كان أحد طلابي نتبادل نحن و إياه هموم الشباب و ثم دخلنا على مشاكل الشباب و معاكسة الفتيات و كيف يبدأ معهن
ثم يروي لي أحداثا لا أكاد أصدق حتى فقدت صوابي من هول مايقول
ثم ذكر لي حال أحد أصحابه ياليته سكت و ياليته بتر الموضوع ولكن ماذا أقول فهذا ما حدثني به و صدق أو لا تصدق فقد حصل و سمعنا أشد من هذا و " الهيئة " تخبرك عن الكثير...
فذكر لي موقفا له مع أحد أصحابه قائلا:
بينما كنت أن صاحبي ذاهبين لبلدة مجاورة لنا و نتجول فيها إذ قال لي زميلي قف عند هذا البيت فوقفت ثم قال لي اذهب و أتي بعد برهة من الزمن ثم ذهبت و أتيته على الموعد الذي اتفقنا عليه فركب معي ثم قال لي أتدري ما شأني بهذا البيت قلت لا
أرجوك أيها القراء إذا أنت لا تتحمل الصدمة فلا تقرأ هذا قصة حتى لا تشغلك هذا اليوم أو توقعك في شك.
قال هذه زوجة لها أبناء و أكبر أبنائها في المتوسط و زوجها و يسافر كثيرا و أنا زوجها البديل عنه أعاشرها و ألعب معاها في فراش زوجها
ماذا أقول لكم أيها القراء لتكمل القصة أنت و حدك و تتخيلها و صغها بكل أسى و حزن....
لكن هناك سؤال من هو المسوؤل أمام هذه الخيانات الزوجية و التي هي وليدة هذا العصر لم نكن نسمع عنها إلا نادرا

من هو المسوؤل هيا أجبني بصدق؟؟ الزوج أم الزوجة
أنت أحرار بالإجابة