كتاب جديد وساخن جدا للشيخ عبد الكريم الحميد عن ( الحور العين ) والمسلسل ! .
 

يرجى من الاخوة في الله نقل الموضوع لكافة المنتديات والمواقع .


وجزاكم الله كل خير ونفع بكم الاسلام والمسلمين .

هل لي أني أحصل عليها في الأنترنت !

أصل الشيخ محبوب جداً من مكتباتنا الكبيرة لأن النتيجة لايباع له شيء منها !

من يخدمني أدعي له في ليلة 25 و27 و29 ............هاه فيه أحد يقول ( أنا لها ) !

وفيك بارك الله أخي العزيز النهيم .

-------------------

إخواني الفضلاء :

بالنسبة لرد الشيخ على الطاغية السوداني المتنبيء الذي بعنوان [ الرد الصارم على المتنبيء السوداني ( سليمان أبي القاسم ) ] فلم يكن الشيخ حفظه الله ليرد إطلاقاً على هؤلاء المتنبئين المجانين ، وما أكثرهم وأكثر دعاويهم !!!! ، ولكن هذا السوداني من نوع آخر وهو من النوع الذي تأثر به عدد لا يحصى من السودانيين حتى تبعه مَن يزعمون أنهم طلبة علم من طلبة الجامعات السودانية ، والمجرم يدعي أن روح عيسى عليه السلام قد حلَّت به ، ولما رأى الشيخ كُـتب ورسائل هذا الزنديق المتنبيء الذي يدعو بها لنفسه حيث جاء بهذه الكتب إلى الشيخ بعض طلبة العلم السوادنيين وألحوا على الشيخ الرد عليه وأخبروه عن كثرة أتباعه والمتأثرين به ، بعد ذلك قرر الشيخ سحقه بهذا الرد الصارم .

هذا كل ما في الأمر حتى لا يخرج شخص ويقول لماذا الشيخ يرد على هذا الملحد بل يجب أن يتركه حتى لا يشهره ويصنع دعاية له !! ، ولكن كما رأيتم فقد وضحت أسباب رد الشيخ على هذا المتنبيء الخبيث الذي اغتر به عدد كبير من السودانيين والأفارقة ولا حول ولا قوة إلا بالله ، مما يستدعي من علماء المسلمين كشف أباطيله وتفنيده حتى لا يستفحل شره قاتله الله ، وقد قاب الشيخ عبد الكريم بهذا الواجب جزاه الله خير الجزاء ورفع درجاته في عليين .

والحمد لله رب العالمين .....

جزاك الله خير أخي ابوسليمان
وحفظ الله شيخنا الزاهد عبد الكريم الحميد

حفظ الله الشيخ وجزاه الله عنا خيرا جزاء , وأسعده في الدارين ...

بارك الله فيك اخي ابوسليمان و حفظ الله الشيخ وجزاه الله خير

يكفينا فخراً أن تتعطر صفحاااااااااااااات منتدانا بإسم هدا الشيخ الزاهد التقي النقي ..
نسأل الله ان يحشرنا معه ..

رفع الله قدر شيخنا وحماه من كل شر وشرور ..



مشكور يالبي يايو سليمان ..

حفظ الله الشيخ الزاهد / عبدالكريم الحميد ,,
وثبته وأجزل له الأجر والمثوبة ,,
حينا أجلس إلى هذا الشيخ فإنني والله أشعر بعزة المسلم
ويحيا فيّ معنى الولاء والبراء والذي ذبح على عتبة الآخر ,,

أشكركرك أخي على جهدك وأسأل الله أن يشفي الشيخ من مرضه ويعيده علينا شامخا جبلا لا تهزه العواصف