![]() |
أريد أن احزن ساعدوني .. .. .. و إلا ... .. .. !
ما كنت أطمح أن املكه في يوم ما.. بات ماضي وعادي جداً ليس ذا أهميه!! جامدة الأشياء من حولي ..وكل ما أرى أمامي مسترخي وباهت.. حتى الأنوار شاحبة..ولا يهم .. أن أرى شيء أصلاً..!! أبتسم لأني أريد أن ابتسم وأضحك متى شئت ومثلها الدمعة والأحزان .. وكأنها تمثيل وأنا البطل.. أغضب في الأوقات التي تستدعي الغضب وأزمجر ..وهاتفا في داخلي يقول عادي عادي...وأنا فعلاً.. لم يضايقني شيء!! عندما نفقد المشاعر الحقيقية تجاه المواقف ولانهتز لها من الداخل..ولا تؤثر بنا حقاً.. مهما بلغت مبلغها المؤثر ومهما كان حجم كارثيتها .. ماذا نفعل؟! ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ هكذا كان يتحدث قبل أن يخبرني بالأفكار التي تشير عليه بالإنتحار :i125. |
عندما نفقد المشاعر الحقيقية تجاه المواقف ولانهتز لها من الداخل..ولا تؤثر بنا حقاً..
مهما بلغت مبلغها المؤثر ومهما كان حجم كارثيتها .. ماذا نفعل؟! ماعتقد ان به اشخاص يفقدون مشاعرهم الحقيقيه تجاه اي حدث يصير لهم واكيد انه راح تأثر به لكن بعض المواقف ماتحتمل انك تظهر ردة الفعل اما عن الشعور الداخلي اكيد فيه ولايمكن يفقد هالشي الي البليد بارك الله فيك....... اغديه مهون هالي يبي ينتحر;) |
لا حول ولا قوة الا بالله
يعرض على طبيب نفساني |
أنا أقولك . .
خليه يطلع كم طلعة مع الأحباب ( جماعة التبليغ ) . . صدقني . . بيفرمتون قلبه .. و يرجع من أول سفرة معاهم . . بكيان آخر . . على فكرة . . مهما كان توجه أو فكر صاحبك . . فمرحب به معهم . . |
الله يشفية
|
يحمد ربه على النعمة اللي هو فيها لأنه يعيش في نعيم وفضل قليل من الناس يعيش فيها حاليا حتى الآن لم يأتي عليه ذلك الموقف اللي يهز وجدانه وكيانه ، ويجعل مشاعره تسكب سكبا كل مايفتعله حاليا ويمثله ، للمواقف البسيطة هو شطحات مواقف يرى بنفسه وسمع ورأى من الناس أنها تؤثر في الشخص أما إن كان لاتؤثر فيه حتى المواقف الكبيرة كموت قريب أو عزيز عليه فليدع ربه سبحانه وتعالى وكذلك ليحاول استشعار المواقف التي يمر بها ومع مرور الوقت سيندمج مع المواقف تلقائيا مشكلتنا في هذا الوقت أننا نوحي لأنفسنا بأن فينا شيئا ومع مرور الوقت نصدق ذلك البعض كالطفل عندما يتمارض ، لكي تدلله والدته |
الله يشفيه ويعافيه
|
الله يشفيه وكل مسلم
|
اقتباس:
يقول في احد قصصه أنه رأى في يوم مااا .. شخصين .. يتسابون ويتشاتمون وقد شحن أحدهم الآخر .. بكلمه يعتقد انها .. عاديه وهي كما سمعتها منه فعلاً عاديه .. يقول والحديث له .. فغضب غضباً لم أشاهد غاضباً مثله .. حتى كاد يحترق من أحمرار وجهه ..ودخل بعراك أدمى صاحبه وبلل ثيابه بالدمااء .. وانا واقف من بعيد اتفرج .. حتى حضر مجموعة من الأشخااص .. وباعدوهم عن بعضهم .. يقول.. فسأل احدهم ما المشكالة ؟!من المخطيء ..؟! قال دائماً هو يحقد علي ...ولا يحترمني .. و و و و و يقول فشاهدت .. مشهد عجيب من أمره ... بكى الاثنان بكااء حار وهم مزمجرين وكلاً منهم يصرخ في وجه الآخر ... فاقتربوا من بعض .. وكان العنااق الأحر من عناق الأم لولدها !!! كانوا أخوان .. توأمان ..!!!! الشاهد .. بالكلام أنه يغبط .. من غضب .. بهذا الشكل وباعتقاده صدق غضبه ... وبالمقابل .. كان كـــ الحجر واقف مكبل اليدين .. ولم يتدخل في فك النزاع .. وهذا .. يدل على أن الرحمة أيضاً ماتت !!! أشكرك على حضورك .،،، |
اقتباس:
مشكور على حضورك اخوي ،،،، |
اقتباس:
أهلاً بك أخي وبارك الله فيك .. والله يا أخي الدين ما دخل في شيء الا زانه ... وقد يُخشى على أصحابك منه ..:d وبدل ما يغيروا ما في قلبه .. يغير هو ما في عقولهم .!! جزاك الله خير .. ومشكور على حضورك ،،،، |
اقتباس:
فعلاً ربما .. كون الأشياء تُسخّر لك من غير عناء وجهد .. تجعلك بارد اليدين وتعتاد جوارحك على السبات .. والله لو يحدثك عن الروتين .. وكيف يفسره ويتعمق به .. ان تشعر بأن الدنيا ..جبل لا يتزحزح ولا يـتأثر وينسيك معنى أن تتذكر أي ذكرى محزنة كانت أو مفرحه !! المسأله ربما معقده نوعاً ما ... مشكور على مشاركتك بارك الله فيك ،،، |
اقتباس:
آمين أخت نوف .. وكفانا الله وأياكم كل مكروه مشكوره ،،،، |
اقتباس:
|
الساعة الآن +4: 07:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.