من فضل الله علينا أن يسّر علينا العودة لما نكتب ولو بعد مدة من الزمن ، وسهولة التعديل حين الخطأ .

فكن شاكراً لله على هذه النعمة بأن تكون دائماً متعاهداً مع نفسك أن تعود بين فينة وأخرى للبحث عن مشاركاتك ومدى نفعها ومضرّتها . فهل تسرّك رؤيتها أم لا ؟ سواء الآن أم غداً .

أحببت أن أضيف هذا الموضوع كي ينتبه الذي يتخبط في الردود ليُكثرها ، وكأنه لا يعرف أنها محاسب على كل حرف ينقشه في لوحه المحفوظ . فتأكد من سلامة حرفك في بحثك لمشاركاتك التي قد بلغت أحياناً الآلاف !


" أردت أن أختصر العبارة كي يسهل فهم الإشارة"


إضافة : * محبة العلم *