![]() |
استمرار نعاق العلمانيين في الصحافة المحلية!!
ويستمر مسلسل الإستهزاء بالدين بلا رادع ولا عقاب وصدق من قال من أمن العقوبة أساء الأدب واليكم هذه المصيبة :
http://www.al-jazirah.com/cgi-bin/da...&file=ln24.htm وإذا لم يعمل فهذا هو كلامه أخرسه الله: يارا طاش ما طاش عبدالله بن بخيت لا أعلم ما الذي يمكن أن تكون عليه أمور التلفزيون بعد عشر سنوات من الآن. فقد تجاوز عدد الفضائيات كل توقعاتنا. لا يمكن لأعقلنا وأكثرنا قدرة على التنبؤ أن يتصور ما نراه الآن قبل أن يحدث، وإذا كان الحال كذلك فالحال سيكون أعظم في السنوات العشر القادمة فالتقدم في هذا المجال يسير بتسارع هندسي وسيأتي اليوم الذي تصبح قنوات التلفزيون مشاريع فردية كل من يجد في نفسه الرغبة والكفاءة يفتح محطة فضائية وأتوقع أن يتوزع الناس بين القنوات بطريقة لم يسبق لها مثيل وبالتالي سوف يتنوع التأثير على الناس وقد سبق أن حذرت وأغلظت التحذير من أنه سيأتي ذلك اليوم الذي سيصبح فيه المجتمع السعودي عدداً من المجتمعات، تعرفها من خلال البرامج والقنوات التي يتفرج عليها الناس ففئة الشباب سيكون لهم ثقافة والنساء لهن ثقافة والرجال الكبار في السن لهم ثقافة وهكذا حتى في إطار المهن ستتوزع القنوات الفضائية فالعمال والأطباء والمهندسون كل فئة لها قناتها الخاصة وبالتالي لن يكون هناك عالم واحد وإنما عوالم متعددة في داخل المجتمع الواحد. وأرجو الا يبحث القارىء عن الجانب السيئ في هذا فالإنسان يمضي في هذه الحياة ويتقدم فيها عبر التجارب ولكن الشيء المهم هو عدم تبني قيم العزلة والامتناع عن مشاركة الآخرين صنع هذا العالم فالعدو أنت الذي تصنعه والصديق أنت الذي تصنعه وخصوصا أنك لا تتحكم في صيرورتك الذاتية.. حتى أمريكا التي تصنع كل شيء وتمتلك فضاء مترامي الأبعاد لا تستطيع أن تعزل نفسها عن العالم لأن قيم العزلة في هذا العالم لن يكتب لها النجاح وسوف تكون سببا لاخفاقات لا مبرر لها، لأن الإنسان في النهاية هو كائن اجتماعي فإذا لم يذهب للآخرين بمحض إرادته فالعالم سيأتي إليه ويفرض وجوده عليه ولنا تجربة كبيرة في العشر سنوات الأخيرة فقد قامت فيها معارك صغيرة ولكنها نموذجية وتشي بأشياء يمكن أن نتعلم منها. عندما بدأت الدشوش قامت حملات قوية لمقاومة وجودها وقد تنبأ آلاف المتشائمين أن المجتمع يتجه إلى كارثة إذا لم تبادر الحكومة وتغلق المنافذ الهوائية كلها والآن أصبحنا نشاهد كل شيء، كل شيء تعني كل شيء، هل حدث شيء؟ هل انهار شيء؟ وأتذكر قبل عشر سنوات طرحت قضية مشاهدة رقم المتصل، أن على الاتصالات السعودية عدم طرح هذه الخدمة لأن في طرحها كوارث عظيمة والدم سيصل إلى الركب الآن أصبحت الخدمة متخلفة لأن من نخاف عليهم أو عليهن إذا أردنا الدقة، معهن تلفوناتهن الخاصة ولهن أرقام خاصة، هل حصل شيء؟ هل وصل الدم إلى الركب؟ الشيء السيئ الذي أتوقعه من تفشي ظاهرة التلفزيونات الفضائية هو أننا نفشل في أن يكون لنا صوت فيها بسبب الخوف من مشاركة الآخرين، نصبح متلقين لما يريده الآخرون كما يحدث الآن. سوريا تعمل على أن تكون منافسة لمصر في الانتاج الاعلامي والكويت أعلنت أنها ستعيد مجدها الدرامي القديم وسوف تصبح لاعبا اساسيا في الفضائيات. وقطر فازت بقناة الجزيرة كقوة إعلامية ولبنان شوفت عينكم. وهكذا فلدى معظم دول العالم خطط للمشاركة في التأثير في هذا العالم وخاصة في العالم العربي أما نحن فمازلنا نخاف من طاش ما طاش. yara4me@yahoo.com --------------------------------- انتهىكلامه أعزكم الله ولا تعليق |
فضيحه...مو فضيحه وبس..كارثه
السلام عليكم وبعد/
أخي الأكاديمي وفقه الله إلى الصواب: إن الذين ينعقون في تلك الصحافه لم ينعقوا إلا حينما رأوني أنا وأنت وهو حينما ينعق نشتري تلك الجريده.. ولا تبتأس منهم فلسوف تنطبق عليهم الآيه الشريفه كما إنطبقت عليهم من قبل... ألا وهي..قوله تعالى:(((إن الذين يينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله))... إلى أن قال((ثم تكون عليهم حسرتاً إلى يوم القيامه)).. فلقد إنطبقت عليهم حينما سمحوا بالأنترنت فقد دفعوا الأموال ...ليييفسدوا الشباب المسلم......فانقلبت عليهم بأن فضح الله أمرهم وصار الشاب يرى كل الأخبار المحجوبه في السابق صار يراها عياناً بياناً.... وحين سمحوا بالأطباق الفضائيه((الدشوش)) إنقلبت هذه الدشوش إلى حسره عليهم فبدلاً من أن كان الشعب يسمع الأخبار ويشاهدها فقط عبر المحطات السعوديه.....صار يرى فضائحهم عبر المحطات الأخرى... فاللهم أنصر الأسلام ولتجعل لهؤلاء العلمانيه كلمه... اللهم أبطل ما يحيكونه ضذ بلاد المسلمين .... اللهم إهدهم أو أهلكهم يييارب العالمين..... ولك تحياتي على هذا الموضوع المميز...... أخوكم الصغير وخادمكم المطيع مجنون هند:cool: |
الاكاديمي
<P align=center><FONT color=#0000cc size=7><STRONG>مشكور انا كلامي مثل مجنون هند</STRONG></FONT></P>
<DIV></DIV> |
الساعة الآن +4: 04:45 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.