![]() |
ودعتـــــــها صــــباح هــــذا اليــــــوم !
ودعتها هذا اليوم في صبيحة هذا اليوم ودعتها بعد أن قضت بيننا ست سنوات كانت حنونه وهكذا نظنها تعلق بها ابني غسان فأصبح يلازمها ! وهي تلازمة ولاتستغني بدونه ! فنشأ بينهما حب عفيف فلا تستغني عنه ولا يستغني عنها ! حتى أنه يقاسمة ألعابة وحلاوه بل وإفطاره ! الطفل بطبيعته لايحب إلا من يحبه فهو لا يعرف تصنع المشاعر أو تزييف الحب بل يحب من يقدم له معروفاً ! حب الطفل صفحة بيضاء لم تدنسة أشياء أخرى من مصالح وغيرها رغم محاولتنا ابعاده عنها كمقدمات لرحيلها ! ألا وإن كل المحاولات باءت بفشل ذريع فأصبح يلازمها كملازمة الظل لصاحبه ! كنتُ أريد ان يفارقها تمهيداً لسفرها وابتعاده عنه ! لئلا يُصاب بمرض نفسي جراء فقد من يحب بل ويعشق حتى الثمالة ! فالطفل حينما يفقد من تلازمة فكأنه يفقد احد أبويه هكذا تفكير الطفل ! رحلت صباح هذا اليوم إلى جاكرتا ! ودعت ابني غسان بضمه كادت أن تتلاقى فيه أضلاعه ! وأنا في طريقي للمطار رفض ابني إلأ أن يكون باحضانها ! تبكي وهي في الطريق وتكفكف دموعها بيدها ! عشرة الست سنوات ليست بالأمر السهل بل أنها عاصرت مرحلة حضانة طفلي ! واعتاد رؤيتها منذ نعومة أضفاره ! ليلة البارحة قبيل رحيلها استعنت بخبرة أختي كي تقوم بتفتيش أغراضها بعيد عن تواجدها وبعد تفتيش دقيق كتفتيش الــ fbi وجدت ملابس لطفلي مستخدمه وأظافر ابني ولعبه من ألعابة ! وقد اخفتهم في شنطة السفر بطريقه ذكيه لأن شنطة السفر لها قماش برا وجوا وقد فتحت هذا القماش واودعت فيها البدله والأظافر واللعبة ولايمكن اكتشافها إلا ممن هي دقيقه جداً في التفتيش ! أخذت هذه الأغراض - الأظافر واللعبة والبدلة - وتوكلت على الله و احرقتها ! دون أن اخبر الشغالة بشئ ! هذه نهاية كثير من الشغالات التي هن شر لابد منه ! فأحذروا منهن ! واجزم أنها بحبها لابني تعلقت بها فأرادت أن تؤذيه لاقدر الله وهي في بلادها ! فحبها له لم يجعلها تخاف عليه وتسعى لراحته ! بل جعلت من حبها له أن تؤذيه فتجعله لا يهنأ له عيش بدونها ! هكذا كانت تريد وتطمح ! وهل في قاموسهم أن الحب بالإيذا ! بعدها أيقنت أن الشغالة التي تحمل الجنسية الأندونيسية تحمل الخطر الكبير وبعدها عزفت عن استقدام اندونيسية بل يممتُ نحو الفلبين ! لعل الله ييسر ويستر من شرورهن ! أخوكم أبوغسان |
ظننتك ياأباغسان ستستغني عنها كليًا بعد هذه الحادثة .. لاإندنوسيا ولافلبين..!!
صدقني نحن الذي جعلناهن من أولويات الحياة وأبجدياتها , وإلايمكننا الاستغناء عنهن , فلم يضر الأباء الأولين حفظ الله لك أبناءك من كل سوء .. |
الله يكفينا شرهن والله انهن يخوفن مايدرى وش وراهن حفظ الله غسان وأخته من كل سوء والحمد لله انكم فتشتوها وماوثقتو فيها |
الخادمة عندما تـأخذ منك حلية أو جهاز هذا لايهم بقدر مايهمك أن تأخذ قطعة بااالية أو بقايا من جسد أو ملابس قذرة هذه أشياء لاتؤخذ للإستخدام ولكن يراد بها عمل سحري والعياذ بالله أنا أرى إستقدام العامله الهنديه أو السيرلانكية أجدى من هذه و ماجاورها |
حسبي الله ونعم الوكيل , كما يقال عنهن شر لابد منه ! حفظ ربي إبنك غسان من كل سوء ~ |
الحمدلله على سلامة ولدك غسـان والله يكفينا شرهن يارب |
الله يكفينا شرهن
والله يحفظ ولدك غسان ويخليه لكم |
الله يحفظ ابنائنا وابناء المسلمين اجمعييين....
|
كان اعطيته كف وداااعيه...
|
الله يستر منهن حسبي الله ونعم الوكيل الحمدلله الذي جعل كيدها في نحرها
|
اقتباس:
لو كان بمقدوري الإسٍتغناء عنها لأستغنيت عنها منذ زمن لكن طبيعة حياتي وعملي ترفض الاستغناء عنها بشدة ! حاولت 000 وحاولت لكن لم اقدر على الأستغناء عنها ! فهن شرٌ لا بد منه 000 جزاك الله كل الخير عَ دعواتك أخي الفاضل |
اقتباس:
ياحليلك بس الاولين عندهم ما يسمى بي المملوكة بدال الشغالة حتى الاولين ما يستغنون عنه :) |
كان الله في عونك وكفاك الله شرذالشغالات ياخوك.
|
أبو غسان الحمد لله جت على كذا وزين إن تداركت الأمر .. أعرف واحد قبل سفر الشغالة بيومين يوديها لأحد أقرباؤه ولاعندها خبر إنها بتسافر بهالوقت ثم يشتري لها ملابس جديدة وأغراض كاملة ومن بيت هالقريب للمطار ويادار مادخلك شر .. المهم أغيك تنتظر لما يفتح باب الاستقدام من بعض الجنسيات الجديدة شكلهن مايعرفن هالحركات .. |
الساعة الآن +4: 05:58 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.