إنا لله وإنا إليه راجعون
 

في هذا اليوم الخميس انتقلت إلى رحمة الله [ منيرة بنت محمد طويان الطويان ] زوجة الشيخ / صالح بن علي بن صالح السعيد .. ووالدة كلا من علي بن صالح السعيد ـ رجل أعمال .
ومحمد بن صالح السعيد ـ فني الأشعة في مستشفى بريده المركزي

لذا نأمل من أخواننا في هذا المنتدى الدعاء للمغفور لها بإذن الله بالرحمة والمغفرة ...
هاتف العزاء / 3230336 ابو فهد ..
جوال /0559988738 محمد ابو صالح


أخوكم / محب الخير

الله يغفر لها ويرحمها

مشكووووووووووور اخوي

رحمها الله تعالى

إن الله ماأخذ وله ماأعطى وكل شيء عنده بقدر


إنا لله وإنا إليه راجعون

اللهم اغفر لها وارحمها يا رب العالمين

اللهم اغفر لها وارحمها يا رب العالمين

اللهم اغفر لها وارحمها يا رب العالمين

آمين

..

اللهم إغفرلها وإحمها وجميع موتى المسلمين ..



إنا لله وإنا له لراجعون ..

اللهم إجعل قبرها روضه من رياض الجنه ...

اللهم أسكنها فسيح جناتك
اللهم أسكنها فسيح جناتك
اللهم أسكنها فسيح جناتك
اللهم أسكنها فسيح جناتك
آمين...آمين...آمين...آمين...آمين...آمين...آمين...آ مين...آمين...آمين...آمين...آمين...آمين...آمين..

اللهم اغفر لها و ارحمها ..
اللهم أسكنها فسيح جناتك

اللهم اغفر لها وارحمها

واسكنها فسيح الجنان

الله يجزاكم خير

الله يغفر لها ويرحمها

لمعرفه من هي منيره الطويان اقرؤوا جريده الجزيره ليوم الجمعه

هذا ماكتبته جريده الجزيره

منيرة الطويان إلى رحمة الله



* بريدة - مكتب الجزيرة:
انتقلت إلى رحمة الله تعالى حرم الشيخ صالح السعيد الفقيدة منيرة بنت محمد الطويان عن عمر يناهز السبعين عاماً.
وقد ووري جثمان الفقيدة الثرى في مقبرة الموطأ الجديدة ببريدة عصر امس بعد الصلاة عليها في جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب.
وعرف عن الفقيدة وهي كبيرة أسرة الطويان من الإناث العديد من المآثر الطيبة والتي من أهمها خصلة الوصل حيث كانت تزور من يكبرها ويصغرها من أفراد أسرتها وأقاربها وذويها مشيا على الأقدام حينما كانت صحتها تسمح بذلك ومن ثم اقتصرت زياراتها في ان تسجل الرقم الأول في حضور مناسبات الأسرة واجتماعاتها وزيارات مفاجئة لكل الافراد حتى ما سمحت ظروف المواصلات بالوصال حتى اطلق عليها افراد الأسرة لقب (أم الوصل).
ونحن نودع اليوم (العمة منيرة) وهو الاسم الشهير لها غفر الله لها حري بأبناء الأسرة وأقارب وذوي العمة ان يفكروا في مشروع خيري يكون باسم الفقيدة كأن يكون بناء مسجد او مدرسة لتعليم القرآن الكريم أو بئر ماء أو غيرها في إحدى الدول الإسلامية الفقيرة ليكون متوجا لأعمالها الجليلة في الحياة الدنيا ومكافأة لها بعد فراقها دنيانا.
وهو مشروع لن يكلفنا إلا اليسير وفي المقابل سيكون مردوده جد كبير عند الله سبحانه وتعالى على الفقيدة التي رحلت عن الدنيا تاركة في رقبة كل فرد من أفراد الأسرة دينا كبيرا ودروسا قيمة في التآخي في الله وحب الخير للقريب والبعيد في آن معا.
وأسرة (الجزيرة) التي آلمها النبأ تبتهل إلى الله تعالى بأن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.


الجمعه 9/3

رحمة الله عليها