![]() |
مدرسة عمرو بن العاص [ 1/أ - 5/أ ] ! - بين معلّمين.
انتعاش يغمرني كلما أتذكر أيام المرحلة الابتدائية بحلوها ومرّها، مع كثرة حلاوتها وندرة المرارة، إلا أن هذه النادرة تَعْلق في الذهن وتبقى جذوة المشاعر الملتهبة التي أشعَلَتها باقية حتى اليوم.. حين تطل عليك ذكراها، أو تطل عليها أنت. أظن أن تلك الذكرى المؤلمة هي من أطلت عليّ، فرأيتني أعمد إلى جهة أخرى احتوت قلبي وتناثرت ذكرًى جميلة لا تنسى، وبين مرارة الأولى وحلاوة الثانية تتخاصر هذه الأحرف. |
اخي الثائر الاحمر انا لله وانا اليه راجعون والله انها اكبر مصيبة تصيبك من هذا المدرس المصري ابتاع كله والله ما استطيع تكملة باقي مقالك الاكثر من رائع |
اخي الثائر
هل انت راضي عن المدرس الاول ( المصري ) بعد مافعل بك هذا ؟ سؤال محرج ارجو الاجابة عليه |
أخو دريحم’ صدقت أخي إنها مصيبة ما بعدها مصيبة بالنسبة لطفل صغير لم يذنب ذنبا كبير حتى تصنع فيه هذه العقوبة الكبيرة، شكر الله لك جميل مرورك.
عمر اليحيى’ أهلا بك أخي الفاضل، بيني وبينك كتبت مقطعا في آخر القصة ثم حذفته في مربع النص ولم أحذفه من برنامج الويرد؛ حذفته لأنني أحس أنه متجاوز قليلا، وهو يدل أنني لست براض عنه أبدًا، يارجل لو أنا يهودي ما عمل فيني كذا؛ وهذا المقطع الشكوى لله: (المفرح –واعذروني- أنه اختفى بعد تلك الحصة بأيام ولعدة أسابيع ثم عاد إلينا وقد هزل جسمه واحمرّ وجهه أكثر، ذلك أنه قد أجرى عملية في منطقة البطن لا أعرف ماهيّتها، فكان بالكاد يمشي أو يحرّك يديه، فانقطع عن الجلد والزجر، حتى إنه قد دخل علينا يومًا من أيام ذلك العام الدراسي فشرح قليلا ثم التفت لجهة السبورة وأخذ بتعديل شيء كالحزام على بطنه، ثم التفت إلينا متألمًا.. وخرج ولم أره بعدها !). شكر الله لك طيب مرورك. |
الساعة الآن +4: 12:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.