![]() |
التحزبات السرية
ديننا واضح ، والحمد لله الذي جعل أمر الدين والدعوة أمرا ميسورا للجميع ؛ لذلك نستغرب من وجود خلايا سرية وجماعات وتحزبات !
هل الهدف من هذه الأمور ( السياسة ) ؟ إذا لماذا يخدعون الناس باسم الدين ؟ فهذه التحزبات السرية التي نتجت عن قراءات خاصة ومفاهيم خاطئة لا يعرفها أهل العلم ولا يقرونها بل يحذرون منها يقول عمر بن عبد العزيز رحمه الله: (إذا رأيت قومًا يتناجون في شيء من الدين دون العامة فاعلم أنهم على تأسيس ضلالة). وهذه التحزبات والتجمعات يصدق عليها قول الحسن البصري رحمه الله: ( خرج عثمان بن عفان رضي الله عنه علينا يومًا يخطبنا فقطعوا عليه كلامه فتراموا بالبطحاء حتى جعلت ما أُبصر أديم السماء قال: وسمعنا صوتًا من بعض حُجر أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم- فقيل هذا صوت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قال سمعتها وهي تقول: ( ألا إن نبيكم قد برئ ممن فرق دينه واحتزب). إنَّ دراسةً فاحصةً للجذور الفكرية للجماعات والأحزاب في حياة المسلمين المعاصرة تتطلبُ نظرةً عميقةً لهذه الفِرقِ والجماعات والأحزابِ الدّاعيةِ إلى ذواتِها حصرًا،حيثُ تُصور كل فرقةٍ وجماعةٍ وحزب إلى الناس أنها هي القائمةُ على الإسلام، وكلَّ من عداها مخالفٌ لها، وهذا التصور القاصر نراهُ عندَ الجميع مطردًا ومتفقًا عليه. وللاطلاع على المزيد : www.asskeenh.com تنزيل المادة كاملة : http://www.asskeenh.com/Books/14.doc |
أظن ما تحدثت عنه يحدث حالياً وكثيرا في بلاد المسلمين لسببين: الاول / هو فقدان العلم الشرعى الحقيقي . الثانى / هو وجود مرض ( خفي ) فى القلب لم يُعالج فى القدم فظهر على السطح وقت الضعف و الغفلة ع الله . ــــــــــــــــــــ مما يتطلب منا جميعا جميعا جميعا الا نثق بانفسنا اكثر من اللازم والا نثق باننا من اهل الايمان و من اهل السلف ومن اهل التقوى و العلم و و و و و ...... فالحى لا تؤمن عليه الفتنة أبداً فعلينا ان نخشى على ايماننا و على قلوبنا من امراض القلوب الخفية الكبر و الهوى و حب السمعة بل علينا ان نسال الله بكل صدق "" اهدنا الصراط المستقيم"" ونسال الله الهداية لنا ولجميع المسلمين وان يثبت قلوبنا جميعا على الحق ""ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب "" |
جزاك الله خيييييييييييييييييييييرا ً
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ |
اذا كان العلماء الربانيين يتركون الصدع بالحق تقية فسترى اكثر من ذلك نعوذ بالله من الظلال 0
|
الساعة الآن +4: 07:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.