![]() |
صور من مجالسنا .. ( 4 ) من سير العلماء
|
اقتباس:
جزاكم الله خيرا فليتأمل القارئ ( مطموسة ) ومن ورعهم فلينهل . رحمهم الله رحمة واسعة ، وألحقنا بهم ، وأورثنا علمهم |
لو تأمل الإنسان العلماء والجلوس معهم..حتى ولو لم ينهل من علمهم
لاستفاد من سمتهم ووقارهم..وتواضعهم..هم عرفوا الحياة فعملوا لما بعدها.. اللهم احفظ لنا علماءنا ..وأصلح لنا ديننا.. بارك الله فيك شيخنا الفاضل.. موضوع مميّز |
شكرًا شيخنا عبدالله
ابو محمد نحن نسعد بتواجدك معنا في مجلس الساحة .. حياك الله ووفقك لكل خير |
جزاك الله خير
|
جزاك الله خير
|
رااااائع...
براءة الأطفال تعجبني وحبهم لتقليد من يرونه مهما في حياتهم فلنحسن التعامل لأن أفعالنا مرآة لأفعال أطفالنا.. |
جزاك الله خير
|
المتأمل في حال السلف الصالح يرى فيهم تطبيق سنة الرسول-صلى الله عليه وسلم -
وحب الإقتداء به في كل شي والدليل في قصة الشيخ الخريصي رحمة الله عليه اقتباس:
وهذه أقتداء بالنبي -صلى الله عليه وسلم - (كان الكرم المحمدي مضرب الأمثال،فقد كان صلى الله عليه وسلم لا يرد سائلاً وهو يجد ما يعطيه،فقد سأله رجل حُلة كان يلبسها،فدخل بيته فخلعها ،ثم خرج بها في يده وأعطاها إياه،وسأله رجل فأعطاه غنماً بين جبلين،فلم يكن الرجل مصدقاً ،فأسرع بها وهو ينظر خلفه خشية أن يرجع النبي الكريم في قوله،ثم ذهب إلى قومه فقال لهم:" يا قوم أسلموا فإن محمداً يعطي عطاء من لا يخشى الفقر!"... أما سمو الأخلاق لدى بعض العلماء فقصة الشيخ محمد السعوي رحمه الله خير دليل اقتباس:
كان رسول الله يصلي وهو حامل أمامة بنت بنته زينب، فإذا ركع وضعها وإذا قام حملها، وكان إذا سمع بكاء الصبي وهو في صلاته تجوّز فيها مخالفة الشفقة من أمه. متفق عليهما. وكان رسول الله يخطب ذات يوم فجاء الحسن والحسين عليهما قميصان أحمران يمشيان ويعثران، فنزل رسول الله من المنبر فحملهما فوضعهما بين يديه، ثم قال: ((صدق الله ورسوله: إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ [التغابن:15]، نظرت إلى هذين الصبيين يمشيان فيعثران، فلم أصبر حتى قطعت حديثي ورفعتهما)) رحم الله علمائنا وأسكنهم فسيح جنانه وغفر الله لنا ولكم ووالدينا والمسلمين أجمعين[/color] |
من علمائنا الأجلاء نأخذ الدروس
شكرا على الموضوع |
جزاك الله خير
|
جزاك الله خيراً
|
ماشاء الله .. اللهم لاتحرمنا من فضلك ..
هؤلاء يسجلهم التاريخ .. بارك الله فيكم يا الشيخ .. |
جزاك الله خير
|
الساعة الآن +4: 06:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.