خليجي يشتري كرة بمبلغ 2.4 مليون دولار (ياللعار)
 

اشترى القطري الشيخ محمد بن حمد آل ثان كرة القدم التي لعبت بها المباراة النهائية لبطولة كأس العالم 2006 بألمانيا بمبلغ 2.4 مليون دولار وذلك في مزاد خيري أجري في العاصمة القطرية الدوحة بحضور كوكبة من نجوم العالم من رياضيين وسياسيين.

وستعرض الكرة في أكاديمية التفوق الرياضي بالدوحة "أسباير" خلال دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة التي تستضيفها العاصمة القطرية من الأول وحتى 15 ديسمبر/كانون الأول المقبل.

كان نهائي كأس العالم 2006 قد جرى في العاصمة الألمانية برلين في التاسع من يوليو/تموز الماضي وجمع بين منتخبي إيطاليا وفرنسا حيث فازت إيطاليا بركلات الجزاء الترجيحية.



( نريد تعليقاتكم ومرئياتكم)

والله الرجااااااااال حر في ماااااااااله بكيفه

يمكن كاااااااثراااااااات وش يدريك

أصلاً حنا العرب مع الآسف وصلنا إلى درجة أن يعاقبنا الله بما يفعله السفهاء منا فبعد أن قام رجل أعمال سعودي بشراء منديل أم كلثوم هاهو القطري يشتري المنفوخة ولا حول ولا قوة إلا بالله

إذا قيل لك سفيه فهاهو السفيه

وش حر بأمواله

هذا مجنون المفروض مايحط عنده قروش

الناس بحاجة للدراهم ويروح يشتري كوره الله يحوم تسبده

وش محرق رزقك يالمنخرش

خله براحته وسع صدرك

أليس ذلك من المنكرات التي
نآخذ عليها إن لم ننكرها ؟

ما احرقه شي لكن
أنت تعتقد ان هذا عاقل ولا سفيه أسألك بالله؟

اليس هذا اسراف وتبذير للأموال

الناس ميته من الجوع وتريد شي بسيط وهذا يشتري كوره بملايين القضا

لو قال له احد تبرع بليون ريال فقط مهب 8 ملايين

والله اني يضرب له حساب ويتعلث

شكراً لكم أيها الأخوة.

وللعلم أن هذا لم يشتري الكورة ليلعب فريقه بها (بأقل الأحوال) ولكنه للتفاخر (نسأل الله العافية)

(اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ }

يقولون العقل نعمه

وهذا الله العالم ان مافيه عقل اصلا

السلام عليكم
الآ ينظر هذا الرجل يمنتاً ويسره
وينظر إلى أخوننا في أنحاء العالم من فقر ومجاعة وقلة نشر الإسلام
لماذا لا يكون لديه والأغنياء بشكل عام نبذه ولو قليلة عن الأعمال الخيرية التي تساعد المسكين والفقير وتمسح على رأس الأيتام وتنشر الدين.
ولسلام عليكم

لكل ثري لكل صاحب منصب لكل مسرف


الباب مفتوح، والله يغفر الذنوب جميعا، وباب جوده لا يقفل، رحيما كريما عفوا غفورا فأقبل لا تتردد قبل أن تقول نفس ( ياحسرتاه على ما فرطت في جنب الله )