله يا رب ما رأوها . قال : يقول : فكيف لو أنهم رأوها ؟ قال يقولون : لو أنهم رأوها كانوا أشد عليها حرصاً وأشد لها طلباً وأعظم فيها رغبة . قال : فمم يتعوذون ؟ قال : يقولون من النار ؟ قال : يقول : وهل رأوها ؟ قال : يقولون : لا والله يا رب ما رأوها . قال : يقول : فكيف لو رأوها ؟ قال : يقولون : لو رأوها كانوا أشد منها فراراً وأشد لها مخافة . قال : فيقول : فأشهدكم أني قد غفرت لهم . قال : يقول ملك من الملائكة : فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة . قال : هم الجلساء لا يشقي بهم جليسهم

وقد قال عمر رضي الله عنه لبعض الصحابه انا اكثركم حسنات لان سيئاتي في الجاهليه بدلها الله حسنات بفضل هذه المجالس
في هذا الزمن المخيف قد كثر اللغط وليغان القلب فقد جعل الله لها مبدل بفضل هذه الجلسات فهي تضيء المنازل بنور الله
لعل الله يرزقني المحافظه ولا يحرمكم اقل شيء في اليوم عشر دقائق
اعتذر على الاطاله ولكن هذا ماينقص منزلنا واحببت تذكيركم بالطرح

الإخوة الفضلاء
n 73
أبو فيصل 911
أشكر لكما مروركما
ماذكرتماه يعتبر من الكماليات أنا أقصد الأشياء المهمة والتي من المفترض أن لا تخلو منها البيوت .

ياأخي أنا في وادي وأنت في واد آخر
أنا أريد أشياء تكون في البيت سواءً كان الأب موجوداً أو غائباً تكون احتياطية لوقت الحاجة لم ألتفت للإيمانيات والأمور التربوية والاجتماعية ....