- إتباع هوى الجسد عن نعمة العقل هي حيّونة الإنسان عن ذاته ( إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا )
- ( ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما ) وجهنا القران الكريم إلى الوعي بهؤلاء ; لإيقاف مدهم وأن لا يقع المجتمع أسيراً لهم.
- مايحدث في الشام من صراع بين الحق والباطل ماهو إلا بيان لمن يحمل واجب الأمة ومن يأخذ بنفسه عنها ( وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين )
- (و العاقبة للمتقين ) في ظل الواقع الراهن يعلمنا القران كيف نملك طاقة الانتصار والغلبة ، مهما كانت فداحة الخطوب التي تواجهها الأمة .
- غاية الجهاد ليس لدفع الشر عن قوم وعشيرة ودولة ، وإنما لدفع مكيدة الأعداء عن الإسلام والأمة كلها (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله)
- الغايات تحقق الأهداف " ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات "