![]() |
أعطوهم الفأس لتتغير أوضاعهم بإذن الله
طبعاً ليس رجماً بالغيب وإنما واقع لامسته أن الكثير يخاف على الشباب من الإنجراف ويتحمس في كلامه وفي الأخير لايجد أذاناً صاغيه يتكلم عن الموضة وتجد الشباب ينجرفون خلفها وربما في ازدياد يتكلم عن تضييع الأوقات ونرى الشوارع تشتكي من كثرة جلسات الشباب أخر الليل يتكلم عن الأغاني ونرى أن أجور الفنانيين تزداد نظراً للأقبال عليها (ياترى مالسر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟)
السر أن الناصح لايملك سوى الكلام والتحذير وهذا الكلام والتحذير الذي يطلقه أغلب الشباب يعرفونه فهم يعرفون حرمة الأغاني وخطورة التشبه بالغرب ويعرفون مدى خطورة التكدس في الشوارع أخر الليل ولكن أين البديل الذي يمسك بأيديهم أين المشاريع التي يساهمون فيها الملتقيات والمخيمات أنجاز ولكن هؤلاء الشباب يكونوا فيه متفرجون لو كانت هناك يد تمتد لهم لجعلهم يساهمون في مثل هذه المخيمات والندوات لصارة الأوضاع أفضل بإذن الله الصحابي الجليل عبدالله ذي البجاذين عندما أسلم ترك أهله وجاء للنبي صلى الله عليه وسلم ولم يكن معه ماينفق به على نفسه أو حتى يلبسه فأخذ رسول الله فأساً وأعطاه لذي البجاذين ( فيادعاة ويامصلحين أعطوا الشباب هذا الفأس ليتغير واقعهم وتصبح حياتهم أحلى وأجمل) |
عينيا بتحبك كلام رائع جدا ،،، نحن بحاجة الان الي العمل اكثر من الخطابة ، وكما قال الحبيب المصطفي صلوات الله عليه وسلم قال ( إن قامت على أحدكم القيامة وبيده فسيلة فليغرسها ) معنى الحديث،،، ولو تتبعنا المراكز الصيفية والمهرجانات وكيفية جذب اكبر عدد ممكن الشباب لعرفنا كيف تأثير تلك الجهود والاعمال على الشباب . اتفق معك بضرورة توجه المؤسسات الدعوية الي ايجاد البدائل العملية في حياة الشباب دائمة وليست موسمية . موضوع موفق اخي الكريم . تقبل تحياتي |
كلامكـَ رائعٌ وجميلٌ .. وأروعهُ وأجملهُ قولكَ : فيا دعاةً ويا مصلحينَ .. أعطوا الشـّبابَ هذا الفأْسَ ليتغيّر واقعهُمْ وتصبحُ حياتُهمْ أحلى وأجملْ . |
تسلم والله هذا الكلام
|
لاتعطيني سمكه بل علمني كيف اصطادها
بارك الله فيك |
الساعة الآن +4: 10:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.