|
ما هذا الشعور !!
ماهذا الشعور ! الحمد لله وحده وبعد ... شعور يبدو معي كنسيم الصباح ، شعور باللطف يفيّض مشاعري أشعر معه بانشراح ، لكن لا أدري ماذا أفعل تعبيراً عن ذلك الشعور ! مع أن هذا الشعور غامض إلا أنه يريحني ويعجبني - في بداية الأمر - ، أحاول أن أكون به لطيفاً فأتكلم بصوت خافت ومتردد خشية أن أكون بشعاً ، بل لا أميل إلى الكلام . الكل ينظر إلى ملابسي المميزة وخطواتي القصيرة المتقاربة التي يعيقها ثوبي لكن ومع هذا هو يعجبني . كثيراً ما أهرب من الأنظار بخطوات سريعة أحاول أن أكون بها واثقاً إلى مكان لا أحد فيه يراني لأستريح قليلاً من ذلك التقمّص ! ، حتى وصمت بأني شاب أنيس الطلعة، ظريف العشرة، أنيق الملبس. له من ضياء البدر حسنه،ومن سكون البحر صوته، ومن مروج الزهر هندامه. إذا تكلم خفّض من صوته، وإذا تمشّى تثنّى في مشيه ... تسارعت دقات الساعة ومضت بعض أيام العمر .. حتى وقفت على حالي ممسكاً بتلك الورقة متأملاً . قال تعالى ((وليس الذكر كالأنثى )) و عن ابن عباس رضي الله عنه قال "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال" وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل " ، فما جرى بالعرف أنه من لباس النساء في نوعه أو لونه أو هيئة تفصيله وخياطته فلا يجوز للرجل لبسه . فيا شبل العقيدة ... يا نصر الأمة ... دعك من هذا الشذوذ و كن رجلاً ... رجلاً على الأهوال جلداً لا يحتاج إلى الرشاقة والجمال ... فهمتك أسمى وأجل ويرقبك الإسلام مكافحاً يسد ثغرة من ثغراته . اللهم اشرح صدره ... اللهم اهد قلبه ... اللهم و اغفر ذنبه . تقبل تحية محبك ^_^ . |
أحسنت الوصف وأبدعت أشبال العقيدة تعاني من أندثار الهوية مع طغيان العولمة إنهم ينظرون إلى العالم ويقلدون ما فية بخيره وشره ويحتاجون الى الكثير والكثير من التوجيه والأرشاد تحياتي لك |
الله يرحم الحال شباب ضاع بالزحمه |
لاحول ولاقوه ،، لكنهم حتما سيعودون يوماً ماً
|
.. إنها مؤامرات الغدر تفتك بالهوية المسلمة ، و مخططات الخيانة تتوسع لطمس الفطرة السليمة ، و قصة انتكاس للمفاهيم ، و ارتكاس للمعايير بدأت تنتشر ، لتغري أبناء هذه الأمة ، و لا نجاة من هذا إلا بالعودة إلى نبع العقيدة الصافي ، و مورد الدين العذب ، بعد إدارك حقيقة الصراع ، و التعرف على أساليب العدو القذر ، الذي يريد هدم هذا الدين ، و إيقاع الصراع في هذا البلد الأمين - الحصن الأخير - لدين الله .. فيا شبل العقيدة ، انتفض ، انتفاضة بعلمك ، بإيمانك ، كن عزيزاً دوما ، لتقف سداً أمام الموجات العاتية ، إلا فقل على أبناء دينك ، و أرض و طنك السلام .. حفظنا الله و إياكم .. |
إن المتأمل ليرى أننا الآن ولله الحمد في زمن صحوة عن عن أيام قريبة مضت فالمنابع النقيّة كثرت فالحمد لله ... ففرسان التوعية الاسلامية في المدراس يقدمون الكثير ثبتهم الله .. وحلق التحفيظ فاتحة أبوابها لمريد الخير والصلاح . اللهم اهدنا واصلح لنا أمرنا ... شكراً لكم أعزائي ... |
اسأل الله أن تعم الفائدة ...
سترونها قريباً مطبوعة من جاليات الفايزية جزاهم الله خير وسدد خطاهم .. أرجوا منكم أحبابي نشرها فرب دال على خير أخلص لله من واعض .. نسأل الله الإخلاص ... آااه ياقلب العنا كله أيام .. اصبر |
هاهي أرجوا أن تنال رضا الله ثم أرجوا أن ينتفع بها وحقاً ربّ دال على خير أخاص لله من واعض .. http://swalf-d.com/fm/attachment.php...1&d=1208720143 http://swalf-d.com/fm/attachment.php...1&d=1208720143 |
الله يرحم الحال شباب.
|
| الساعة الآن +4: 12:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.