بريدة ستي

بريدة ستي (http://www.buraydahcity.net/vb/index.php)
-   ســاحـة مــفــتــوحـــة (http://www.buraydahcity.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   بعضنا جلف من أصله (http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=103251)

قصبي 30-01-2008 12:40 AM

بعضنا جلف من أصله
 
بعض الناس لو تقدم له أي خدمه شكرك ، ولو كانت بسيطة ما تذكر
وبعض الناس لو تقدم له روحك ما شكر
هذا طبع ، وسبحان اللي خلق وفرق
أو بعضنا جلف من أصله ؟

سامي بريدة 30-01-2008 12:47 AM

اختلاف العقول
والتقدير والإحساس والشعور والتعامل

من خلالها تعرف قبيلك

الليث الابيض 30-01-2008 01:54 AM

صدقت اشكرك
على موضوعك الذي سوف ترى الردود من الشباب لتناقش في الموضوع

وايلي 30-01-2008 02:03 AM

العنوووووووووووووووووووووووز 510 كنوووووووووووووووووووووز

ذو السوّط 30-01-2008 01:32 PM

السلام عليكم
أتعلم ياأخي أرعبتني ....صدقني أرعبتني .... وقد تتسائل لماذا هذا الرجل مرعوب من مقولتي !!؟؟
-
-
رعبي ليس منك أنت بالذات !! ...بارك الله بك ياأخي الكريم فأنت شكوت حال لاحظته على العباد !!
-
-
لكن هذا الحال ليس بالجلف ونقف عندها ياأخي ...تأمل بحال من هو جاء بوصفك .
-
-
أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَـزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ
-
-
ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
-
-
لَوْ أَنْـزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
-
-
فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
-
-
وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ
-
-
وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ
-
-
حَدَّثَنَا ‏ ‏وَكِيعٌ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏سُفْيَانَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏سَلْمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏زِيَادِ بْنِ كُلَيْبٍ ‏ ‏عَنِ ‏ ‏الْأَشْعَثِ بْنِ قَيْسٍ ‏ ‏قَالَ ‏
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏لَا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ ‏
حديث الأشعث بن قيس الكندي رضي الله عنه مسند الأنصار رضي الله عنهم مسند أحمد 20836
-
-
ما جاء في الشكر لمن أحسن إليك البر والصلة عن رسول الله سنن الترمذي 1877
-
حَدَّثَنَا ‏ ‏أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ ‏ ‏أَخْبَرَنَا ‏ ‏عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏الرَّبِيعُ بْنُ مُسْلِمٍ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي هُرَيْرَةَ ‏ ‏قَالَ ‏
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ لَا يَشْكُرُ اللَّهَ ‏
قَالَ هَذَا ‏ ‏حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏
-
تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي

‏قَوْلُهُ : ( حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ مُسْلِمٍ ) ‏
‏الْجُمَحِيُّ أَبُو بَكْرٍ الْبَصْرِيُّ ثِقَةٌ مِنْ السَّابِعَةِ ‏
‏( عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ ) ‏
‏الْجُمَحِيِّ مَوْلَاهُمْ الْمَدَنِيِّ نَزِيلِ الْبَصْرَةِ ثِقَةٌ ثَبْتٌ رُبَّمَا أَرْسَلَ مِنْ الثَّالِثَةِ . ‏

‏قَوْلُهُ :
( مَنْ لَا يَشْكُرْ النَّاسَ لَا يَشْكُرْ اللَّهَ ) ‏
‏قَالَ الْقَاضِي :
وَهَذَا إِمَّا لِأَنَّ شُكْرَهُ تَعَالَى إِنَّمَا يَتِمُّ بِمُطَاوَعَتِهِ وَامْتِثَالِ أَمْرِهِ وَأَنَّ مِمَّا أُمِرَ بِهِ شُكْرُ النَّاسِ الَّذِينَ هُمْ وَسَائِطُ فِي إِيصَالِ نِعَمِ اللَّهِ إِلَيْهِ , فَمَنْ لَمْ يُطَاوِعْهُ فِيهِ لَمْ يَكُنْ مُؤَدِّيًا شُكْرَ نِعَمِهِ , أَوْ لِأَنَّ مَنْ أَخَلَّ بِشُكْرِ مَنْ أَسْدَى نِعْمَةً مِنْ النَّاسِ مَعَ مَا يَرَى مِنْ حِرْصِهِ عَلَى حُبِّ الثَّنَاءِ وَالشُّكْرِ عَلَى النَّعْمَاءِ وَتَأَذِّيهِ بِالْإِعْرَاضِ وَالْكُفْرَانِ كَانَ أَوْلَى بِأَنْ يَتَهَاوَنَ فِي شُكْرِ مَنْ يَسْتَوِي عِنْدَهُ الشُّكْرُ وَالْكُفْرَانُ اِنْتَهَى . ‏

‏قَوْلُهُ :
( هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ ) ‏
‏وَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُدَ .
قَالَ الْمُنْذِرِيُّ فِي التَّرْغِيبِ بَعْدَ ذِكْرِ هَذَا الْحَدِيثِ مَا لَفْظُهُ :
رُوِيَ هَذَا الْحَدِيثُ بِرَفْعِ اللَّهِ وَبِرَفْعِ النَّاسِ وَرُوِيَ أَيْضًا بِنَصَبِهِمَا وَبِرَفْعِ اللَّهِ وَنَصْبِ النَّاسِ وَعَكْسِهِ أَرْبَعُ رِوَايَاتٍ اِنْتَهَى . ‏



الساعة الآن +4: 08:36 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.